poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
رعى الله أياما تقضت بشيخون
5الطويل
[ "رعى اللَه أياماً تقضت بشيخون", "وحيى لويلات مضين بمتكين", "ليال لنا في ظل أستاذنا الذي", "به العز للسلام والحق والدين", "هزبر بنى الغوث الرفاعي وكوكب الر", "رجال ومولاهم بقصد وتمكين", "أبو المجد صياد السباع فتى الوغى", "ذا خاف في البيدا صدور السلاطين", "سليل حسين أحمد القوم صدرهم", "أمام وصول جاءنا بالبراهين", "أبو الخير شيخ الشام واليمن الذي", "جلا شرف الغر الكرام الميامين", "علي جناب شاد ثار أهله", "بسر فشته الأوليا في الدواوين", "مغيث ذا ضاق الخناق ومنجد", "ذا ما اختبا الفرسان بين الصواوين", "ولي عريض الجاه شهم مكرم", "غيور شديد الباس غوث المساكين", "لقد خلع الأغيار بالصدق وانتحى", "لى طور سينا القرب من غير تلوين", "فرق له معنى نسيم اللقا كما", "له راق خمر الارتقا بالفناجين", "وطابت له الأوقات باللَه فانطوى", "به نشء سر الوقت والن والحين", "ودارت له في الكون أقداح عزةٍ", "بلا قطعة تجري لنصب الموازين", "فتى من بنى قوم كرام أماجد", "محبتهم فرض على كل ذي الدين", "مام من السادات ل أئمة الهدى", "وطيرق الاصطفا للمريدين", "سليل رسول اللَه وارث علمه", "وفي الوقت غوث خير هاد ومأمون", "أناديه ملهوف الفؤاد وليس لي", "سواه من الأعداء راع يحاميني", "بلى هو ذخري والوسيلة والرجا", "وحصني ومأمولي وعنوان تاميني", "عليه رضاء اللَه ما لاح بارق", "وما نسم الغربي برجاء متكين" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41763.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> رعى اللَه أياماً تقضت بشيخون <|vsep|> وحيى لويلات مضين بمتكين </|bsep|> <|bsep|> ليال لنا في ظل أستاذنا الذي <|vsep|> به العز للسلام والحق والدين </|bsep|> <|bsep|> هزبر بنى الغوث الرفاعي وكوكب الر <|vsep|> رجال ومولاهم بقصد وتمكين </|bsep|> <|bsep|> أبو المجد صياد السباع فتى الوغى <|vsep|> ذا خاف في البيدا صدور السلاطين </|bsep|> <|bsep|> سليل حسين أحمد القوم صدرهم <|vsep|> أمام وصول جاءنا بالبراهين </|bsep|> <|bsep|> أبو الخير شيخ الشام واليمن الذي <|vsep|> جلا شرف الغر الكرام الميامين </|bsep|> <|bsep|> علي جناب شاد ثار أهله <|vsep|> بسر فشته الأوليا في الدواوين </|bsep|> <|bsep|> مغيث ذا ضاق الخناق ومنجد <|vsep|> ذا ما اختبا الفرسان بين الصواوين </|bsep|> <|bsep|> ولي عريض الجاه شهم مكرم <|vsep|> غيور شديد الباس غوث المساكين </|bsep|> <|bsep|> لقد خلع الأغيار بالصدق وانتحى <|vsep|> لى طور سينا القرب من غير تلوين </|bsep|> <|bsep|> فرق له معنى نسيم اللقا كما <|vsep|> له راق خمر الارتقا بالفناجين </|bsep|> <|bsep|> وطابت له الأوقات باللَه فانطوى <|vsep|> به نشء سر الوقت والن والحين </|bsep|> <|bsep|> ودارت له في الكون أقداح عزةٍ <|vsep|> بلا قطعة تجري لنصب الموازين </|bsep|> <|bsep|> فتى من بنى قوم كرام أماجد <|vsep|> محبتهم فرض على كل ذي الدين </|bsep|> <|bsep|> مام من السادات ل أئمة الهدى <|vsep|> وطيرق الاصطفا للمريدين </|bsep|> <|bsep|> سليل رسول اللَه وارث علمه <|vsep|> وفي الوقت غوث خير هاد ومأمون </|bsep|> <|bsep|> أناديه ملهوف الفؤاد وليس لي <|vsep|> سواه من الأعداء راع يحاميني </|bsep|> <|bsep|> بلى هو ذخري والوسيلة والرجا <|vsep|> وحصني ومأمولي وعنوان تاميني </|bsep|> </|psep|>
للغوث عبد القادر الجيلاني
6الكامل
[ "للغوث عبد القادر الجيلاني", "طرنا بأجنحة من الأشجان", "ولى ثرى عتباته جئنا لني", "ل الأمن والمال والحسان", "فهو ابن بنت محمد خير الورى", "وحفيد حيدرة العلى الشان", "الباز الأشهب عقد سلسلة ضيا", "ضئضئي سدرة أصلها السلطان", "وسلل ل عن مراتب قدرهم", "وسموها يتقاصر القمران", "غوث شموس سماء دولته انجلت", "في الشرق ثم سرت لى الأكوان", "ومام رشاد بكعبة هديه", "طافت شيوخ العجم والعربان", "وله كرامات عجائب سرها", "تبدو لغاية خر الدوران", "ولكم له من نفحة وعناية", "حلت عقال الخائف اللهفان", "سلطان كبكبة الرجال وصاحب ال", "قدم الرفيع وفارس الميدان", "والسيد السند الجليل المرتجي", "لدفاع خطب نوائب الحدثان", "مولاي محي الدين باز اللَه قط", "ب الوقت وارث جده العدنان", "وعليه دار رحى الطريقة في الورى", "ورحى العلا والفضل والعرفان", "علم لبطحا الشرق عنقاً مغرب", "بحر الحقائق واضح البرهان", "غياث من ناداه يوم كريهةٍ", "ومغيث نادبه بكل زمان", "شيخ الشيوخ العارفين بربهم", "ومام أهل الوجد والذعان", "وأجل أرباب الخشوع وعين أص", "حاب الخضوع وسيد الأعيان", "وأمير جيش الصالحين وصاحب ال", "متين الهيكل الصمداني", "ورئيس ديوان الرجال بحضرة الأس", "رار بل قنديلها النوراني", "والجهبذ الفرد الغيور الضي", "غم الشهم الهمام العارف الرباني", "قطب تفرد مظهراً وعنايةً", "في الصالحين فما له من ثاني", "عظمت مراتبه بأصل طاهر", "وببيت عز شامخ الأركان", "ومن العبا شملته نفحة وصلة", "نبويةٍ حسنية العنوان", "وعليه من عليا علي المرتضى", "سر الولاية باهر اللمعان", "هو ملجئي في النائبات وموئلي", "وحماي للواحد الديان", "وبه ألوذ وأستظل بظله", "من مكر وقت مدهش خوان", "حسبي بذا البازي بنجح جناحه", "تسمو يدي ويفك عقد رهاني", "لا زال رحب ضريحه مثوى ال", "قبول ومهبط الرحمات والرضوان", "ما طاب من ذكريه قلب متيم", "قلق كوته محبة الأوطان", "أو ما بحسن الظن مدت راحة", "للغوث عبد القادر الجيلاني" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41764.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> للغوث عبد القادر الجيلاني <|vsep|> طرنا بأجنحة من الأشجان </|bsep|> <|bsep|> ولى ثرى عتباته جئنا لني <|vsep|> ل الأمن والمال والحسان </|bsep|> <|bsep|> فهو ابن بنت محمد خير الورى <|vsep|> وحفيد حيدرة العلى الشان </|bsep|> <|bsep|> الباز الأشهب عقد سلسلة ضيا <|vsep|> ضئضئي سدرة أصلها السلطان </|bsep|> <|bsep|> وسلل ل عن مراتب قدرهم <|vsep|> وسموها يتقاصر القمران </|bsep|> <|bsep|> غوث شموس سماء دولته انجلت <|vsep|> في الشرق ثم سرت لى الأكوان </|bsep|> <|bsep|> ومام رشاد بكعبة هديه <|vsep|> طافت شيوخ العجم والعربان </|bsep|> <|bsep|> وله كرامات عجائب سرها <|vsep|> تبدو لغاية خر الدوران </|bsep|> <|bsep|> ولكم له من نفحة وعناية <|vsep|> حلت عقال الخائف اللهفان </|bsep|> <|bsep|> سلطان كبكبة الرجال وصاحب ال <|vsep|> قدم الرفيع وفارس الميدان </|bsep|> <|bsep|> والسيد السند الجليل المرتجي <|vsep|> لدفاع خطب نوائب الحدثان </|bsep|> <|bsep|> مولاي محي الدين باز اللَه قط <|vsep|> ب الوقت وارث جده العدنان </|bsep|> <|bsep|> وعليه دار رحى الطريقة في الورى <|vsep|> ورحى العلا والفضل والعرفان </|bsep|> <|bsep|> علم لبطحا الشرق عنقاً مغرب <|vsep|> بحر الحقائق واضح البرهان </|bsep|> <|bsep|> غياث من ناداه يوم كريهةٍ <|vsep|> ومغيث نادبه بكل زمان </|bsep|> <|bsep|> شيخ الشيوخ العارفين بربهم <|vsep|> ومام أهل الوجد والذعان </|bsep|> <|bsep|> وأجل أرباب الخشوع وعين أص <|vsep|> حاب الخضوع وسيد الأعيان </|bsep|> <|bsep|> وأمير جيش الصالحين وصاحب ال <|vsep|> متين الهيكل الصمداني </|bsep|> <|bsep|> ورئيس ديوان الرجال بحضرة الأس <|vsep|> رار بل قنديلها النوراني </|bsep|> <|bsep|> والجهبذ الفرد الغيور الضي <|vsep|> غم الشهم الهمام العارف الرباني </|bsep|> <|bsep|> قطب تفرد مظهراً وعنايةً <|vsep|> في الصالحين فما له من ثاني </|bsep|> <|bsep|> عظمت مراتبه بأصل طاهر <|vsep|> وببيت عز شامخ الأركان </|bsep|> <|bsep|> ومن العبا شملته نفحة وصلة <|vsep|> نبويةٍ حسنية العنوان </|bsep|> <|bsep|> وعليه من عليا علي المرتضى <|vsep|> سر الولاية باهر اللمعان </|bsep|> <|bsep|> هو ملجئي في النائبات وموئلي <|vsep|> وحماي للواحد الديان </|bsep|> <|bsep|> وبه ألوذ وأستظل بظله <|vsep|> من مكر وقت مدهش خوان </|bsep|> <|bsep|> حسبي بذا البازي بنجح جناحه <|vsep|> تسمو يدي ويفك عقد رهاني </|bsep|> <|bsep|> لا زال رحب ضريحه مثوى ال <|vsep|> قبول ومهبط الرحمات والرضوان </|bsep|> <|bsep|> ما طاب من ذكريه قلب متيم <|vsep|> قلق كوته محبة الأوطان </|bsep|> </|psep|>
أمر على الديار ديار ليلى
16الوافر
[ "أمر على الديار ديار ليلى", "بقلب في جناح الوجد طارا", "فامكث ف جوانبها بشوق", "أقبل ذا الجدار وذا الجدارا", "وما حب الديار شغفن قلبي", "ولا هبهن أجج في نارا", "ولا حسن الرسوم أطار نومي", "ولكن حب من سكن الديارا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41765.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أمر على الديار ديار ليلى <|vsep|> بقلب في جناح الوجد طارا </|bsep|> <|bsep|> فامكث ف جوانبها بشوق <|vsep|> أقبل ذا الجدار وذا الجدارا </|bsep|> <|bsep|> وما حب الديار شغفن قلبي <|vsep|> ولا هبهن أجج في نارا </|bsep|> </|psep|>
منزلنا رحب لمن زارنا
4السريع
[ "منزلنا رحب لمن زارنا", "ما عاقنا في سوحه عائق", "شيدت مبانيه بأيدي الرضا", "نحن سواء فيه والطارق", "فمن أتانا نال ما يبتغي", "وقلبنا بربنا واثق", "ودارنا للكل دار الرجا", "وربنا الواسع والرازق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41766.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_16|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> منزلنا رحب لمن زارنا <|vsep|> ما عاقنا في سوحه عائق </|bsep|> <|bsep|> شيدت مبانيه بأيدي الرضا <|vsep|> نحن سواء فيه والطارق </|bsep|> <|bsep|> فمن أتانا نال ما يبتغي <|vsep|> وقلبنا بربنا واثق </|bsep|> </|psep|>
ليس التصوف بالخرق
6الكامل
[ "ليس التصوف بالخرق", "أو بالتوهم والعلق", "أو بالتعالي والجفا", "من قال هذا ما صدق", "ن التصوف يا فتى", "سر على القلب انتسق", "ويئج من مكنونه", "حرق يمازجها قلق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41767.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ليس التصوف بالخرق <|vsep|> أو بالتوهم والعلق </|bsep|> <|bsep|> أو بالتعالي والجفا <|vsep|> من قال هذا ما صدق </|bsep|> <|bsep|> ن التصوف يا فتى <|vsep|> سر على القلب انتسق </|bsep|> </|psep|>
لنا من الوجد في معنى حبائبنا
0البسيط
[ "لنا من الوجد في معنى حبائبنا", "فناء كل وهذا عين مذهبنا", "لما صفا في هواهم كأس شربنا", "قد سحب الناس أذيال الظنون بنا", "وفرق الناس فينا قولهم فرقا", "يا سادتي منهج الزلفى بسيركم", "ونهلة الخير من حسان خيركم", "جئنا ليكم ومذ جزنا بديركم", "فكاذب قد رمى بالظن غيركم", "وصادق ليس يدري أنه صدقا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41768.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لنا من الوجد في معنى حبائبنا <|vsep|> فناء كل وهذا عين مذهبنا </|bsep|> <|bsep|> لما صفا في هواهم كأس شربنا <|vsep|> قد سحب الناس أذيال الظنون بنا </|bsep|> <|bsep|> وفرق الناس فينا قولهم فرقا <|vsep|> يا سادتي منهج الزلفى بسيركم </|bsep|> <|bsep|> ونهلة الخير من حسان خيركم <|vsep|> جئنا ليكم ومذ جزنا بديركم </|bsep|> </|psep|>
دخيل على الغوث الرفاعي وشبله
5الطويل
[ "دخيل على الغوث الرفاعي وشبله", "أبى الهمم الصياد غوث البرية", "عسى بهما يقضي المراد وتنجلي", "هموم وهت من حملها بشريتي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41769.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دخيل على الغوث الرفاعي وشبله <|vsep|> أبى الهمم الصياد غوث البرية </|bsep|> </|psep|>
بشيخ العواجز قطب الوجو
8المتقارب
[ "بشيخ العواجز قطب الوجو", "د ألوذ وأني دخيل عليه", "ذا ما دهاني زمان الخطو", "ب أوجه سر فؤادي ليه", "فعاري عليه وقد قدمت", "عريضة حال انكساري لديه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41771.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_5|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بشيخ العواجز قطب الوجو <|vsep|> د ألوذ وأني دخيل عليه </|bsep|> <|bsep|> ذا ما دهاني زمان الخطو <|vsep|> ب أوجه سر فؤادي ليه </|bsep|> </|psep|>
لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال
5الطويل
[ "لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال", "عراق الرفاعي جئت ألوي مطيتي", "وحسبي به شيخاً معيناً وناصراً", "ضميناً وبابا للمراقي العلية", "وركناً ذا ضاق الخناق ومنجداً", "وذخراً ومفتاحاً لكل مزية", "وواسطة للمصطفى ووسيلةً", "لنيل أيادي الحضرة الأحمديه", "وسلم قرب شامخ الشان موصلاً", "لعترة طه العترة النبوية", "به وبهم أرجو النجاة مدى المدى", "وأرجو أعاناتي بكل قضيه", "فهم عمدة الراجي وهم ملجأ الورى", "وهم في العمى شراق عين البرية" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41772.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ي <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لأعتاب غوث الشرق صاحب بصرة ال <|vsep|> عراق الرفاعي جئت ألوي مطيتي </|bsep|> <|bsep|> وحسبي به شيخاً معيناً وناصراً <|vsep|> ضميناً وبابا للمراقي العلية </|bsep|> <|bsep|> وركناً ذا ضاق الخناق ومنجداً <|vsep|> وذخراً ومفتاحاً لكل مزية </|bsep|> <|bsep|> وواسطة للمصطفى ووسيلةً <|vsep|> لنيل أيادي الحضرة الأحمديه </|bsep|> <|bsep|> وسلم قرب شامخ الشان موصلاً <|vsep|> لعترة طه العترة النبوية </|bsep|> <|bsep|> به وبهم أرجو النجاة مدى المدى <|vsep|> وأرجو أعاناتي بكل قضيه </|bsep|> </|psep|>
توسل يا أبا العلمين عند النبي
16الوافر
[ "توسل يا أبا العلمين عند النبي", "ي بنيل مأربي القصي", "لأنك يا رفاعي القوم غوثي", "وواسطتي لوالدك النبي", "وأنت ملاحظي في كل حال", "فداركني وشيد ركن حيي", "وقد حصل المراد بفضل طه", "وعترته وسيدنا علي", "وأصحاب الرسول ذوي المعالي", "عليهم رحمة الرب القوي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41773.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ص <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> توسل يا أبا العلمين عند النبي <|vsep|> ي بنيل مأربي القصي </|bsep|> <|bsep|> لأنك يا رفاعي القوم غوثي <|vsep|> وواسطتي لوالدك النبي </|bsep|> <|bsep|> وأنت ملاحظي في كل حال <|vsep|> فداركني وشيد ركن حيي </|bsep|> <|bsep|> وقد حصل المراد بفضل طه <|vsep|> وعترته وسيدنا علي </|bsep|> </|psep|>
وعزة الله ما شوقي إلى العلم
0البسيط
[ "وعزة اللَه ما شوقي لى العلم", "ولا لنار بدت ليلاً بذي سلم", "ولا لدار ولا حي نشأت به", "ولا لعمر ولا زيد من الأمم", "ولا لرهط ولا حزب ولا فرق", "ولا لطفل ولا ألوى لذي رحم", "بل كل شوقي وأشجاني وما انجبلت", "بلابلي فيه يقظاناً وفي حلمي", "لنظرة من مام القوم تحصل لي", "ونفحة فيهما يرقى العلا قدمي", "وشرب كاس هلال الشرق روقه", "للعارفين وأسداهم من النعم", "هو الذي ظهرت في الكون همته", "فصار أشهر من نار على علم", "هو الذي ضجت الدنيا بنوبته", "هو الذي سار في الأعراب والعجم", "هو الذي مداتي نور الطريق بدا", "هو الذي أغرق المحتاج بالكرم", "جوامع الكلم العظمى حقيقته", "ونطقه كله من مجمع الكلم", "مظاهر الحكم الحسنا طريقته", "وسيره حكمة من أبدع الحكم", "فرع من المنشأ العالي الشريف نشا", "فطاب أصلاً لطيب الأصل بالقدم", "راياته في بلاد اللَه قد خفقت", "وصوت جلجاله قد رن في الحرم", "هو المام الرفاعي الذي خرجت", "له يد المصطفى المبعوث للأمم", "وظاهراً بين كل الخلق قبلها", "وفاز في همة تعلو على الهمم", "لا غرو فهو ابنه من ل فاطمه", "بل من أجل بني الشراف كلهم", "سليل حضرة مولانا الحسين بلا", "شك ووارثه في رفعة القدم", "عين العيون مام الصالحين ومن", "له سباع الفلا من جملة الخدم", "بحر بصولته كم في الورى خمدت", "نار وكم أنقذ العاني من الظلم", "وكم جهولٌ لجا في باب دولته", "بعد الشقاوة أضحى من ذوي الحكم", "وكم ضعيف به أحواله انتهضت", "لى المعالي واتجاه من النقم", "نعم الولي الذي لا شك فيه ولا", "ريب ومحسوبه عار من الندم", "من مظهر الصمد امتدت عنايته", "من ثابت قدماً عن ثابت القدم", "أحواله في كبار الأوليا عرفت", "وذاته بين أهل اللَه كالعلم", "ني أناديه والأحشا بها لهب", "والدمع جار وقد مليت من المي", "والفقد والبعد والهجران حل على", "صندوق فكري وقد حارت لذا هممي", "يا أحمد الأوليا يا سيد الصلحا", "يا جهبذ الأصفاي يا صاحب العلم", "يا فخر سادات أهل العصر يا سندي", "يا مخرج المغرم الداعي من النقم", "غوثاه بالمصطفى والمرسلين وفي", "كل الصحابة أهل المجد والهمم", "بالصالحين بأشياخ الطريق كذا", "بالأربعين بسادات ذوي الشيم", "بالقطب بالسبعة الأفراد سادتنا", "بالعارفين بأهل الحال والكرم", "أسرع وقم واكفني شر الزمان وجد", "عطفاً بنظرة لطفٍ تحمي لي عدمي", "وانهض بهمتك العليا وقل حصل ال", "مقصود صدقاً وأسعف وأرع لي ذممي", "وكن وسيلة أمري أنت واسطتي", "للَه في نيل ما أرجوه من نعم", "لا تشمتن بي الأعدا فقد حكموا", "أني تلفت وأموري ل للعدم", "غوثاه يا ابن رسول اللَه خذ بيدي", "يا سيد الوليا يا ثابت القدم", "ما لي لباب رسول اللَه واسطةً", "لاك فاسمح وقل لا تخش من ندم", "عبد لبابك بالخوف الوفي أتى", "وأتقن المدح من نثر ومنتظم", "وقال هلا وصلتم بعد صدكم", "لطفاً ليشفي الجوى الفاني من السقم", "كم ذا ينوح على الأعتاب من شجن", "وكم يصيح على الأبواب من ألم", "أبو الهدى أحقر الطلاب خادمكم", "لا تطردوه بفضل البيت والحرم", "صلى الله على المختار جدكم", "خير الفريقين من عربٍ ومن عجم", "والل والصحب والأتباع سادتنا", "والتابعين لهم سيراً على القدم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41774.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وعزة اللَه ما شوقي لى العلم <|vsep|> ولا لنار بدت ليلاً بذي سلم </|bsep|> <|bsep|> ولا لدار ولا حي نشأت به <|vsep|> ولا لعمر ولا زيد من الأمم </|bsep|> <|bsep|> ولا لرهط ولا حزب ولا فرق <|vsep|> ولا لطفل ولا ألوى لذي رحم </|bsep|> <|bsep|> بل كل شوقي وأشجاني وما انجبلت <|vsep|> بلابلي فيه يقظاناً وفي حلمي </|bsep|> <|bsep|> لنظرة من مام القوم تحصل لي <|vsep|> ونفحة فيهما يرقى العلا قدمي </|bsep|> <|bsep|> وشرب كاس هلال الشرق روقه <|vsep|> للعارفين وأسداهم من النعم </|bsep|> <|bsep|> هو الذي ظهرت في الكون همته <|vsep|> فصار أشهر من نار على علم </|bsep|> <|bsep|> هو الذي ضجت الدنيا بنوبته <|vsep|> هو الذي سار في الأعراب والعجم </|bsep|> <|bsep|> هو الذي مداتي نور الطريق بدا <|vsep|> هو الذي أغرق المحتاج بالكرم </|bsep|> <|bsep|> جوامع الكلم العظمى حقيقته <|vsep|> ونطقه كله من مجمع الكلم </|bsep|> <|bsep|> مظاهر الحكم الحسنا طريقته <|vsep|> وسيره حكمة من أبدع الحكم </|bsep|> <|bsep|> فرع من المنشأ العالي الشريف نشا <|vsep|> فطاب أصلاً لطيب الأصل بالقدم </|bsep|> <|bsep|> راياته في بلاد اللَه قد خفقت <|vsep|> وصوت جلجاله قد رن في الحرم </|bsep|> <|bsep|> هو المام الرفاعي الذي خرجت <|vsep|> له يد المصطفى المبعوث للأمم </|bsep|> <|bsep|> وظاهراً بين كل الخلق قبلها <|vsep|> وفاز في همة تعلو على الهمم </|bsep|> <|bsep|> لا غرو فهو ابنه من ل فاطمه <|vsep|> بل من أجل بني الشراف كلهم </|bsep|> <|bsep|> سليل حضرة مولانا الحسين بلا <|vsep|> شك ووارثه في رفعة القدم </|bsep|> <|bsep|> عين العيون مام الصالحين ومن <|vsep|> له سباع الفلا من جملة الخدم </|bsep|> <|bsep|> بحر بصولته كم في الورى خمدت <|vsep|> نار وكم أنقذ العاني من الظلم </|bsep|> <|bsep|> وكم جهولٌ لجا في باب دولته <|vsep|> بعد الشقاوة أضحى من ذوي الحكم </|bsep|> <|bsep|> وكم ضعيف به أحواله انتهضت <|vsep|> لى المعالي واتجاه من النقم </|bsep|> <|bsep|> نعم الولي الذي لا شك فيه ولا <|vsep|> ريب ومحسوبه عار من الندم </|bsep|> <|bsep|> من مظهر الصمد امتدت عنايته <|vsep|> من ثابت قدماً عن ثابت القدم </|bsep|> <|bsep|> أحواله في كبار الأوليا عرفت <|vsep|> وذاته بين أهل اللَه كالعلم </|bsep|> <|bsep|> ني أناديه والأحشا بها لهب <|vsep|> والدمع جار وقد مليت من المي </|bsep|> <|bsep|> والفقد والبعد والهجران حل على <|vsep|> صندوق فكري وقد حارت لذا هممي </|bsep|> <|bsep|> يا أحمد الأوليا يا سيد الصلحا <|vsep|> يا جهبذ الأصفاي يا صاحب العلم </|bsep|> <|bsep|> يا فخر سادات أهل العصر يا سندي <|vsep|> يا مخرج المغرم الداعي من النقم </|bsep|> <|bsep|> غوثاه بالمصطفى والمرسلين وفي <|vsep|> كل الصحابة أهل المجد والهمم </|bsep|> <|bsep|> بالصالحين بأشياخ الطريق كذا <|vsep|> بالأربعين بسادات ذوي الشيم </|bsep|> <|bsep|> بالقطب بالسبعة الأفراد سادتنا <|vsep|> بالعارفين بأهل الحال والكرم </|bsep|> <|bsep|> أسرع وقم واكفني شر الزمان وجد <|vsep|> عطفاً بنظرة لطفٍ تحمي لي عدمي </|bsep|> <|bsep|> وانهض بهمتك العليا وقل حصل ال <|vsep|> مقصود صدقاً وأسعف وأرع لي ذممي </|bsep|> <|bsep|> وكن وسيلة أمري أنت واسطتي <|vsep|> للَه في نيل ما أرجوه من نعم </|bsep|> <|bsep|> لا تشمتن بي الأعدا فقد حكموا <|vsep|> أني تلفت وأموري ل للعدم </|bsep|> <|bsep|> غوثاه يا ابن رسول اللَه خذ بيدي <|vsep|> يا سيد الوليا يا ثابت القدم </|bsep|> <|bsep|> ما لي لباب رسول اللَه واسطةً <|vsep|> لاك فاسمح وقل لا تخش من ندم </|bsep|> <|bsep|> عبد لبابك بالخوف الوفي أتى <|vsep|> وأتقن المدح من نثر ومنتظم </|bsep|> <|bsep|> وقال هلا وصلتم بعد صدكم <|vsep|> لطفاً ليشفي الجوى الفاني من السقم </|bsep|> <|bsep|> كم ذا ينوح على الأعتاب من شجن <|vsep|> وكم يصيح على الأبواب من ألم </|bsep|> <|bsep|> أبو الهدى أحقر الطلاب خادمكم <|vsep|> لا تطردوه بفضل البيت والحرم </|bsep|> <|bsep|> صلى الله على المختار جدكم <|vsep|> خير الفريقين من عربٍ ومن عجم </|bsep|> </|psep|>
لواء المجد والتعظيم يعقد
1الخفيف
[ "لواء المجد والتعظيم يعقد", "بأنواع الثنا للغوث أحمد", "مام الأوليا الأسد الرفاعي", "أبى العلمين ذي الركن المشيد", "فتى مهما تقادم وقت عصر", "يرى فيه له الذكر المجدد", "هو البحر الذي عظمت جلالا", "غوامض در معناه المنضد", "هو الحبر الذي كبرت كمالاً", "دقائق سلك مذهبه المؤيد", "هو الغيث الذي فاضت جمالاً", "حقائق سحب نائله المؤبد", "هو الحرم الأمين ومن أتاه", "بصدق والنجا بحماه يسعد", "هو الغوث الجليل أبو المعالي", "أجل الصالحين علا واوحد", "تسلطن رتبة وسما مقاما", "ففيد أكابر الأقطاب ترشد", "وفي أبوابه زبد المعاني", "بموج للقيامة ليس يجمد", "علت أحوال دولته مكاناً", "فكان هو المكين بكل مرصد", "وكم من ية كبرى تجلت", "له ويد ليوم الحشر تحمد", "ويكفيه افتخاراً في البرايا", "على الأفراد مد يمين أحمد", "فمن فيض الرسول بكل ن", "رفيع رحابه المعمور يقصد", "كذا ل الرسول لهم ياد", "على هام العلا بالعز تمتد", "وجدهم أجل الرسل قدراً", "وأعلاهم برحب الغيب مسند", "عليه اللَه صلى كل ن", "مدى ما ذكره الممدوح ينشد", "وأصحاب وأولد كرام", "بهم قمري روض السعد غرد" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41775.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لواء المجد والتعظيم يعقد <|vsep|> بأنواع الثنا للغوث أحمد </|bsep|> <|bsep|> مام الأوليا الأسد الرفاعي <|vsep|> أبى العلمين ذي الركن المشيد </|bsep|> <|bsep|> فتى مهما تقادم وقت عصر <|vsep|> يرى فيه له الذكر المجدد </|bsep|> <|bsep|> هو البحر الذي عظمت جلالا <|vsep|> غوامض در معناه المنضد </|bsep|> <|bsep|> هو الحبر الذي كبرت كمالاً <|vsep|> دقائق سلك مذهبه المؤيد </|bsep|> <|bsep|> هو الغيث الذي فاضت جمالاً <|vsep|> حقائق سحب نائله المؤبد </|bsep|> <|bsep|> هو الحرم الأمين ومن أتاه <|vsep|> بصدق والنجا بحماه يسعد </|bsep|> <|bsep|> هو الغوث الجليل أبو المعالي <|vsep|> أجل الصالحين علا واوحد </|bsep|> <|bsep|> تسلطن رتبة وسما مقاما <|vsep|> ففيد أكابر الأقطاب ترشد </|bsep|> <|bsep|> وفي أبوابه زبد المعاني <|vsep|> بموج للقيامة ليس يجمد </|bsep|> <|bsep|> علت أحوال دولته مكاناً <|vsep|> فكان هو المكين بكل مرصد </|bsep|> <|bsep|> وكم من ية كبرى تجلت <|vsep|> له ويد ليوم الحشر تحمد </|bsep|> <|bsep|> ويكفيه افتخاراً في البرايا <|vsep|> على الأفراد مد يمين أحمد </|bsep|> <|bsep|> فمن فيض الرسول بكل ن <|vsep|> رفيع رحابه المعمور يقصد </|bsep|> <|bsep|> كذا ل الرسول لهم ياد <|vsep|> على هام العلا بالعز تمتد </|bsep|> <|bsep|> وجدهم أجل الرسل قدراً <|vsep|> وأعلاهم برحب الغيب مسند </|bsep|> <|bsep|> عليه اللَه صلى كل ن <|vsep|> مدى ما ذكره الممدوح ينشد </|bsep|> </|psep|>
سيد الأولياء يا جداه
1الخفيف
[ "سيد الأولياء يا جداه", "يا رفاعي الرجال يا غوثاه", "يا مام الشيوخ في كل عصر", "يا مربى الزمان يا مقتداه", "يا رفيع المقام يا ابن الرفاعي", "يا ولياً تعاظمت علياه", "يا دليل الرشاد للقوم يا با", "ب علي ووارثاً لعلاه", "يا أجل الأقطاب شأناً وقدراً", "ومقاماً ومن علا مرقاه", "يا مغيث الضعيف والعاجز ال", "مذنب يا سيداه يا مرشداه", "أنت مولى به المكارم قامت", "واستمذ الأفراد من نعماه", "وله مدت الموائد في ال", "غيب وغنى شكل الورى بثناه", "ورجال العراب والعجزم طافت", "بحماه وعمهم بنداه", "وكرامته الشريفة جلت", "على حساب وقد علت أسماه", "ولا حسانه العناية تنمي", "وهو ذخر لخائف ناداه", "أحمد الصالحين بحر المزايا", "كوكب العارفين حام حماه", "ما تعلى فن الطريقة في النا", "س ببأس وصوله لولاه", "وهو عند الرسول شبل عزيز", "ولهذا مدت له يمناه", "غوث أهل الطريق بحر المعاني", "بدر فضل لازال يعلو ضياه", "كان في عالم البرية غوثاً", "وعليه غيباً تجلى اللَه" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41776.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ه <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سيد الأولياء يا جداه <|vsep|> يا رفاعي الرجال يا غوثاه </|bsep|> <|bsep|> يا مام الشيوخ في كل عصر <|vsep|> يا مربى الزمان يا مقتداه </|bsep|> <|bsep|> يا رفيع المقام يا ابن الرفاعي <|vsep|> يا ولياً تعاظمت علياه </|bsep|> <|bsep|> يا دليل الرشاد للقوم يا با <|vsep|> ب علي ووارثاً لعلاه </|bsep|> <|bsep|> يا أجل الأقطاب شأناً وقدراً <|vsep|> ومقاماً ومن علا مرقاه </|bsep|> <|bsep|> يا مغيث الضعيف والعاجز ال <|vsep|> مذنب يا سيداه يا مرشداه </|bsep|> <|bsep|> أنت مولى به المكارم قامت <|vsep|> واستمذ الأفراد من نعماه </|bsep|> <|bsep|> وله مدت الموائد في ال <|vsep|> غيب وغنى شكل الورى بثناه </|bsep|> <|bsep|> ورجال العراب والعجزم طافت <|vsep|> بحماه وعمهم بنداه </|bsep|> <|bsep|> وكرامته الشريفة جلت <|vsep|> على حساب وقد علت أسماه </|bsep|> <|bsep|> ولا حسانه العناية تنمي <|vsep|> وهو ذخر لخائف ناداه </|bsep|> <|bsep|> أحمد الصالحين بحر المزايا <|vsep|> كوكب العارفين حام حماه </|bsep|> <|bsep|> ما تعلى فن الطريقة في النا <|vsep|> س ببأس وصوله لولاه </|bsep|> <|bsep|> وهو عند الرسول شبل عزيز <|vsep|> ولهذا مدت له يمناه </|bsep|> <|bsep|> غوث أهل الطريق بحر المعاني <|vsep|> بدر فضل لازال يعلو ضياه </|bsep|> </|psep|>
كشفت حجاب الطمس عن حيطة الأسما
5الطويل
[ "كشفت حجاب الطمس عن حيطة الأسما", "وغبت فلم تعرف سعاد ولا أسما", "وسدت صدور القوم في كل حضرةٍ", "بشأن وفي الديوان أعظمهم أسما", "وفي سدة التصريف في سدرة العلا", "أخذت مقراً من مقام العلا أسمى", "ولاذت بك الأفراد في كل وجهةٍ", "وأصبح في علياك خائفهم يحمي", "ولم لا وأنت السيد السند الذي", "عن المصطفى معنى شهدنا به رسما", "أبو العلمين الغوث أحمد مرشد ال", "وجود وأوفى الأوليا مدداً قسما", "رفاعي أهل اللَه أرفع حزبهم", "محلاً وأعلاهم وأكثرهم علما", "وأقربهم من سيد الأنبيا يدا", "وأوسعهم صدراً وأوفرهم حلما", "ومد يمين الهاشمي شارة", "لقدرك لكن لا تحيط بها فهما", "مقام عن الأبصار دق مكانه", "وشأن سما في أمر طولته مرمى", "ودولة سر في مدار الخفا انجلت", "فجلت وما اسطاع الخفا دونها كتما", "تكلمت في غلف من المهد جهرةً", "وأعطيت في معنى الكلام به حزما", "وجاءت لك الأسماك من بحر بصرة", "لساحله تسعى لى بحرك الأهمى", "ونخلة جرعاء البطائح قد مشت", "ليك على منوال دعوتك العظمى", "وشاة الولى الراعي حين لمتها", "وقد ضعفت لحماً وقد وهنت عظما", "فعادت بذن اللَه كاملة القوى", "ودرت حليباً بعد أن كلفت عزما", "وبستان سمعيل لما اشتريته", "بقصر وقد أرهته الخط والختما", "وذاك بدار الخلد في ساحة الرضا", "فصدقك الملوى ووعدك قدتما", "ومجلسك المشهور للوعظ لم تزل", "به تسمع الأطروش ما قلت والبكما", "وعن بعد يوم في النواحي وفي القرى", "كلامك مسموع كمجلسك الأسمى", "وريقك كم داوى عليلاً من البلا", "وكم أفسدت في الجسم شربته سما", "وكم من فؤاد قد عضب ضارب", "بنفثة ريق منك صح وما أدمى", "ونار الغضا الحمرا بذكرك تنطفي", "وتنقشع الأكدار والليلة الدهما", "تطرز ثار الرجال مناقباً", "بذكر صفات منك تستغلب الوهما", "جلالة قدر نلتها بوراثة", "خفية الحاق لخير الورى تنمى", "حديث اتصال مسند ومسلسل", "لأشرف كف نلت من وجهها لثما", "وطبت بها قلباً ونورت قالباً", "وذبت صفا مذ حزت من عطرها شما", "وغبت بها عن كل بادٍ وحاضر", "فلا هند في قلب هناك ولا سلمى", "أمولاي يا شبل البتول وبضعة الر", "رسول ويا أوفى شيوخ الورى سهما", "ويا نائب المختار في كل مشهد", "ويا بدل المقتول في كربلا ظلما", "ويا نجل كرار الرجال الذي جلا", "لنا بضيا شراق حكمته عتما", "بجدك زين العابدين وبابنه", "وجعفر والشهم الذي استصحب الكظما", "أبى الفضل موسى الاصطفا وعلى الرضى", "وسيدنا الهادي ومن تمموا النظما", "أئمة أهل البيت ساداتنا ومن", "محبتهم يجلى بها البصر الأعمى", "بجملة أصحاب الرسول جميعهم", "نجوم الهدى من شيدوا الدين والحكما", "باتباعهم والأولياء وحزبهم", "وأهل التقى من أسسوا الرشد والعلما", "تداركني الغوث الغياث فنني", "ضعيف قوي لا عزم عند و لا حزما", "وجار عدوي وافترى وأساءني", "وصار صديقي لي لهدم الرجا خصما", "وذاب وجودي من شماتة حاسد", "وحرت لذا هما وغبت بذا غما", "علي قد استولت كروبي وقد فشت", "عيوبي وضاع الرأي من فكرتي مما", "وليس لأعتاب الرسول وله", "وسيلة قرب تكشف الخطب ن عما", "سواك فتى الأقطاب يا خير مرشد", "ويا علم السادات يا شيخهم قدما", "عرفتك غوثاً لي وجداً وناصرا", "وحصناً به من كل نائبةٍ أحمى", "وسيفاً لقطع الحبل من كل ظالم", "وركناً فلا أعرى لديه ولا أظما", "عليك رضاء اللَه يا غوث سدة ال", "وجود مدى ما طبت بين الملا أسما", "وأشرف ختم بالصلاة على الذي", "غدا لكرام الرسل والأنبيا ختما", "مام صدور المرسلين الذي ارتقى", "لى قاب قوسين الشهود كما هما", "وكان هو المعروف في حضرة العمى", "بل العالم الموصوف في عالم الأسما", "وأكرم أنواع السلام لله", "وأصحابه ما مدحهم عطر النطما", "ولابن الرفاعي ما به قال مادح", "كشفت حجاب الطمس عن حيطة الأسما" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41777.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> كشفت حجاب الطمس عن حيطة الأسما <|vsep|> وغبت فلم تعرف سعاد ولا أسما </|bsep|> <|bsep|> وسدت صدور القوم في كل حضرةٍ <|vsep|> بشأن وفي الديوان أعظمهم أسما </|bsep|> <|bsep|> وفي سدة التصريف في سدرة العلا <|vsep|> أخذت مقراً من مقام العلا أسمى </|bsep|> <|bsep|> ولاذت بك الأفراد في كل وجهةٍ <|vsep|> وأصبح في علياك خائفهم يحمي </|bsep|> <|bsep|> ولم لا وأنت السيد السند الذي <|vsep|> عن المصطفى معنى شهدنا به رسما </|bsep|> <|bsep|> أبو العلمين الغوث أحمد مرشد ال <|vsep|> وجود وأوفى الأوليا مدداً قسما </|bsep|> <|bsep|> رفاعي أهل اللَه أرفع حزبهم <|vsep|> محلاً وأعلاهم وأكثرهم علما </|bsep|> <|bsep|> وأقربهم من سيد الأنبيا يدا <|vsep|> وأوسعهم صدراً وأوفرهم حلما </|bsep|> <|bsep|> ومد يمين الهاشمي شارة <|vsep|> لقدرك لكن لا تحيط بها فهما </|bsep|> <|bsep|> مقام عن الأبصار دق مكانه <|vsep|> وشأن سما في أمر طولته مرمى </|bsep|> <|bsep|> ودولة سر في مدار الخفا انجلت <|vsep|> فجلت وما اسطاع الخفا دونها كتما </|bsep|> <|bsep|> تكلمت في غلف من المهد جهرةً <|vsep|> وأعطيت في معنى الكلام به حزما </|bsep|> <|bsep|> وجاءت لك الأسماك من بحر بصرة <|vsep|> لساحله تسعى لى بحرك الأهمى </|bsep|> <|bsep|> ونخلة جرعاء البطائح قد مشت <|vsep|> ليك على منوال دعوتك العظمى </|bsep|> <|bsep|> وشاة الولى الراعي حين لمتها <|vsep|> وقد ضعفت لحماً وقد وهنت عظما </|bsep|> <|bsep|> فعادت بذن اللَه كاملة القوى <|vsep|> ودرت حليباً بعد أن كلفت عزما </|bsep|> <|bsep|> وبستان سمعيل لما اشتريته <|vsep|> بقصر وقد أرهته الخط والختما </|bsep|> <|bsep|> وذاك بدار الخلد في ساحة الرضا <|vsep|> فصدقك الملوى ووعدك قدتما </|bsep|> <|bsep|> ومجلسك المشهور للوعظ لم تزل <|vsep|> به تسمع الأطروش ما قلت والبكما </|bsep|> <|bsep|> وعن بعد يوم في النواحي وفي القرى <|vsep|> كلامك مسموع كمجلسك الأسمى </|bsep|> <|bsep|> وريقك كم داوى عليلاً من البلا <|vsep|> وكم أفسدت في الجسم شربته سما </|bsep|> <|bsep|> وكم من فؤاد قد عضب ضارب <|vsep|> بنفثة ريق منك صح وما أدمى </|bsep|> <|bsep|> ونار الغضا الحمرا بذكرك تنطفي <|vsep|> وتنقشع الأكدار والليلة الدهما </|bsep|> <|bsep|> تطرز ثار الرجال مناقباً <|vsep|> بذكر صفات منك تستغلب الوهما </|bsep|> <|bsep|> جلالة قدر نلتها بوراثة <|vsep|> خفية الحاق لخير الورى تنمى </|bsep|> <|bsep|> حديث اتصال مسند ومسلسل <|vsep|> لأشرف كف نلت من وجهها لثما </|bsep|> <|bsep|> وطبت بها قلباً ونورت قالباً <|vsep|> وذبت صفا مذ حزت من عطرها شما </|bsep|> <|bsep|> وغبت بها عن كل بادٍ وحاضر <|vsep|> فلا هند في قلب هناك ولا سلمى </|bsep|> <|bsep|> أمولاي يا شبل البتول وبضعة الر <|vsep|> رسول ويا أوفى شيوخ الورى سهما </|bsep|> <|bsep|> ويا نائب المختار في كل مشهد <|vsep|> ويا بدل المقتول في كربلا ظلما </|bsep|> <|bsep|> ويا نجل كرار الرجال الذي جلا <|vsep|> لنا بضيا شراق حكمته عتما </|bsep|> <|bsep|> بجدك زين العابدين وبابنه <|vsep|> وجعفر والشهم الذي استصحب الكظما </|bsep|> <|bsep|> أبى الفضل موسى الاصطفا وعلى الرضى <|vsep|> وسيدنا الهادي ومن تمموا النظما </|bsep|> <|bsep|> أئمة أهل البيت ساداتنا ومن <|vsep|> محبتهم يجلى بها البصر الأعمى </|bsep|> <|bsep|> بجملة أصحاب الرسول جميعهم <|vsep|> نجوم الهدى من شيدوا الدين والحكما </|bsep|> <|bsep|> باتباعهم والأولياء وحزبهم <|vsep|> وأهل التقى من أسسوا الرشد والعلما </|bsep|> <|bsep|> تداركني الغوث الغياث فنني <|vsep|> ضعيف قوي لا عزم عند و لا حزما </|bsep|> <|bsep|> وجار عدوي وافترى وأساءني <|vsep|> وصار صديقي لي لهدم الرجا خصما </|bsep|> <|bsep|> وذاب وجودي من شماتة حاسد <|vsep|> وحرت لذا هما وغبت بذا غما </|bsep|> <|bsep|> علي قد استولت كروبي وقد فشت <|vsep|> عيوبي وضاع الرأي من فكرتي مما </|bsep|> <|bsep|> وليس لأعتاب الرسول وله <|vsep|> وسيلة قرب تكشف الخطب ن عما </|bsep|> <|bsep|> سواك فتى الأقطاب يا خير مرشد <|vsep|> ويا علم السادات يا شيخهم قدما </|bsep|> <|bsep|> عرفتك غوثاً لي وجداً وناصرا <|vsep|> وحصناً به من كل نائبةٍ أحمى </|bsep|> <|bsep|> وسيفاً لقطع الحبل من كل ظالم <|vsep|> وركناً فلا أعرى لديه ولا أظما </|bsep|> <|bsep|> عليك رضاء اللَه يا غوث سدة ال <|vsep|> وجود مدى ما طبت بين الملا أسما </|bsep|> <|bsep|> وأشرف ختم بالصلاة على الذي <|vsep|> غدا لكرام الرسل والأنبيا ختما </|bsep|> <|bsep|> مام صدور المرسلين الذي ارتقى <|vsep|> لى قاب قوسين الشهود كما هما </|bsep|> <|bsep|> وكان هو المعروف في حضرة العمى <|vsep|> بل العالم الموصوف في عالم الأسما </|bsep|> <|bsep|> وأكرم أنواع السلام لله <|vsep|> وأصحابه ما مدحهم عطر النطما </|bsep|> </|psep|>
لذ بباب الغوث الجليل الرفاعي
1الخفيف
[ "لذ بباب الغوث الجليل الرفاعي", "ولك الأمن من ملم الدواعي", "وتململ برحبه فحماه", "حرم الوصل قاطع الانقطاع", "وهو فرد الرجال قطب صدور ال", "أولياء العظام عالي المساعي", "علم العارفين شيخ البرايا", "منجد الملتجي طويل الباع", "أسد بأس سره وتجلي", "ه بعزم أذل دهم السباع", "وبحسن الخضوع والذل للَ", "ه أعز الأحباب في كل قاع", "ورث المصطفى أباه بخلق", "وكمال عالٍ وخير اتباع", "فهدى الناس للمهيمن حتى", "عظمت فيه رتبة الأتباع", "وسرى نفع فضله بين كل ال", "خلق كالشمس غند نشر الشعاع", "أظهرت فيه حكمة اللَه شأن ال", "قرب في طي عالم البداع", "وانجلى في حضائر المدد العا", "لي وليا من عهد ن الرضاع", "وجلا ظلمة الضلال برشد", "جاذب بالهدى غلاظ الطباع", "فهو في العارفين كعبة بيت ال", "وصل محراب جامع الانتفاع", "ومام للسالكين وشيخ", "لذمام المريد خير مراعي", "أخمد النار بالكرامة والعز", "م وأخفى ثار سم الأفاعي", "وطغى بحر فضله فهو بحر", "علوى وماله من شراع", "وهو كنز تضمن العلم والعر", "فان خلقاً وطال بالارتفاع", "وأزال الأرصاد عن مضمرات السر", "ر جهراً بالكشف والطلاع", "مرشد جاب عن مرايا قلوب السا", "لكين العمى بغير نزاع", "رضى اللَه عنه ذ ذاك فحل ال", "قوم مقدامهم بيوم القراع", "ومام الأفراد في كل باب", "ورحاب وعين أهل السماع", "وسليل النبي لاثم كف ال", "مصطفى الهاشمي بالجماع", "بطل في عريكة الحرب كم جن", "دل شهماً وكم رمى من شجاع", "وكراماته الشريفة تتلى", "بلسان الثنا على الأسماع", "نشر الهدى في بطاح عراق", "فروى نشره جميع البقاع", "ودعاه المولى له بلسان ال", "فضل قدماً فصار أعظم داعي", "قدس اللَه سره كم له من", "همم جربت لكشف القناع", "ويد بالتصرف الأزلي ن", "صدمت زلزلت متين القلاع", "ولكم من مواهب منه سحت", "فأطالت شأوي قصير الذراع", "وله دولة تكرم فيها اللَه قا", "مت به مع الاختراع", "هو للمصطفى وسيلتي العظ", "مى وذخري لصدمة الزماع", "وملاذي وملجئي ونصيري", "ومغيثي ومنقذي من ضياعي", "فعليه الرضى من اللَه ما صل", "لى مصل وطاف بالبيت ساعي", "وعلى حزبه الأكارم أهل اللَ", "ه أهل الحسان والاصطناع", "ما تغنى الحادي وقال محب", "لذبباب الغوث الجليل الرفاعي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41778.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لذ بباب الغوث الجليل الرفاعي <|vsep|> ولك الأمن من ملم الدواعي </|bsep|> <|bsep|> وتململ برحبه فحماه <|vsep|> حرم الوصل قاطع الانقطاع </|bsep|> <|bsep|> وهو فرد الرجال قطب صدور ال <|vsep|> أولياء العظام عالي المساعي </|bsep|> <|bsep|> علم العارفين شيخ البرايا <|vsep|> منجد الملتجي طويل الباع </|bsep|> <|bsep|> أسد بأس سره وتجلي <|vsep|> ه بعزم أذل دهم السباع </|bsep|> <|bsep|> وبحسن الخضوع والذل للَ <|vsep|> ه أعز الأحباب في كل قاع </|bsep|> <|bsep|> ورث المصطفى أباه بخلق <|vsep|> وكمال عالٍ وخير اتباع </|bsep|> <|bsep|> فهدى الناس للمهيمن حتى <|vsep|> عظمت فيه رتبة الأتباع </|bsep|> <|bsep|> وسرى نفع فضله بين كل ال <|vsep|> خلق كالشمس غند نشر الشعاع </|bsep|> <|bsep|> أظهرت فيه حكمة اللَه شأن ال <|vsep|> قرب في طي عالم البداع </|bsep|> <|bsep|> وانجلى في حضائر المدد العا <|vsep|> لي وليا من عهد ن الرضاع </|bsep|> <|bsep|> وجلا ظلمة الضلال برشد <|vsep|> جاذب بالهدى غلاظ الطباع </|bsep|> <|bsep|> فهو في العارفين كعبة بيت ال <|vsep|> وصل محراب جامع الانتفاع </|bsep|> <|bsep|> ومام للسالكين وشيخ <|vsep|> لذمام المريد خير مراعي </|bsep|> <|bsep|> أخمد النار بالكرامة والعز <|vsep|> م وأخفى ثار سم الأفاعي </|bsep|> <|bsep|> وطغى بحر فضله فهو بحر <|vsep|> علوى وماله من شراع </|bsep|> <|bsep|> وهو كنز تضمن العلم والعر <|vsep|> فان خلقاً وطال بالارتفاع </|bsep|> <|bsep|> وأزال الأرصاد عن مضمرات السر <|vsep|> ر جهراً بالكشف والطلاع </|bsep|> <|bsep|> مرشد جاب عن مرايا قلوب السا <|vsep|> لكين العمى بغير نزاع </|bsep|> <|bsep|> رضى اللَه عنه ذ ذاك فحل ال <|vsep|> قوم مقدامهم بيوم القراع </|bsep|> <|bsep|> ومام الأفراد في كل باب <|vsep|> ورحاب وعين أهل السماع </|bsep|> <|bsep|> وسليل النبي لاثم كف ال <|vsep|> مصطفى الهاشمي بالجماع </|bsep|> <|bsep|> بطل في عريكة الحرب كم جن <|vsep|> دل شهماً وكم رمى من شجاع </|bsep|> <|bsep|> وكراماته الشريفة تتلى <|vsep|> بلسان الثنا على الأسماع </|bsep|> <|bsep|> نشر الهدى في بطاح عراق <|vsep|> فروى نشره جميع البقاع </|bsep|> <|bsep|> ودعاه المولى له بلسان ال <|vsep|> فضل قدماً فصار أعظم داعي </|bsep|> <|bsep|> قدس اللَه سره كم له من <|vsep|> همم جربت لكشف القناع </|bsep|> <|bsep|> ويد بالتصرف الأزلي ن <|vsep|> صدمت زلزلت متين القلاع </|bsep|> <|bsep|> ولكم من مواهب منه سحت <|vsep|> فأطالت شأوي قصير الذراع </|bsep|> <|bsep|> وله دولة تكرم فيها اللَه قا <|vsep|> مت به مع الاختراع </|bsep|> <|bsep|> هو للمصطفى وسيلتي العظ <|vsep|> مى وذخري لصدمة الزماع </|bsep|> <|bsep|> وملاذي وملجئي ونصيري <|vsep|> ومغيثي ومنقذي من ضياعي </|bsep|> <|bsep|> فعليه الرضى من اللَه ما صل <|vsep|> لى مصل وطاف بالبيت ساعي </|bsep|> <|bsep|> وعلى حزبه الأكارم أهل اللَ <|vsep|> ه أهل الحسان والاصطناع </|bsep|> </|psep|>
هجم الليل بعد فر النهار
1الخفيف
[ "هجم الليل بعد فر النهار", "فمحى سطر دولة الأنوار", "وجرى فوق صافن أدهم اللو", "ن عبوس مستوحش سيار", "يطحن الأرض بأسه برحى ال", "عتم فتملى الأنحاء بالاغبرار", "وترى الشمس خيفة منه تجري", "باندلاس لمستقر المدار", "وعيون النجوم تلحظ شزراً", "بالتخافي طوارق الأقمار", "بطلت نوبة الضحى حين وافى", "وتغنت بلابل الأسحار", "وسباع الغابات قد عمت ال", "بر زئيراً وامتد ستر الوقار", "واطوى النذل تحت ذيل غطاء", "برئت منه ذمة الأحرار", "وتراءت أعلام عسكره ال", "جرار تبدو من داخل الأستار", "هكذا دولة القفار وفي النها", "ر شأن ومثله في البحار", "تحت أذيالها من العالم الما", "ئي صوت القرار بالاقتدار", "وبجبر الهوية المحض لل", "كل أنين وجحفل الليل ساري", "وحنين من طي دائرة الأك", "وان يبدي رقائق الاعتذار", "ومن الهيكل المطلسم مدت", "راحة الاحتياج والافتقار", "وصنوف الحاجات ترفع في أي", "دي صفوف الأملاك للقهار", "وخوافي الأسرار تنزل بالأق", "دار من دار دورة الأقدار", "هكذا الليل ن في الليل دي", "وان التجلي وجلوة الاعتبار", "واجتماع القوم الأكارم في الغا", "ر وتفريق جمعة الأسرار", "واطوا حكمة الشؤن ونشر ال", "مدد الخالص الرفيع المنار", "وحضور الأرواح من حضرة ال", "حسان للمجلس العظيم الفخار", "وانعقاد الميدان من حضرات الر", "رسل حول المؤيد المختار", "وورا صف عزهم حلق ال", "أصحاب والأوليا الصدور الكبار", "وتجاه النبي بالجانب الأي", "من غوث الزمان قطب الديار", "خلف ظهر الصفى دم والمو", "لى خليل الرحمن زاكي النجار", "ولديه المام الأول والثا", "ني وصف الأفراد ذو الاشتهار", "وعلى نسبة المراتب حزب", "عن يمين وخر عن يسار", "وجناب الغوث الجليل عليه", "طيلسان التعظيم والانتصار", "وله يصدر الخطاب من ال", "محمود طه بكل أمر جاري", "وهو بالصدق والرضا يتلقى", "من لسان الرسول أمر الباري", "وبفيض النبي يفيض على ال", "غياب سر المراد والحضار", "ويدير الأمر المطاع على الذ", "ذرات قبل البروز والظهار", "ويمد الشراع من ساحل البح", "ر بنشر اليراد والصدار", "قدس اللَه سره وحباه", "بمزيد التكريم والافتخار", "وأعز الله فيه حمى الدي", "ن ليعلو علاه في الأقطار", "وعليه الكريم عطف قلب ال", "مصطفى نور أعين البراز", "وعلى حزبه الجليل ذوي الدي", "وان والأوليا ذوي الأطوار", "وعلينا والمسلمين فأنا", "لسعتنا عقارب الأكدار", "ولجاء الرسول طه التجأنا", "بانخلاع عن جملة الأعذار", "واتينا رحابه بذنوب", "قد مزجنا صغارها بالكبار", "وانطوينا بذيله وهو باب اللَ", "ه باب الوصول للغفار", "وجعلنا وسيلة القرب منه", "شيخنا الغوث مصدر الأسرار", "وأخذنا القطب الرفاعي بابا", "منقذاً بالرضا من الأخطار", "ودخلنا بجاهه وبجاه ال", "قوم بائه بني الكرام", "وبعين العيون فاطمة الزه", "راء أم الأئمة الأخيار", "وبأولادها وكل ولي", "وبأهل الخشوع والأذكار", "والرسول الكريم حاشاه ن يط", "رد عبداً أتاه بالانكسار", "فيه لذنا لنيل كل مراد", "دنيوي ووصلة الجبار", "ولكف ألاذا ودفع البلايا", "وحصول الشفا ومحو العار", "ولحسني سلامة الدين والدن", "يا وللأمن من عذاب النار", "ولحسن الشهود من غير قطع", "وصفاء الأوقات والأفكار", "وعليه الصلاة في كل ن", "وزمان لمنتهى الأدوار", "وعلى له الأئمة والصح", "ب نجوم الهدى لذي الأبصار", "وعلى الصالحين ما قال حاد", "هجم الليل بعد فر النهار" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41779.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> هجم الليل بعد فر النهار <|vsep|> فمحى سطر دولة الأنوار </|bsep|> <|bsep|> وجرى فوق صافن أدهم اللو <|vsep|> ن عبوس مستوحش سيار </|bsep|> <|bsep|> يطحن الأرض بأسه برحى ال <|vsep|> عتم فتملى الأنحاء بالاغبرار </|bsep|> <|bsep|> وترى الشمس خيفة منه تجري <|vsep|> باندلاس لمستقر المدار </|bsep|> <|bsep|> وعيون النجوم تلحظ شزراً <|vsep|> بالتخافي طوارق الأقمار </|bsep|> <|bsep|> بطلت نوبة الضحى حين وافى <|vsep|> وتغنت بلابل الأسحار </|bsep|> <|bsep|> وسباع الغابات قد عمت ال <|vsep|> بر زئيراً وامتد ستر الوقار </|bsep|> <|bsep|> واطوى النذل تحت ذيل غطاء <|vsep|> برئت منه ذمة الأحرار </|bsep|> <|bsep|> وتراءت أعلام عسكره ال <|vsep|> جرار تبدو من داخل الأستار </|bsep|> <|bsep|> هكذا دولة القفار وفي النها <|vsep|> ر شأن ومثله في البحار </|bsep|> <|bsep|> تحت أذيالها من العالم الما <|vsep|> ئي صوت القرار بالاقتدار </|bsep|> <|bsep|> وبجبر الهوية المحض لل <|vsep|> كل أنين وجحفل الليل ساري </|bsep|> <|bsep|> وحنين من طي دائرة الأك <|vsep|> وان يبدي رقائق الاعتذار </|bsep|> <|bsep|> ومن الهيكل المطلسم مدت <|vsep|> راحة الاحتياج والافتقار </|bsep|> <|bsep|> وصنوف الحاجات ترفع في أي <|vsep|> دي صفوف الأملاك للقهار </|bsep|> <|bsep|> وخوافي الأسرار تنزل بالأق <|vsep|> دار من دار دورة الأقدار </|bsep|> <|bsep|> هكذا الليل ن في الليل دي <|vsep|> وان التجلي وجلوة الاعتبار </|bsep|> <|bsep|> واجتماع القوم الأكارم في الغا <|vsep|> ر وتفريق جمعة الأسرار </|bsep|> <|bsep|> واطوا حكمة الشؤن ونشر ال <|vsep|> مدد الخالص الرفيع المنار </|bsep|> <|bsep|> وحضور الأرواح من حضرة ال <|vsep|> حسان للمجلس العظيم الفخار </|bsep|> <|bsep|> وانعقاد الميدان من حضرات الر <|vsep|> رسل حول المؤيد المختار </|bsep|> <|bsep|> وورا صف عزهم حلق ال <|vsep|> أصحاب والأوليا الصدور الكبار </|bsep|> <|bsep|> وتجاه النبي بالجانب الأي <|vsep|> من غوث الزمان قطب الديار </|bsep|> <|bsep|> خلف ظهر الصفى دم والمو <|vsep|> لى خليل الرحمن زاكي النجار </|bsep|> <|bsep|> ولديه المام الأول والثا <|vsep|> ني وصف الأفراد ذو الاشتهار </|bsep|> <|bsep|> وعلى نسبة المراتب حزب <|vsep|> عن يمين وخر عن يسار </|bsep|> <|bsep|> وجناب الغوث الجليل عليه <|vsep|> طيلسان التعظيم والانتصار </|bsep|> <|bsep|> وله يصدر الخطاب من ال <|vsep|> محمود طه بكل أمر جاري </|bsep|> <|bsep|> وهو بالصدق والرضا يتلقى <|vsep|> من لسان الرسول أمر الباري </|bsep|> <|bsep|> وبفيض النبي يفيض على ال <|vsep|> غياب سر المراد والحضار </|bsep|> <|bsep|> ويدير الأمر المطاع على الذ <|vsep|> ذرات قبل البروز والظهار </|bsep|> <|bsep|> ويمد الشراع من ساحل البح <|vsep|> ر بنشر اليراد والصدار </|bsep|> <|bsep|> قدس اللَه سره وحباه <|vsep|> بمزيد التكريم والافتخار </|bsep|> <|bsep|> وأعز الله فيه حمى الدي <|vsep|> ن ليعلو علاه في الأقطار </|bsep|> <|bsep|> وعليه الكريم عطف قلب ال <|vsep|> مصطفى نور أعين البراز </|bsep|> <|bsep|> وعلى حزبه الجليل ذوي الدي <|vsep|> وان والأوليا ذوي الأطوار </|bsep|> <|bsep|> وعلينا والمسلمين فأنا <|vsep|> لسعتنا عقارب الأكدار </|bsep|> <|bsep|> ولجاء الرسول طه التجأنا <|vsep|> بانخلاع عن جملة الأعذار </|bsep|> <|bsep|> واتينا رحابه بذنوب <|vsep|> قد مزجنا صغارها بالكبار </|bsep|> <|bsep|> وانطوينا بذيله وهو باب اللَ <|vsep|> ه باب الوصول للغفار </|bsep|> <|bsep|> وجعلنا وسيلة القرب منه <|vsep|> شيخنا الغوث مصدر الأسرار </|bsep|> <|bsep|> وأخذنا القطب الرفاعي بابا <|vsep|> منقذاً بالرضا من الأخطار </|bsep|> <|bsep|> ودخلنا بجاهه وبجاه ال <|vsep|> قوم بائه بني الكرام </|bsep|> <|bsep|> وبعين العيون فاطمة الزه <|vsep|> راء أم الأئمة الأخيار </|bsep|> <|bsep|> وبأولادها وكل ولي <|vsep|> وبأهل الخشوع والأذكار </|bsep|> <|bsep|> والرسول الكريم حاشاه ن يط <|vsep|> رد عبداً أتاه بالانكسار </|bsep|> <|bsep|> فيه لذنا لنيل كل مراد <|vsep|> دنيوي ووصلة الجبار </|bsep|> <|bsep|> ولكف ألاذا ودفع البلايا <|vsep|> وحصول الشفا ومحو العار </|bsep|> <|bsep|> ولحسني سلامة الدين والدن <|vsep|> يا وللأمن من عذاب النار </|bsep|> <|bsep|> ولحسن الشهود من غير قطع <|vsep|> وصفاء الأوقات والأفكار </|bsep|> <|bsep|> وعليه الصلاة في كل ن <|vsep|> وزمان لمنتهى الأدوار </|bsep|> <|bsep|> وعلى له الأئمة والصح <|vsep|> ب نجوم الهدى لذي الأبصار </|bsep|> </|psep|>
بباب أبي أيوب السيد الذي
5الطويل
[ "بباب أبي أيوب السيد الذي", "بهجرة خير الخلق تمت سعادته", "وأكرم المختار ذ صار ضيفه", "وناخت له فضلاً على الباب ناقته", "ألوذ وني مرتج برحابه", "وظني أن تسدي لي عنايته", "فذاك فتى الأنصار خالد كوكب الصحا", "بة من سامت ذرى النجم حالته", "رئيس بني البحار سيدهم ومن", "تعالت على هام السماكين رايته", "حمى غراء الروم ذ ذاك مثله", "مدى الدهر يحمي جنسه وعصابته", "عليه رضاء اللَه ما لاح بارق", "وما أدركت ملهوف قلب غاثته" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41780.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ت <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> بباب أبي أيوب السيد الذي <|vsep|> بهجرة خير الخلق تمت سعادته </|bsep|> <|bsep|> وأكرم المختار ذ صار ضيفه <|vsep|> وناخت له فضلاً على الباب ناقته </|bsep|> <|bsep|> ألوذ وني مرتج برحابه <|vsep|> وظني أن تسدي لي عنايته </|bsep|> <|bsep|> فذاك فتى الأنصار خالد كوكب الصحا <|vsep|> بة من سامت ذرى النجم حالته </|bsep|> <|bsep|> رئيس بني البحار سيدهم ومن <|vsep|> تعالت على هام السماكين رايته </|bsep|> <|bsep|> حمى غراء الروم ذ ذاك مثله <|vsep|> مدى الدهر يحمي جنسه وعصابته </|bsep|> </|psep|>
لباب ابن الوليد شكوت خصمي
16الوافر
[ "لباب ابن الوليد شكوت خصمي", "وخالد لا خفا سيف الرسول", "وسيف اللَه صح بذا حديث", "أخذناه عن الصحب الفحول", "فهذا السيف قاطع هام باغ", "بماضي حد سطوته الصقيل", "ألوذ بفضله وأروم نصري", "وأرجو منك للعليا وصولي", "وني داخل بصفاء قلب", "عليه وهو غياث الدخيل", "ففي حسبي وفي نسبي ليه", "أتيت ومقصدي حسن القبول", "وباللحاق لي عتب عليه", "ذا انتسب الفروع لى الأصول" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41781.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لباب ابن الوليد شكوت خصمي <|vsep|> وخالد لا خفا سيف الرسول </|bsep|> <|bsep|> وسيف اللَه صح بذا حديث <|vsep|> أخذناه عن الصحب الفحول </|bsep|> <|bsep|> فهذا السيف قاطع هام باغ <|vsep|> بماضي حد سطوته الصقيل </|bsep|> <|bsep|> ألوذ بفضله وأروم نصري <|vsep|> وأرجو منك للعليا وصولي </|bsep|> <|bsep|> وني داخل بصفاء قلب <|vsep|> عليه وهو غياث الدخيل </|bsep|> <|bsep|> ففي حسبي وفي نسبي ليه <|vsep|> أتيت ومقصدي حسن القبول </|bsep|> </|psep|>
يا سيدي يا علي المرتضى مدداً
0البسيط
[ "يا سيدي يا علي المرتضى مدداً", "لعبك الملتجي يا باب كل ولي", "يا صنو طه رسول اللَه يا أمل الرا", "جي ويا من بحق أنت للأمل", "يا زوج بضعة خير المرسلين ويا", "أخاه يا من به لا زلت أنت على", "يا من على ساق عرش اللَه قد كتبت", "لرفعة المصطفى أيدته بعلى", "قابل بسيفك أعدائي وقد لهم", "حبل المرب واطرحهم على الوجل", "واطعن صدور قواهم بالمذلة كي", "يرون عبرة أهل السهل والجبل", "واعمل بشأنك يا كرار ن يدي", "مدت ليك وحاشا ترتضي خجلي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41782.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا سيدي يا علي المرتضى مدداً <|vsep|> لعبك الملتجي يا باب كل ولي </|bsep|> <|bsep|> يا صنو طه رسول اللَه يا أمل الرا <|vsep|> جي ويا من بحق أنت للأمل </|bsep|> <|bsep|> يا زوج بضعة خير المرسلين ويا <|vsep|> أخاه يا من به لا زلت أنت على </|bsep|> <|bsep|> يا من على ساق عرش اللَه قد كتبت <|vsep|> لرفعة المصطفى أيدته بعلى </|bsep|> <|bsep|> قابل بسيفك أعدائي وقد لهم <|vsep|> حبل المرب واطرحهم على الوجل </|bsep|> <|bsep|> واطعن صدور قواهم بالمذلة كي <|vsep|> يرون عبرة أهل السهل والجبل </|bsep|> </|psep|>
أسد الله فتى العزم أبا السا
5الطويل
[ "أسد اللَه فتى العزم أبا السا", "دة الأعيان بالفضل تدارك", "يا علي القدر والاسم ويا", "حصن من يمم بالأفكار دارك", "يا أمير الكل يا حيدرة ال", "حرب يا من شيد اللَه منارك", "يا أخا المختار يا صهر الرضى", "يا مشبا في حشا الأعداء نارك", "أنا عبد غلبته عنوة", "شوكة الأعدا وبالذل استجارك", "وأبى اللَه تعلى أن يرى", "فاتر الهمة من أصبح جارك", "لا تضيعني وخذ لي بيدي", "نني منتظر منك انتصارك", "وسلام لك يهدي بالرضى", "من لد اللَه تعالى وتبارك", "ولى بنت رسول اللَه من", "تميم اللَه بعلياها افتخارها", "ولى السبطين والذرية ال", "غر والصحب ومن زار مزارك", "ولى أحباب هذا البيت ما", "قال من يرجوك بالفضل تدارك" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41783.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أسد اللَه فتى العزم أبا السا <|vsep|> دة الأعيان بالفضل تدارك </|bsep|> <|bsep|> يا علي القدر والاسم ويا <|vsep|> حصن من يمم بالأفكار دارك </|bsep|> <|bsep|> يا أمير الكل يا حيدرة ال <|vsep|> حرب يا من شيد اللَه منارك </|bsep|> <|bsep|> يا أخا المختار يا صهر الرضى <|vsep|> يا مشبا في حشا الأعداء نارك </|bsep|> <|bsep|> أنا عبد غلبته عنوة <|vsep|> شوكة الأعدا وبالذل استجارك </|bsep|> <|bsep|> وأبى اللَه تعلى أن يرى <|vsep|> فاتر الهمة من أصبح جارك </|bsep|> <|bsep|> لا تضيعني وخذ لي بيدي <|vsep|> نني منتظر منك انتصارك </|bsep|> <|bsep|> وسلام لك يهدي بالرضى <|vsep|> من لد اللَه تعالى وتبارك </|bsep|> <|bsep|> ولى بنت رسول اللَه من <|vsep|> تميم اللَه بعلياها افتخارها </|bsep|> <|bsep|> ولى السبطين والذرية ال <|vsep|> غر والصحب ومن زار مزارك </|bsep|> </|psep|>
لديوان باب الله حيدرة الرضى
5الطويل
[ "لديوان باب اللَه حيدرة الرضى", "أبى الغر أولاد النبي نحا ركبي", "هو الأسد المشهور في كل حضرة", "لنيل الأماني والأمان من الكرب", "وزير رسول اللَه باب مدينة ال", "علوم مام الناس في الشرق والغرب", "سراج قريش بعد طه وفي بني", "معد هو المعروف في ساحة الحرب", "ومولى جميع المؤمنين كما أتى", "بنص حديث وهو للناس كالقلب", "ونظرته عدت بحق عبادة", "وأوصافه كالدر في أبحر الكتب", "وأحواله العظمى تسامت برونق", "جلالته دلت على قدرة الرب" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41784.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لديوان باب اللَه حيدرة الرضى <|vsep|> أبى الغر أولاد النبي نحا ركبي </|bsep|> <|bsep|> هو الأسد المشهور في كل حضرة <|vsep|> لنيل الأماني والأمان من الكرب </|bsep|> <|bsep|> وزير رسول اللَه باب مدينة ال <|vsep|> علوم مام الناس في الشرق والغرب </|bsep|> <|bsep|> سراج قريش بعد طه وفي بني <|vsep|> معد هو المعروف في ساحة الحرب </|bsep|> <|bsep|> ومولى جميع المؤمنين كما أتى <|vsep|> بنص حديث وهو للناس كالقلب </|bsep|> <|bsep|> ونظرته عدت بحق عبادة <|vsep|> وأوصافه كالدر في أبحر الكتب </|bsep|> </|psep|>
لك يا علي الأوليا
6الكامل
[ "لك يا علي الأوليا", "في القوم معراج على", "ولدي الصحابة مظهر", "كالكوكب الأعلى الجلي", "باب النبي الهاشمي", "ي وفي الورى نعم الولي", "والعلم المشهور بال", "قول الصحيح الأجمل", "وبذاك قد شهد الرسو", "ل وقال أقضاكم على" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41785.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لك يا علي الأوليا <|vsep|> في القوم معراج على </|bsep|> <|bsep|> ولدي الصحابة مظهر <|vsep|> كالكوكب الأعلى الجلي </|bsep|> <|bsep|> باب النبي الهاشمي <|vsep|> ي وفي الورى نعم الولي </|bsep|> <|bsep|> والعلم المشهور بال <|vsep|> قول الصحيح الأجمل </|bsep|> </|psep|>
يا علياً علا المعالي علاه
1الخفيف
[ "يا علياً علا المعالي علاه", "وجلا هيكل الدجى مجلاه", "أنت مولى للمؤمنين ومن أص", "بحت مولاه فالنبي مولاه", "والرسول العظيم قال لهي", "ذا علي فوال من والاه", "ولسر التأكيد بعد الموالا", "ة دعاء وضده عاداه", "قبل اللَه ذاك من غير ريب", "أن طه لمستجاب دعاه" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41787.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ه <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا علياً علا المعالي علاه <|vsep|> وجلا هيكل الدجى مجلاه </|bsep|> <|bsep|> أنت مولى للمؤمنين ومن أص <|vsep|> بحت مولاه فالنبي مولاه </|bsep|> <|bsep|> والرسول العظيم قال لهي <|vsep|> ذا علي فوال من والاه </|bsep|> <|bsep|> ولسر التأكيد بعد الموالا <|vsep|> ة دعاء وضده عاداه </|bsep|> </|psep|>
لأبي بكر الذي طاب ذكراً
1الخفيف
[ "لأبي بكر الذي طاب ذكراً", "رتبة قد علت الأفكار", "أيد الدين بعد طه وأعلى", "مذهب الأتباع للمختار", "فهو بعد الرسول أكرم داع", "بثبات لى رضاء الباري", "رفت قدره العناية حتى", "زينته بأجمل الثار", "وله أنزل الله أفضل", "ثاني اثنين ذ هما في الغار", "فهو صديق أحمد وخليل", "ورفيق له بلا نكار", "مذهبي حبه وأمر ولاه", "ركن ديني ونعمتي وافتخاري", "وبه في الدنا وفي الحشر أحمى", "من زماني ومن عذاب النار", "فعليه الرضوان في كل ن", "وزمان يهمي ليوم القرار", "ما جرى ذكره الشريف بقلبي", "بانخلاع عن مذهب الأغيار", "وعلى سيدي أبي حفص الفا", "روق والمنتقى شهيد الدار", "وعلى مظهر الجلال علي", "صنو طه وصهره الكرار", "وعلى جملة القرابة وال", "ل وصحب أماجد أخيار" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41788.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لأبي بكر الذي طاب ذكراً <|vsep|> رتبة قد علت الأفكار </|bsep|> <|bsep|> أيد الدين بعد طه وأعلى <|vsep|> مذهب الأتباع للمختار </|bsep|> <|bsep|> فهو بعد الرسول أكرم داع <|vsep|> بثبات لى رضاء الباري </|bsep|> <|bsep|> رفت قدره العناية حتى <|vsep|> زينته بأجمل الثار </|bsep|> <|bsep|> وله أنزل الله أفضل <|vsep|> ثاني اثنين ذ هما في الغار </|bsep|> <|bsep|> فهو صديق أحمد وخليل <|vsep|> ورفيق له بلا نكار </|bsep|> <|bsep|> مذهبي حبه وأمر ولاه <|vsep|> ركن ديني ونعمتي وافتخاري </|bsep|> <|bsep|> وبه في الدنا وفي الحشر أحمى <|vsep|> من زماني ومن عذاب النار </|bsep|> <|bsep|> فعليه الرضوان في كل ن <|vsep|> وزمان يهمي ليوم القرار </|bsep|> <|bsep|> ما جرى ذكره الشريف بقلبي <|vsep|> بانخلاع عن مذهب الأغيار </|bsep|> <|bsep|> وعلى سيدي أبي حفص الفا <|vsep|> روق والمنتقى شهيد الدار </|bsep|> <|bsep|> وعلى مظهر الجلال علي <|vsep|> صنو طه وصهره الكرار </|bsep|> </|psep|>
عشر المحرم عشر حزن رعشه
5الطويل
[ "عشر المحرم عشر حزن رعشه", "في كل قلبٍ من بني الهادي سكن", "حزن عظيم لو تنزل عشره", "فوق النهار لصار كالليل السكن", "لا بدع ذا عشر بلية حزنه", "فقد الحسين ابن البتول أخي الحسن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41789.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عشر المحرم عشر حزن رعشه <|vsep|> في كل قلبٍ من بني الهادي سكن </|bsep|> <|bsep|> حزن عظيم لو تنزل عشره <|vsep|> فوق النهار لصار كالليل السكن </|bsep|> </|psep|>
وي كأن السماء تلطم بالعش
1الخفيف
[ "وي كأن السماء تلطم بالعش", "ر بعشر المحرم الأفلاكا", "حزناً للحسين فالسحب تبكي", "بخشوع أبكت به الأملاكا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41790.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ك <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وي كأن السماء تلطم بالعش <|vsep|> ر بعشر المحرم الأفلاكا </|bsep|> </|psep|>
أواه من عشر المحرم أنه
6الكامل
[ "أواه من عشر المحرم أنه", "عشر به غير البكاء محرم", "قتل الحسين ابن الرسول محمد", "فيه وذاق الذل وهو مكرم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41791.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أواه من عشر المحرم أنه <|vsep|> عشر به غير البكاء محرم </|bsep|> </|psep|>
روح الوجود بآل المصطفى انتعشت
0البسيط
[ "روح الوجود بل المصطفى انتعشت", "وأبصرت فيهم عين العمى الأزلي", "لهم يد من رسول اللَه ناهضةً", "مقدارهم لمقام لا يزال على", "ببضعة الهاشمي الطهر قد شرفوا", "وبالحسين ومولى المؤمنين على", "واللَه عظمهم فضلاً وأكرمهم", "فهم أجل عيال السادة الرسل", "عليا سيادتهم عن سيد رويت", "عن سيد عن مام عن فتى بطل", "كالجوهر المحض في كنز البها انتسقوا", "ما بين غوث جليل عارف وولى", "أرجوبهم نيل رابي ون عظمت", "لأنهم وأبيهم في الورى أملى" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41793.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> روح الوجود بل المصطفى انتعشت <|vsep|> وأبصرت فيهم عين العمى الأزلي </|bsep|> <|bsep|> لهم يد من رسول اللَه ناهضةً <|vsep|> مقدارهم لمقام لا يزال على </|bsep|> <|bsep|> ببضعة الهاشمي الطهر قد شرفوا <|vsep|> وبالحسين ومولى المؤمنين على </|bsep|> <|bsep|> واللَه عظمهم فضلاً وأكرمهم <|vsep|> فهم أجل عيال السادة الرسل </|bsep|> <|bsep|> عليا سيادتهم عن سيد رويت <|vsep|> عن سيد عن مام عن فتى بطل </|bsep|> <|bsep|> كالجوهر المحض في كنز البها انتسقوا <|vsep|> ما بين غوث جليل عارف وولى </|bsep|> </|psep|>
قوم ببغداد يا الله كم وصلوا
0البسيط
[ "قوم ببغداد يا اللَه كم وصلوا", "حبلاً لمنقطع قوم ببغداد", "ومنهم من بسامرا خيامهم", "وفي الغري ففيهم عطر النادي", "ومنهم من ضاءت كربلا بهم", "وفضلهم عم بادي الناس والغادي", "ومنهم من بطوس طوقوا مننا", "طوق الزمان وقدوا وصلة العادي", "وأصلهم من ببطحا يثرب رفعوا", "منار هدى وفيهم شرف الوادي", "نعم الفروع لى تلك الأصول نحت", "فطاب عنوانها بالسيد الهادي", "جد عظيم هو الأصل العظيم لك", "ل الكون من غائب في الخق أوبادي", "والسادة الغر أهل البيت عترته", "عصابة منه حفتنا برشاد", "تسلسلوا فعلوا مجداً ومنزلةً", "عظمى بدين وباء وأجداد" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41794.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قوم ببغداد يا اللَه كم وصلوا <|vsep|> حبلاً لمنقطع قوم ببغداد </|bsep|> <|bsep|> ومنهم من بسامرا خيامهم <|vsep|> وفي الغري ففيهم عطر النادي </|bsep|> <|bsep|> ومنهم من ضاءت كربلا بهم <|vsep|> وفضلهم عم بادي الناس والغادي </|bsep|> <|bsep|> ومنهم من بطوس طوقوا مننا <|vsep|> طوق الزمان وقدوا وصلة العادي </|bsep|> <|bsep|> وأصلهم من ببطحا يثرب رفعوا <|vsep|> منار هدى وفيهم شرف الوادي </|bsep|> <|bsep|> نعم الفروع لى تلك الأصول نحت <|vsep|> فطاب عنوانها بالسيد الهادي </|bsep|> <|bsep|> جد عظيم هو الأصل العظيم لك <|vsep|> ل الكون من غائب في الخق أوبادي </|bsep|> <|bsep|> والسادة الغر أهل البيت عترته <|vsep|> عصابة منه حفتنا برشاد </|bsep|> </|psep|>
قوم بزورا وطوس والغري وفي
0البسيط
[ "قوم بزوراً وطوس والغري وفي", "بطحاء طيبة دار المجد والكرم", "فاقوا الوجود وقد طاب الوجود بهم", "معنى فهم عينه في عالم العدم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41795.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قوم بزوراً وطوس والغري وفي <|vsep|> بطحاء طيبة دار المجد والكرم </|bsep|> </|psep|>
نسيم الصبا إن زرت زورا وسامرا
5الطويل
[ "نسيم الصبا ن زرت زورا وسامرا", "فروح فؤادا من مذاق الأسى مرا", "ون جزت صبحاً بالغري وكربلا", "وطبت شذى نحوي قبيل الأسى مرا", "فن لقلبي بالربوع وأهلها", "غراماً حرا قلبي به ممتلي حرا", "منازل ل عظم اللَه قدرهم", "وعطر في معناهم البحر والبرا", "مخازن علم اللَه وراث عبده", "رسول الهدى مولى صدور الورى طرا", "حماه ضعيف لاذ في ظل بابهم", "وذيل الرجا في سوح أعتابهم جرا", "أسود وسادات سراه أماجد", "مناقبهم جهراً نمت وسمت سرا", "ملوك ملوك الالمين بأسرهم", "وعلة عليا دولة الملة الغرا", "سلالة كرار الرجال الذي دحا", "بخيبر ذاك الباب فارتج وافترا", "سباع بغاب الغيب غابوا عن السوى", "وخلوا الهوى فاستبعدوا العبد والحرا", "هم النسخة الكبرى هم البرزخ الذي", "مطلسمه في عالم الاصطفا سرا", "هم الحيطة العظمى التي شمس فضلها", "على برج ميزان العلا نورها قرا", "هم سطر قدس خط في لوح حكمةٍ", "بحبر جلال ما درى رمزه القرا", "هم مهبط الأسرار من حضرة العمى", "وقيد فيهم ربنا النفع والضرا", "هم موجة البحر الجليل التي على", "سواحل ألباب الورى قذفت درا", "هم المظهر العلوي والحضرة التي", "على الكون فضلاً نور كوكبها ذرا", "هم الهيكل المحض الذي جل قدره", "وفي ذيلهم سعاف من طهر السرا", "هم الألف الممدود في كل ساعةٍ", "على أصله باء البداية قد ورى", "هم العسكر الغيبي والموكب الذي", "لسلطانه ركب الملائكة انجرا", "هم للورى تلك السفينة قد نجا ال", "ذي فيهم قلباً تمسك وانسرا", "هم حبل كل العالمين لوصلة ال", "له وباب للذي أمل البرا", "هم الية الكبرى وفي الغيب أبريا", "من العيب والنقصان سبحان من برا", "تدور بهم في الكائنات رحى الملا", "وكم ثابت من بأس ميدانهم فرا", "أبوهم أمير المؤمنين وجدهم", "أمين له العالمين أبوالزهرا", "عليهم سلام اللَه أني بحبهم", "أهيم على الضراء ما دمت والسرا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41796.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> نسيم الصبا ن زرت زورا وسامرا <|vsep|> فروح فؤادا من مذاق الأسى مرا </|bsep|> <|bsep|> ون جزت صبحاً بالغري وكربلا <|vsep|> وطبت شذى نحوي قبيل الأسى مرا </|bsep|> <|bsep|> فن لقلبي بالربوع وأهلها <|vsep|> غراماً حرا قلبي به ممتلي حرا </|bsep|> <|bsep|> منازل ل عظم اللَه قدرهم <|vsep|> وعطر في معناهم البحر والبرا </|bsep|> <|bsep|> مخازن علم اللَه وراث عبده <|vsep|> رسول الهدى مولى صدور الورى طرا </|bsep|> <|bsep|> حماه ضعيف لاذ في ظل بابهم <|vsep|> وذيل الرجا في سوح أعتابهم جرا </|bsep|> <|bsep|> أسود وسادات سراه أماجد <|vsep|> مناقبهم جهراً نمت وسمت سرا </|bsep|> <|bsep|> ملوك ملوك الالمين بأسرهم <|vsep|> وعلة عليا دولة الملة الغرا </|bsep|> <|bsep|> سلالة كرار الرجال الذي دحا <|vsep|> بخيبر ذاك الباب فارتج وافترا </|bsep|> <|bsep|> سباع بغاب الغيب غابوا عن السوى <|vsep|> وخلوا الهوى فاستبعدوا العبد والحرا </|bsep|> <|bsep|> هم النسخة الكبرى هم البرزخ الذي <|vsep|> مطلسمه في عالم الاصطفا سرا </|bsep|> <|bsep|> هم الحيطة العظمى التي شمس فضلها <|vsep|> على برج ميزان العلا نورها قرا </|bsep|> <|bsep|> هم سطر قدس خط في لوح حكمةٍ <|vsep|> بحبر جلال ما درى رمزه القرا </|bsep|> <|bsep|> هم مهبط الأسرار من حضرة العمى <|vsep|> وقيد فيهم ربنا النفع والضرا </|bsep|> <|bsep|> هم موجة البحر الجليل التي على <|vsep|> سواحل ألباب الورى قذفت درا </|bsep|> <|bsep|> هم المظهر العلوي والحضرة التي <|vsep|> على الكون فضلاً نور كوكبها ذرا </|bsep|> <|bsep|> هم الهيكل المحض الذي جل قدره <|vsep|> وفي ذيلهم سعاف من طهر السرا </|bsep|> <|bsep|> هم الألف الممدود في كل ساعةٍ <|vsep|> على أصله باء البداية قد ورى </|bsep|> <|bsep|> هم العسكر الغيبي والموكب الذي <|vsep|> لسلطانه ركب الملائكة انجرا </|bsep|> <|bsep|> هم للورى تلك السفينة قد نجا ال <|vsep|> ذي فيهم قلباً تمسك وانسرا </|bsep|> <|bsep|> هم حبل كل العالمين لوصلة ال <|vsep|> له وباب للذي أمل البرا </|bsep|> <|bsep|> هم الية الكبرى وفي الغيب أبريا <|vsep|> من العيب والنقصان سبحان من برا </|bsep|> <|bsep|> تدور بهم في الكائنات رحى الملا <|vsep|> وكم ثابت من بأس ميدانهم فرا </|bsep|> <|bsep|> أبوهم أمير المؤمنين وجدهم <|vsep|> أمين له العالمين أبوالزهرا </|bsep|> </|psep|>
لآل الحبيب حماة الغريب
8المتقارب
[ "لل الحبيب حماة الغريب", "شموس الوجود بدور السعود", "مقام عظيم وطبع سليم", "وقلب رحيم وجاه وجود", "كرام السجايا حسان الطباع", "عظام الأيادي عظام الجدود", "رجال الحديث رجال الجهاد", "رجال الركوع رجال السجود", "لهم مذهب الصفح والعفو وال", "مراقي وبأس أقام الحدود", "فهم أهل من وأهل انتقام", "لراج دخيل وباغ حسود", "ذلاء للَه في بابه ال", "ظيم وفي الحرب شوس أسود", "تعالت مكانة مقدارهم", "على رأس يا فوخ هام الصعود", "ونشر عبير شذا ذكرهم", "تجسم في الكون رغم الجحود", "فأبوابهم ملتقى أبحر الن", "جاة وللأمن دار الخلود", "صدور الصدور عيون العيو", "ن كرام الكرام طريق الشهود", "ملاذ الطريد غياث العبيد", "عماد الفقير عياذ الوفود", "لهم كل شأن مجيد حميد", "وتلك عطايا الكريم الودود" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41797.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_5|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لل الحبيب حماة الغريب <|vsep|> شموس الوجود بدور السعود </|bsep|> <|bsep|> مقام عظيم وطبع سليم <|vsep|> وقلب رحيم وجاه وجود </|bsep|> <|bsep|> كرام السجايا حسان الطباع <|vsep|> عظام الأيادي عظام الجدود </|bsep|> <|bsep|> رجال الحديث رجال الجهاد <|vsep|> رجال الركوع رجال السجود </|bsep|> <|bsep|> لهم مذهب الصفح والعفو وال <|vsep|> مراقي وبأس أقام الحدود </|bsep|> <|bsep|> فهم أهل من وأهل انتقام <|vsep|> لراج دخيل وباغ حسود </|bsep|> <|bsep|> ذلاء للَه في بابه ال <|vsep|> ظيم وفي الحرب شوس أسود </|bsep|> <|bsep|> تعالت مكانة مقدارهم <|vsep|> على رأس يا فوخ هام الصعود </|bsep|> <|bsep|> ونشر عبير شذا ذكرهم <|vsep|> تجسم في الكون رغم الجحود </|bsep|> <|bsep|> فأبوابهم ملتقى أبحر الن <|vsep|> جاة وللأمن دار الخلود </|bsep|> <|bsep|> صدور الصدور عيون العيو <|vsep|> ن كرام الكرام طريق الشهود </|bsep|> <|bsep|> ملاذ الطريد غياث العبيد <|vsep|> عماد الفقير عياذ الوفود </|bsep|> </|psep|>
كل الوجود بآل أحمد لائذ
6الكامل
[ "كل الوجود بل أحمد لائذ", "ولمجدهم فوق العلا رايات" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41798.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
بمحمد خير الورى والمرتضى
6الكامل
[ "بمحمد خير الورى والمرتضى", "والبضعة الزهرا وبضعتها الحسن", "وبسر مولانا الحسين وله", "المنح حل بنا وبوعدت المحن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41799.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بمحمد خير الورى والمرتضى <|vsep|> والبضعة الزهرا وبضعتها الحسن </|bsep|> </|psep|>
يا آل فاطمة وآل محمد
6الكامل
[ "يا ل فاطمة ول محمد", "وعصابة المولى على المرتضى", "أنا لائذ برحابكم وببابكم", "يعطي الرضى ويرد بالمدد القضا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41800.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا ل فاطمة ول محمد <|vsep|> وعصابة المولى على المرتضى </|bsep|> </|psep|>
يا آل أحمد كم لكم من مدحةٍ
6الكامل
[ "يا ل أحمد كم لكم من مدحةٍ", "شهدت بها ي الكتاب المنزل", "أنا ضيفكم ونزيل ساحة مثلكم", "يعلو بمجد علو رب المنزل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41801.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا ل أحمد كم لكم من مدحةٍ <|vsep|> شهدت بها ي الكتاب المنزل </|bsep|> </|psep|>
يا آل طه لكم أياد
0البسيط
[ "يا ل طه لكم أياد", "يقصر عن فضلها المزيد", "بسورة الكوثر افتخرتم", "وفيكم نما يريد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41802.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا ل طه لكم أياد <|vsep|> يقصر عن فضلها المزيد </|bsep|> </|psep|>
آل طه ومن يقل آل طه
1الخفيف
[ "ل طه ومن يقل ل طه", "في مراد ومقصد لا يرد", "جدكم فيه جدكم قد تسامى", "وعلاكم ما حده قط حد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41804.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ل طه ومن يقل ل طه <|vsep|> في مراد ومقصد لا يرد </|bsep|> </|psep|>
ذهبت ولم تلمم بديباجة الحرم
5الطويل
[ "ذَهَبتَ وَلَم تُلمِم بِديباجَةِ الحَرَم", "وَقَد كُنتَ مِنها في عَناءٍ وَفي سَقَم", "جُنِنتَ بِها لَما سَمِعتَ بِذِكرِها", "وَقَد كُنتَ مَجنوناً بِجاراتِها القُدُم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41815.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذَهَبتَ وَلَم تُلمِم بِديباجَةِ الحَرَم <|vsep|> وَقَد كُنتَ مِنها في عَناءٍ وَفي سَقَم </|bsep|> </|psep|>
ألا يا لقومي للهوى المتقسم
5الطويل
[ "أَلا يا لَقَومي لِلهَوى المُتَقَسِّمِ", "وَلِلقَلبِ في ظَلماءِ سَكرَتِهِ العَمي", "وَلِلحَينِ أَنّى ساقَني فَأَتاحَني", "لِأَحبُلِها مِن بَينِ مُثرٍ وَمُعدِمِ", "أَقادَ دَمي بَكرٌ عَلى غَيرِ ظِنَّةٍ", "وَلَم يَتَأَثَّم قاتِلاً غَيرَ مُنعِمِ", "فَقُلتُ لِبَكرٍ عاجِباً أَتَجَلَّدَت", "لَكَ الخَيرُ أَم لا تُطمِعُ الصَيدَ أَسهُمي", "وَما ذاكَ ِلّا تَعلَمُ النَفسُ أَنَّهُ", "ِلى مِثلِها يَصبو فُؤادُ المُتَيَّمِ", "وَِنّي لَها مِن فَرعِ فِهرِ بنِ مالِكٍ", "ذُراهُ وَفَرعِ المَجدِ لِلمُتَوَسِّمِ", "عَلى أَنَّها قالَت لَهُ لَستُ نائِلاً", "لَنا ظِنَّةً ِلّا لِقاءً بِمَوسِمِ", "وَقُلتُ لِبَكرٍ حينَ رُحنا عَشيَّةً", "عَنِ السِرِّ لا تَقصُر وَلا تَتَقَدَّمِ", "لَعَلّي سَتُنبيني الجَواري مِنَ الَّتي", "رَأَت عِندَها قَلبي فَلَم تَتَأَلَّمِ", "فَلَيتَ مِنىً لَم تَجمَعِ العامَ بَينَنا", "وَلَم يَكُ لي حَجٌّ وَلَم نَتَكَلَّمِ", "وَلَيتَ الَّتي عاصَيتُ فيها عَواذِلي", "لَها قَبِلَت عَقلاً وَلَم تَحتَمِل دَمي", "فَرُحنا بِقَصرٍ نَتَّقي العَينَ وَالرِيا", "وَقَولَ العَدوِّ الكاشِحِ المُتَنَمِمِ", "وَفي العَينِ مَرجوٌّ وَخَرُ يُتَّقى", "فَيالَكَ أَمراً بَينَ بُؤسِ وَأَنعَمُ", "فَلَمّا اِكفَهَرَّ اللَيلُ قالَت لِخُرَّدٍ", "كَواعِبَ في رَيطٍ وَعَصبٍ مُسَهَّمِ", "نَواعِمَ قُبَّ بُدَّنٍ صُمُتِ البُرى", "وَيَملَأنَ عَينَ الناظِرِ المُتَوَسِّمِ", "رَواجِحَ أَكفالٍ تَباهَينَ قَولُها", "لَدَيهِنَّ مَقبولٌ عَلى كُلِّ مَزعَمِ", "لَقَد خَلَجَت عَيني وَأَحسِبُ أَنَّها", "لِقُربِ أَبي الخَطّابِ ذَلِكَ مَزعَمي", "فَقُلنَ لَها أُمنيَّةٌ أَو مَزَحَةٌ", "أَرَدتَ بِها عَيبَ الحَديثِ المُرَجَّمِ", "فَقالَت لَهُنَّ اِذهَبنَ مِرُنا مَعاً", "لِأَمرِكِ مَجنوبٌ تَبوعٌ فَقَدِّمي", "أَمامَكِ مَن يَرعى الطَريقَ فَأَرسَلَت", "فَتاةً حَصاناً عَذبَةَ المُتَبَسَّمِ", "وَقالَت لَها اِمضي فَكوني أَمامَنا", "لِحِفذِ الَّذي نَخشى وَلا تَتَكَلَّمي", "فَقامَت وَلَم تَفعَل وَنامَت فَلَم تُطِق", "فَقُلنَ لَها قومِ فَقامَت وَلَم لَمِ", "تُبِن غَيرَ أَن قَد أَومَأَت فَعَمَدنَها", "كَشارِبِ مَكنونِ الشَرابِ المُخَتَّمِ", "فَلَمّا اِلتَقَينا باحَ كُلٌّ بِسِرِّهِ", "وَأَبدى لَها مِنّي السُرورَ تَبَسُّمي", "فَيا لَكَ ليلاً بِتُّ فيهِ مُوَسَّداً", "ِذا شِئتُ بَعدَ النَومِ أَكرَمَ مِعصَمِ", "وَأُسقى بِعَذبٍ بارِدِ الريقِ واضِحٍ", "لَذيذِ الثَنايا طَيِّبِ المُتَنَسَّمِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41825.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أَلا يا لَقَومي لِلهَوى المُتَقَسِّمِ <|vsep|> وَلِلقَلبِ في ظَلماءِ سَكرَتِهِ العَمي </|bsep|> <|bsep|> وَلِلحَينِ أَنّى ساقَني فَأَتاحَني <|vsep|> لِأَحبُلِها مِن بَينِ مُثرٍ وَمُعدِمِ </|bsep|> <|bsep|> أَقادَ دَمي بَكرٌ عَلى غَيرِ ظِنَّةٍ <|vsep|> وَلَم يَتَأَثَّم قاتِلاً غَيرَ مُنعِمِ </|bsep|> <|bsep|> فَقُلتُ لِبَكرٍ عاجِباً أَتَجَلَّدَت <|vsep|> لَكَ الخَيرُ أَم لا تُطمِعُ الصَيدَ أَسهُمي </|bsep|> <|bsep|> وَما ذاكَ ِلّا تَعلَمُ النَفسُ أَنَّهُ <|vsep|> ِلى مِثلِها يَصبو فُؤادُ المُتَيَّمِ </|bsep|> <|bsep|> وَِنّي لَها مِن فَرعِ فِهرِ بنِ مالِكٍ <|vsep|> ذُراهُ وَفَرعِ المَجدِ لِلمُتَوَسِّمِ </|bsep|> <|bsep|> عَلى أَنَّها قالَت لَهُ لَستُ نائِلاً <|vsep|> لَنا ظِنَّةً ِلّا لِقاءً بِمَوسِمِ </|bsep|> <|bsep|> وَقُلتُ لِبَكرٍ حينَ رُحنا عَشيَّةً <|vsep|> عَنِ السِرِّ لا تَقصُر وَلا تَتَقَدَّمِ </|bsep|> <|bsep|> لَعَلّي سَتُنبيني الجَواري مِنَ الَّتي <|vsep|> رَأَت عِندَها قَلبي فَلَم تَتَأَلَّمِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَيتَ مِنىً لَم تَجمَعِ العامَ بَينَنا <|vsep|> وَلَم يَكُ لي حَجٌّ وَلَم نَتَكَلَّمِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَيتَ الَّتي عاصَيتُ فيها عَواذِلي <|vsep|> لَها قَبِلَت عَقلاً وَلَم تَحتَمِل دَمي </|bsep|> <|bsep|> فَرُحنا بِقَصرٍ نَتَّقي العَينَ وَالرِيا <|vsep|> وَقَولَ العَدوِّ الكاشِحِ المُتَنَمِمِ </|bsep|> <|bsep|> وَفي العَينِ مَرجوٌّ وَخَرُ يُتَّقى <|vsep|> فَيالَكَ أَمراً بَينَ بُؤسِ وَأَنعَمُ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمّا اِكفَهَرَّ اللَيلُ قالَت لِخُرَّدٍ <|vsep|> كَواعِبَ في رَيطٍ وَعَصبٍ مُسَهَّمِ </|bsep|> <|bsep|> نَواعِمَ قُبَّ بُدَّنٍ صُمُتِ البُرى <|vsep|> وَيَملَأنَ عَينَ الناظِرِ المُتَوَسِّمِ </|bsep|> <|bsep|> رَواجِحَ أَكفالٍ تَباهَينَ قَولُها <|vsep|> لَدَيهِنَّ مَقبولٌ عَلى كُلِّ مَزعَمِ </|bsep|> <|bsep|> لَقَد خَلَجَت عَيني وَأَحسِبُ أَنَّها <|vsep|> لِقُربِ أَبي الخَطّابِ ذَلِكَ مَزعَمي </|bsep|> <|bsep|> فَقُلنَ لَها أُمنيَّةٌ أَو مَزَحَةٌ <|vsep|> أَرَدتَ بِها عَيبَ الحَديثِ المُرَجَّمِ </|bsep|> <|bsep|> فَقالَت لَهُنَّ اِذهَبنَ مِرُنا مَعاً <|vsep|> لِأَمرِكِ مَجنوبٌ تَبوعٌ فَقَدِّمي </|bsep|> <|bsep|> أَمامَكِ مَن يَرعى الطَريقَ فَأَرسَلَت <|vsep|> فَتاةً حَصاناً عَذبَةَ المُتَبَسَّمِ </|bsep|> <|bsep|> وَقالَت لَها اِمضي فَكوني أَمامَنا <|vsep|> لِحِفذِ الَّذي نَخشى وَلا تَتَكَلَّمي </|bsep|> <|bsep|> فَقامَت وَلَم تَفعَل وَنامَت فَلَم تُطِق <|vsep|> فَقُلنَ لَها قومِ فَقامَت وَلَم لَمِ </|bsep|> <|bsep|> تُبِن غَيرَ أَن قَد أَومَأَت فَعَمَدنَها <|vsep|> كَشارِبِ مَكنونِ الشَرابِ المُخَتَّمِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمّا اِلتَقَينا باحَ كُلٌّ بِسِرِّهِ <|vsep|> وَأَبدى لَها مِنّي السُرورَ تَبَسُّمي </|bsep|> <|bsep|> فَيا لَكَ ليلاً بِتُّ فيهِ مُوَسَّداً <|vsep|> ِذا شِئتُ بَعدَ النَومِ أَكرَمَ مِعصَمِ </|bsep|> </|psep|>
قلت إذ أقبلت وزهر تهادى
1الخفيف
[ "قُلتُ ِذ أَقبَلَت وَزُهرٌ تَهادى", "كَنِعاجِ المَلا تَعَسَّفنَ رَملا", "قَد تَنَقَّبنَ بِالحَريرِ وَأَبدَي", "نَ عُيوناً حورَ المَدامِعِ نُجلا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41828.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قُلتُ ِذ أَقبَلَت وَزُهرٌ تَهادى <|vsep|> كَنِعاجِ المَلا تَعَسَّفنَ رَملا </|bsep|> </|psep|>
لكل مؤمل خذ آل طه
16الوافر
[ "لكل مؤمل خذ ل طه", "مداراً فالمراد بهم يحصل", "فكم عبد بهم أضحى أميراً", "ومهجور لى المولى توصل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41942.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لكل مؤمل خذ ل طه <|vsep|> مداراً فالمراد بهم يحصل </|bsep|> </|psep|>
دع الناس أن الناس لا شيء عندهم
5الطويل
[ "دع الناس أن الناس لا شيء عندهم", "سوى فتح أكدار وسد رجاء", "وخذ حب أهل البيت درعاً ومغنما", "لرد عدو واغتنام رضاء" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41943.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دع الناس أن الناس لا شيء عندهم <|vsep|> سوى فتح أكدار وسد رجاء </|bsep|> </|psep|>
دع الفكر واصبر فالزمان صعائبه
5الطويل
[ "دع الفكر واصبر فالزمان صعائبه", "تزول وكم قلت بمحو عصائبه", "ذا أزمة زادت وكرب تكاثرت", "مصائبه والخطب عمت نوائبه", "وضاق الفضا من صدم نازلة القضا", "وضاقت على العبد الضعيف مذاهبه", "فأبواب أولاد الرسول بها الرجا", "لحامل هم باعدته أقاربه", "هم النعمة العظمى هم الغوث للورى", "هم الغيث لكن لا تغب سحائبه", "هم المدد العالي هم المشرب الذي", "تعطر بالمسك اللهي شاربه", "هم الكعبة الغراء والخيف والصفا", "هم الحرم السامي الذي عز جانبه", "هم الحبل للطلاب في كل وجهةٍ", "هم البحر لكن لا تعد عجائبه", "هم العضب لكن ليس يغمد نصله", "هم الكنز لكن ليس يحرم طالبه", "هم الكوكب المحمود في الأرض والسما", "هم الأفق لكن لا تغيب كواكبه", "هم البيت بيت الأمن والمجد والتقى", "وبالعسكر الغيبي حفت جوانبه", "هم الأوصياء العارفون بربهم", "وبالغيب قد سحت عليهم مواهبه", "هم الأولياء الملحقون بجدهم", "وفي بيتهم تطوى وتبدو مناقبه", "هم الهيكل العلوي في كل حضرةٍ", "أساليبه تحكي وتروي غرائبه", "هم قاف قرب اللَه سينا الهدى الذي", "تغشت بأنوار النبي كتائبه", "هم الحزب حزب اللَه حزب مؤيد", "به الدين دهراً والذليل محاربه", "هم علم جفن طرزته يد الخفا", "بخط لهي تقدس كاتبه", "هم العلم السامي على هامة العلا", "وفي قعر بحر الأرض حطت ذوائبه", "هم ركب برهان خفي مطلسم", "لى الملك والملكوت سارت نجائبه", "هم القمر الوضاح والشمس والضحى", "هم الفجر لكن عنه زيحت غياهبه", "هم روح جسم الكون بل نور عينه", "تشرف فيهم شرقه ومغاربه", "ألوذ بهم والقلب أودى به الضنى", "من الهم والغم المقرح غالبه", "وظهري قد أوهاه ذنبي وزلتي", "وعزمي ملت من كروبي مراكبه", "ودفتر أعمالي تطرز بالخطا", "وزادت عن التعداد حصراً شوائبه", "وأصبحت في عصر عجيب همومه", "كبار ووقت لا يصاحب صاحبه", "زمان كأني فيه من غير أهله", "ومين لم يقنع بذلك راغبه", "تجردت قلباً منه لكن متاعبي", "وهت من بنيه حين سعد قالبه", "فوا ألمي من هم منتن جيفة", "ووأتعبي من مذهب أنا ذاهبه", "ألاعب دهراً لا انقضاء لحاله", "بلا طائل زين فكم ذا ألاعبه", "ويحسب فعلي كاتبي وامصيبتي", "وعيبي من فعل به حار حاسبه", "ويا خجلي من بارئي يوم محشري", "وعرضي على مولاي كيف أخاطبه", "ألا يا بني الزهرا بحرمة جدكم", "أغيثوا عبيداً عوقته مصائبه", "وجودوا بعطف وامنحوه بنفحةٍ", "فتلك بها تحمي بخير معائبه", "وقولوا له ها أنت منا فلا تخف", "فقد كثرت مما دهاه رهائبه", "وأنتم هو الحصن الحصين وجاهكم", "عريض وكم عمت فقيراً رغائبه", "لكم من خفا داعي ألست بربكم", "من اللَه نور ليس تمحى ثواقبه", "فقوموا بمسكين ضعيف مشت", "تباعد عنه أهله وحبائبه", "عليكم سلام اللَه ما طاب ذكركم", "لعقل محب فيكم غاب غائبه", "وما اندرجت في لوح قلبي صفاتكم", "فطاب بها قلبي وطابت مشاربه" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41944.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> دع الفكر واصبر فالزمان صعائبه <|vsep|> تزول وكم قلت بمحو عصائبه </|bsep|> <|bsep|> ذا أزمة زادت وكرب تكاثرت <|vsep|> مصائبه والخطب عمت نوائبه </|bsep|> <|bsep|> وضاق الفضا من صدم نازلة القضا <|vsep|> وضاقت على العبد الضعيف مذاهبه </|bsep|> <|bsep|> فأبواب أولاد الرسول بها الرجا <|vsep|> لحامل هم باعدته أقاربه </|bsep|> <|bsep|> هم النعمة العظمى هم الغوث للورى <|vsep|> هم الغيث لكن لا تغب سحائبه </|bsep|> <|bsep|> هم المدد العالي هم المشرب الذي <|vsep|> تعطر بالمسك اللهي شاربه </|bsep|> <|bsep|> هم الكعبة الغراء والخيف والصفا <|vsep|> هم الحرم السامي الذي عز جانبه </|bsep|> <|bsep|> هم الحبل للطلاب في كل وجهةٍ <|vsep|> هم البحر لكن لا تعد عجائبه </|bsep|> <|bsep|> هم العضب لكن ليس يغمد نصله <|vsep|> هم الكنز لكن ليس يحرم طالبه </|bsep|> <|bsep|> هم الكوكب المحمود في الأرض والسما <|vsep|> هم الأفق لكن لا تغيب كواكبه </|bsep|> <|bsep|> هم البيت بيت الأمن والمجد والتقى <|vsep|> وبالعسكر الغيبي حفت جوانبه </|bsep|> <|bsep|> هم الأوصياء العارفون بربهم <|vsep|> وبالغيب قد سحت عليهم مواهبه </|bsep|> <|bsep|> هم الأولياء الملحقون بجدهم <|vsep|> وفي بيتهم تطوى وتبدو مناقبه </|bsep|> <|bsep|> هم الهيكل العلوي في كل حضرةٍ <|vsep|> أساليبه تحكي وتروي غرائبه </|bsep|> <|bsep|> هم قاف قرب اللَه سينا الهدى الذي <|vsep|> تغشت بأنوار النبي كتائبه </|bsep|> <|bsep|> هم الحزب حزب اللَه حزب مؤيد <|vsep|> به الدين دهراً والذليل محاربه </|bsep|> <|bsep|> هم علم جفن طرزته يد الخفا <|vsep|> بخط لهي تقدس كاتبه </|bsep|> <|bsep|> هم العلم السامي على هامة العلا <|vsep|> وفي قعر بحر الأرض حطت ذوائبه </|bsep|> <|bsep|> هم ركب برهان خفي مطلسم <|vsep|> لى الملك والملكوت سارت نجائبه </|bsep|> <|bsep|> هم القمر الوضاح والشمس والضحى <|vsep|> هم الفجر لكن عنه زيحت غياهبه </|bsep|> <|bsep|> هم روح جسم الكون بل نور عينه <|vsep|> تشرف فيهم شرقه ومغاربه </|bsep|> <|bsep|> ألوذ بهم والقلب أودى به الضنى <|vsep|> من الهم والغم المقرح غالبه </|bsep|> <|bsep|> وظهري قد أوهاه ذنبي وزلتي <|vsep|> وعزمي ملت من كروبي مراكبه </|bsep|> <|bsep|> ودفتر أعمالي تطرز بالخطا <|vsep|> وزادت عن التعداد حصراً شوائبه </|bsep|> <|bsep|> وأصبحت في عصر عجيب همومه <|vsep|> كبار ووقت لا يصاحب صاحبه </|bsep|> <|bsep|> زمان كأني فيه من غير أهله <|vsep|> ومين لم يقنع بذلك راغبه </|bsep|> <|bsep|> تجردت قلباً منه لكن متاعبي <|vsep|> وهت من بنيه حين سعد قالبه </|bsep|> <|bsep|> فوا ألمي من هم منتن جيفة <|vsep|> ووأتعبي من مذهب أنا ذاهبه </|bsep|> <|bsep|> ألاعب دهراً لا انقضاء لحاله <|vsep|> بلا طائل زين فكم ذا ألاعبه </|bsep|> <|bsep|> ويحسب فعلي كاتبي وامصيبتي <|vsep|> وعيبي من فعل به حار حاسبه </|bsep|> <|bsep|> ويا خجلي من بارئي يوم محشري <|vsep|> وعرضي على مولاي كيف أخاطبه </|bsep|> <|bsep|> ألا يا بني الزهرا بحرمة جدكم <|vsep|> أغيثوا عبيداً عوقته مصائبه </|bsep|> <|bsep|> وجودوا بعطف وامنحوه بنفحةٍ <|vsep|> فتلك بها تحمي بخير معائبه </|bsep|> <|bsep|> وقولوا له ها أنت منا فلا تخف <|vsep|> فقد كثرت مما دهاه رهائبه </|bsep|> <|bsep|> وأنتم هو الحصن الحصين وجاهكم <|vsep|> عريض وكم عمت فقيراً رغائبه </|bsep|> <|bsep|> لكم من خفا داعي ألست بربكم <|vsep|> من اللَه نور ليس تمحى ثواقبه </|bsep|> <|bsep|> فقوموا بمسكين ضعيف مشت <|vsep|> تباعد عنه أهله وحبائبه </|bsep|> <|bsep|> عليكم سلام اللَه ما طاب ذكركم <|vsep|> لعقل محب فيكم غاب غائبه </|bsep|> </|psep|>
نعم صباح الخير إذا نبتدي
4السريع
[ "نعم صباح الخير ذا نبتدي", "فيه بمدح الطهر والل", "يكون أمناً من وقوع البلا", "ومنتج الأفراح في البال" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41945.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_16|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نعم صباح الخير ذا نبتدي <|vsep|> فيه بمدح الطهر والل </|bsep|> </|psep|>
لآل محمد جاه عريض
16الوافر
[ "لل محمد جاه عريض", "ومجد جاز عن درك العقول", "كفاهم أنهم أولاد زهرا", "وحيدرة وأسباط الرسول", "فروع من أصول طيبات", "فأكرم بالفروع وبالأصول" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41946.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لل محمد جاه عريض <|vsep|> ومجد جاز عن درك العقول </|bsep|> <|bsep|> كفاهم أنهم أولاد زهرا <|vsep|> وحيدرة وأسباط الرسول </|bsep|> </|psep|>
لآل النبي أنجال حيدرة الوغى
5الطويل
[ "لل النبي أنجال حيدرة الوغى", "بني البضعة الزهرا مقام علا العليا", "مودتهم فرض عظيم وحبهم", "تطيب به الأخرى وتحلو به الدنيا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41947.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لل النبي أنجال حيدرة الوغى <|vsep|> بني البضعة الزهرا مقام علا العليا </|bsep|> </|psep|>
إن غبت قلبا بالرسول وآله
6الكامل
[ "ن غبت قلباً بالرسول وله", "وذكرتهم في جملة الأوقات", "وقرأت أوراد الصلاة عليهم", "أصبحت كنز دلائل الخبرات" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41948.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن غبت قلباً بالرسول وله <|vsep|> وذكرتهم في جملة الأوقات </|bsep|> </|psep|>
توسل بأولاد الرسول فإنهم
5الطويل
[ "توسل بأولاد الرسول فنهم", "أمان لأهل الأرض من صدمة العمى", "فهم في بطاح الأرض أنوار رحبهم", "وتمثالهم بالنص كالشهب في السما" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41949.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> توسل بأولاد الرسول فنهم <|vsep|> أمان لأهل الأرض من صدمة العمى </|bsep|> </|psep|>
إذا بت في هم من الدهر مزعج
5الطويل
[ "ذا بت في هم من الدهر مزعج", "وأصبحت في غم من الذنب معقد", "فمزق جيوش الهم والغم والعنا", "بأعتاب ل الهاشمي محمد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41950.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا بت في هم من الدهر مزعج <|vsep|> وأصبحت في غم من الذنب معقد </|bsep|> </|psep|>
عليك إن ضقت ذرعاً
9المجتث
[ "عليك ن ضقت ذرعاً", "بل بيت محمد", "يجلى بهم كل كرب", "والعبد فيهم يسيد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41951.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عليك ن ضقت ذرعاً <|vsep|> بل بيت محمد </|bsep|> </|psep|>
مودة أهل البيت فرض كما يدري
5الطويل
[ "مودة أهل البيت فرض كما يدري", "وحبهم حبل السلامة في الأخرى", "فجدهم الهادي ووالدهم على", "وأمهم خير النسا البضعة الزهرا", "وهم روح هذا الكون في كل حضرةٍ", "مثرهم تملي وياتهم تقري", "وقد نزل القرن حول بيوتهم", "وفي قل تعالوا زادهم ربهم قدرا", "وفي ية القربى وفي هل أتى أتى", "لمجدهم شأن سما في الورى ذكرا", "هم الناس أهل ابيت والخيف والصفا", "وزمزم والميزاب والذكر والذكرى", "سلالة مصباح النبيين سيد ال", "وجود ختام المرسلين أبى الأسرا", "عليهم سلام اللَه أني عبيدهم", "بحق وأرجو مهم العطف والبشرى", "فهم ملجأ المسكين والحصن في البلا", "وهم ية التصريف والمر والأجرا", "وهم زبدة البحر الذي فيض جوده", "سقى الملك والأملاك والأنبيا طرا", "عليهم صلاة اللَه والل ما انجلى", "محيا الثنا سرا لهم فأضا جهرا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41952.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> مودة أهل البيت فرض كما يدري <|vsep|> وحبهم حبل السلامة في الأخرى </|bsep|> <|bsep|> فجدهم الهادي ووالدهم على <|vsep|> وأمهم خير النسا البضعة الزهرا </|bsep|> <|bsep|> وهم روح هذا الكون في كل حضرةٍ <|vsep|> مثرهم تملي وياتهم تقري </|bsep|> <|bsep|> وقد نزل القرن حول بيوتهم <|vsep|> وفي قل تعالوا زادهم ربهم قدرا </|bsep|> <|bsep|> وفي ية القربى وفي هل أتى أتى <|vsep|> لمجدهم شأن سما في الورى ذكرا </|bsep|> <|bsep|> هم الناس أهل ابيت والخيف والصفا <|vsep|> وزمزم والميزاب والذكر والذكرى </|bsep|> <|bsep|> سلالة مصباح النبيين سيد ال <|vsep|> وجود ختام المرسلين أبى الأسرا </|bsep|> <|bsep|> عليهم سلام اللَه أني عبيدهم <|vsep|> بحق وأرجو مهم العطف والبشرى </|bsep|> <|bsep|> فهم ملجأ المسكين والحصن في البلا <|vsep|> وهم ية التصريف والمر والأجرا </|bsep|> <|bsep|> وهم زبدة البحر الذي فيض جوده <|vsep|> سقى الملك والأملاك والأنبيا طرا </|bsep|> </|psep|>
حب آل النبي باب الترقي
1الخفيف
[ "حب ل النبي باب الترقي", "وسبيل العلا وحرز الأمان", "فضلهم والثنا عليهم أتانا", "ضمن أمر بمحكم القرن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41953.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حب ل النبي باب الترقي <|vsep|> وسبيل العلا وحرز الأمان </|bsep|> </|psep|>
حب آل النبي حبل نجاة
1الخفيف
[ "حب ل النبي حبل نجاةٍ", "وطريق لى النبي الكريم", "وسبيل لى الوصول لى اللَ", "ه وباب لكل خير عظيم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41954.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حب ل النبي حبل نجاةٍ <|vsep|> وطريق لى النبي الكريم </|bsep|> </|psep|>
يا آل الرسول ويا طه
6الكامل
[ "يا ل الرسول ويا طه", "عطفاً فكر بي قد تناها", "وتحننوا بحياتكم", "فثقيل حملي قد تواها", "وتفضلوا يا من بكم", "كون الورى قدماً تباها", "أنتم يد لغيب المغي", "ثة ما لملهوف سواها", "والنعمة العظمى التي ال", "جبار في الغيب اصطفاها", "ولعلم حكمة قدسه", "في حضرة القدس ارتضاها", "وعلى الوجود جميعه", "أعلى علاها واجتباها", "وبمقعد الصدق المعظ", "ظم من مزاحمها حماها", "يا طينة الشرف الجلي", "لة والمصونة في حماها", "لكم السعادة طرزت", "بسيادة عال ثناها", "واللَه عظمها بنص", "ص كتابه فسمت ذراها", "وبعالم الملكوت وال", "ملك الوسيع سرى ضباها", "ها أنتم الشمس التي", "أخذت تشعشع في سماها", "وجميع أقمار الورى", "طويت لهيبتها وراها", "أننتم عصابة حضرة", "تجلى الحقائق في خباها", "والمرسلون جميعهم", "يرجون رشحاً من نداها", "هي رحمة للعالمي", "ن فكل خير في رباها", "هي حضرة الجمع ال", "علية والجلية في خفاها", "هي نقطة السر المطم", "طم فالبحور ندا مياها", "ولكم خوا من أمها", "بقوى عزم لا يضاها", "ولكم وراثة نكتة ال", "لحاق يكفيكم علاها", "ولامكم خير انتسا", "ء مناقب عطر شذاها", "روح النبي وفي الحدي", "ث رضاؤه العالي رضاها", "والفخر في عقد النكا", "ح لها كما يدري كفاها", "شهد الأمين بذاك وال", "أملاك تزجل في قباها", "واللَه نظم عقد ذا", "ك العقد عن حكم قضاها", "وأبوكم باب المدي", "نة والموصل من أتاها", "كشاف دهم المعضلا", "ت ذا دجا يوماً دجاها", "والنقطة البائية ال", "مجرورة في العليا رداها", "وخزانة النسب المطه", "هر من سلالة ل طه", "أسد العريكة فارس ال", "هيجا ذا هاجت لظاها", "والسطوة العلوية ال", "كبرى التي يخشى قضاها", "والصلوة القدسية ال", "عظمى تبارك من براها", "والحضرة العليا التي", "طمع الأعاظم في سخاها", "وعلي سادات الملا", "وعليه عول مرتجاها", "فبفضله وبفضل أم", "مكم المعظم مرتقاها", "وبجدكم روح ال", "برية عينها مجلى هداها", "وبجاهكم منوا عسى", "تنحل من عقدي عراها", "وتكرموا علي ف", "ك قيود نفسي من بلاها", "وتداركوني أن قل", "بي في خطيئته تلاها", "وترحموا كرماً علي", "ي برحمة ألقى صفاها", "وأرى مظاهر عزها", "وورأى عائلتي تراها", "وعليكم مني صلا", "ة ليس يدرك منتهاها", "وتحية تقضي أوي", "قات البرية بانقضاها", "تهدي لكم من عبدكم", "يا ل الرسول ويا ل طه" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41955.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ه <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا ل الرسول ويا طه <|vsep|> عطفاً فكر بي قد تناها </|bsep|> <|bsep|> وتحننوا بحياتكم <|vsep|> فثقيل حملي قد تواها </|bsep|> <|bsep|> وتفضلوا يا من بكم <|vsep|> كون الورى قدماً تباها </|bsep|> <|bsep|> أنتم يد لغيب المغي <|vsep|> ثة ما لملهوف سواها </|bsep|> <|bsep|> والنعمة العظمى التي ال <|vsep|> جبار في الغيب اصطفاها </|bsep|> <|bsep|> ولعلم حكمة قدسه <|vsep|> في حضرة القدس ارتضاها </|bsep|> <|bsep|> وعلى الوجود جميعه <|vsep|> أعلى علاها واجتباها </|bsep|> <|bsep|> وبمقعد الصدق المعظ <|vsep|> ظم من مزاحمها حماها </|bsep|> <|bsep|> يا طينة الشرف الجلي <|vsep|> لة والمصونة في حماها </|bsep|> <|bsep|> لكم السعادة طرزت <|vsep|> بسيادة عال ثناها </|bsep|> <|bsep|> واللَه عظمها بنص <|vsep|> ص كتابه فسمت ذراها </|bsep|> <|bsep|> وبعالم الملكوت وال <|vsep|> ملك الوسيع سرى ضباها </|bsep|> <|bsep|> ها أنتم الشمس التي <|vsep|> أخذت تشعشع في سماها </|bsep|> <|bsep|> وجميع أقمار الورى <|vsep|> طويت لهيبتها وراها </|bsep|> <|bsep|> أننتم عصابة حضرة <|vsep|> تجلى الحقائق في خباها </|bsep|> <|bsep|> والمرسلون جميعهم <|vsep|> يرجون رشحاً من نداها </|bsep|> <|bsep|> هي رحمة للعالمي <|vsep|> ن فكل خير في رباها </|bsep|> <|bsep|> هي حضرة الجمع ال <|vsep|> علية والجلية في خفاها </|bsep|> <|bsep|> هي نقطة السر المطم <|vsep|> طم فالبحور ندا مياها </|bsep|> <|bsep|> ولكم خوا من أمها <|vsep|> بقوى عزم لا يضاها </|bsep|> <|bsep|> ولكم وراثة نكتة ال <|vsep|> لحاق يكفيكم علاها </|bsep|> <|bsep|> ولامكم خير انتسا <|vsep|> ء مناقب عطر شذاها </|bsep|> <|bsep|> روح النبي وفي الحدي <|vsep|> ث رضاؤه العالي رضاها </|bsep|> <|bsep|> والفخر في عقد النكا <|vsep|> ح لها كما يدري كفاها </|bsep|> <|bsep|> شهد الأمين بذاك وال <|vsep|> أملاك تزجل في قباها </|bsep|> <|bsep|> واللَه نظم عقد ذا <|vsep|> ك العقد عن حكم قضاها </|bsep|> <|bsep|> وأبوكم باب المدي <|vsep|> نة والموصل من أتاها </|bsep|> <|bsep|> كشاف دهم المعضلا <|vsep|> ت ذا دجا يوماً دجاها </|bsep|> <|bsep|> والنقطة البائية ال <|vsep|> مجرورة في العليا رداها </|bsep|> <|bsep|> وخزانة النسب المطه <|vsep|> هر من سلالة ل طه </|bsep|> <|bsep|> أسد العريكة فارس ال <|vsep|> هيجا ذا هاجت لظاها </|bsep|> <|bsep|> والسطوة العلوية ال <|vsep|> كبرى التي يخشى قضاها </|bsep|> <|bsep|> والصلوة القدسية ال <|vsep|> عظمى تبارك من براها </|bsep|> <|bsep|> والحضرة العليا التي <|vsep|> طمع الأعاظم في سخاها </|bsep|> <|bsep|> وعلي سادات الملا <|vsep|> وعليه عول مرتجاها </|bsep|> <|bsep|> فبفضله وبفضل أم <|vsep|> مكم المعظم مرتقاها </|bsep|> <|bsep|> وبجدكم روح ال <|vsep|> برية عينها مجلى هداها </|bsep|> <|bsep|> وبجاهكم منوا عسى <|vsep|> تنحل من عقدي عراها </|bsep|> <|bsep|> وتكرموا علي ف <|vsep|> ك قيود نفسي من بلاها </|bsep|> <|bsep|> وتداركوني أن قل <|vsep|> بي في خطيئته تلاها </|bsep|> <|bsep|> وترحموا كرماً علي <|vsep|> ي برحمة ألقى صفاها </|bsep|> <|bsep|> وأرى مظاهر عزها <|vsep|> وورأى عائلتي تراها </|bsep|> <|bsep|> وعليكم مني صلا <|vsep|> ة ليس يدرك منتهاها </|bsep|> <|bsep|> وتحية تقضي أوي <|vsep|> قات البرية بانقضاها </|bsep|> </|psep|>
حبي لأولاد طه
9المجتث
[ "حبي لأولاد طه", "سيفي على من تأبى", "كذاك قال أبوهم", "المرء مع من أحبا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41956.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حبي لأولاد طه <|vsep|> سيفي على من تأبى </|bsep|> </|psep|>
بعلي الكرار والحسن ابنه
6الكامل
[ "بعلي الكرار والحسن ابنه", "والشهم مولانا الحسين المرتضي", "والغوث زين العابدين وباقر", "والذخر جعفر والولي موسى الرضى", "والعسكري وأمامنا المولى التقى", "وعلى الرضى عوني ذا ضاق الفضا", "والسيد المهدي وجملة حزبهم", "أحمى من البلوى ذا نزل القضا", "هم عمدتي وحماي ما أملتهم", "في مأرب أو مطلب لا انقضى" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41957.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ض <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> بعلي الكرار والحسن ابنه <|vsep|> والشهم مولانا الحسين المرتضي </|bsep|> <|bsep|> والغوث زين العابدين وباقر <|vsep|> والذخر جعفر والولي موسى الرضى </|bsep|> <|bsep|> والعسكري وأمامنا المولى التقى <|vsep|> وعلى الرضى عوني ذا ضاق الفضا </|bsep|> <|bsep|> والسيد المهدي وجملة حزبهم <|vsep|> أحمى من البلوى ذا نزل القضا </|bsep|> </|psep|>
أنا عبد قد أغرقتني الخطايا
1الخفيف
[ "أنا عبد قد أغرقتني الخطايا", "وبصحرا العصيان ذو خطوات", "ليس لا حبي لأولاد طه", "فيه في الحشر والنشور نجاتي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41958.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنا عبد قد أغرقتني الخطايا <|vsep|> وبصحرا العصيان ذو خطوات </|bsep|> </|psep|>
حسب الأعداء أني
3الرمل
[ "حسب الأعداء أني", "قد وهى ظهري بحملي", "ما دروا أني بأولا", "د رسول اللَه وصلى", "وعلى اللَه اتكالي", "ومن السادات أصلي", "ولمولاي اتسنادي", "لا لى جاهي وفعلي", "جهل الحساد حالي", "وأرادوا قطع حبلي", "وأراد اللَه عزي", "فعلا شاني وطولي", "فجول اللَه حولي", "ومن الرحمن سؤلي", "هو مقصودي ومطلو", "بي له جزئي وكلي", "وصلاة اللَه تهدي", "كلما صلى مصلى", "لحبيب اللَه طه", "ولأصحاب وأهل", "ولأتباع كرام", "عرفوا سر التجلي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41959.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حسب الأعداء أني <|vsep|> قد وهى ظهري بحملي </|bsep|> <|bsep|> ما دروا أني بأولا <|vsep|> د رسول اللَه وصلى </|bsep|> <|bsep|> وعلى اللَه اتكالي <|vsep|> ومن السادات أصلي </|bsep|> <|bsep|> ولمولاي اتسنادي <|vsep|> لا لى جاهي وفعلي </|bsep|> <|bsep|> جهل الحساد حالي <|vsep|> وأرادوا قطع حبلي </|bsep|> <|bsep|> وأراد اللَه عزي <|vsep|> فعلا شاني وطولي </|bsep|> <|bsep|> فجول اللَه حولي <|vsep|> ومن الرحمن سؤلي </|bsep|> <|bsep|> هو مقصودي ومطلو <|vsep|> بي له جزئي وكلي </|bsep|> <|bsep|> وصلاة اللَه تهدي <|vsep|> كلما صلى مصلى </|bsep|> <|bsep|> لحبيب اللَه طه <|vsep|> ولأصحاب وأهل </|bsep|> </|psep|>
لي روح في هواكم تفتدي
3الرمل
[ "لي روح في هواكم تفتدي", "ولها من طيبكم عرف شذى", "أنا من ضوء سناكم أجتذي", "يا بني الزهراء والنور الذي", "منه عيسى لمعة الفيض التمس", "لكم من عالم الغيب الندا", "وسواكم منكم نال الندا", "فجركم قد لاح في أفق الهدى", "وبطور القرب ليلاً مذ بدا", "ظن موسى أنه نار قبس", "لا أرى بين الورى الأكم", "حيث كل الخير من جدواكم", "أنتم حصن لمن والاكم", "لا يوالي الدهر من عاداكم", "لا ولا يعطي من الحق نفس", "خالف الأمر اللهي وارتضى", "أن يرى بالذل في نار الغضا", "مات مخذولاً وفي البلوى مضى", "ذاك ظلماً حاد عن نهج الرضى", "أنه خر ي في عبس" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41960.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> ذ <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لي روح في هواكم تفتدي <|vsep|> ولها من طيبكم عرف شذى </|bsep|> <|bsep|> أنا من ضوء سناكم أجتذي <|vsep|> يا بني الزهراء والنور الذي </|bsep|> <|bsep|> منه عيسى لمعة الفيض التمس <|vsep|> لكم من عالم الغيب الندا </|bsep|> <|bsep|> وسواكم منكم نال الندا <|vsep|> فجركم قد لاح في أفق الهدى </|bsep|> <|bsep|> وبطور القرب ليلاً مذ بدا <|vsep|> ظن موسى أنه نار قبس </|bsep|> <|bsep|> لا أرى بين الورى الأكم <|vsep|> حيث كل الخير من جدواكم </|bsep|> <|bsep|> أنتم حصن لمن والاكم <|vsep|> لا يوالي الدهر من عاداكم </|bsep|> <|bsep|> لا ولا يعطي من الحق نفس <|vsep|> خالف الأمر اللهي وارتضى </|bsep|> <|bsep|> أن يرى بالذل في نار الغضا <|vsep|> مات مخذولاً وفي البلوى مضى </|bsep|> </|psep|>
يا بني الزهراء والنور الذي
3الرمل
[ "يا بني الزهراء والنور الذي", "منه عيسى لمعة الفيض التمس", "وبطور القرب ليلاً مذ بدا", "ظن موسى أنه نار قبس", "لا يوالي الدهر من عاد أكمو", "لا ولا يعطي من الحق نفس", "ذاك ظلماً حاد عن نهج الرضى", "أنه خر ي في عبس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41961.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا بني الزهراء والنور الذي <|vsep|> منه عيسى لمعة الفيض التمس </|bsep|> <|bsep|> وبطور القرب ليلاً مذ بدا <|vsep|> ظن موسى أنه نار قبس </|bsep|> <|bsep|> لا يوالي الدهر من عاد أكمو <|vsep|> لا ولا يعطي من الحق نفس </|bsep|> </|psep|>
يا آل الرسول الذي قبل البروز مع ال
0البسيط
[ "يا ل الرسول الذي قبل البروز مع ال", "بداع في الطمس قد حياه مولاه", "شرفتم الهيكل الكوني وانتظمت", "فيكم حقائقه معنى وأسماه", "وأنتم عصبة الهادي الذي شهدت", "ي الكتاب كما يدري بعلياه", "ونقطة الكون في جمال هيئتها", "للعين ما ظهرت واللَه لولاه", "ني بكم لي قلب طار طائره", "عليكم وجلال الحب أفناه", "أخلصت في حبكم حتى عرفت به", "بين الورى وبهذا صانني اللَه", "اللَه يشهد لي أني أحبكم", "كفى ببينة أن يشهد اللَه" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41962.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ه <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا ل الرسول الذي قبل البروز مع ال <|vsep|> بداع في الطمس قد حياه مولاه </|bsep|> <|bsep|> شرفتم الهيكل الكوني وانتظمت <|vsep|> فيكم حقائقه معنى وأسماه </|bsep|> <|bsep|> وأنتم عصبة الهادي الذي شهدت <|vsep|> ي الكتاب كما يدري بعلياه </|bsep|> <|bsep|> ونقطة الكون في جمال هيئتها <|vsep|> للعين ما ظهرت واللَه لولاه </|bsep|> <|bsep|> ني بكم لي قلب طار طائره <|vsep|> عليكم وجلال الحب أفناه </|bsep|> <|bsep|> أخلصت في حبكم حتى عرفت به <|vsep|> بين الورى وبهذا صانني اللَه </|bsep|> </|psep|>
سبقوا البرية طارفا وتليدا
6الكامل
[ "سبقوا البرية طارفا وتليدا", "وعلوا عليها والداً ووليدا", "قوم ذا اجتذبوا أعنة خيلهم", "جعلوا قريب الغالبين بعيدا", "وترى جهابذة الورى في بليهم", "من فضلهم يتيممون صعيدا", "والأسد في غاباتها من بأسهم", "في رحبهم يتوسدون وصيدا", "وجاءهم جمع لنكبة شأنهم", "لا وأصبح في التراب وحيدا", "خلقت أحاديث الزمان وهم وقد", "كتبوا على ذمم الوجود عهودا", "ما أم سدة بابهم عاني الشقا", "لا وصيره الله سعيدا", "هم زبدة الكون الوسيع وجدهم", "أضحى على كل الأنام شهيدا", "وسرادق العرش العظيم بنورهم", "بهج ومنه منضد تنضيدا", "هم برزخ الشرف الرفيع وفي الخفا", "أخذوا النبي ملاحظاً وعميدا", "سربالهم في الحرب هيكل ذكرهم", "والغير يجعل للحروب حديدا", "ما الناس لا هم لعمري أنهم", "جعلوا لأيام البرية عيدا", "ظهرت بهم ثار قدرة ربهم", "لما اصطفاهم سادة وأسودا", "وسمت سلاسل مجدهم فتسلسلت", "شرفاً وطلبت سيداً وحفيدا", "ولبابهم هرعت صدور الأوليا", "وفيه طافوا مرشداً ومريدا", "عكفوا على أعتابهم ولقد رأوا", "رأياً لنتاج المراد سديدا", "للَه منهم سادة وأئمةٌ", "غمروا الوجود بكل نٍ جودا", "أهل لكل جميلةٍ وجليلةٍ", "غوث لمن ترك الديار طريدا", "قد شرفوا سلك الورى مذ نظموا", "بالغيب فيه جواهراً وعقودا", "ثارهم تفشت على لوح العلا", "قدماً وكان مقامهم محمودا", "ما جئتهم للخطب لا شمتهم", "حبلاً لتفريج الكروب وريدا", "أشبال أحمد ل حيدرة الوغى", "أنجال فاطمة كفاك جدودا", "أرجو بهم نيل المرب أنني", "أصبحت أحمل من عناي قيودا", "لجنابهم أشكو لأني قاصد", "أصبحت قصدي للقبول قصيدا", "وقريحتي قد قرحت من بلوتي", "وغدت هشيماً كالحا وحصيدا", "وبكل حالٍ جئتهم وأخذتهم", "ركناً لدفع النائبات شديدا", "وبهم ألوذ مدا الزمان ولا أرى", "عن بابهم حتى القيام محيدا", "ولدي القيامة أستظل بظلهم", "حتى أراني خادماً مسعودا", "صلى الله على التهامي جدهم", "خير الأنام مواليا وعبيدا", "والل أقمار السعادة من به", "سبقوا البرية طارفاً وتليدا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41963.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سبقوا البرية طارفا وتليدا <|vsep|> وعلوا عليها والداً ووليدا </|bsep|> <|bsep|> قوم ذا اجتذبوا أعنة خيلهم <|vsep|> جعلوا قريب الغالبين بعيدا </|bsep|> <|bsep|> وترى جهابذة الورى في بليهم <|vsep|> من فضلهم يتيممون صعيدا </|bsep|> <|bsep|> والأسد في غاباتها من بأسهم <|vsep|> في رحبهم يتوسدون وصيدا </|bsep|> <|bsep|> وجاءهم جمع لنكبة شأنهم <|vsep|> لا وأصبح في التراب وحيدا </|bsep|> <|bsep|> خلقت أحاديث الزمان وهم وقد <|vsep|> كتبوا على ذمم الوجود عهودا </|bsep|> <|bsep|> ما أم سدة بابهم عاني الشقا <|vsep|> لا وصيره الله سعيدا </|bsep|> <|bsep|> هم زبدة الكون الوسيع وجدهم <|vsep|> أضحى على كل الأنام شهيدا </|bsep|> <|bsep|> وسرادق العرش العظيم بنورهم <|vsep|> بهج ومنه منضد تنضيدا </|bsep|> <|bsep|> هم برزخ الشرف الرفيع وفي الخفا <|vsep|> أخذوا النبي ملاحظاً وعميدا </|bsep|> <|bsep|> سربالهم في الحرب هيكل ذكرهم <|vsep|> والغير يجعل للحروب حديدا </|bsep|> <|bsep|> ما الناس لا هم لعمري أنهم <|vsep|> جعلوا لأيام البرية عيدا </|bsep|> <|bsep|> ظهرت بهم ثار قدرة ربهم <|vsep|> لما اصطفاهم سادة وأسودا </|bsep|> <|bsep|> وسمت سلاسل مجدهم فتسلسلت <|vsep|> شرفاً وطلبت سيداً وحفيدا </|bsep|> <|bsep|> ولبابهم هرعت صدور الأوليا <|vsep|> وفيه طافوا مرشداً ومريدا </|bsep|> <|bsep|> عكفوا على أعتابهم ولقد رأوا <|vsep|> رأياً لنتاج المراد سديدا </|bsep|> <|bsep|> للَه منهم سادة وأئمةٌ <|vsep|> غمروا الوجود بكل نٍ جودا </|bsep|> <|bsep|> أهل لكل جميلةٍ وجليلةٍ <|vsep|> غوث لمن ترك الديار طريدا </|bsep|> <|bsep|> قد شرفوا سلك الورى مذ نظموا <|vsep|> بالغيب فيه جواهراً وعقودا </|bsep|> <|bsep|> ثارهم تفشت على لوح العلا <|vsep|> قدماً وكان مقامهم محمودا </|bsep|> <|bsep|> ما جئتهم للخطب لا شمتهم <|vsep|> حبلاً لتفريج الكروب وريدا </|bsep|> <|bsep|> أشبال أحمد ل حيدرة الوغى <|vsep|> أنجال فاطمة كفاك جدودا </|bsep|> <|bsep|> أرجو بهم نيل المرب أنني <|vsep|> أصبحت أحمل من عناي قيودا </|bsep|> <|bsep|> لجنابهم أشكو لأني قاصد <|vsep|> أصبحت قصدي للقبول قصيدا </|bsep|> <|bsep|> وقريحتي قد قرحت من بلوتي <|vsep|> وغدت هشيماً كالحا وحصيدا </|bsep|> <|bsep|> وبكل حالٍ جئتهم وأخذتهم <|vsep|> ركناً لدفع النائبات شديدا </|bsep|> <|bsep|> وبهم ألوذ مدا الزمان ولا أرى <|vsep|> عن بابهم حتى القيام محيدا </|bsep|> <|bsep|> ولدي القيامة أستظل بظلهم <|vsep|> حتى أراني خادماً مسعودا </|bsep|> <|bsep|> صلى الله على التهامي جدهم <|vsep|> خير الأنام مواليا وعبيدا </|bsep|> </|psep|>
يا يونس الفضل يا نعم النبي ويا
0البسيط
[ "يا يونس الفضل يا نعم النبي ويا", "عالي الجناب على شان وناسوت", "يا مونس الغربا يا ملجأ الضعفا", "يا من تجليت في برهان لاهوت", "قصدت ظلك يا من نينوي شرفت", "وفيك غالي ثراها كل ياقوت", "أدرك بقربك من مولاك يا سندي", "ضعفي فني لكربي هاجر قوتي", "عسى بفضلك أنجو من بلاي كما", "نجيت يا سيدي من بلعة الحوت", "صلى عليك له العرش ما قرئت", "عريضة النبي طيب الصيت", "وكل حزبك أصحاب المكارم يا", "بحر المراحم بل يا خير منعوت" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41964.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ت <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا يونس الفضل يا نعم النبي ويا <|vsep|> عالي الجناب على شان وناسوت </|bsep|> <|bsep|> يا مونس الغربا يا ملجأ الضعفا <|vsep|> يا من تجليت في برهان لاهوت </|bsep|> <|bsep|> قصدت ظلك يا من نينوي شرفت <|vsep|> وفيك غالي ثراها كل ياقوت </|bsep|> <|bsep|> أدرك بقربك من مولاك يا سندي <|vsep|> ضعفي فني لكربي هاجر قوتي </|bsep|> <|bsep|> عسى بفضلك أنجو من بلاي كما <|vsep|> نجيت يا سيدي من بلعة الحوت </|bsep|> <|bsep|> صلى عليك له العرش ما قرئت <|vsep|> عريضة النبي طيب الصيت </|bsep|> </|psep|>
لسراج الأنبيا حامي النزيل
3الرمل
[ "لسراج الأنبيا حامي النزيل", "زكريا صاحب العزم الحصور", "جئت أشكو وهو غياث الدخيل", "وشهير أنه المولى الغيور", "بعريض الذنب مني والطويل", "لذت في أعتبابه دار الحضور", "ها عدوي قد شفى مني الغليل", "وبقدحي جهرة أملي السطور", "وأبو يحيى شفا القلب العليل", "ونبي بابه باب السرور", "وهو بين الأنبيا شهم جليل", "وله باع طويل في الأمور", "أملي في رحبه اللطف الجميل", "حاصل والضد تشويه الشرور", "فعله من ندا الرب الجليل", "صلوات بيد الفضل تدور", "وعلى أولاده الحزب النبيل", "ما انجلت في باب علياه الصدور" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41965.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لسراج الأنبيا حامي النزيل <|vsep|> زكريا صاحب العزم الحصور </|bsep|> <|bsep|> جئت أشكو وهو غياث الدخيل <|vsep|> وشهير أنه المولى الغيور </|bsep|> <|bsep|> بعريض الذنب مني والطويل <|vsep|> لذت في أعتبابه دار الحضور </|bsep|> <|bsep|> ها عدوي قد شفى مني الغليل <|vsep|> وبقدحي جهرة أملي السطور </|bsep|> <|bsep|> وأبو يحيى شفا القلب العليل <|vsep|> ونبي بابه باب السرور </|bsep|> <|bsep|> وهو بين الأنبيا شهم جليل <|vsep|> وله باع طويل في الأمور </|bsep|> <|bsep|> أملي في رحبه اللطف الجميل <|vsep|> حاصل والضد تشويه الشرور </|bsep|> <|bsep|> فعله من ندا الرب الجليل <|vsep|> صلوات بيد الفضل تدور </|bsep|> </|psep|>
يا سيدي يا كريم الروح يا عيسى
0البسيط
[ "يا سيدي يا كريم الروح يا عيسى", "حثثت من طي كتماني لك العيسا", "فأنت نعم الرسول الطيب الأسد ال", "قدسي من حاز برهاناً وناموسا", "وأنت روح جلت وهم العمى وعلت", "قدراً وقد أسست للمجد تأسيسا", "وأنت نور لهي بطلعته", "حرف الضلالة قدماً صار مطموسا", "وأنت نشأة سر لطف حكمتها", "أضحى به العالم الكوني مأنوسا", "وأنت مظهر قدس نور هيكله", "لا زال بالمدد الغيبي محروسا", "بجاه قدرك عند اللَه خذ بيدي", "يا سيدي يا كريم الروح يا عيسى" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41966.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا سيدي يا كريم الروح يا عيسى <|vsep|> حثثت من طي كتماني لك العيسا </|bsep|> <|bsep|> فأنت نعم الرسول الطيب الأسد ال <|vsep|> قدسي من حاز برهاناً وناموسا </|bsep|> <|bsep|> وأنت روح جلت وهم العمى وعلت <|vsep|> قدراً وقد أسست للمجد تأسيسا </|bsep|> <|bsep|> وأنت نور لهي بطلعته <|vsep|> حرف الضلالة قدماً صار مطموسا </|bsep|> <|bsep|> وأنت نشأة سر لطف حكمتها <|vsep|> أضحى به العالم الكوني مأنوسا </|bsep|> <|bsep|> وأنت مظهر قدس نور هيكله <|vsep|> لا زال بالمدد الغيبي محروسا </|bsep|> </|psep|>
إذا افتخر العدا يوما بمال
16الوافر
[ "ذا افتخر العدا يوماً بمال", "وهموا بالجفا والانقطاع", "فنحن بدولة المختار نسمو", "ونقهرهم بأسرار الرفاعي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41967.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا افتخر العدا يوماً بمال <|vsep|> وهموا بالجفا والانقطاع </|bsep|> </|psep|>
أنت النبي لا كذب
2الرجز
[ "أنت النبي لا كذب", "أنت ابن عبد المطلب", "خذ بيدي علي لى ال", "قصد بخير انقلب", "وداو قلبي بالهدى", "ني ليك أنتسب", "حاشاك أن ترد من", "أضحى عليك ينحسب", "وقد أتاك راجياً", "فيض نداك المنسكب", "وقد دعاك خائفاً", "بلهف قلبٍ مضطرب", "غوثاه يا سر الورى", "يا حاضراً متى ندب", "يا علم العز الذي", "في الرفرف الأعلى نصب", "وستر برهان على", "خدر الخفايا قد ضرب", "وسطر علم سره", "في لوح تظيم كتب", "وملجأ عند البلا", "لدفعة الكرب طلب", "أدرك فأنت المرتجي", "والمستغاث المنثلب", "واملأ بفضل دلوا", "مالي لى عقد الكرب", "وقل منحت ما تشا", "فمن أتاك لم يخب", "الوذ فيك دائماً", "لكل هولٍ ملتهب", "وأنت لي نعم الحمى", "يا صاحب الصدر الرحب", "أدعوك يا عين العمى", "أجب أجب أجب أجب", "أنت النبي لا كذب", "أنت ابن عبد المطلب" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41968.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أنت النبي لا كذب <|vsep|> أنت ابن عبد المطلب </|bsep|> <|bsep|> خذ بيدي علي لى ال <|vsep|> قصد بخير انقلب </|bsep|> <|bsep|> وداو قلبي بالهدى <|vsep|> ني ليك أنتسب </|bsep|> <|bsep|> حاشاك أن ترد من <|vsep|> أضحى عليك ينحسب </|bsep|> <|bsep|> وقد أتاك راجياً <|vsep|> فيض نداك المنسكب </|bsep|> <|bsep|> وقد دعاك خائفاً <|vsep|> بلهف قلبٍ مضطرب </|bsep|> <|bsep|> غوثاه يا سر الورى <|vsep|> يا حاضراً متى ندب </|bsep|> <|bsep|> يا علم العز الذي <|vsep|> في الرفرف الأعلى نصب </|bsep|> <|bsep|> وستر برهان على <|vsep|> خدر الخفايا قد ضرب </|bsep|> <|bsep|> وسطر علم سره <|vsep|> في لوح تظيم كتب </|bsep|> <|bsep|> وملجأ عند البلا <|vsep|> لدفعة الكرب طلب </|bsep|> <|bsep|> أدرك فأنت المرتجي <|vsep|> والمستغاث المنثلب </|bsep|> <|bsep|> واملأ بفضل دلوا <|vsep|> مالي لى عقد الكرب </|bsep|> <|bsep|> وقل منحت ما تشا <|vsep|> فمن أتاك لم يخب </|bsep|> <|bsep|> الوذ فيك دائماً <|vsep|> لكل هولٍ ملتهب </|bsep|> <|bsep|> وأنت لي نعم الحمى <|vsep|> يا صاحب الصدر الرحب </|bsep|> <|bsep|> أدعوك يا عين العمى <|vsep|> أجب أجب أجب أجب </|bsep|> </|psep|>
نزلت بساح باب الله طه
16الوافر
[ "نزلت بساح باب اللَه طه", "مام العالمين ابن الخليل", "ومنه أخذت مطلوبي بخير", "وقد حصل الرضى رغم الخلي لي", "نعم هو سر سر اللَه معنى", "وواسطة التوصل للجليل", "ومفتاح القبول بلا نزاع", "وعين الأنبيا حامي الدخيل", "وغياث النزيل بكل حال", "ون صاحب الباع الطويل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41969.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نزلت بساح باب اللَه طه <|vsep|> مام العالمين ابن الخليل </|bsep|> <|bsep|> ومنه أخذت مطلوبي بخير <|vsep|> وقد حصل الرضى رغم الخلي لي </|bsep|> <|bsep|> نعم هو سر سر اللَه معنى <|vsep|> وواسطة التوصل للجليل </|bsep|> <|bsep|> ومفتاح القبول بلا نزاع <|vsep|> وعين الأنبيا حامي الدخيل </|bsep|> </|psep|>
ببابك يا رسول الله حطت
16الوافر
[ "ببابك يا رسول اللَه حطت", "لعبدك حاجة فأحسن قضاها", "ففي عتبات عزك كل خير", "ولا أمل يحصل من سواها", "ونفت لكل نجح باب فتح", "وأنت رسول مولى الخلق طه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41970.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ببابك يا رسول اللَه حطت <|vsep|> لعبدك حاجة فأحسن قضاها </|bsep|> <|bsep|> ففي عتبات عزك كل خير <|vsep|> ولا أمل يحصل من سواها </|bsep|> </|psep|>
حيرتنا عجائب الآثار
1الخفيف
[ "حيرتنا عجائب الثار", "وتجلى ليل الدجى والنهار", "وأشارات دولة السر وال", "بأس اللهي بصولة الظهار", "وشؤون الأيام والطي والنش", "ر ودور اليراد والصدار", "والخفا والظهرو والغيب والطو", "ر الشهودي وجولة الأقدار", "والعمى اولعيان والوهم والفه", "م وتمزيق فرقة الأغيار", "حكم عند نسجها الحيرة المح", "ض لكل الألباب والأفكار", "حكم نظم درها بيد القد", "رة سار بخيط أمر الباري", "حكم دونها انعقاد معاني", "همم العارفين والأحبار", "حكم حام حول رحب حماها", "جحفل الأنباء والأنصار", "حكم ما لها انقضاء ولا دو", "ن مداها انتها وذا السر ساري", "حكم قام أمرها مع السر ال", "أمر فالأمر مثلما هو جاري", "حكم أفرغت بقالب وهب", "وعطاء للسيد المختار", "فانجلى شأن عزها بيد الجو", "د ودارت على الكرام الكبار", "عرفوا اللضه بالنبي وفازوا", "ودروا فيه حكمة الجبار", "وبه شاهدوا من الأثر ال", "محض اللهي حقائق الأسرار", "فرأوا أنه مدار معالي", "جمع ثار قدرة القهار", "وهو عين العمى التي بعماها", "قابلتها الألطاف بالأبصار", "فجلت غيهب العمى بجلال", "قد غشاه الجمال بالأنوار", "ودروا أنه حقيقة كل ال", "أمر عند الظهار والضمار", "وهو باب الوصول للَه والجا", "ه العريض الحامي من الأكدار", "فلتعظيم قدرة قال كل", "حيرتنا عجائب الثار" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41971.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حيرتنا عجائب الثار <|vsep|> وتجلى ليل الدجى والنهار </|bsep|> <|bsep|> وأشارات دولة السر وال <|vsep|> بأس اللهي بصولة الظهار </|bsep|> <|bsep|> وشؤون الأيام والطي والنش <|vsep|> ر ودور اليراد والصدار </|bsep|> <|bsep|> والخفا والظهرو والغيب والطو <|vsep|> ر الشهودي وجولة الأقدار </|bsep|> <|bsep|> والعمى اولعيان والوهم والفه <|vsep|> م وتمزيق فرقة الأغيار </|bsep|> <|bsep|> حكم عند نسجها الحيرة المح <|vsep|> ض لكل الألباب والأفكار </|bsep|> <|bsep|> حكم نظم درها بيد القد <|vsep|> رة سار بخيط أمر الباري </|bsep|> <|bsep|> حكم دونها انعقاد معاني <|vsep|> همم العارفين والأحبار </|bsep|> <|bsep|> حكم حام حول رحب حماها <|vsep|> جحفل الأنباء والأنصار </|bsep|> <|bsep|> حكم ما لها انقضاء ولا دو <|vsep|> ن مداها انتها وذا السر ساري </|bsep|> <|bsep|> حكم قام أمرها مع السر ال <|vsep|> أمر فالأمر مثلما هو جاري </|bsep|> <|bsep|> حكم أفرغت بقالب وهب <|vsep|> وعطاء للسيد المختار </|bsep|> <|bsep|> فانجلى شأن عزها بيد الجو <|vsep|> د ودارت على الكرام الكبار </|bsep|> <|bsep|> عرفوا اللضه بالنبي وفازوا <|vsep|> ودروا فيه حكمة الجبار </|bsep|> <|bsep|> وبه شاهدوا من الأثر ال <|vsep|> محض اللهي حقائق الأسرار </|bsep|> <|bsep|> فرأوا أنه مدار معالي <|vsep|> جمع ثار قدرة القهار </|bsep|> <|bsep|> وهو عين العمى التي بعماها <|vsep|> قابلتها الألطاف بالأبصار </|bsep|> <|bsep|> فجلت غيهب العمى بجلال <|vsep|> قد غشاه الجمال بالأنوار </|bsep|> <|bsep|> ودروا أنه حقيقة كل ال <|vsep|> أمر عند الظهار والضمار </|bsep|> <|bsep|> وهو باب الوصول للَه والجا <|vsep|> ه العريض الحامي من الأكدار </|bsep|> </|psep|>
قرب الحبيب وقد تباعد وصله
6الكامل
[ "قرب الحبيب وقد تباعد وصله", "وعدا به أهلي علي وأهله", "وكلفت فيه ضنى وغبت عن السوى", "وجداً وأزعجني الرقيب وعذله", "وأردت أن أقضي جوي وصبابة", "لولا مواعيد الغزال ومطله", "علقت يدي معنى بحب غرامه", "وتعلقت فامتد بعد حبله", "شغلي التذلل في سلوك طريقه", "والصد عني والتدلل شغله", "علم الورى حالي به وبليتي", "وبدا لذي الدنيا جفاه وفعله", "متواضعاً لمحبه لكنه", "في الحب لا يرضيه لا قتله", "أين الشفا من دائه لمتيم", "دنف كئيب ضاع منه عقله", "ومن النوى لهفاً عليه ولوعةً", "محيت مراسمه وغير شكله", "وله تخافق طير قلب مولع", "جرحته من كل الجوانب نبله", "أشكو له منه وأشكوه الجوى", "فلقد غزت صحرا فؤادي خيله", "اللَه من ألم تعاظم جرمه", "حكماً ومن أمل تعذر نيله", "حكم الزمان على الكريم بأنه", "يطوي الجناح وليس يبصر ظله", "وأثاب وغد القوم غاية قصده", "فعلاً وأوصله لذلك جهله", "عفواً عن الزمن الخؤون فنه", "أبدا مام النذل يضرب طبله", "والجأ أخي ذا المهمة أسدلت", "أردانها والخطب أسحب ذيله", "بعريض جاه محمد مولى الورى", "من أغمر الأكوان طرا فضله", "علم النبيين الكرام وسيد الر", "رسل العظام ومن تسامى طوله", "وهو الغياث ذا تجاسر ظالم", "وبغى بعدوته فحسبك عدله", "فرع من النور القديم واصل كل", "ل الكائنات وقد تفرد أصله", "صلى عليه اللَه ما عم الرضى", "بوجوده وأعز فيه أهله" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41972.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قرب الحبيب وقد تباعد وصله <|vsep|> وعدا به أهلي علي وأهله </|bsep|> <|bsep|> وكلفت فيه ضنى وغبت عن السوى <|vsep|> وجداً وأزعجني الرقيب وعذله </|bsep|> <|bsep|> وأردت أن أقضي جوي وصبابة <|vsep|> لولا مواعيد الغزال ومطله </|bsep|> <|bsep|> علقت يدي معنى بحب غرامه <|vsep|> وتعلقت فامتد بعد حبله </|bsep|> <|bsep|> شغلي التذلل في سلوك طريقه <|vsep|> والصد عني والتدلل شغله </|bsep|> <|bsep|> علم الورى حالي به وبليتي <|vsep|> وبدا لذي الدنيا جفاه وفعله </|bsep|> <|bsep|> متواضعاً لمحبه لكنه <|vsep|> في الحب لا يرضيه لا قتله </|bsep|> <|bsep|> أين الشفا من دائه لمتيم <|vsep|> دنف كئيب ضاع منه عقله </|bsep|> <|bsep|> ومن النوى لهفاً عليه ولوعةً <|vsep|> محيت مراسمه وغير شكله </|bsep|> <|bsep|> وله تخافق طير قلب مولع <|vsep|> جرحته من كل الجوانب نبله </|bsep|> <|bsep|> أشكو له منه وأشكوه الجوى <|vsep|> فلقد غزت صحرا فؤادي خيله </|bsep|> <|bsep|> اللَه من ألم تعاظم جرمه <|vsep|> حكماً ومن أمل تعذر نيله </|bsep|> <|bsep|> حكم الزمان على الكريم بأنه <|vsep|> يطوي الجناح وليس يبصر ظله </|bsep|> <|bsep|> وأثاب وغد القوم غاية قصده <|vsep|> فعلاً وأوصله لذلك جهله </|bsep|> <|bsep|> عفواً عن الزمن الخؤون فنه <|vsep|> أبدا مام النذل يضرب طبله </|bsep|> <|bsep|> والجأ أخي ذا المهمة أسدلت <|vsep|> أردانها والخطب أسحب ذيله </|bsep|> <|bsep|> بعريض جاه محمد مولى الورى <|vsep|> من أغمر الأكوان طرا فضله </|bsep|> <|bsep|> علم النبيين الكرام وسيد الر <|vsep|> رسل العظام ومن تسامى طوله </|bsep|> <|bsep|> وهو الغياث ذا تجاسر ظالم <|vsep|> وبغى بعدوته فحسبك عدله </|bsep|> <|bsep|> فرع من النور القديم واصل كل <|vsep|> ل الكائنات وقد تفرد أصله </|bsep|> </|psep|>
إليك يا أشرف خلق الله
2الرجز
[ "ليك يا أشرف خلق اللَه", "وجهت قلباً لم يكن باللاهي", "حبيبك معراجٌ وصولي أنه", "حب حبيب اللَه حب اللَه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41973.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ليك يا أشرف خلق اللَه <|vsep|> وجهت قلباً لم يكن باللاهي </|bsep|> </|psep|>
وسيلتي لله خير الورى
4السريع
[ "وسيلتي للَه خير الورى", "محمد في كل ما ارتجى", "ومنه مالي وفي بابه", "ذلتي وقلتي التجي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41974.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_16|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وسيلتي للَه خير الورى <|vsep|> محمد في كل ما ارتجى </|bsep|> </|psep|>
أثقلت ظهري الخطايا ومالي
1الخفيف
[ "أثقلت ظهري الخطايا ومالي", "حجة في القيام تصلح حالي", "غير مدح الرسول خير البرايا", "وانتسابي له بحب الل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41975.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أثقلت ظهري الخطايا ومالي <|vsep|> حجة في القيام تصلح حالي </|bsep|> </|psep|>
يا نبي الوجود بالجود أدرك
1الخفيف
[ "يا نبي الوجود بالجود أدرك", "عبدك الملتجى الضعيف المعنى", "وأغثني وارحم بفضلك حبي", "أنت للحب قلت سلمان منا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41976.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا نبي الوجود بالجود أدرك <|vsep|> عبدك الملتجى الضعيف المعنى </|bsep|> </|psep|>
ختم المجالس باب كل عناية
1الخفيف
[ "ختم المجالس باب كل عنايةٍ", "مدح الرسول الطاهر المحمود", "سر الوجود خلاصة الموجود كن", "ز الجود موصل غابة المقصود" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41977.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ختم المجالس باب كل عنايةٍ <|vsep|> مدح الرسول الطاهر المحمود </|bsep|> </|psep|>
طغى بحر الهموم على حتى
16الوافر
[ "طغى بحر الهموم على حتى", "كلفت ضنى وقد ثقلت حمولي", "هنالك قمت أرفل بالمعاصي", "ولذت بظل أعتاب الرسول" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41978.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> طغى بحر الهموم على حتى <|vsep|> كلفت ضنى وقد ثقلت حمولي </|bsep|> </|psep|>
جميع النازلات إذا أحاطت
16الوافر
[ "جميع النازلات ذا أحاطت", "بعبد والمصاب به تناهى", "وكل مهمةٍ في الغيب تمحى", "ذا لاذ الدخيل بجاه طه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41979.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جميع النازلات ذا أحاطت <|vsep|> بعبد والمصاب به تناهى </|bsep|> </|psep|>
وإذا الزمان سطا بكل كريهة
6الكامل
[ "وذا الزمان سطا بكل كريهةٍ", "وبغى على أهل الورى بفعاله", "فأنا الأمين على حماي لأنني", "لاجٍ بأعتاب الرسول وله" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41980.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وذا الزمان سطا بكل كريهةٍ <|vsep|> وبغى على أهل الورى بفعاله </|bsep|> </|psep|>
مدح الرسول بحق
9المجتث
[ "مدح الرسول بحق", "جبار كسر القلوب", "وحبه أي وربي", "مفتاح كنز الغيوب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41981.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مدح الرسول بحق <|vsep|> جبار كسر القلوب </|bsep|> </|psep|>
إذا ضقت ذرعا لأمر دها
8المتقارب
[ "ذا ضقت ذرعاً لأمر دها", "وبهتان نفس بلا طائل", "فلازم أعتاب طه وقل", "توسلت بالمرشد الكامل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41982.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_5|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا ضقت ذرعاً لأمر دها <|vsep|> وبهتان نفس بلا طائل </|bsep|> </|psep|>
إن سامك الخطب يوما والكروب دهت
0البسيط
[ "ن سامك الخطب يوماً والكروب دهت", "فالجأ بباب جناب اللَه وانتبه", "ولذ بأعتاب شمس المرسلين وقل", "يا أكرم الخلق مالي من ألوذبه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41983.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن سامك الخطب يوماً والكروب دهت <|vsep|> فالجأ بباب جناب اللَه وانتبه </|bsep|> </|psep|>
ما خاب بين الورى يوما ولا عثرت
0البسيط
[ "ما خاب بين الورى يوماً ولا عثرت", "في حالة السير بالبلوى مطيته", "من كان للَه رب العرش ملتجئاً", "ومن تكن برسول اللَه نصرته" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41984.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما خاب بين الورى يوماً ولا عثرت <|vsep|> في حالة السير بالبلوى مطيته </|bsep|> </|psep|>
ألا يا خير خلق الله إني
16الوافر
[ "ألا يا خير خلق اللَه ني", "أتيت وصرت في الأعتاب ضيفك", "فن هجم العدو علي يوماً", "تقلد يا أبا الزهراء سيفك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41985.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ألا يا خير خلق اللَه ني <|vsep|> أتيت وصرت في الأعتاب ضيفك </|bsep|> </|psep|>
ذنوبي أثقلت ظهري وجلت
16الوافر
[ "ذنوبي أثقلت ظهري وجلت", "وقد بعد المراد عن الوصول", "أقول وألتجي مع حسن ظني", "لجأت بظل أعتاب الرسول", "بها المال والراب تقضي", "وللرحمن عنون الدليل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41986.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذنوبي أثقلت ظهري وجلت <|vsep|> وقد بعد المراد عن الوصول </|bsep|> <|bsep|> أقول وألتجي مع حسن ظني <|vsep|> لجأت بظل أعتاب الرسول </|bsep|> </|psep|>
ذنوبي أعمت عين قلبي وقالبي
5الطويل
[ "ذنوبي أعمت عين قلبي وقالبي", "لذاك سطا الواشي علي وقال بي", "ولكنني مهما ذنوبي تعاظمت", "وعزت لفراط الخطايا مطالبي", "ألوذ بأعتاب الرسول الذي به", "تشرف في البطحا لؤي بن غالب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41987.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذنوبي أعمت عين قلبي وقالبي <|vsep|> لذاك سطا الواشي علي وقال بي </|bsep|> <|bsep|> ولكنني مهما ذنوبي تعاظمت <|vsep|> وعزت لفراط الخطايا مطالبي </|bsep|> </|psep|>
كل الحوائج إن حطت عريضتها
0البسيط
[ "كل الحوائج ن حطت عريضتها", "بباب سيد حزب العرب والعجم", "تقضي وتندفع الأكدار والألم ال", "عاري يبدل بالحسان والنعم", "لذا أنزلت حاجاتي بسدته ال", "عليا الرفيعة مأوى الجود والكرم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41988.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كل الحوائج ن حطت عريضتها <|vsep|> بباب سيد حزب العرب والعجم </|bsep|> <|bsep|> تقضي وتندفع الأكدار والألم ال <|vsep|> عاري يبدل بالحسان والنعم </|bsep|> </|psep|>
كل قصد بفضل أشرف هاد
1الخفيف
[ "كل قصد بفضل أشرف هاد", "جاء بالخير من طريق القبول", "وجميع الامال تنجح بالسر", "عة ن قدمت لباب الرسول", "فلهذا رفعت قلباً بحسن الظ", "ظن أمري للسيد المقبول" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41989.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كل قصد بفضل أشرف هاد <|vsep|> جاء بالخير من طريق القبول </|bsep|> <|bsep|> وجميع الامال تنجح بالسر <|vsep|> عة ن قدمت لباب الرسول </|bsep|> </|psep|>
إذا أثقلت ظهري ذنوبي وبات بي
5الطويل
[ "ذا أثقلت ظهري ذنوبي وبات بي", "نزيل الخطايا في رحاب المصائب", "ألوذ بحسن الظن في باب سيد ال", "برية كهف اللائذين ابن غالب", "ولا شك أني قد نجوت وطالب لي", "زماني وصحت لي جميع المرب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41990.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا أثقلت ظهري ذنوبي وبات بي <|vsep|> نزيل الخطايا في رحاب المصائب </|bsep|> <|bsep|> ألوذ بحسن الظن في باب سيد ال <|vsep|> برية كهف اللائذين ابن غالب </|bsep|> </|psep|>
بفقري والذنوب وضعف حالي
16الوافر
[ "بفقري والذنوب وضعف حالي", "لجأت بباب خير المرسلينا", "وقد أملت من علياه نصري", "وكسرة ظهر جيش الحاسدينا", "فحاشا أن أرد بغير قصدي", "ومالي بأصل العالمينا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41991.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بفقري والذنوب وضعف حالي <|vsep|> لجأت بباب خير المرسلينا </|bsep|> <|bsep|> وقد أملت من علياه نصري <|vsep|> وكسرة ظهر جيش الحاسدينا </|bsep|> </|psep|>
روحي الفدا لرسول
9المجتث
[ "روحي الفدا لرسول", "له مع اللَه وقت", "كل افتخاري أني", "عشقته وصدقت", "كما سبقت بذنبي", "قومي ففيه سبقت" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41992.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفدا لرسول <|vsep|> له مع اللَه وقت </|bsep|> <|bsep|> كل افتخاري أني <|vsep|> عشقته وصدقت </|bsep|> </|psep|>
نحن بالله عزنا
1الخفيف
[ "نحن باللَه عزنا", "لا بخيل وموكب", "فيه قد طال طولنا", "في شمال ومغرب", "منه ثوب ابتهاجنا", "رغم أنف المكذب", "وبه طول باعنا", "لا بجاه ومنصب", "كل من رام ذلنا", "عدة بالتغلب", "أو أراد انكسارنا", "طامعاً بالتقرب", "قاصداً كشف سترنا", "بين خل وأجنبي", "قائماً بالأذى لنا", "خصمه اللَه والنبي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41993.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> نحن باللَه عزنا <|vsep|> لا بخيل وموكب </|bsep|> <|bsep|> فيه قد طال طولنا <|vsep|> في شمال ومغرب </|bsep|> <|bsep|> منه ثوب ابتهاجنا <|vsep|> رغم أنف المكذب </|bsep|> <|bsep|> وبه طول باعنا <|vsep|> لا بجاه ومنصب </|bsep|> <|bsep|> كل من رام ذلنا <|vsep|> عدة بالتغلب </|bsep|> <|bsep|> أو أراد انكسارنا <|vsep|> طامعاً بالتقرب </|bsep|> <|bsep|> قاصداً كشف سترنا <|vsep|> بين خل وأجنبي </|bsep|> </|psep|>
في شمال ومغرب
1الخفيف
[ "نحن باللَه عزنا", "في شمال ومغرب", "منه ثوب ابتهاجنا", "لا بجاه ومنصب", "كل من رام ذلنا", "طامعاً بالتقرب", "قاصداً كشف سترنا", "خصمه اللَه والنبي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41994.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نحن باللَه عزنا <|vsep|> في شمال ومغرب </|bsep|> <|bsep|> منه ثوب ابتهاجنا <|vsep|> لا بجاه ومنصب </|bsep|> <|bsep|> كل من رام ذلنا <|vsep|> طامعاً بالتقرب </|bsep|> </|psep|>
يا من له راحة كالبحر وابلها
0البسيط
[ "يا من له راحة كالبحر وابلها", "ولن يرد فتى وافي يؤملها", "هامجتي في الخفا ناداك قائلها", "في حالة البعد روحي كنت أرسلها", "تقبل الأرض عني فهل نائبتي", "لى رحابك يا سر الوجود سرت", "وفي المحبة سرا في الفنا أسرت", "بالحب مذ طمست بين الورى ظهرت", "وهذه نوبة الأشباح قد حضرت", "فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41995.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا من له راحة كالبحر وابلها <|vsep|> ولن يرد فتى وافي يؤملها </|bsep|> <|bsep|> هامجتي في الخفا ناداك قائلها <|vsep|> في حالة البعد روحي كنت أرسلها </|bsep|> <|bsep|> تقبل الأرض عني فهل نائبتي <|vsep|> لى رحابك يا سر الوجود سرت </|bsep|> <|bsep|> وفي المحبة سرا في الفنا أسرت <|vsep|> بالحب مذ طمست بين الورى ظهرت </|bsep|> </|psep|>
في حالة البعد روحي كنت أرسلها
0البسيط
[ "في حالة البعد روحي كنت أرسلها", "لحضرة عظمت فيها مراقبتي", "حتى ذا وصلت أعتاب عزتها", "تقبل الأرض عني فهي نائبتي", "وهذه نوبة الأشباح قد حضرت", "حضور عاشقة في محو غائبة", "قد ذبت حالاً في لقياك من شغف", "فامدد يمينك كي تحظى بها شفتي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41996.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ت <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> في حالة البعد روحي كنت أرسلها <|vsep|> لحضرة عظمت فيها مراقبتي </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا وصلت أعتاب عزتها <|vsep|> تقبل الأرض عني فهي نائبتي </|bsep|> <|bsep|> وهذه نوبة الأشباح قد حضرت <|vsep|> حضور عاشقة في محو غائبة </|bsep|> </|psep|>
ربيع المؤمنين بغير شك
16الوافر
[ "ربيع المؤمنين بغير شك", "مديح المصطفى الهادي الشفيع", "سراج المرسلن أبي المعالي", "ملاذ الكون غياث الوقيع", "معين العاجزين نصيرٌ لاج", "دهى من صدمة الدهر المربع", "تسامى في سما العليا وضجت", "بمدحته ملائكة الرفيع", "أتانا في ربيع في ربيع", "فكان لطرزها عين الربيع" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41997.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ربيع المؤمنين بغير شك <|vsep|> مديح المصطفى الهادي الشفيع </|bsep|> <|bsep|> سراج المرسلن أبي المعالي <|vsep|> ملاذ الكون غياث الوقيع </|bsep|> <|bsep|> معين العاجزين نصيرٌ لاج <|vsep|> دهى من صدمة الدهر المربع </|bsep|> <|bsep|> تسامى في سما العليا وضجت <|vsep|> بمدحته ملائكة الرفيع </|bsep|> </|psep|>
حجاب الخطب أن شدت عراه
16الوافر
[ "حجاب الخطب أن شدت عراه", "وضاق الأمر وانقطع الرجاء", "فباب محمد باب الأماني", "ذا ما الود زحزح والخاء", "له الجاه العريض وكل ن", "بدولته تلوذ الأنبياء", "حبيب لا يرد له مراد", "ويدفع في وسيلته القضاء", "له ثوب النبوة قد تدلى", "ودم في الخفا طين وماء" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41998.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ء <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حجاب الخطب أن شدت عراه <|vsep|> وضاق الأمر وانقطع الرجاء </|bsep|> <|bsep|> فباب محمد باب الأماني <|vsep|> ذا ما الود زحزح والخاء </|bsep|> <|bsep|> له الجاه العريض وكل ن <|vsep|> بدولته تلوذ الأنبياء </|bsep|> <|bsep|> حبيب لا يرد له مراد <|vsep|> ويدفع في وسيلته القضاء </|bsep|> </|psep|>
لي غربة وذلة وقلة
2الرجز
[ "لي غربة وذلة وقلة", "وعلة وفكرة مطلسمه", "وللنبي عزة ودولة", "ونعمة ورحمة ومكرمه", "قابلت تلك خمسة بخمسة", "فخمستي ضاعت ببحر العظمه", "وبدلت بوصلة وصولة", "وثروة وصحة وتكرمه", "كذاك فضل الهاشمي أحمد", "محمد الخير عظيم المرحمه" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41999.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لي غربة وذلة وقلة <|vsep|> وعلة وفكرة مطلسمه </|bsep|> <|bsep|> وللنبي عزة ودولة <|vsep|> ونعمة ورحمة ومكرمه </|bsep|> <|bsep|> قابلت تلك خمسة بخمسة <|vsep|> فخمستي ضاعت ببحر العظمه </|bsep|> <|bsep|> وبدلت بوصلة وصولة <|vsep|> وثروة وصحة وتكرمه </|bsep|> </|psep|>
بفضلك يا شمس النبيين لا تدع
5الطويل
[ "بفضلك يا شمس النبيين لا تدع", "رجائي وحاجاتي على ساحل الترك", "ولا تلوعني نظرة العطف نني اع", "تماداً على علياك لاو عن الملك", "وحقق بعطف منك ظني بجودك ال", "عظيم الذي استولى على العرب والترك", "فبابك باب اللَه والفضل واحد", "وني بهذا الشان خالٍ من الشك", "فقل لعدوي مت مع الهم والأسا", "وقل لي بفضل اللَه أدخلت في سلكي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem42000.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> بفضلك يا شمس النبيين لا تدع <|vsep|> رجائي وحاجاتي على ساحل الترك </|bsep|> <|bsep|> ولا تلوعني نظرة العطف نني اع <|vsep|> تماداً على علياك لاو عن الملك </|bsep|> <|bsep|> وحقق بعطف منك ظني بجودك ال <|vsep|> عظيم الذي استولى على العرب والترك </|bsep|> <|bsep|> فبابك باب اللَه والفضل واحد <|vsep|> وني بهذا الشان خالٍ من الشك </|bsep|> </|psep|>