poem_title
stringlengths 0
99
⌀ | poem_meter
class label 17
classes | poem_verses
sequencelengths 2
11.6k
| poem_theme
stringclasses 18
values | poem_url
stringlengths 35
346
⌀ | poet_name
stringlengths 1
44
| poet_description
stringclasses 762
values | poet_url
stringlengths 38
98
⌀ | poet_era
stringclasses 14
values | poet_location
stringclasses 20
values | poem_description
listlengths 1
290
⌀ | poem_language_type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
أواه من ظبي النقا ودلاله | 6الكامل
| [
"أواه من ظبي النقا ودلاله",
"تلف الفؤاد بصده وبحاله",
"قد طرز الورد البهي بخده",
"والمسك صيغة بنقطة خاله",
"فالغصن يخجل من تلوى صخره",
"والأسد ترغب من ورود نباله",
"والبدر يلعب فوق بدر جبينه",
"والشمص قد طويت بلوح جماله",
"كأس المنون منوع في هجره",
"وحياة عاشقه بسر وصاله",
"وبه تولهت القلوب فكم له",
"مثلي بأكناف الملا من واله",
"ما غبت عنه وغبت فيه عن السوى",
"قسماً بأسرار الرسول وله"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41660.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أواه من ظبي النقا ودلاله <|vsep|> تلف الفؤاد بصده وبحاله </|bsep|> <|bsep|> قد طرز الورد البهي بخده <|vsep|> والمسك صيغة بنقطة خاله </|bsep|> <|bsep|> فالغصن يخجل من تلوى صخره <|vsep|> والأسد ترغب من ورود نباله </|bsep|> <|bsep|> والبدر يلعب فوق بدر جبينه <|vsep|> والشمص قد طويت بلوح جماله </|bsep|> <|bsep|> كأس المنون منوع في هجره <|vsep|> وحياة عاشقه بسر وصاله </|bsep|> <|bsep|> وبه تولهت القلوب فكم له <|vsep|> مثلي بأكناف الملا من واله </|bsep|> </|psep|> |
سكنتم سويد القلب في برزخ الصدر | 5الطويل
| [
"سكنتم سويد القلب في برزخ الصدر",
"فذاب لكم قلبي وغاب بكم فكري",
"وحاولتمو تلاف كلي بحبكم",
"فطاوعكم كلي وراح ولم يدر",
"طويتم ضلوعي في هواكم على لظى",
"غرام لمن يدريه أدهى من الجمر",
"أموت لكم ن غاب عني جمالكم",
"وأحيا بذكر بكم ذا جال في سرى",
"وأصحو ذا الحادي تغنى بمدحكم",
"وأسكر في معنى ثناكم بلا خمر",
"أدور بكم في شطحة الفكر دائماً",
"فاقطع فيكم قطعة البر والبحر",
"واشغل عن هذا الزمان وأهله",
"بدولتكم أرضى لدى النهى والأمر",
"وني غريب بين أهلي لشأنكم",
"جمعت بكم سرى وأعطيتهم جهرى",
"فأيامي الأعياد في باب ديركم",
"وكل الليالي عندكم ليلة القدر",
"وللَه كم من ليلة في رحابكم",
"بها رقصت روحي لى مطلع الفجر",
"تغزلت فيكم لا بغزلان أجرع",
"وفيكم ضيائي لا بطالعة البدر",
"وأنتم سما روحي ومصباح أفقها",
"وأبراجها العليا وكوكبها الدرى",
"بكم نعشت أجزاء ذات وطلمست",
"بنشأتها عن غيركم مدة العمر",
"طرقتم رحاب السر مني بصدمةٍ",
"من العشق فانهد القوى ووهى أمري",
"لكم منكم أشكو وني وحقكم",
"تجرت عن زيد لديكم وعن عمر",
"وني غني عن شؤون الورى بكم",
"ولكن لعليا عز سدتكم فقري",
"تجلجلت في نعماكم بين عروتي",
"ففاق على قومي بعزتكم قدري",
"وأصبحت محفوظ الجناب ومظهري",
"رفيع ومجلى مركزي أشرف الصدر",
"وليس بقلبي مقصد دون قربكم",
"على أنه قد ذاب من ألم الهجر",
"بحقكم يا جيرة الشعب اتحفوا",
"عبيدكم بالوصل ن الجفا يزري",
"ومنوا له يا سادتي بالتفاتة",
"يطيب بمعنى طيبها طيب العطر",
"ولا تقطعوا ماله من وصالكم",
"فقد غاب من ضر البعاد عن الصبر",
"ون الهوى استولى عليه بعسكر",
"جريء عظيم الفتك بالبيض والسمر",
"وراح أسيراً في هواكم وماله",
"سواكم منج من هنا ذلة الأسر",
"لسعتم بحيات الذوائب لبه",
"فهل من دواء من رحيق لمى الثغر",
"وهل من يد بيضاً تقوم بحاله",
"وتتحفه من عسر بلواه باليسر",
"فهجته حرى ومن ظرف دارها",
"رمت شرراً يحكي عن الحال القصر",
"ومقلته وسنى ولكن سحابها",
"تسلسله الموصول زاد على القطر",
"علمتم به يا أعلم الناس بالهوى",
"فما ذا الجفا منكم حميتم من الغدر",
"فن كان هذا الصد عن زلة بدت",
"فعفوكم العالي أجل من الوزر",
"ون كان عدواناً عليه فمثلكم",
"تنزه أخلاقاً عن الظلم والجور",
"لكم ينسب الحسان والعطف والثنا",
"ومن بحركم فيض العطا دائماً يجري",
"فباللَه يا أقمار سمك الورى ويا",
"شموس دجى الكوان عند ذوي الفكر",
"دعوا القطع ن القطع قتل لعاشق",
"وعن جرم أمر القتل قد نص في الذكر",
"وداووا مسيكين الغرام بنظرةٍ",
"يطير بعلياها لى عالم الأمر",
"ويشهد أمر القرب فعلاً وتنجلي",
"له حضرة التقريب من داخل الخدر",
"ويحظى بكم في خلوةٍ قد تجللت",
"بستر خفي حوله نعمة الستر",
"ويكشف أسراراً بكم قد أكنها",
"عن الكون خوف الطي في الأمر والنشر",
"وقولوا له ها نحن أقبل ولا نخف",
"نجوت من الهجران والنكد المر",
"أحيباب قلب الواله الدنف الذي",
"بكم صاغ در الفكر في قلم الشعر",
"خطفتم بلى الشعر لب شعوره",
"وراح بهز الخصر يسبح في الحصر",
"ومن سحر عين دونها سحر بابل",
"غدت عينه الرمداء تقرأ والعصر",
"وقد أنكر العذال بلواه والعنا",
"وحاربه الواشي وكل على عذر",
"وطال ملام اللائمين وقد علا",
"على ضعفه صوت الرقيب لى المكر",
"وزاد مقال الحاسدين عليكم",
"به عدوة ن الحسود لفي خسر",
"وفي كل نٍ في مجالي جمالكم",
"ونشأتها يزداد سكراً على سكر",
"فلا تهملوا تلك الحقوق وتنزعوا",
"وداد أمرئ قد غاب فيكم عن الطور",
"يناديكمو غوثاه يا سادتي فقد",
"تلفت وبلوى حملتي أثقلت ظهري",
"وليس لمالي سواكم وأنت",
"بعيني نور العين للعبد والحر",
"ولو أن عذالي رواكم كما أرى",
"لطاب لهم حالي وساروا على سيري",
"رضيت بكم والظن أن ترتضونني",
"على كل حال سادتي منكم جبري"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41661.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سكنتم سويد القلب في برزخ الصدر <|vsep|> فذاب لكم قلبي وغاب بكم فكري </|bsep|> <|bsep|> وحاولتمو تلاف كلي بحبكم <|vsep|> فطاوعكم كلي وراح ولم يدر </|bsep|> <|bsep|> طويتم ضلوعي في هواكم على لظى <|vsep|> غرام لمن يدريه أدهى من الجمر </|bsep|> <|bsep|> أموت لكم ن غاب عني جمالكم <|vsep|> وأحيا بذكر بكم ذا جال في سرى </|bsep|> <|bsep|> وأصحو ذا الحادي تغنى بمدحكم <|vsep|> وأسكر في معنى ثناكم بلا خمر </|bsep|> <|bsep|> أدور بكم في شطحة الفكر دائماً <|vsep|> فاقطع فيكم قطعة البر والبحر </|bsep|> <|bsep|> واشغل عن هذا الزمان وأهله <|vsep|> بدولتكم أرضى لدى النهى والأمر </|bsep|> <|bsep|> وني غريب بين أهلي لشأنكم <|vsep|> جمعت بكم سرى وأعطيتهم جهرى </|bsep|> <|bsep|> فأيامي الأعياد في باب ديركم <|vsep|> وكل الليالي عندكم ليلة القدر </|bsep|> <|bsep|> وللَه كم من ليلة في رحابكم <|vsep|> بها رقصت روحي لى مطلع الفجر </|bsep|> <|bsep|> تغزلت فيكم لا بغزلان أجرع <|vsep|> وفيكم ضيائي لا بطالعة البدر </|bsep|> <|bsep|> وأنتم سما روحي ومصباح أفقها <|vsep|> وأبراجها العليا وكوكبها الدرى </|bsep|> <|bsep|> بكم نعشت أجزاء ذات وطلمست <|vsep|> بنشأتها عن غيركم مدة العمر </|bsep|> <|bsep|> طرقتم رحاب السر مني بصدمةٍ <|vsep|> من العشق فانهد القوى ووهى أمري </|bsep|> <|bsep|> لكم منكم أشكو وني وحقكم <|vsep|> تجرت عن زيد لديكم وعن عمر </|bsep|> <|bsep|> وني غني عن شؤون الورى بكم <|vsep|> ولكن لعليا عز سدتكم فقري </|bsep|> <|bsep|> تجلجلت في نعماكم بين عروتي <|vsep|> ففاق على قومي بعزتكم قدري </|bsep|> <|bsep|> وأصبحت محفوظ الجناب ومظهري <|vsep|> رفيع ومجلى مركزي أشرف الصدر </|bsep|> <|bsep|> وليس بقلبي مقصد دون قربكم <|vsep|> على أنه قد ذاب من ألم الهجر </|bsep|> <|bsep|> بحقكم يا جيرة الشعب اتحفوا <|vsep|> عبيدكم بالوصل ن الجفا يزري </|bsep|> <|bsep|> ومنوا له يا سادتي بالتفاتة <|vsep|> يطيب بمعنى طيبها طيب العطر </|bsep|> <|bsep|> ولا تقطعوا ماله من وصالكم <|vsep|> فقد غاب من ضر البعاد عن الصبر </|bsep|> <|bsep|> ون الهوى استولى عليه بعسكر <|vsep|> جريء عظيم الفتك بالبيض والسمر </|bsep|> <|bsep|> وراح أسيراً في هواكم وماله <|vsep|> سواكم منج من هنا ذلة الأسر </|bsep|> <|bsep|> لسعتم بحيات الذوائب لبه <|vsep|> فهل من دواء من رحيق لمى الثغر </|bsep|> <|bsep|> وهل من يد بيضاً تقوم بحاله <|vsep|> وتتحفه من عسر بلواه باليسر </|bsep|> <|bsep|> فهجته حرى ومن ظرف دارها <|vsep|> رمت شرراً يحكي عن الحال القصر </|bsep|> <|bsep|> ومقلته وسنى ولكن سحابها <|vsep|> تسلسله الموصول زاد على القطر </|bsep|> <|bsep|> علمتم به يا أعلم الناس بالهوى <|vsep|> فما ذا الجفا منكم حميتم من الغدر </|bsep|> <|bsep|> فن كان هذا الصد عن زلة بدت <|vsep|> فعفوكم العالي أجل من الوزر </|bsep|> <|bsep|> ون كان عدواناً عليه فمثلكم <|vsep|> تنزه أخلاقاً عن الظلم والجور </|bsep|> <|bsep|> لكم ينسب الحسان والعطف والثنا <|vsep|> ومن بحركم فيض العطا دائماً يجري </|bsep|> <|bsep|> فباللَه يا أقمار سمك الورى ويا <|vsep|> شموس دجى الكوان عند ذوي الفكر </|bsep|> <|bsep|> دعوا القطع ن القطع قتل لعاشق <|vsep|> وعن جرم أمر القتل قد نص في الذكر </|bsep|> <|bsep|> وداووا مسيكين الغرام بنظرةٍ <|vsep|> يطير بعلياها لى عالم الأمر </|bsep|> <|bsep|> ويشهد أمر القرب فعلاً وتنجلي <|vsep|> له حضرة التقريب من داخل الخدر </|bsep|> <|bsep|> ويحظى بكم في خلوةٍ قد تجللت <|vsep|> بستر خفي حوله نعمة الستر </|bsep|> <|bsep|> ويكشف أسراراً بكم قد أكنها <|vsep|> عن الكون خوف الطي في الأمر والنشر </|bsep|> <|bsep|> وقولوا له ها نحن أقبل ولا نخف <|vsep|> نجوت من الهجران والنكد المر </|bsep|> <|bsep|> أحيباب قلب الواله الدنف الذي <|vsep|> بكم صاغ در الفكر في قلم الشعر </|bsep|> <|bsep|> خطفتم بلى الشعر لب شعوره <|vsep|> وراح بهز الخصر يسبح في الحصر </|bsep|> <|bsep|> ومن سحر عين دونها سحر بابل <|vsep|> غدت عينه الرمداء تقرأ والعصر </|bsep|> <|bsep|> وقد أنكر العذال بلواه والعنا <|vsep|> وحاربه الواشي وكل على عذر </|bsep|> <|bsep|> وطال ملام اللائمين وقد علا <|vsep|> على ضعفه صوت الرقيب لى المكر </|bsep|> <|bsep|> وزاد مقال الحاسدين عليكم <|vsep|> به عدوة ن الحسود لفي خسر </|bsep|> <|bsep|> وفي كل نٍ في مجالي جمالكم <|vsep|> ونشأتها يزداد سكراً على سكر </|bsep|> <|bsep|> فلا تهملوا تلك الحقوق وتنزعوا <|vsep|> وداد أمرئ قد غاب فيكم عن الطور </|bsep|> <|bsep|> يناديكمو غوثاه يا سادتي فقد <|vsep|> تلفت وبلوى حملتي أثقلت ظهري </|bsep|> <|bsep|> وليس لمالي سواكم وأنت <|vsep|> بعيني نور العين للعبد والحر </|bsep|> <|bsep|> ولو أن عذالي رواكم كما أرى <|vsep|> لطاب لهم حالي وساروا على سيري </|bsep|> </|psep|> |
روحي الفدا لعائد حلو اللمى | 6الكامل
| [
"روحي الفدا لعائد حلو اللمى",
"ما زارني لا ليصف دائي",
"أهدى لي مع العيادة ريقه",
"فأعاد باللطف الخفي شفائي",
"عجباً مرضت له وفيه نجوت من",
"مرضى فاضحى علتي ودوائي"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41662.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفدا لعائد حلو اللمى <|vsep|> ما زارني لا ليصف دائي </|bsep|> <|bsep|> أهدى لي مع العيادة ريقه <|vsep|> فأعاد باللطف الخفي شفائي </|bsep|> </|psep|> |
روحي الفداء لثغر | 9المجتث
| [
"روحي الفداء لثغر",
"رشفته للشفاء",
"فذقت ماء حياة",
"ذكى بمسك الوفاء"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41663.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_2|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفداء لثغر <|vsep|> رشفته للشفاء </|bsep|> </|psep|> |
مرضت لوجهها الهفا وشوقا | 9المجتث
| [
"مرضت لوجهها الهفا وشوقا",
"فصارت رحمة هي لي مريضه",
"وقد صبرت على المرضين كبرا",
"على أن لا ترى عندي مريضه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41664.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_2|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مرضت لوجهها الهفا وشوقا <|vsep|> فصارت رحمة هي لي مريضه </|bsep|> </|psep|> |
روحي الفدا لغزال | 9المجتث
| [
"روحي الفدا لغزال",
"روحي تروح ليه",
"كيف التشاغل عنه",
"والروح راحت عليه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41665.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_2|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفدا لغزال <|vsep|> روحي تروح ليه </|bsep|> </|psep|> |
رأيت مسكة خال | 9المجتث
| [
"رأيت مسكة خال",
"بخدها تذكر اللَه",
"كعتمة مع فجر",
"رقيقة صبغة اللَه",
"فقلت هذا عجب",
"قامت به قدرة اللَه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41666.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_2|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رأيت مسكة خال <|vsep|> بخدها تذكر اللَه </|bsep|> <|bsep|> كعتمة مع فجر <|vsep|> رقيقة صبغة اللَه </|bsep|> </|psep|> |
رأيت نقطة خال | 9المجتث
| [
"رأيت نقطة خال",
"بوجنة صانها اللَه",
"تقول ذوبوا للطفى",
"فنني صبغة اللَه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41667.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_2|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رأيت نقطة خال <|vsep|> بوجنة صانها اللَه </|bsep|> </|psep|> |
بصبح وجه حبيب | 1الخفيف
| [
"بصبح وجه حبيب",
"خال جلاه لنا اللَه",
"معنبر نقشته",
"بولح نور يد اللَه",
"يشوي القلوب بنار",
"ودائماً يذكر اللَه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41668.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بصبح وجه حبيب <|vsep|> خال جلاه لنا اللَه </|bsep|> <|bsep|> معنبر نقشته <|vsep|> بولح نور يد اللَه </|bsep|> </|psep|> |
تمايلت برداء نقش رقعته | 0البسيط
| [
"تمايلت برداء نقش رقعته",
"قد خط فيه حبالاً خالص الذهب",
"وأقبلت تتجلى بالعجب فيه على",
"طرز بديع أتى للناس بالعجب",
"فاستخطفت بأرا واستكشفت قمراً",
"واستلفتت ريم نسان من العرب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41669.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تمايلت برداء نقش رقعته <|vsep|> قد خط فيه حبالاً خالص الذهب </|bsep|> <|bsep|> وأقبلت تتجلى بالعجب فيه على <|vsep|> طرز بديع أتى للناس بالعجب </|bsep|> </|psep|> |
لي يا أهيل الجذع تحت ظلالكم | 6الكامل
| [
"لي يا أهيل الجذع تحت ظلالكم",
"قلب ثوى طمعاً بحسن نوالكم",
"بحياتكم وبلطف نور جمالكم",
"يا سادتي هل يخطرن ببالكم",
"من ليس يخطر غيركم في باله",
"عبد على سر المحبة مؤتمن",
"ولأجلكم باع الفؤاد بلا ثمن",
"مستغرق بغرامكم أمد الزمن",
"حاشاكم أن تغفلوا عن حال من",
"هو غافل في حبكم من حاله"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41670.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لي يا أهيل الجذع تحت ظلالكم <|vsep|> قلب ثوى طمعاً بحسن نوالكم </|bsep|> <|bsep|> بحياتكم وبلطف نور جمالكم <|vsep|> يا سادتي هل يخطرن ببالكم </|bsep|> <|bsep|> من ليس يخطر غيركم في باله <|vsep|> عبد على سر المحبة مؤتمن </|bsep|> <|bsep|> ولأجلكم باع الفؤاد بلا ثمن <|vsep|> مستغرق بغرامكم أمد الزمن </|bsep|> </|psep|> |
ظن حسن النظام لا عن غرام | 1الخفيف
| [
"ظن حسن النظام لا عن غرام",
"فيه لكنه لسان الطبيعه",
"قلت أفرطت في التغافل عني",
"وتدلست تحت ذيل الخديعه",
"رمت منك القرب القريب للهفي",
"فتلقيتني بكأس القطيعه",
"فاتق اللَه دار شخصك قلبي",
"فأرفقن فيه واجعلنه وديعه",
"وتحقق بأنني بك فن",
"ولك النفس ما حييت مطيعه",
"فيك أضحت وضيعة الطبع وجدا",
"وهي واللَه لو عرفت رفيعه",
"فأحيها بالقبول واحنن عليها",
"واتخذ عندها الجميل صنيعه"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41671.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ظن حسن النظام لا عن غرام <|vsep|> فيه لكنه لسان الطبيعه </|bsep|> <|bsep|> قلت أفرطت في التغافل عني <|vsep|> وتدلست تحت ذيل الخديعه </|bsep|> <|bsep|> رمت منك القرب القريب للهفي <|vsep|> فتلقيتني بكأس القطيعه </|bsep|> <|bsep|> فاتق اللَه دار شخصك قلبي <|vsep|> فأرفقن فيه واجعلنه وديعه </|bsep|> <|bsep|> وتحقق بأنني بك فن <|vsep|> ولك النفس ما حييت مطيعه </|bsep|> <|bsep|> فيك أضحت وضيعة الطبع وجدا <|vsep|> وهي واللَه لو عرفت رفيعه </|bsep|> </|psep|> |
بدر تبرقع بالثريا وارتدى | 6الكامل
| [
"بدر تبرقع بالثريا وارتدى",
"بالشمس واحتاطا به القمران",
"كالغصن لينا والنسيم لطافة",
"ولحاظه كلواحظ الغزلان",
"حلو الطباع طوى لأهل غرامه",
"ضمن الظرافة لوعة الهجران",
"لما أجاب بلا طمعت بوصله",
"ذ حرف لا حرفان معنقان"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41672.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بدر تبرقع بالثريا وارتدى <|vsep|> بالشمس واحتاطا به القمران </|bsep|> <|bsep|> كالغصن لينا والنسيم لطافة <|vsep|> ولحاظه كلواحظ الغزلان </|bsep|> <|bsep|> حلو الطباع طوى لأهل غرامه <|vsep|> ضمن الظرافة لوعة الهجران </|bsep|> </|psep|> |
ما أحسن الصدق في حب الغزال وما | 0البسيط
| [
"ما أحسن الصدق في حب الغزال وما",
"أحلاه ان خاف مني خوف مؤتمن",
"طهارة القلب من رؤياي تمنعه",
"وعزة الصدق من رؤياه تمنعني"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41674.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما أحسن الصدق في حب الغزال وما <|vsep|> أحلاه ان خاف مني خوف مؤتمن </|bsep|> </|psep|> |
ما القصد إلا أن أرا | 6الكامل
| [
"ما القصد لا أن أرا",
"ك وقد تكاثرت الموائع",
"فاسمح لعيني بالشهو",
"د دففيه منك القلب قانع",
"واترك جفاك فبعده",
"لم تدر ما الرحمن صانع"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41675.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ما القصد لا أن أرا <|vsep|> ك وقد تكاثرت الموائع </|bsep|> <|bsep|> فاسمح لعيني بالشهو <|vsep|> د دففيه منك القلب قانع </|bsep|> </|psep|> |
أحب الحبيب لأحظى به | 8المتقارب
| [
"أحب الحبيب لأحظى به",
"بعيني وفي رؤيته اكتفى",
"فمن حية الهجر في مهجتي",
"سموم برؤيته تشتفي"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41676.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_5|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أحب الحبيب لأحظى به <|vsep|> بعيني وفي رؤيته اكتفى </|bsep|> </|psep|> |
للغزال الطريف في القلب دار | 1الخفيف
| [
"للغزال الطريف في القلب دار",
"قر فيها وفر بالاصطبار",
"غائب حاضر من العين والقل",
"بِ كذا قدرة الحكيم الباري"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41677.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> للغزال الطريف في القلب دار <|vsep|> قر فيها وفر بالاصطبار </|bsep|> </|psep|> |
شمس فخر سلسلت من أسد | 3الرمل
| [
"شمس فخر سلسلت من أسد",
"هاشمي الطبع مرفوع السند",
"وتجلت في حمى والدها",
"كتجلي الشمس في برج الأسد"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41678.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_3|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شمس فخر سلسلت من أسد <|vsep|> هاشمي الطبع مرفوع السند </|bsep|> </|psep|> |
آمنت بالله هذا البدر داريه | 0البسيط
| [
"منت باللَه هذا البدر داريه",
"حبل من الليل منسوج من الزرد",
"عليه حراس أجفان ذا طعنت",
"تهوى من الحاجب الفتان للكبد"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41679.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> منت باللَه هذا البدر داريه <|vsep|> حبل من الليل منسوج من الزرد </|bsep|> </|psep|> |
مرت بحلة ديباج مسهمة | 0البسيط
| [
"مرت بحلة ديباج مسهمة",
"سوداء قد سحبتها في سويدائي",
"كأنها وهي تمشي في منقبها",
"رمح من البرق يلوي داخل الماء"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41680.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مرت بحلة ديباج مسهمة <|vsep|> سوداء قد سحبتها في سويدائي </|bsep|> </|psep|> |
هات ذكر الغزالة الخود هات | 1الخفيف
| [
"هات ذكر الغزالة الخود هات",
"وأعنى على بقاء حياتي",
"وأتل أخبارها على رنة العو",
"د بحسن الألحان والنغمات",
"وأغثني بوصفها على بالوص",
"ف أداوي خفي علة ذاتي",
"وبودي الوادي الذي سكنته",
"فهو وادي روحي وداء مماتي",
"مشهد طاب بالغزالة ذكرا",
"وعلا موقعاً على النيرات",
"مربع بارع ربيع رباه",
"من دموع سقى بماء الحياة",
"طلل طالما طلبت ثراه",
"بنقود السكون والحركات",
"منزل أنزل الدما من عيوني ال",
"معصرات السحائب الممطرات",
"هو وادٍ أودى بحالي للسق",
"م وأبدى خوارق العادات",
"كيف لا وهو كنزها وهي فيه",
"درة طلمست بحسن الصفات",
"ملكت قلبي العليل بلطف",
"رق معنى عن الطف النسمات",
"ولوت هيكل الفؤاد بلى ال",
"خصر رب الرقائق المعجزات",
"ورمت مهجتي بنبلة طرف",
"خارق سمه سما الحادثات",
"كم رسول من عينها أرسلته",
"فأتى بالعجائب البينات",
"جمعت ية القضا وغريب السح",
"ر في طرفها أبى الفتكات",
"ية للدوا وللداء جاءت",
"تلك حقاً من أعجب اليات",
"يا لها من غزالة تتجلى",
"بجمال يجلو عمى الظلمات",
"ولتلك الذوائب السود منها",
"كم قلوب وحقها ذائبات",
"هن حيات مبعد وحياة",
"ما سمعنا الحياة في الحيات",
"قسمنا بالهوى وه غرام",
"في ضميري أفيته عن ثقاتي",
"وضرام الجوى وفقد طريق",
"ورقيب يسعى لى العثرات",
"وغضا المكتم وانقطاع رجاء",
"ودموع الهوى مع المرسلات",
"أنا في حبها على قدم الصد",
"ق ون الأعمال بالنيات"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41681.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ت <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> هات ذكر الغزالة الخود هات <|vsep|> وأعنى على بقاء حياتي </|bsep|> <|bsep|> وأتل أخبارها على رنة العو <|vsep|> د بحسن الألحان والنغمات </|bsep|> <|bsep|> وأغثني بوصفها على بالوص <|vsep|> ف أداوي خفي علة ذاتي </|bsep|> <|bsep|> وبودي الوادي الذي سكنته <|vsep|> فهو وادي روحي وداء مماتي </|bsep|> <|bsep|> مشهد طاب بالغزالة ذكرا <|vsep|> وعلا موقعاً على النيرات </|bsep|> <|bsep|> مربع بارع ربيع رباه <|vsep|> من دموع سقى بماء الحياة </|bsep|> <|bsep|> طلل طالما طلبت ثراه <|vsep|> بنقود السكون والحركات </|bsep|> <|bsep|> منزل أنزل الدما من عيوني ال <|vsep|> معصرات السحائب الممطرات </|bsep|> <|bsep|> هو وادٍ أودى بحالي للسق <|vsep|> م وأبدى خوارق العادات </|bsep|> <|bsep|> كيف لا وهو كنزها وهي فيه <|vsep|> درة طلمست بحسن الصفات </|bsep|> <|bsep|> ملكت قلبي العليل بلطف <|vsep|> رق معنى عن الطف النسمات </|bsep|> <|bsep|> ولوت هيكل الفؤاد بلى ال <|vsep|> خصر رب الرقائق المعجزات </|bsep|> <|bsep|> ورمت مهجتي بنبلة طرف <|vsep|> خارق سمه سما الحادثات </|bsep|> <|bsep|> كم رسول من عينها أرسلته <|vsep|> فأتى بالعجائب البينات </|bsep|> <|bsep|> جمعت ية القضا وغريب السح <|vsep|> ر في طرفها أبى الفتكات </|bsep|> <|bsep|> ية للدوا وللداء جاءت <|vsep|> تلك حقاً من أعجب اليات </|bsep|> <|bsep|> يا لها من غزالة تتجلى <|vsep|> بجمال يجلو عمى الظلمات </|bsep|> <|bsep|> ولتلك الذوائب السود منها <|vsep|> كم قلوب وحقها ذائبات </|bsep|> <|bsep|> هن حيات مبعد وحياة <|vsep|> ما سمعنا الحياة في الحيات </|bsep|> <|bsep|> قسمنا بالهوى وه غرام <|vsep|> في ضميري أفيته عن ثقاتي </|bsep|> <|bsep|> وضرام الجوى وفقد طريق <|vsep|> ورقيب يسعى لى العثرات </|bsep|> <|bsep|> وغضا المكتم وانقطاع رجاء <|vsep|> ودموع الهوى مع المرسلات </|bsep|> </|psep|> |
ألم العشق في فؤادي أثر | 1الخفيف
| [
"ألم العشق في فؤادي أثر",
"فالجوى أسود ولوني أصفر",
"أفرط القلب بالتأوه حتى",
"خفت يوماً عليه أن يتفطر",
"غلبتني الأشواق والجود أضنى",
"صبر عزم قدت قواه بأبتر",
"ودموعي من بحر وارد عيني",
"باتصال عيونها تتفجر",
"وذا رمت من طريقة فكري",
"مذهب الحو في الهوى تتحير",
"ن أشجار همتي وثباتي",
"أثمرت لي جمر التوله أحمر",
"ونسيم الخيام ن مر فيها",
"من هواه أغصانها تتكسر",
"زفرات متى صعدن من القل",
"ب ما العين عاجلاً تنحدر",
"ومعان من لية البرق في الخا",
"طر تمضي لكن من العضب أخطر",
"نذكر الخصر من غزالة أنس",
"كم بأعتابها استجار غضنفر",
"كلما اقبلت وقابلت الشم",
"س يقول الغروب اللَه أكبر",
"وغذا أسدلت ذوائبها السو",
"د حسبت الفجر المينر تستر",
"وذا ما التوت بكسرة عين",
"قلت كسرى لو كان في الجيش يكسر",
"وذا ما تبسمت خلت فج النو",
"ر يبدو من فوق جملة جوهر",
"وذا ما مشت علىالأرض ظني",
"ت هلال السما على الرمح أبدر",
"أو شريداً من حور رضوان بالشم",
"س تردى وجاءنا يتبختر",
"وذا بادرت لذكر حديث",
"أبصرت عينك الللئ تنثر",
"أم ريح الصبا رباها فوافي",
"بعد أن زارها بسمك أذفر",
"هي ليلاي لا عدمت صباحاً",
"من ضياها به الدجا يتنور",
"أسرتني وكم لها من أسير",
"بات تحت القيود من غير عسكر",
"وبلطف قد أسكرتني وما ظني",
"ت أن المحب باللطف يسكر",
"يا رفاقي أني لرؤية نور الوج",
"ه منها أغيب قلباً وأحضر",
"كتب اللَه أن أولع فيها",
"نما العشق لو علمت مقدر",
"كيف حالي وليس لي من صديق",
"مخلص يعرف القضاء ويحذر",
"وأراه مساعداً ونصيراً",
"لي على حالتي فعيشي قد مر",
"أنا والظبية التي سلبتني",
"وحلا ثغرها بماء الكوثر",
"مخلص القلب ما تدنست بالوه",
"م وربى بالحال أدرى وأخبر"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41682.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ألم العشق في فؤادي أثر <|vsep|> فالجوى أسود ولوني أصفر </|bsep|> <|bsep|> أفرط القلب بالتأوه حتى <|vsep|> خفت يوماً عليه أن يتفطر </|bsep|> <|bsep|> غلبتني الأشواق والجود أضنى <|vsep|> صبر عزم قدت قواه بأبتر </|bsep|> <|bsep|> ودموعي من بحر وارد عيني <|vsep|> باتصال عيونها تتفجر </|bsep|> <|bsep|> وذا رمت من طريقة فكري <|vsep|> مذهب الحو في الهوى تتحير </|bsep|> <|bsep|> ن أشجار همتي وثباتي <|vsep|> أثمرت لي جمر التوله أحمر </|bsep|> <|bsep|> ونسيم الخيام ن مر فيها <|vsep|> من هواه أغصانها تتكسر </|bsep|> <|bsep|> زفرات متى صعدن من القل <|vsep|> ب ما العين عاجلاً تنحدر </|bsep|> <|bsep|> ومعان من لية البرق في الخا <|vsep|> طر تمضي لكن من العضب أخطر </|bsep|> <|bsep|> نذكر الخصر من غزالة أنس <|vsep|> كم بأعتابها استجار غضنفر </|bsep|> <|bsep|> كلما اقبلت وقابلت الشم <|vsep|> س يقول الغروب اللَه أكبر </|bsep|> <|bsep|> وغذا أسدلت ذوائبها السو <|vsep|> د حسبت الفجر المينر تستر </|bsep|> <|bsep|> وذا ما التوت بكسرة عين <|vsep|> قلت كسرى لو كان في الجيش يكسر </|bsep|> <|bsep|> وذا ما تبسمت خلت فج النو <|vsep|> ر يبدو من فوق جملة جوهر </|bsep|> <|bsep|> وذا ما مشت علىالأرض ظني <|vsep|> ت هلال السما على الرمح أبدر </|bsep|> <|bsep|> أو شريداً من حور رضوان بالشم <|vsep|> س تردى وجاءنا يتبختر </|bsep|> <|bsep|> وذا بادرت لذكر حديث <|vsep|> أبصرت عينك الللئ تنثر </|bsep|> <|bsep|> أم ريح الصبا رباها فوافي <|vsep|> بعد أن زارها بسمك أذفر </|bsep|> <|bsep|> هي ليلاي لا عدمت صباحاً <|vsep|> من ضياها به الدجا يتنور </|bsep|> <|bsep|> أسرتني وكم لها من أسير <|vsep|> بات تحت القيود من غير عسكر </|bsep|> <|bsep|> وبلطف قد أسكرتني وما ظني <|vsep|> ت أن المحب باللطف يسكر </|bsep|> <|bsep|> يا رفاقي أني لرؤية نور الوج <|vsep|> ه منها أغيب قلباً وأحضر </|bsep|> <|bsep|> كتب اللَه أن أولع فيها <|vsep|> نما العشق لو علمت مقدر </|bsep|> <|bsep|> كيف حالي وليس لي من صديق <|vsep|> مخلص يعرف القضاء ويحذر </|bsep|> <|bsep|> وأراه مساعداً ونصيراً <|vsep|> لي على حالتي فعيشي قد مر </|bsep|> <|bsep|> أنا والظبية التي سلبتني <|vsep|> وحلا ثغرها بماء الكوثر </|bsep|> </|psep|> |
سلام من فؤاد مستهام | 16الوافر
| [
"سلام من فؤاد مستهام",
"وألف تحية بعد السلام",
"على من داره أرجاء قلبي",
"ون عظمت به خطط الملام",
"حبيب حبه أضنى فؤادي",
"وذوبني بنار الاضطرام",
"له في كل زاويةٍ يسري",
"معان تحت دائرة العظام",
"وأسرار بلب دمي أقامت",
"بلبي في القعود وفي القيام",
"غزال من بني الأعجام لكن",
"عصابته من العرب الكرام",
"تحجب بالشهامة وهو كهل",
"وقام بدرها قبل الفطام",
"عصامي الطباع كريم خلق",
"جميل الشكل حلو الابتسام",
"رقيق الجسم درى الثنايا",
"كأن بثغره كأس المدام",
"تسلطن في ظرافته بشأن",
"علا عن ذل شائبة الحرام",
"وجاء صفاء نيته بحال",
"أعان عليه طائفة اللئام",
"تحجب وهو بدر عن حياء",
"وغيب تحت خدر الاحتشام",
"وأظهر أنه بالوصل سمح",
"وأخفى الموت في طي اللثام",
"رعى اللَه الديار ديار نجد",
"فكم لي في رباها من ذمام",
"ولهت بحب ساكنها وأني",
"له قد صادني شبك الغرام",
"وطبت بذكره قلباً وروحي",
"يروحها ثناه على الدوام",
"وأطرب لاسمه شوقاً ويبدو",
"علي بنشره نشر الخزام",
"تكرم ليلة بالقرب لكن",
"تكبر أن يجيب عن السلام",
"وأفرط بالتحجب بعد قرب",
"أتى يحكي شؤون الانفصام",
"فيا للَه من قطع بوصل",
"به وجداً طلع الصباح بلا مرام",
"وأبرح ما يكون الوجد يوما",
"ذا دنت الخيام من الخيام"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41683.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سلام من فؤاد مستهام <|vsep|> وألف تحية بعد السلام </|bsep|> <|bsep|> على من داره أرجاء قلبي <|vsep|> ون عظمت به خطط الملام </|bsep|> <|bsep|> حبيب حبه أضنى فؤادي <|vsep|> وذوبني بنار الاضطرام </|bsep|> <|bsep|> له في كل زاويةٍ يسري <|vsep|> معان تحت دائرة العظام </|bsep|> <|bsep|> وأسرار بلب دمي أقامت <|vsep|> بلبي في القعود وفي القيام </|bsep|> <|bsep|> غزال من بني الأعجام لكن <|vsep|> عصابته من العرب الكرام </|bsep|> <|bsep|> تحجب بالشهامة وهو كهل <|vsep|> وقام بدرها قبل الفطام </|bsep|> <|bsep|> عصامي الطباع كريم خلق <|vsep|> جميل الشكل حلو الابتسام </|bsep|> <|bsep|> رقيق الجسم درى الثنايا <|vsep|> كأن بثغره كأس المدام </|bsep|> <|bsep|> تسلطن في ظرافته بشأن <|vsep|> علا عن ذل شائبة الحرام </|bsep|> <|bsep|> وجاء صفاء نيته بحال <|vsep|> أعان عليه طائفة اللئام </|bsep|> <|bsep|> تحجب وهو بدر عن حياء <|vsep|> وغيب تحت خدر الاحتشام </|bsep|> <|bsep|> وأظهر أنه بالوصل سمح <|vsep|> وأخفى الموت في طي اللثام </|bsep|> <|bsep|> رعى اللَه الديار ديار نجد <|vsep|> فكم لي في رباها من ذمام </|bsep|> <|bsep|> ولهت بحب ساكنها وأني <|vsep|> له قد صادني شبك الغرام </|bsep|> <|bsep|> وطبت بذكره قلباً وروحي <|vsep|> يروحها ثناه على الدوام </|bsep|> <|bsep|> وأطرب لاسمه شوقاً ويبدو <|vsep|> علي بنشره نشر الخزام </|bsep|> <|bsep|> تكرم ليلة بالقرب لكن <|vsep|> تكبر أن يجيب عن السلام </|bsep|> <|bsep|> وأفرط بالتحجب بعد قرب <|vsep|> أتى يحكي شؤون الانفصام </|bsep|> <|bsep|> فيا للَه من قطع بوصل <|vsep|> به وجداً طلع الصباح بلا مرام </|bsep|> </|psep|> |
يا بارقا شب بين الشام واليمن | 0البسيط
| [
"يا بارقاً شب بين الشام واليمن",
"فشب نار فؤاد ذاب بالحزن",
"وراح في ليه يلوي الضمير على",
"لظى غرام غلا بالوجد والشجن",
"أرقت يا بارق الخلان مقلتي الرم",
"دا وفرقت عنها عصبة الوسن",
"وقمت تذكر أخبار الغوير وذي",
"نجد وأصحاب ذاك المربع الحسن",
"فكلما اهتز منك الغصن عن خبر",
"هزت له دولة الأشباح من بدني",
"وكلما جن فيك الليل جن له",
"عقلي وحاربني صبري وفارقني",
"باللَه يا برقهم هل شمتهم سحرا",
"عند الورود على الدهناء والدمن",
"وهل تألقت مثلي لوعة وعنا",
"لهم وألقيت صبر السر والعلن",
"ني لعمرك مسلوب الفؤاد بهم",
"حتى لقد بعتهم قلبي بلا ثمن",
"وغبت فيهم عن الدنيا وساكنها",
"وعن وجودي وعن طوري وعن سكني",
"ما صحبة الناس أن فارقتهم وطري",
"ولا المواطن أن ضيعتهم وطني",
"هم نشأة الروح في معراج ذاتي بل",
"قواد هيكلها لفرض والسنن",
"أشكو لهم حر جوف في طريقته",
"بالاستقامة عن كون الوجود فنى",
"أواه من ألم الهجران أن له",
"بدولة الفكر أقداماً على الفتن",
"وه من بعدهم واللَه يوم نأوا",
"ما كنت أحسب أن يمتد بي زمني"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41684.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا بارقاً شب بين الشام واليمن <|vsep|> فشب نار فؤاد ذاب بالحزن </|bsep|> <|bsep|> وراح في ليه يلوي الضمير على <|vsep|> لظى غرام غلا بالوجد والشجن </|bsep|> <|bsep|> أرقت يا بارق الخلان مقلتي الرم <|vsep|> دا وفرقت عنها عصبة الوسن </|bsep|> <|bsep|> وقمت تذكر أخبار الغوير وذي <|vsep|> نجد وأصحاب ذاك المربع الحسن </|bsep|> <|bsep|> فكلما اهتز منك الغصن عن خبر <|vsep|> هزت له دولة الأشباح من بدني </|bsep|> <|bsep|> وكلما جن فيك الليل جن له <|vsep|> عقلي وحاربني صبري وفارقني </|bsep|> <|bsep|> باللَه يا برقهم هل شمتهم سحرا <|vsep|> عند الورود على الدهناء والدمن </|bsep|> <|bsep|> وهل تألقت مثلي لوعة وعنا <|vsep|> لهم وألقيت صبر السر والعلن </|bsep|> <|bsep|> ني لعمرك مسلوب الفؤاد بهم <|vsep|> حتى لقد بعتهم قلبي بلا ثمن </|bsep|> <|bsep|> وغبت فيهم عن الدنيا وساكنها <|vsep|> وعن وجودي وعن طوري وعن سكني </|bsep|> <|bsep|> ما صحبة الناس أن فارقتهم وطري <|vsep|> ولا المواطن أن ضيعتهم وطني </|bsep|> <|bsep|> هم نشأة الروح في معراج ذاتي بل <|vsep|> قواد هيكلها لفرض والسنن </|bsep|> <|bsep|> أشكو لهم حر جوف في طريقته <|vsep|> بالاستقامة عن كون الوجود فنى </|bsep|> <|bsep|> أواه من ألم الهجران أن له <|vsep|> بدولة الفكر أقداماً على الفتن </|bsep|> </|psep|> |
قطعوا من فؤادي الأوصالا | 1الخفيف
| [
"قطعوا من فؤادي الأوصالا",
"وجفوني وكنت أرجو الوصالا",
"وسقوا مهجتي كؤس جفاهم",
"وأرادوا تقصير وجدي فطالا",
"وقضوا أنني أموت غراماً",
"في هواهم والصبر مني استحالا",
"علموا لوعتي ولهفة قلبي",
"وأنيني وأبعدوا المالا",
"قربوني وأبعدوني عنهم",
"وكسوا فكرتي العنا والخبالا",
"وراوا أنني أسير هواهم",
"فرموني وأثقلوا الأغلالا",
"فرقوني أجزاء سقم كما قد",
"حولوا من جميعي الأحوالا",
"أتحفوني بالوعد لكن أعدوا",
"وعدهم لي بلية وملالا",
"سرقوا العقل والمدارك مني",
"وعتوا على شدوا العقالا",
"وأحاطوا من كل وجهٍ بكلى",
"فبهم قد كلفت حالاً وقالا",
"جرحوني ظلماً بسيف التعالي",
"حسبي اللَه ذو الجلال تعالى",
"أنا والليل في هواهم كلانا",
"قطع الوقت خفيةً وانسلالا",
"ولقلبي والنار شأن عظيم",
"كل نٍ لظاهما يتعالى",
"ولدمعي والغيث برزخ بحر",
"من كنوز العمى تجارى وسالا",
"ولهمي والدهر راهص كرب",
"ثقلاً باسه يزيل الجبالا",
"وأنا فيهم الغريب المعنى",
"والعنا طال بي لهم واستطالا",
"أي يومٍ به السعادة تأتي",
"برضاهم عني وأكفى الوبالا",
"ليت شعري ما لذة العمر لا",
"طيب لقياهم فخل الخيالا",
"مدة العمر والحياة لعمري",
"مدة لا توازن الأفعالا",
"طيف طرف غفا ووارد فكر",
"في ضمير المسكين لج وجلا",
"من يكن عمره كذاك فماذا ال",
"ألم المحض والليالي حبالى",
"يا ظباء الرياض باللَه عطفاً",
"لمحب أورثتموه انذهالا",
"بعيون لكم سحرتم بها النا",
"س ومعنى منها بعثتم نبالا",
"وبتلك الذوائب السود ذ تل",
"وون أطرافها فتلوى الرجالا",
"كم لها من ذوائب في ثبات",
"حينما للقضاء مدت حبالا",
"وبلطف فيكم تكون جسماً",
"فتجسمتم من اللطف حالا",
"أنعموا لي فضلاً بنعمة وصل",
"تشف قلباً من لوعة الهجر زالا",
"نني والغرام فيكم عليل",
"ولكم سادتي أبث السؤالا",
"لا تضيعوا عهد المحبة ني",
"ضعت وجداً فيكم وهى طالا",
"والهوى قد هوى علي ببأس",
"صارع قد رأيت فيه خبالا",
"قسماً بالوداد أني محب",
"لهم قط ما أردت انفتالا",
"حال بعدى وحال قربي منهم",
"مخلص القلب ما تركت الحلالا",
"كلما قلت يا عريب أغيثوا",
"بوصال قالوا مع العجب لالا",
"فتكوا في الفؤاد فتكة عضب",
"جر في ساحة الضمير نصالا",
"كلما أقبلوا بقلبي ساروا",
"وذا أعرضوا سقوه النكالا",
"وذا ما خطوا على كل أرض",
"سحبوا في ضميري الأذيالا",
"نيتي في طريقهم باعتقادي",
"هي لا بد تصلح الأحوالا",
"فعليهم مني السلام ون هم",
"قطعوا من فؤادي الأوصالا"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41685.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قطعوا من فؤادي الأوصالا <|vsep|> وجفوني وكنت أرجو الوصالا </|bsep|> <|bsep|> وسقوا مهجتي كؤس جفاهم <|vsep|> وأرادوا تقصير وجدي فطالا </|bsep|> <|bsep|> وقضوا أنني أموت غراماً <|vsep|> في هواهم والصبر مني استحالا </|bsep|> <|bsep|> علموا لوعتي ولهفة قلبي <|vsep|> وأنيني وأبعدوا المالا </|bsep|> <|bsep|> قربوني وأبعدوني عنهم <|vsep|> وكسوا فكرتي العنا والخبالا </|bsep|> <|bsep|> وراوا أنني أسير هواهم <|vsep|> فرموني وأثقلوا الأغلالا </|bsep|> <|bsep|> فرقوني أجزاء سقم كما قد <|vsep|> حولوا من جميعي الأحوالا </|bsep|> <|bsep|> أتحفوني بالوعد لكن أعدوا <|vsep|> وعدهم لي بلية وملالا </|bsep|> <|bsep|> سرقوا العقل والمدارك مني <|vsep|> وعتوا على شدوا العقالا </|bsep|> <|bsep|> وأحاطوا من كل وجهٍ بكلى <|vsep|> فبهم قد كلفت حالاً وقالا </|bsep|> <|bsep|> جرحوني ظلماً بسيف التعالي <|vsep|> حسبي اللَه ذو الجلال تعالى </|bsep|> <|bsep|> أنا والليل في هواهم كلانا <|vsep|> قطع الوقت خفيةً وانسلالا </|bsep|> <|bsep|> ولقلبي والنار شأن عظيم <|vsep|> كل نٍ لظاهما يتعالى </|bsep|> <|bsep|> ولدمعي والغيث برزخ بحر <|vsep|> من كنوز العمى تجارى وسالا </|bsep|> <|bsep|> ولهمي والدهر راهص كرب <|vsep|> ثقلاً باسه يزيل الجبالا </|bsep|> <|bsep|> وأنا فيهم الغريب المعنى <|vsep|> والعنا طال بي لهم واستطالا </|bsep|> <|bsep|> أي يومٍ به السعادة تأتي <|vsep|> برضاهم عني وأكفى الوبالا </|bsep|> <|bsep|> ليت شعري ما لذة العمر لا <|vsep|> طيب لقياهم فخل الخيالا </|bsep|> <|bsep|> مدة العمر والحياة لعمري <|vsep|> مدة لا توازن الأفعالا </|bsep|> <|bsep|> طيف طرف غفا ووارد فكر <|vsep|> في ضمير المسكين لج وجلا </|bsep|> <|bsep|> من يكن عمره كذاك فماذا ال <|vsep|> ألم المحض والليالي حبالى </|bsep|> <|bsep|> يا ظباء الرياض باللَه عطفاً <|vsep|> لمحب أورثتموه انذهالا </|bsep|> <|bsep|> بعيون لكم سحرتم بها النا <|vsep|> س ومعنى منها بعثتم نبالا </|bsep|> <|bsep|> وبتلك الذوائب السود ذ تل <|vsep|> وون أطرافها فتلوى الرجالا </|bsep|> <|bsep|> كم لها من ذوائب في ثبات <|vsep|> حينما للقضاء مدت حبالا </|bsep|> <|bsep|> وبلطف فيكم تكون جسماً <|vsep|> فتجسمتم من اللطف حالا </|bsep|> <|bsep|> أنعموا لي فضلاً بنعمة وصل <|vsep|> تشف قلباً من لوعة الهجر زالا </|bsep|> <|bsep|> نني والغرام فيكم عليل <|vsep|> ولكم سادتي أبث السؤالا </|bsep|> <|bsep|> لا تضيعوا عهد المحبة ني <|vsep|> ضعت وجداً فيكم وهى طالا </|bsep|> <|bsep|> والهوى قد هوى علي ببأس <|vsep|> صارع قد رأيت فيه خبالا </|bsep|> <|bsep|> قسماً بالوداد أني محب <|vsep|> لهم قط ما أردت انفتالا </|bsep|> <|bsep|> حال بعدى وحال قربي منهم <|vsep|> مخلص القلب ما تركت الحلالا </|bsep|> <|bsep|> كلما قلت يا عريب أغيثوا <|vsep|> بوصال قالوا مع العجب لالا </|bsep|> <|bsep|> فتكوا في الفؤاد فتكة عضب <|vsep|> جر في ساحة الضمير نصالا </|bsep|> <|bsep|> كلما أقبلوا بقلبي ساروا <|vsep|> وذا أعرضوا سقوه النكالا </|bsep|> <|bsep|> وذا ما خطوا على كل أرض <|vsep|> سحبوا في ضميري الأذيالا </|bsep|> <|bsep|> نيتي في طريقهم باعتقادي <|vsep|> هي لا بد تصلح الأحوالا </|bsep|> </|psep|> |
مرت مطيلسة بثوب أطلس | 6الكامل
| [
"مرت مطيلسة بثوب أطلس",
"هيفاء تلعب بالغزال الأنعس",
"مياسةً تلوى القلوب ذا التوت",
"وذا رنت فتكت بطرف نرجسي",
"مكحولة عذراً ذا أبصرتها",
"أبصرت سلطان الجواري الكنس",
"جراحة بنبال أحور طرفها",
"مناحة بشفاء ثغر العس",
"نقشت حقيقتها بكل ظريفة",
"وتبرقعت بجمال نوع أقدسي",
"جمعت بحيطة حسنها نقط البها",
"وجلت بطلعتها سطور الحندس",
"وافيتها أرجو عواطف لطفها",
"والفجر بين تسلسل وتنفس",
"والصبح منه تسل أنملة الدجى",
"وشراعه قد مد ستراً سندسي",
"والعالم العلوي والسفلي معا",
"للَه بين مكبر ومقدس",
"وأنا على أعتاب دولة حسنها",
"ألقيت رحل جوى جريح الملمس",
"وذكرت أشواقي لها وتلهفي",
"وأنين قلبٍ من مصائبها كسى",
"فتمايلت تيهاً وراحت تنثني",
"عجباً وقد نظرت بنظرة معبس",
"وتألمت من لوعتي وتولهي",
"وتكلمت بتدلل وتدلس",
"فطفقت أرفل في ثياب تذللي",
"وأمس وجهي في تراب المجلس",
"فتواضعت مذ شاهدتني مغرماً",
"دنفاً وقالت قد رضيتك مونسي",
"فمددت كف السول أطلب وصلها",
"والقلب بين مصدقٍ وموسوس",
"رفعت حجاب الهجر فيما بيننا",
"وعدت على قلبي الحزين الموجس",
"فوضعت خد الاعتذار على الثرى",
"وشرعت أذكر عهد ود قد نسى",
"وأقول قصدي الوصل كان تمنيا",
"ن التمني رأس المال المفلس"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41686.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> س <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> مرت مطيلسة بثوب أطلس <|vsep|> هيفاء تلعب بالغزال الأنعس </|bsep|> <|bsep|> مياسةً تلوى القلوب ذا التوت <|vsep|> وذا رنت فتكت بطرف نرجسي </|bsep|> <|bsep|> مكحولة عذراً ذا أبصرتها <|vsep|> أبصرت سلطان الجواري الكنس </|bsep|> <|bsep|> جراحة بنبال أحور طرفها <|vsep|> مناحة بشفاء ثغر العس </|bsep|> <|bsep|> نقشت حقيقتها بكل ظريفة <|vsep|> وتبرقعت بجمال نوع أقدسي </|bsep|> <|bsep|> جمعت بحيطة حسنها نقط البها <|vsep|> وجلت بطلعتها سطور الحندس </|bsep|> <|bsep|> وافيتها أرجو عواطف لطفها <|vsep|> والفجر بين تسلسل وتنفس </|bsep|> <|bsep|> والصبح منه تسل أنملة الدجى <|vsep|> وشراعه قد مد ستراً سندسي </|bsep|> <|bsep|> والعالم العلوي والسفلي معا <|vsep|> للَه بين مكبر ومقدس </|bsep|> <|bsep|> وأنا على أعتاب دولة حسنها <|vsep|> ألقيت رحل جوى جريح الملمس </|bsep|> <|bsep|> وذكرت أشواقي لها وتلهفي <|vsep|> وأنين قلبٍ من مصائبها كسى </|bsep|> <|bsep|> فتمايلت تيهاً وراحت تنثني <|vsep|> عجباً وقد نظرت بنظرة معبس </|bsep|> <|bsep|> وتألمت من لوعتي وتولهي <|vsep|> وتكلمت بتدلل وتدلس </|bsep|> <|bsep|> فطفقت أرفل في ثياب تذللي <|vsep|> وأمس وجهي في تراب المجلس </|bsep|> <|bsep|> فتواضعت مذ شاهدتني مغرماً <|vsep|> دنفاً وقالت قد رضيتك مونسي </|bsep|> <|bsep|> فمددت كف السول أطلب وصلها <|vsep|> والقلب بين مصدقٍ وموسوس </|bsep|> <|bsep|> رفعت حجاب الهجر فيما بيننا <|vsep|> وعدت على قلبي الحزين الموجس </|bsep|> <|bsep|> فوضعت خد الاعتذار على الثرى <|vsep|> وشرعت أذكر عهد ود قد نسى </|bsep|> </|psep|> |
يا غزال الشعب الجفول كفاني | 1الخفيف
| [
"يا غزال الشعب الجفول كفاني",
"صرت من حسرتي عليك كفاني",
"ذبت من لهفة الغرام ولوعا",
"وكوتني لواعج الهجران",
"ودموعي تسح تسح سحاب",
"وفؤادي يفور بالنيران",
"وأنا بين عزوتي ورفاقي",
"كغريب ناء عن الوطان",
"جرحتني نبال طرفك جرحاً",
"قاتلاً هد لي قوى جسماني",
"غمرتني من غمز عينك سمر",
"تتلوى كالبيض ضمن جناني",
"وذا ملت مالت الروح مني",
"عن سماها وأظلمت أكواني",
"فلعيني البكا عليك وقلبي",
"قالب الحزن حيطة الخفقان",
"عزفت منك ما أقاسي البرايا",
"ودرى كل مبصر بك شاني",
"فضحت لوعتي حقيقة حالي",
"وضميري أذاعه كتماني",
"طول هي الواهي لأجلك قد قص",
"ر باعي وهمتي ولساني",
"قبل بلواي فيك ما كنت أدرى",
"ما اشتكى الناس من صروف الزمان",
"خذ لجيد أتلفت فيه وجودي",
"من دموعي قلائد المرجان",
"وذا شفها الهوى وتدلت",
"في خدودي خذهما عقود جمان",
"ما رأينا من قبل شخصك ظبيا",
"قمرياً بصورة النسان",
"كم أسلب الشعور سلسلت شعرا",
"لدغه فوق لدغة الثعبان",
"جمعت فيك قدرة اللَه شأناً",
"فيه تمكين سطوة اليمان",
"يا ظريف الطباع قربت بعدت",
"لعمري الضدان لا يجمعان",
"فاترك البغي والصدود وصلني",
"واخش بلوى عواقب العدوان",
"رب يومٍ تلقى به العبد مولى",
"هكذا شان دولة الديان",
"وعليك السلام في كل ن",
"وزمان من حضرة الحسان"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41687.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا غزال الشعب الجفول كفاني <|vsep|> صرت من حسرتي عليك كفاني </|bsep|> <|bsep|> ذبت من لهفة الغرام ولوعا <|vsep|> وكوتني لواعج الهجران </|bsep|> <|bsep|> ودموعي تسح تسح سحاب <|vsep|> وفؤادي يفور بالنيران </|bsep|> <|bsep|> وأنا بين عزوتي ورفاقي <|vsep|> كغريب ناء عن الوطان </|bsep|> <|bsep|> جرحتني نبال طرفك جرحاً <|vsep|> قاتلاً هد لي قوى جسماني </|bsep|> <|bsep|> غمرتني من غمز عينك سمر <|vsep|> تتلوى كالبيض ضمن جناني </|bsep|> <|bsep|> وذا ملت مالت الروح مني <|vsep|> عن سماها وأظلمت أكواني </|bsep|> <|bsep|> فلعيني البكا عليك وقلبي <|vsep|> قالب الحزن حيطة الخفقان </|bsep|> <|bsep|> عزفت منك ما أقاسي البرايا <|vsep|> ودرى كل مبصر بك شاني </|bsep|> <|bsep|> فضحت لوعتي حقيقة حالي <|vsep|> وضميري أذاعه كتماني </|bsep|> <|bsep|> طول هي الواهي لأجلك قد قص <|vsep|> ر باعي وهمتي ولساني </|bsep|> <|bsep|> قبل بلواي فيك ما كنت أدرى <|vsep|> ما اشتكى الناس من صروف الزمان </|bsep|> <|bsep|> خذ لجيد أتلفت فيه وجودي <|vsep|> من دموعي قلائد المرجان </|bsep|> <|bsep|> وذا شفها الهوى وتدلت <|vsep|> في خدودي خذهما عقود جمان </|bsep|> <|bsep|> ما رأينا من قبل شخصك ظبيا <|vsep|> قمرياً بصورة النسان </|bsep|> <|bsep|> كم أسلب الشعور سلسلت شعرا <|vsep|> لدغه فوق لدغة الثعبان </|bsep|> <|bsep|> جمعت فيك قدرة اللَه شأناً <|vsep|> فيه تمكين سطوة اليمان </|bsep|> <|bsep|> يا ظريف الطباع قربت بعدت <|vsep|> لعمري الضدان لا يجمعان </|bsep|> <|bsep|> فاترك البغي والصدود وصلني <|vsep|> واخش بلوى عواقب العدوان </|bsep|> <|bsep|> رب يومٍ تلقى به العبد مولى <|vsep|> هكذا شان دولة الديان </|bsep|> </|psep|> |
آه من فتك طرفها القتال | 1الخفيف
| [
"ه من فتك طرفها القتال",
"واهتزازات خصرها الميال",
"وخدود كالبدر أشرق ليلاً",
"وجبين مبرج كالهلال",
"وقوام كالسمهري ذا ما",
"س ولفت يحكيه لفت الغزال",
"وعيون كالنرجس الغض غضت",
"فكوت بالغضا فؤادي البالي",
"وانعقاد النونين من حاجبيها",
"ولمى شهد ثغرها السلسال",
"وحبال من القضا سلسلتها",
"فوق كشح واها لها من حبال",
"ومعان من سحر منطقها العذ",
"ب دعت مهجتي كلون الخال",
"وانعطاف لكن لعمرك عني",
"وتلو كالبارق المتلالي",
"ووعيد أضنى جلادة عزمي",
"وغدا منه هيكلي كالخيال",
"ووعود طالت وطال مداها",
"وتمادت وأشغلت لي بالي",
"وهيام لها وحر غرام",
"في ضميري كما رج في اشتعال",
"ودموع كالسيل فاضت كمرجا",
"ن بخدي تقص خافي حالي",
"ورقيت ما زال يبحث عنها",
"ونصوح فيها من العذال",
"ويد في الهوى قيصرة باع",
"وهموم من الزمان طوال",
"ورفاق قد أوتروا لفراقي",
"خدرها عدوة رفيع النبال",
"واقتراب ما البعد أصعب منه",
"واتصال أدهى من النفصال",
"وسكون ولهفةٌ وولوع",
"واضطراب وسكرة وخبال",
"وقيام مع الهوى وقعود",
"وحروب مع النوى وجدال",
"وهي في عزها وسلطان عليا",
"عجبها في دلالها والتعالي",
"تتغالى على سرير جمال",
"حرسته عساكر المال",
"وترى قتلة المتيم ظلماً",
"في سبيل الهوى أحل الحلال",
"حالها الفتك بالمحب غروراً",
"ن هذا من أعجب الأحوال",
"محيت قدرتي ولا أستطيع الصب",
"ر عنها فالصب شيمة خالي",
"أنا صبري لها وحاشاي أن أش",
"غل عنها حتى ألف بخالي",
"هكذا عادة المحب ذا ما",
"مال قلباً ما مال للنفتال",
"ويرى في طريقه الصبر فرضاً",
"واجباً حكمه على كل حال",
"لذتي ذلتي لها وخضوعي",
"وذهولي عن غيرها واشتغالي",
"ما أحيلي الأيام تقضي لديها",
"وبأعتابها تمر الليالي",
"هي روح وروح من صار مثلي",
"في هواها حزباً من الأمثال",
"وتخلي لها عن الغير حتى",
"غبا عن ل عمه والخال",
"حاربتني بحسنها فرمتني",
"حين ماست وقطعت أوصالي",
"وغزتني بمقلة تبعتها",
"في طريق الوغا جيوش الجمال",
"ليس لي عدة لحفظ فؤادي",
"غير حبي للمصطفى والل"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41688.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ه من فتك طرفها القتال <|vsep|> واهتزازات خصرها الميال </|bsep|> <|bsep|> وخدود كالبدر أشرق ليلاً <|vsep|> وجبين مبرج كالهلال </|bsep|> <|bsep|> وقوام كالسمهري ذا ما <|vsep|> س ولفت يحكيه لفت الغزال </|bsep|> <|bsep|> وعيون كالنرجس الغض غضت <|vsep|> فكوت بالغضا فؤادي البالي </|bsep|> <|bsep|> وانعقاد النونين من حاجبيها <|vsep|> ولمى شهد ثغرها السلسال </|bsep|> <|bsep|> وحبال من القضا سلسلتها <|vsep|> فوق كشح واها لها من حبال </|bsep|> <|bsep|> ومعان من سحر منطقها العذ <|vsep|> ب دعت مهجتي كلون الخال </|bsep|> <|bsep|> وانعطاف لكن لعمرك عني <|vsep|> وتلو كالبارق المتلالي </|bsep|> <|bsep|> ووعيد أضنى جلادة عزمي <|vsep|> وغدا منه هيكلي كالخيال </|bsep|> <|bsep|> ووعود طالت وطال مداها <|vsep|> وتمادت وأشغلت لي بالي </|bsep|> <|bsep|> وهيام لها وحر غرام <|vsep|> في ضميري كما رج في اشتعال </|bsep|> <|bsep|> ودموع كالسيل فاضت كمرجا <|vsep|> ن بخدي تقص خافي حالي </|bsep|> <|bsep|> ورقيت ما زال يبحث عنها <|vsep|> ونصوح فيها من العذال </|bsep|> <|bsep|> ويد في الهوى قيصرة باع <|vsep|> وهموم من الزمان طوال </|bsep|> <|bsep|> ورفاق قد أوتروا لفراقي <|vsep|> خدرها عدوة رفيع النبال </|bsep|> <|bsep|> واقتراب ما البعد أصعب منه <|vsep|> واتصال أدهى من النفصال </|bsep|> <|bsep|> وسكون ولهفةٌ وولوع <|vsep|> واضطراب وسكرة وخبال </|bsep|> <|bsep|> وقيام مع الهوى وقعود <|vsep|> وحروب مع النوى وجدال </|bsep|> <|bsep|> وهي في عزها وسلطان عليا <|vsep|> عجبها في دلالها والتعالي </|bsep|> <|bsep|> تتغالى على سرير جمال <|vsep|> حرسته عساكر المال </|bsep|> <|bsep|> وترى قتلة المتيم ظلماً <|vsep|> في سبيل الهوى أحل الحلال </|bsep|> <|bsep|> حالها الفتك بالمحب غروراً <|vsep|> ن هذا من أعجب الأحوال </|bsep|> <|bsep|> محيت قدرتي ولا أستطيع الصب <|vsep|> ر عنها فالصب شيمة خالي </|bsep|> <|bsep|> أنا صبري لها وحاشاي أن أش <|vsep|> غل عنها حتى ألف بخالي </|bsep|> <|bsep|> هكذا عادة المحب ذا ما <|vsep|> مال قلباً ما مال للنفتال </|bsep|> <|bsep|> ويرى في طريقه الصبر فرضاً <|vsep|> واجباً حكمه على كل حال </|bsep|> <|bsep|> لذتي ذلتي لها وخضوعي <|vsep|> وذهولي عن غيرها واشتغالي </|bsep|> <|bsep|> ما أحيلي الأيام تقضي لديها <|vsep|> وبأعتابها تمر الليالي </|bsep|> <|bsep|> هي روح وروح من صار مثلي <|vsep|> في هواها حزباً من الأمثال </|bsep|> <|bsep|> وتخلي لها عن الغير حتى <|vsep|> غبا عن ل عمه والخال </|bsep|> <|bsep|> حاربتني بحسنها فرمتني <|vsep|> حين ماست وقطعت أوصالي </|bsep|> <|bsep|> وغزتني بمقلة تبعتها <|vsep|> في طريق الوغا جيوش الجمال </|bsep|> </|psep|> |
جذبتني سلاسل الأقدار | 1الخفيف
| [
"جذبتني سلاسل الأقدار",
"لغزال حلو كثير النفار",
"عربي الطباع عالي المزايا",
"مخجل بالبها سنا الأقمار",
"ية اليل في الذوائب منه",
"أسدلت والجبين حزب النهار",
"خطف العقل حين ماس وقدت",
"لجفاه وسائل الاصطبار"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41689.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جذبتني سلاسل الأقدار <|vsep|> لغزال حلو كثير النفار </|bsep|> <|bsep|> عربي الطباع عالي المزايا <|vsep|> مخجل بالبها سنا الأقمار </|bsep|> <|bsep|> ية اليل في الذوائب منه <|vsep|> أسدلت والجبين حزب النهار </|bsep|> </|psep|> |
الله أكبر لا علو لحاسد | 6الكامل
| [
"اللَه أكبر لا علو لحاسد",
"وذا تقدم فهو معنى في الذنب",
"كالنار تحرق نفسها وخمودها",
"حكم طبيعي ون صعد اللهب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41690.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> اللَه أكبر لا علو لحاسد <|vsep|> وذا تقدم فهو معنى في الذنب </|bsep|> </|psep|> |
قد نقش الظاهر من بيته | 4السريع
| [
"قد نقش الظاهر من بيته",
"وركنه الباطن منه خراب",
"كالرجل لكاذب في شأنه",
"ملوث القلب نقي الثياب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41691.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد نقش الظاهر من بيته <|vsep|> وركنه الباطن منه خراب </|bsep|> </|psep|> |
باحيا علوم الدين أفنيت مدةً | 5الطويل
| [
"باحيا علوم الدين أفنيت مدةً",
"من العمر حتى نلت فنا من الدين",
"فكيف رضيت الطعن في ولم تكن",
"مبرأ شاني مثلما أنت تدريني",
"ذا جاء يروي فاسق نبأ فما",
"تقول له قل لي فذلك يكفيني",
"وما القصد أن تدري براءة ذمتي",
"وعفة طبعي أن ربي مبريني",
"وني محفوظ الجناب وهمتي",
"علية شأن أسست حال تكويني",
"وخلقي أثواب المروءة قد كسى",
"ونال الوفا بالفضل من عالم الطين",
"ولكنني عتبى عليك بأن ترى",
"ببيتك نهجاً من رفاقك يؤذيني",
"أيا يوسف الصديق باللَه أفتنا",
"أذلك خلق الأقربا والمحبين",
"محبتنا للَه كانت وأنها",
"به دائماً تجري لوضع الموازين",
"سلام على الدنيا فقد مات من يفي",
"بحفظ وداد الصالحين ذوي الدين"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41692.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> باحيا علوم الدين أفنيت مدةً <|vsep|> من العمر حتى نلت فنا من الدين </|bsep|> <|bsep|> فكيف رضيت الطعن في ولم تكن <|vsep|> مبرأ شاني مثلما أنت تدريني </|bsep|> <|bsep|> ذا جاء يروي فاسق نبأ فما <|vsep|> تقول له قل لي فذلك يكفيني </|bsep|> <|bsep|> وما القصد أن تدري براءة ذمتي <|vsep|> وعفة طبعي أن ربي مبريني </|bsep|> <|bsep|> وني محفوظ الجناب وهمتي <|vsep|> علية شأن أسست حال تكويني </|bsep|> <|bsep|> وخلقي أثواب المروءة قد كسى <|vsep|> ونال الوفا بالفضل من عالم الطين </|bsep|> <|bsep|> ولكنني عتبى عليك بأن ترى <|vsep|> ببيتك نهجاً من رفاقك يؤذيني </|bsep|> <|bsep|> أيا يوسف الصديق باللَه أفتنا <|vsep|> أذلك خلق الأقربا والمحبين </|bsep|> <|bsep|> محبتنا للَه كانت وأنها <|vsep|> به دائماً تجري لوضع الموازين </|bsep|> </|psep|> |
أردت التعالي والحسود مدا المدا | 5الطويل
| [
"أردت التعالي والحسود مدا المدا",
"حقير وذو الفساد والجهل لا يعلو",
"ودعواك جمع الفضل عين الفضول ذا",
"تحققت في شان به عرف الطبل",
"فشكلك رسماً كالسيوطي ومثله",
"ووصفك حكماً عالم علمه جهل",
"رسومك رسم لا رسوم معارف",
"وراس ولكن عند أهل النهى رجل",
"فخرت بمال وانتصرت بعزوةٍ",
"وقلت أنا الجزء الذي خافه الكل",
"ذا اتسج الغدار بالجهل فالبلا",
"عليه ولا مال يقيه ولا أهل",
"ومهما تعالى فهو في العين ساقط",
"كموقع شمس لا يستره الظل"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41693.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أردت التعالي والحسود مدا المدا <|vsep|> حقير وذو الفساد والجهل لا يعلو </|bsep|> <|bsep|> ودعواك جمع الفضل عين الفضول ذا <|vsep|> تحققت في شان به عرف الطبل </|bsep|> <|bsep|> فشكلك رسماً كالسيوطي ومثله <|vsep|> ووصفك حكماً عالم علمه جهل </|bsep|> <|bsep|> رسومك رسم لا رسوم معارف <|vsep|> وراس ولكن عند أهل النهى رجل </|bsep|> <|bsep|> فخرت بمال وانتصرت بعزوةٍ <|vsep|> وقلت أنا الجزء الذي خافه الكل </|bsep|> <|bsep|> ذا اتسج الغدار بالجهل فالبلا <|vsep|> عليه ولا مال يقيه ولا أهل </|bsep|> </|psep|> |
جهلت أصول الدين ثم ارتقبت من | 5الطويل
| [
"جهلت أصول الدين ثم ارتقبت من",
"بلية وهم الجهل للنكر والكفر",
"وظنيت أن الفهم والعقل والعلا",
"بزيغك عن دين به رفعة القدر",
"وحاولت حكام الطبيعة جاهلاً",
"ولم تدر يا مغرور أنك لا تدري",
"وخليت أمر اللَه ملقى على القفا",
"وصيرت ميزان الضلال على الصدر",
"لعمري ما أفلحت يا أحمق الورى",
"وسيرك هذا بدء عاقبة الشر",
"ألم تدر أن الأجنبي ذا درى",
"شؤونك فيما أنت فيه من الحسر",
"وحقق منك الكذب والزور والخنا",
"ودورك في شطحا الخيانة والمكر",
"وقولك بالبهتان في دينك الذي",
"ولدت به ثم انحرفت عن الأمر",
"وتضييعك الحكم اللهي بعد ما",
"نشأت به طفلاً وأرشدك المقري",
"وبعدك من مولاك يكفيك ذلةٌ",
"فتباً كما تدري لعمرك من عمر",
"فلو كنت ذا عققلٍ ورأى وهمة",
"تمسكت بالمولى مع الذكر والشكر",
"واتقئت حسن السعى بالصبر والرضا",
"ولم تشتغل قلباً بزيدٍ ولا عمر",
"ولكن دهاك الوهم والزيغ والهوى",
"أعوذ بسر اللَه من ضربة المكر",
"ذا ضاع عز الدين فالعز ضائع",
"ون صيح هذا العز لا كسر للجبر"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41694.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> جهلت أصول الدين ثم ارتقبت من <|vsep|> بلية وهم الجهل للنكر والكفر </|bsep|> <|bsep|> وظنيت أن الفهم والعقل والعلا <|vsep|> بزيغك عن دين به رفعة القدر </|bsep|> <|bsep|> وحاولت حكام الطبيعة جاهلاً <|vsep|> ولم تدر يا مغرور أنك لا تدري </|bsep|> <|bsep|> وخليت أمر اللَه ملقى على القفا <|vsep|> وصيرت ميزان الضلال على الصدر </|bsep|> <|bsep|> لعمري ما أفلحت يا أحمق الورى <|vsep|> وسيرك هذا بدء عاقبة الشر </|bsep|> <|bsep|> ألم تدر أن الأجنبي ذا درى <|vsep|> شؤونك فيما أنت فيه من الحسر </|bsep|> <|bsep|> وحقق منك الكذب والزور والخنا <|vsep|> ودورك في شطحا الخيانة والمكر </|bsep|> <|bsep|> وقولك بالبهتان في دينك الذي <|vsep|> ولدت به ثم انحرفت عن الأمر </|bsep|> <|bsep|> وتضييعك الحكم اللهي بعد ما <|vsep|> نشأت به طفلاً وأرشدك المقري </|bsep|> <|bsep|> وبعدك من مولاك يكفيك ذلةٌ <|vsep|> فتباً كما تدري لعمرك من عمر </|bsep|> <|bsep|> فلو كنت ذا عققلٍ ورأى وهمة <|vsep|> تمسكت بالمولى مع الذكر والشكر </|bsep|> <|bsep|> واتقئت حسن السعى بالصبر والرضا <|vsep|> ولم تشتغل قلباً بزيدٍ ولا عمر </|bsep|> <|bsep|> ولكن دهاك الوهم والزيغ والهوى <|vsep|> أعوذ بسر اللَه من ضربة المكر </|bsep|> </|psep|> |
طعن الحسود بنا لخفة عقله | 6الكامل
| [
"طعن الحسود بنا لخفة عقله",
"وعدا علينا في عساكر جهله",
"وأراد يطفي نورنا من حمقه",
"بمذمة هي عين منهج فعله",
"سترد تلك النبل في أحشائه",
"وتكون أسبابً لقطعة حبله",
"نقل الكرامة ن بدا منا فلا",
"عيب لأن الشيء جاء من أهله",
"والفرع مهما قصرته حظوظه",
"عن قدره الأصلي يرد لأصله",
"والسبع ن قطعته نكتة حكمة",
"عن غاية فخصاله في شبله",
"والسيف ن غمدته راحة كاذب",
"في غمده فالسر داخل نصله",
"فلكم أبو جهل أشاع تعانداً",
"عن خير هادٍ ما أشاع بقوله",
"وأراد هدم مناره العالي وقد",
"رفع المهيمن ركن شامخ فضله",
"والأنبياء أولو المعالي كلهم",
"أخواته حسدوا كذا من قبله",
"والسادة الأصحاب والأتباع مذ",
"عرفوه نالوا أسوةً من طوله",
"لا بأس ن قال الكذوب أو افترى",
"في شأننا فاللَه خاذل مثله",
"واللَه خير الناصرين لمثلنا",
"وكفى بقوة ربنا وبحوله",
"قام العدو بفرقةٍ وبعزوة",
"وكذاك قمنا بالنبي وأهله",
"وسعى على تشتيت عصبة شملنا",
"وقضى الله بفصل جمعة شمله",
"ما ذاك عند الغافلين ذوي النهى",
"رجل ولا حكم لغارة خيله",
"هو قائم بالزور في طلب العلا",
"والزور مرصاد عليه لخذله",
"والغدر مفتاح لنكبة جاهه",
"والمكر مقراض لقدة وصله",
"فالناس تأخذه بسيء حاله",
"واللَه يقصمه بصارم عدله",
"قل للجهول مكرت بالأشراف عن",
"كبر وقعت بحفرةٍ من غوله",
"ونسيت ظلماً باس ضربة جدهم",
"طه الذي داس البساط بنعله",
"صلى عليه اللَه والأصحاب ما",
"رد العدا بجلاله عن أهله"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41695.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> طعن الحسود بنا لخفة عقله <|vsep|> وعدا علينا في عساكر جهله </|bsep|> <|bsep|> وأراد يطفي نورنا من حمقه <|vsep|> بمذمة هي عين منهج فعله </|bsep|> <|bsep|> سترد تلك النبل في أحشائه <|vsep|> وتكون أسبابً لقطعة حبله </|bsep|> <|bsep|> نقل الكرامة ن بدا منا فلا <|vsep|> عيب لأن الشيء جاء من أهله </|bsep|> <|bsep|> والفرع مهما قصرته حظوظه <|vsep|> عن قدره الأصلي يرد لأصله </|bsep|> <|bsep|> والسبع ن قطعته نكتة حكمة <|vsep|> عن غاية فخصاله في شبله </|bsep|> <|bsep|> والسيف ن غمدته راحة كاذب <|vsep|> في غمده فالسر داخل نصله </|bsep|> <|bsep|> فلكم أبو جهل أشاع تعانداً <|vsep|> عن خير هادٍ ما أشاع بقوله </|bsep|> <|bsep|> وأراد هدم مناره العالي وقد <|vsep|> رفع المهيمن ركن شامخ فضله </|bsep|> <|bsep|> والأنبياء أولو المعالي كلهم <|vsep|> أخواته حسدوا كذا من قبله </|bsep|> <|bsep|> والسادة الأصحاب والأتباع مذ <|vsep|> عرفوه نالوا أسوةً من طوله </|bsep|> <|bsep|> لا بأس ن قال الكذوب أو افترى <|vsep|> في شأننا فاللَه خاذل مثله </|bsep|> <|bsep|> واللَه خير الناصرين لمثلنا <|vsep|> وكفى بقوة ربنا وبحوله </|bsep|> <|bsep|> قام العدو بفرقةٍ وبعزوة <|vsep|> وكذاك قمنا بالنبي وأهله </|bsep|> <|bsep|> وسعى على تشتيت عصبة شملنا <|vsep|> وقضى الله بفصل جمعة شمله </|bsep|> <|bsep|> ما ذاك عند الغافلين ذوي النهى <|vsep|> رجل ولا حكم لغارة خيله </|bsep|> <|bsep|> هو قائم بالزور في طلب العلا <|vsep|> والزور مرصاد عليه لخذله </|bsep|> <|bsep|> والغدر مفتاح لنكبة جاهه <|vsep|> والمكر مقراض لقدة وصله </|bsep|> <|bsep|> فالناس تأخذه بسيء حاله <|vsep|> واللَه يقصمه بصارم عدله </|bsep|> <|bsep|> قل للجهول مكرت بالأشراف عن <|vsep|> كبر وقعت بحفرةٍ من غوله </|bsep|> <|bsep|> ونسيت ظلماً باس ضربة جدهم <|vsep|> طه الذي داس البساط بنعله </|bsep|> </|psep|> |
شهامة الشرف العالي حقيقته | 0البسيط
| [
"شهامة الشرف العالي حقيقته",
"في طبع كل شريفٍ قر ثابتها",
"أصالة الجنس أشجار منوعة",
"يطيب ن طاب منها الأصل نابتها"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41696.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شهامة الشرف العالي حقيقته <|vsep|> في طبع كل شريفٍ قر ثابتها </|bsep|> </|psep|> |
كلامنا مر على أهلنا | 4السريع
| [
"كلامنا مر على أهلنا",
"وهم من القلب جوى المنزل",
"موطنهم سرا مناخ الحشا",
"وأننا عنهم لفي معزل",
"وقولنا حلوٌ لأعدائنا",
"ون علمنا العتم لا ينجلي",
"نخدعهم جهراً كما خادعوا",
"وعن جواد البغض لم ننزل"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41698.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كلامنا مر على أهلنا <|vsep|> وهم من القلب جوى المنزل </|bsep|> <|bsep|> موطنهم سرا مناخ الحشا <|vsep|> وأننا عنهم لفي معزل </|bsep|> <|bsep|> وقولنا حلوٌ لأعدائنا <|vsep|> ون علمنا العتم لا ينجلي </|bsep|> </|psep|> |
شهامة السادات في أصلنا | 4السريع
| [
"شهامة السادات في أصلنا",
"مربوطة كالفرع من حبلنا",
"تحير الجهال في فعلنا",
"كلامنا مر على أهلنا",
"وأننا عنهم لفي معزل",
"مظاهر العز بأسمائنا",
"موروثة منا لبائنا",
"والبشر مبسوط بأرجنا",
"وقومنا حلو لا مدائنا",
"وعن جواد البغض لم ننزل"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41699.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> شهامة السادات في أصلنا <|vsep|> مربوطة كالفرع من حبلنا </|bsep|> <|bsep|> تحير الجهال في فعلنا <|vsep|> كلامنا مر على أهلنا </|bsep|> <|bsep|> وأننا عنهم لفي معزل <|vsep|> مظاهر العز بأسمائنا </|bsep|> <|bsep|> موروثة منا لبائنا <|vsep|> والبشر مبسوط بأرجنا </|bsep|> </|psep|> |
فراق الوالدين لذي كمال | 16الوافر
| [
"فراق الوالدين لذي كمال",
"وعقل صائب فقد الصديق",
"وفقد الأم أصعبه وهذا",
"حقيقة أمره حر الحريق"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41700.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فراق الوالدين لذي كمال <|vsep|> وعقل صائب فقد الصديق </|bsep|> </|psep|> |
إذا أملت في الدنيا صديقاً | 6الكامل
| [
"ذا أملت في الدنيا صديقاً",
"أخا صدقٍ فثق بالوالدين",
"فكم لهما عليك حنين قلب",
"وانت لديهما خالي اليدين",
"وكم لهما عليك عظيم فضل",
"ودين ذ تفكر أي دين"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41701.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا أملت في الدنيا صديقاً <|vsep|> أخا صدقٍ فثق بالوالدين </|bsep|> <|bsep|> فكم لهما عليك حنين قلب <|vsep|> وانت لديهما خالي اليدين </|bsep|> </|psep|> |
من أحرقت قلبه الدنيا بنائبة | 0البسيط
| [
"من أحرقت قلبه الدنيا بنائبةٍ",
"من فقد أعيان خلان وأحباب",
"تمر أفراحه مراً وغصته",
"مقيمة عنده من غير أسباب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41702.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> من أحرقت قلبه الدنيا بنائبةٍ <|vsep|> من فقد أعيان خلان وأحباب </|bsep|> </|psep|> |
قلب تألم من فراق أحبة | 0البسيط
| [
"قلب تألم من فراق أحبةٍ",
"وكوته أيدي الحادثات بنارها",
"لم يألف الدنيا ون علقت به",
"ذا لا دوام لدورها وديارها"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41703.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قلب تألم من فراق أحبةٍ <|vsep|> وكوته أيدي الحادثات بنارها </|bsep|> </|psep|> |
حسب الجاهل الحسود بأن ال | 0البسيط
| [
"حسب الجاهل الحسود بأن ال",
"حب للمرتضى وللل رفضا",
"مادرى أن حظه قدم الرا",
"ء وقبل التقديم قد كان فرضا"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41704.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حسب الجاهل الحسود بأن ال <|vsep|> حب للمرتضى وللل رفضا </|bsep|> </|psep|> |
أحب لحبها السودان حتى | 16الوافر
| [
"أحب لحبها السودان حتى",
"لها اسوديت لهفاً في ثيابي",
"أهيم لشكلها ولها وانى",
"حببت لحبها سود الكلاب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41705.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أحب لحبها السودان حتى <|vsep|> لها اسوديت لهفاً في ثيابي </|bsep|> </|psep|> |
طريق المحبة كل الطريق | 8المتقارب
| [
"طريق المحبة كل الطريق",
"وكل الطريق طريق المحبه",
"هو الزاد في السير والمركب ال",
"قوي الموصل من قد تنبه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41706.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_5|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> طريق المحبة كل الطريق <|vsep|> وكل الطريق طريق المحبه </|bsep|> </|psep|> |
لم يعرف العارف إلا إذا | 4السريع
| [
"لم يعرف العارف لا ذا",
"غاب وجاء الوقت بالجاهل"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41707.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|> |
كتمت عن الصديق صحيح حالي | 16الوافر
| [
"كتمت عن الصديق صحيح حالي",
"وعرفت العدو كما استحقا",
"فأبصرني الصديق بغيرهم",
"وخصمي في عدواته ترقى"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41708.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كتمت عن الصديق صحيح حالي <|vsep|> وعرفت العدو كما استحقا </|bsep|> </|psep|> |
خذ بالمروءة أنها لعظيمة | 6الكامل
| [
"خذ بالمروءة أنها لعظيمةٌ",
"وكريمة في سيرة النسان",
"هي في الطبيعة شيمة مشكورة",
"ولدى الشريعة دعمة اليمان"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41709.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خذ بالمروءة أنها لعظيمةٌ <|vsep|> وكريمة في سيرة النسان </|bsep|> </|psep|> |
إن المحبة إن قادت إلى الأدب | 0البسيط
| [
"ن المحبة ن قادت لى الأدب",
"محبة ولديها الفوز بالأرب",
"ون تخلت عن الداب باطنها",
"طرد وظاهرها نوع من العطب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41710.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن المحبة ن قادت لى الأدب <|vsep|> محبة ولديها الفوز بالأرب </|bsep|> </|psep|> |
مروءتنا في شأن قارع بابنا | 5الطويل
| [
"مروءتنا في شأن قارع بابنا",
"مروءة ذي سير بأعلى المسالك",
"من السنة الغرا أخذنا طريقنا",
"ومعنى أفضناه على كل سالك",
"فسار بفضل اللَه مصابح سرنا",
"كشمس الضحى في طور برج الممالك",
"لجأنا بأعتاب الرسول بأهلنا",
"وخواننا من هم وقت معارك",
"وا النرحو الحفظ دهرا أبا حمد",
"من الخطب والبلوى وكل المهالك"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41711.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> مروءتنا في شأن قارع بابنا <|vsep|> مروءة ذي سير بأعلى المسالك </|bsep|> <|bsep|> من السنة الغرا أخذنا طريقنا <|vsep|> ومعنى أفضناه على كل سالك </|bsep|> <|bsep|> فسار بفضل اللَه مصابح سرنا <|vsep|> كشمس الضحى في طور برج الممالك </|bsep|> <|bsep|> لجأنا بأعتاب الرسول بأهلنا <|vsep|> وخواننا من هم وقت معارك </|bsep|> </|psep|> |
إلا أن بعد القوم عن جاهل بهم | 5الطويل
| [
"لا أن بعد القوم عن جاهل بهم",
"وسيء أخلاق لأرجي وأغنم",
"لأن طريق الصدق صعب وهين",
"ولكن كاس القطع مر وعلقم",
"فوهم اعتراض المرء في شانهم عمى",
"وأفشاؤه للناس أوهى وأعظم",
"على أن لحم القوم سم مجرب",
"وسهم بحكام القضاء مطلسم",
"ولا سيما السادات منهم فهم لهم",
"بدار التحلي من يحامون عنهم"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41712.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لا أن بعد القوم عن جاهل بهم <|vsep|> وسيء أخلاق لأرجي وأغنم </|bsep|> <|bsep|> لأن طريق الصدق صعب وهين <|vsep|> ولكن كاس القطع مر وعلقم </|bsep|> <|bsep|> فوهم اعتراض المرء في شانهم عمى <|vsep|> وأفشاؤه للناس أوهى وأعظم </|bsep|> <|bsep|> على أن لحم القوم سم مجرب <|vsep|> وسهم بحكام القضاء مطلسم </|bsep|> </|psep|> |
يا خادم القوم جهلا | 9المجتث
| [
"يا خادم القوم جهلاً",
"بفكرةٍ مستقله",
"من غير داب قلب",
"وكم لقولك زله",
"متى تنال رضاهم",
"بذي الطباع المخله",
"قل لي بحقك وانصف",
"أذاك حال الموله",
"ما للعبادة قدر",
"ن أسست فوق عله"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41713.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_2|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا خادم القوم جهلاً <|vsep|> بفكرةٍ مستقله </|bsep|> <|bsep|> من غير داب قلب <|vsep|> وكم لقولك زله </|bsep|> <|bsep|> متى تنال رضاهم <|vsep|> بذي الطباع المخله </|bsep|> <|bsep|> قل لي بحقك وانصف <|vsep|> أذاك حال الموله </|bsep|> </|psep|> |
من لم يكن ذا غيرة | 6الكامل
| [
"من لم يكن ذا غيرةٍ",
"لحمى ذويه ومن يليهم",
"لا فرق عندي ذاك ن",
"هو مات أو ن عاش فيهم"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41714.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> من لم يكن ذا غيرةٍ <|vsep|> لحمى ذويه ومن يليهم </|bsep|> </|psep|> |
لشأن الدين في الإسلام معنى | 0البسيط
| [
"لشأن الدين في السلام معنى",
"يحل رموزه الدرك اللبيب",
"به لغريبنا المعروف فرض",
"وأولى فيه من ذاك القريب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41715.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لشأن الدين في السلام معنى <|vsep|> يحل رموزه الدرك اللبيب </|bsep|> </|psep|> |
لعمري خالدي ذو عباة | 16الوافر
| [
"لعمري خالدي ذو عباة",
"علي أعز من شهم غريب",
"وعطفي للغريب بعيد أهلي",
"لأن اللَه الزم بالقريب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41716.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لعمري خالدي ذو عباة <|vsep|> علي أعز من شهم غريب </|bsep|> </|psep|> |
إذا لم تكن أسلى بعزي معزة | 5الطويل
| [
"ذا لم تكن أسلى بعزي معزةٍ",
"ولم تنبس قلباً عيالي في ظلي",
"فما شرفي ن مت أو عشت بينهم",
"بحقك قل للفارغين من العقل"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41717.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا لم تكن أسلى بعزي معزةٍ <|vsep|> ولم تنبس قلباً عيالي في ظلي </|bsep|> </|psep|> |
لأهلي وأولادي وحزب أقاربي | 0البسيط
| [
"لأهلي وأولادي وحزب أقاربي",
"محبة قلب مازجت لب أعظمي",
"أقول لمن لم يدر شأني بشأنهم",
"أحب بني سعد ون سفكوا دمي"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41718.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لأهلي وأولادي وحزب أقاربي <|vsep|> محبة قلب مازجت لب أعظمي </|bsep|> </|psep|> |
حبي لأهلي وأولادي وعائلتي | 0البسيط
| [
"حبي لأهلي وأولادي وعائلتي",
"ومن يلوذ بأهلي حب ذي شيم",
"فمن أحبهم أحببته علنا",
"وباطناً وأنا ضد لضدهم",
"الأقربون بهم أوصى الله وذا",
"سر لعارف معنى وصلة الرحم",
"ون لي رتبة في حفظ رتبتهم",
"من كل عاره تعلو عندهم هممي",
"وشأن يعقوب ينبي عن غوامض ما",
"في طي منشور منظومي من الحكم",
"وغارة المصطفى في أمر عترته",
"وأهله الغر تروي عن ذوي الكرم",
"والاغتصاب لأهل البيت شيده",
"خير الوجود وهذا بعده قدمي"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41719.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حبي لأهلي وأولادي وعائلتي <|vsep|> ومن يلوذ بأهلي حب ذي شيم </|bsep|> <|bsep|> فمن أحبهم أحببته علنا <|vsep|> وباطناً وأنا ضد لضدهم </|bsep|> <|bsep|> الأقربون بهم أوصى الله وذا <|vsep|> سر لعارف معنى وصلة الرحم </|bsep|> <|bsep|> ون لي رتبة في حفظ رتبتهم <|vsep|> من كل عاره تعلو عندهم هممي </|bsep|> <|bsep|> وشأن يعقوب ينبي عن غوامض ما <|vsep|> في طي منشور منظومي من الحكم </|bsep|> <|bsep|> وغارة المصطفى في أمر عترته <|vsep|> وأهله الغر تروي عن ذوي الكرم </|bsep|> </|psep|> |
أنا ابن صياد القلوب الذي | 0البسيط
| [
"أنا ابن صياد القلوب الذي",
"ذلت له الأسد بغاباتها",
"ن كنت ذا ضعف فكم قد علت",
"عواجز القوم بساداتها"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41720.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنا ابن صياد القلوب الذي <|vsep|> ذلت له الأسد بغاباتها </|bsep|> </|psep|> |
شهامة الطبع قادتني إلى الأدب | 0البسيط
| [
"شهامة الطبع قادتني لى الأدب",
"وعزة النفس رقتني لى الرتب",
"وساعدتني يد الرحمن بالخلق ال",
"عالي الجميل ففيه فزت بالأرب",
"والحمد للَه لم أحقد على أحد",
"والعفو طبعي وذا من جودة لنسب",
"ولي من اللَه خوف لأحد ولي",
"حسن الظنون به في كل منقلب",
"ولي عن الغير تجريد ولي همم",
"تعلو بأن تنسب التأثير للسبب",
"وفي مكافأة من أسدى لى يدا",
"لي نية صححت بالصدق بالطلب",
"وشيمتي حفظ شان الملتجين لى",
"شأني ون طال في ذا منهج التعب",
"ون ما شاع في الأعجام عن شيمي",
"بالفعل قال به أعلى بني العرب",
"ومن تشبث بالنكار عن حسد",
"أقر قراره أقرار محتسب",
"تعلو لى صدر ديوان العلا رتبي",
"طبعاً وتكبير ن تبقى على الذنب",
"وفي التواضع لي ذكر محامده",
"جلت وكبر كبير المدح في الكتب",
"ومذهبي الجود لا عن سمعة وريا",
"بل طبعي البذل والذهاب للذهب",
"ولي معاهد صدق في العهود ولي",
"عزم لأجل الوفا جلد على النصب",
"وقد تعاظم ذيلي ن يميل لى ال",
"فحشاء شيمة عراب ذوي حسب",
"وما احتقرت فقيراً قط أو سقطت",
"عند الغنى طباعي مثل مكتسب",
"ولا قطعت قريباً لي لذلته",
"ولا وصلت غريباً خيفة",
"ولا اعتمدت على الأغيار معقداً",
"أن السلامة في التسليم والأدب",
"ولا افتخرت على قومي بمرتبة",
"ولا تركت حماهم حالة الكرب",
"ولا رأيت بعيني للوجود بقا",
"ولا شغلت بزهو اللهو واللعب",
"وقد تجرد قلبي ن يمر به",
"شهود نفسي كحال السادة النجب",
"ون أكن غبت جسماً عن ملاحظتي",
"فن قلبي بفضل اللَه لم يغيب"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41721.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> شهامة الطبع قادتني لى الأدب <|vsep|> وعزة النفس رقتني لى الرتب </|bsep|> <|bsep|> وساعدتني يد الرحمن بالخلق ال <|vsep|> عالي الجميل ففيه فزت بالأرب </|bsep|> <|bsep|> والحمد للَه لم أحقد على أحد <|vsep|> والعفو طبعي وذا من جودة لنسب </|bsep|> <|bsep|> ولي من اللَه خوف لأحد ولي <|vsep|> حسن الظنون به في كل منقلب </|bsep|> <|bsep|> ولي عن الغير تجريد ولي همم <|vsep|> تعلو بأن تنسب التأثير للسبب </|bsep|> <|bsep|> وفي مكافأة من أسدى لى يدا <|vsep|> لي نية صححت بالصدق بالطلب </|bsep|> <|bsep|> وشيمتي حفظ شان الملتجين لى <|vsep|> شأني ون طال في ذا منهج التعب </|bsep|> <|bsep|> ون ما شاع في الأعجام عن شيمي <|vsep|> بالفعل قال به أعلى بني العرب </|bsep|> <|bsep|> ومن تشبث بالنكار عن حسد <|vsep|> أقر قراره أقرار محتسب </|bsep|> <|bsep|> تعلو لى صدر ديوان العلا رتبي <|vsep|> طبعاً وتكبير ن تبقى على الذنب </|bsep|> <|bsep|> وفي التواضع لي ذكر محامده <|vsep|> جلت وكبر كبير المدح في الكتب </|bsep|> <|bsep|> ومذهبي الجود لا عن سمعة وريا <|vsep|> بل طبعي البذل والذهاب للذهب </|bsep|> <|bsep|> ولي معاهد صدق في العهود ولي <|vsep|> عزم لأجل الوفا جلد على النصب </|bsep|> <|bsep|> وقد تعاظم ذيلي ن يميل لى ال <|vsep|> فحشاء شيمة عراب ذوي حسب </|bsep|> <|bsep|> وما احتقرت فقيراً قط أو سقطت <|vsep|> عند الغنى طباعي مثل مكتسب </|bsep|> <|bsep|> ولا قطعت قريباً لي لذلته <|vsep|> ولا وصلت غريباً خيفة </|bsep|> <|bsep|> ولا اعتمدت على الأغيار معقداً <|vsep|> أن السلامة في التسليم والأدب </|bsep|> <|bsep|> ولا افتخرت على قومي بمرتبة <|vsep|> ولا تركت حماهم حالة الكرب </|bsep|> <|bsep|> ولا رأيت بعيني للوجود بقا <|vsep|> ولا شغلت بزهو اللهو واللعب </|bsep|> <|bsep|> وقد تجرد قلبي ن يمر به <|vsep|> شهود نفسي كحال السادة النجب </|bsep|> </|psep|> |
فريق بني الرسول فريق خبر | 16الوافر
| [
"فريق بني الرسول فريق خبر",
"وأنت بعصرنا عين الفريق",
"لذاك رفيق مجدك صرت أدعي",
"واسمك في الورى عون الرفيق"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41722.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فريق بني الرسول فريق خبر <|vsep|> وأنت بعصرنا عين الفريق </|bsep|> </|psep|> |
حمى المولى في بي | 16الوافر
| [
"حمى المولى في بي",
"ته من ذلة العوجه",
"وطيلس أهله بردا",
"وأصلحنا له زوجه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41723.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حمى المولى في بي <|vsep|> ته من ذلة العوجه </|bsep|> </|psep|> |
على صحبتي للكلب عوتبت مرة | 5الطويل
| [
"على صحبتي للكلب عوتبت مرة",
"وأثر ذاك العتب مني في القلب",
"فقال لسان الحال عذرك ظاهر",
"ولا بد للصياد من صحبة الكلب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41724.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> على صحبتي للكلب عوتبت مرة <|vsep|> وأثر ذاك العتب مني في القلب </|bsep|> </|psep|> |
فراق الأم أم رحاب قلبي | 16الوافر
| [
"فراق الأم أم رحاب قلبي",
"بلام وطرزه بحزن",
"فقلبي كلما خطرت ببالي",
"يئج جوى ودمعي فيض مزن"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41725.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فراق الأم أم رحاب قلبي <|vsep|> بلام وطرزه بحزن </|bsep|> </|psep|> |
وا علتي من فقد أمي وقد | 4السريع
| [
"وا علتي من فقد أمي وقد",
"أحرق قلبي جمر فقدانها",
"كأنها كانت لقلبي جلا",
"وفي عيوني عين نسانها"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41726.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وا علتي من فقد أمي وقد <|vsep|> أحرق قلبي جمر فقدانها </|bsep|> </|psep|> |
نار الفؤاد تشب حتى أنها | 6الكامل
| [
"نار الفؤاد تشب حتى أنها",
"صارت لى وجه السما متصاعده",
"أين التخلص من توهج جمرها",
"وأنا الذي بلواه فقد الوالده"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41727.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نار الفؤاد تشب حتى أنها <|vsep|> صارت لى وجه السما متصاعده </|bsep|> </|psep|> |
والدة لله كم مرة | 4السريع
| [
"والدة للَه كم مرةٍ",
"أغرقني حظي بكرامها",
"وكم لأجلي في الليالي دعت",
"وأسدلت دمعاً بأيامها",
"والن عاداني زماني بما",
"أسمعني من فرط لامها",
"وبعدها أحرق لي مهجتي",
"وزاد ضرامي كضرامها",
"يا ليت لو ساعدني ساعةً",
"وصرت من جملة خدامها",
"أو ليته يرحم لي مهجة",
"لسقمها باتت بأسقامها",
"تلك التي للَه مصروفةً",
"أيامها في مد أعوامها",
"حليمة صالحة دائماً",
"تسعى لى الخبر بقدامها",
"طاهرة طيبة دأبها التق",
"وى كما شاع بأقوامها",
"سخية تبذل في ربها ال",
"لقمة باستحلاء طعامها",
"وترغب الخير لمن أسلموا",
"من عرب الدنيا وأعجامها",
"تود ن وافى فقير لها",
"ضيفاً بأن يثوي على هامها",
"سليمة القلب وجل الذي",
"ما سير المكر بأوهامها",
"شريفة الطبع ومن لطفها",
"ترغب في خدمة خدامها",
"أواه ما أحلى زماناً مضى",
"بقربها ونيل أنعامها",
"وحين لامانع عن قربها",
"وشم بديها وأكمامها",
"للَه أشكو بعدها أنه",
"لمهجتي جاء بضرامها",
"وأنه قابل لي جثتي",
"لسطوة الفقد بعدامها",
"من مخبر أمي باني لها",
"ذبت ون تدري بلهامها",
"ليت نسيماً مر عن رمسها",
"يقوم عن وجدي بفهامها",
"أو ليته يحملني مسرعاً",
"بالسير يأتي بي لقدامها",
"أذ تلك في نص حديث النبي",
"جنة خلدي تحت أقدامها"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41728.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> والدة للَه كم مرةٍ <|vsep|> أغرقني حظي بكرامها </|bsep|> <|bsep|> وكم لأجلي في الليالي دعت <|vsep|> وأسدلت دمعاً بأيامها </|bsep|> <|bsep|> والن عاداني زماني بما <|vsep|> أسمعني من فرط لامها </|bsep|> <|bsep|> وبعدها أحرق لي مهجتي <|vsep|> وزاد ضرامي كضرامها </|bsep|> <|bsep|> يا ليت لو ساعدني ساعةً <|vsep|> وصرت من جملة خدامها </|bsep|> <|bsep|> أو ليته يرحم لي مهجة <|vsep|> لسقمها باتت بأسقامها </|bsep|> <|bsep|> تلك التي للَه مصروفةً <|vsep|> أيامها في مد أعوامها </|bsep|> <|bsep|> حليمة صالحة دائماً <|vsep|> تسعى لى الخبر بقدامها </|bsep|> <|bsep|> طاهرة طيبة دأبها التق <|vsep|> وى كما شاع بأقوامها </|bsep|> <|bsep|> سخية تبذل في ربها ال <|vsep|> لقمة باستحلاء طعامها </|bsep|> <|bsep|> وترغب الخير لمن أسلموا <|vsep|> من عرب الدنيا وأعجامها </|bsep|> <|bsep|> تود ن وافى فقير لها <|vsep|> ضيفاً بأن يثوي على هامها </|bsep|> <|bsep|> سليمة القلب وجل الذي <|vsep|> ما سير المكر بأوهامها </|bsep|> <|bsep|> شريفة الطبع ومن لطفها <|vsep|> ترغب في خدمة خدامها </|bsep|> <|bsep|> أواه ما أحلى زماناً مضى <|vsep|> بقربها ونيل أنعامها </|bsep|> <|bsep|> وحين لامانع عن قربها <|vsep|> وشم بديها وأكمامها </|bsep|> <|bsep|> للَه أشكو بعدها أنه <|vsep|> لمهجتي جاء بضرامها </|bsep|> <|bsep|> وأنه قابل لي جثتي <|vsep|> لسطوة الفقد بعدامها </|bsep|> <|bsep|> من مخبر أمي باني لها <|vsep|> ذبت ون تدري بلهامها </|bsep|> <|bsep|> ليت نسيماً مر عن رمسها <|vsep|> يقوم عن وجدي بفهامها </|bsep|> <|bsep|> أو ليته يحملني مسرعاً <|vsep|> بالسير يأتي بي لقدامها </|bsep|> </|psep|> |
ما النقطة الجليلة البناء | 2الرجز
| [
"ما النقطة الجليلة البناء",
"ضمن مداد مبدأ الأشياء",
"وذلك الحبل الجليل القدر",
"مبدأ كل أول من أمر",
"والعقدة اللطيفة الختميه",
"لنقش رمز النقطة البدئيه",
"أجب أمير الفضلاء العلما",
"يسئل عن رمز خفى من علما"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41729.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_15|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما النقطة الجليلة البناء <|vsep|> ضمن مداد مبدأ الأشياء </|bsep|> <|bsep|> وذلك الحبل الجليل القدر <|vsep|> مبدأ كل أول من أمر </|bsep|> <|bsep|> والعقدة اللطيفة الختميه <|vsep|> لنقش رمز النقطة البدئيه </|bsep|> </|psep|> |
بآمد السوداء أعجوبة | 4السريع
| [
"بمد السوداء أعجوبة",
"دلت على القدرة للباري",
"نهر من الجنة حلو الصفا",
"يمر في دار من النار"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41730.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بمد السوداء أعجوبة <|vsep|> دلت على القدرة للباري </|bsep|> </|psep|> |
لبني الصياد دار شيدت | 3الرمل
| [
"لبني الصياد دار شيدت",
"بندا حسان تاج المرسلين",
"وبسر ابن الرفاعي أصبحت",
"مأمناً وهي تسر الناظرين"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41731.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_3|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لبني الصياد دار شيدت <|vsep|> بندا حسان تاج المرسلين </|bsep|> </|psep|> |
بيت بنى بيد العناية والرضا | 6الكامل
| [
"بيت بنى بيد العناية والرضا",
"فأضاء بنور أحمدي زاهي",
"جرت العانة فيه من بطن الخفا",
"فرست دعائمه ببسم اللَه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41732.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بيت بنى بيد العناية والرضا <|vsep|> فأضاء بنور أحمدي زاهي </|bsep|> </|psep|> |
بتقوى الله شيد رحاب ذكر | 16الوافر
| [
"بتقوى اللَه شيد رحاب ذكر",
"وتم بنفحة الهادي الرسول",
"وهمة خالد وابن الرفاعي",
"فصار مناخ أبناء البتول"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41733.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بتقوى اللَه شيد رحاب ذكر <|vsep|> وتم بنفحة الهادي الرسول </|bsep|> </|psep|> |
رعى الله أطلالا بشهبائنا الغرا | 5الطويل
| [
"رعى اللَه أطلالاً بشهبائنا الغرا",
"وحيا دياراً دون أنوارها الزهرا",
"ويا حبذا الأرجاء من حلب ويا",
"سقى اللَه ذياك الحمى النهلة الوفرا",
"ديار بها سكان قلبي ومهجتي",
"وأرجاء قومٍ ذكرهم في الجوى سرا",
"معاهد أحباب كرام وسادة",
"عظام وأعيان سما شأنهم قدرا",
"أفاضل قادات ثناهم وحالهم",
"ذا مر في حي روى أهله نشرا",
"بلاد حماها اللَه من عين حاسد",
"وأمطرها من غيم حسانه برا",
"بلاد بها التقوى بها العلم والتقى",
"بها الفضل والحسان والمشرب الأمرى",
"بلاد هي الدنيا ولا بدع ن تكن",
"وكم من لبيب حولها حول الفكرا",
"بلاد بها طيب المعاش لساكن",
"وطيب الهوى والماء والعيشة السرا",
"بلاد بها اللذاتفي الدين والرضى",
"بكل يسير والرضى يصحب الشكرا",
"بلاد بها الشرع المنير الذي هو الص",
"صراط لنجاح المقاصد في الأخرى",
"بلاد بها أهل القناعة بالذي",
"أتى من جناب اللَه بالهمة البكرى",
"بنحن قسمنا أيدوا السرفا كتفوا",
"بكسرة خبز عن رشيد وعن كسرى",
"وقد أحرزوا صحرا المفازات وانزووا",
"فهم في لبان المدن كالقطن الصحرا",
"وطابوا بمولهم فغابوا عن السوى",
"كما أصلحوا في اللَه طول المدى المسرى",
"تعاموا عن الأكوان حتى كأنهم",
"سكارى وتلقى الناس من شأنهم سكرى",
"راوا أنه الفعال في كل كائن",
"فما طلبوا زيداً ولا قصدوا عمرا",
"وقد سلموا من دس خائنة الريا",
"فما عشقوا البيضا ولا حاولوا الصفرا",
"وفي الليلة الدهماء أنوار ذكرهم",
"تصير بالعرفان ليلتهم قمرا",
"وفي كل شيءٍ شاهدوا اللَه حاضراً",
"فما نظروا بدواً ولا شاهدوا حضرا",
"بهم تغفر الزلات والكرب ينجلي",
"وتستحصل المال والحاجة العسرى",
"تساوى لهم أمر الفخار وضده",
"فما كرهوا باباً ولا رغبوا صدرا",
"وقد عرفوا الدنيا خيالاً فأعرضوا",
"بهمتهم عنها لضرتها الأخرى",
"وقد بذلوا الدنيا لراج وطالب",
"فما أصلحوا بيتاً ولا شيدوا قصرا",
"يرومون طعام الطعام ونهضة الظ",
"ظلام وفشاء السلام كما يدرى",
"وقد قطعوا الأيام للَه بالصفا",
"فما استطولوا عاماً ولا استقصروا شهرا",
"وقاموا لمولاهم بنصرة دينه",
"فاورثهم من فضل سلطانه نصرا",
"وقد تركوا المال في لجة العمى",
"فما أملوا مالاً ولا رهبوا فقرا",
"تراهم ذا جالستهم كنز حكمةٍ",
"وفي بابهم من صدقهم تنفع لذكرى",
"فهذا تراه من القرى قام للقرى",
"وقد بذر الوجود في بابه بذرا",
"وهذا تراه في القبائل ثاوياً",
"بخيمة شعرٍ لم يحط بالسوى خبرا",
"وهذا تراه خاملاً في مدينةٍ",
"ذليلاً بها جهراً عزيزاً بها سرا",
"وهذا بعنوان الظهور مطيلس",
"فظاهره الأولى وباطنه الأخرى",
"وهذا بوسطى الحالتين مقنع",
"وقد جعل الأسباب في حالة سرا",
"وهذا بمن يهوى بحق مولع",
"فلم يستطع عن حبه في الهوى صبرا",
"كأن حشاء فوق جمر الغضا أنسلا",
"بفكرته ذهلى ومقلته عبرى",
"تخافى بأنواع الثياب فواحد",
"يظن به شراً وثانٍ يرى الخيرا",
"ذا رد طرفاً في المهمات ردها",
"بهمته العليا ومقلتها حسرى",
"ون كسر القلب الشريف بمقصد",
"لذي أملٍ أو مطلبٍ يجبر الكسرا",
"يرى حاضراً في رحبه وهو غائب",
"بمحبوبه حتى به ضيع العمرا",
"فأيامه عين الليالي وليله",
"نهار ولم بدر الزمان متى مرا",
"وساعاته مصروفةٌ في حبيبه",
"له الوقت يحلو فيه أن لذ أوامرا",
"وقد جمع الأشتات في سلك حاله",
"فمقلته وسنا ومهجته حرا",
"فذاك النجا للصدر أو رفقائه",
"وهذا التجا محضاً لذي القبة الخضرا",
"وذا جاهه بالمال والأهل والحمى",
"وهذا بعليا خير من وطئ الغبرا",
"وذا أمل الحاجات من باب حاكم",
"وهذا أجاب الظن في صاحب الأسرا",
"فللَه در الشام حيث بأرضها",
"مدار رحى الأبدال والحضرة الكبرى",
"وأرض فلسطين ذا ما ذكرتها",
"ذكرت كراماً جودهم يغلب البحرا",
"أسود بميدان الوغى باع جدهم",
"طويل عنان يقطع البر والبحرا",
"سلالة كرار الرجال الذي دحا",
"بخيبر باب الحصن فارتج وافترا",
"وصى رسول اللَه حيدرة الذي",
"مناقيد في كل تكرمةٍ تقرا",
"فقوم لعمري طيب الكون حالهم",
"وقد ملأ والأرجاء من نشرهم عطرا",
"وقم بحب الل سادوا فالحقوا",
"بهم وعلوا قدراً وقد رفعوا ذكرا",
"بالصدق والخلاص ضاعت قلوبهم",
"وقد عظموا شأناً وقد شرحوا صدرا",
"أساتيذ هذا العصر سادات وقتنا",
"شموس الورى أهل التصاريف والأجرا",
"طويل مديحي حين أثنى عليهم",
"فصبر فلا أحتاج أن أبسط عذرا",
"ولا سيما بالشهم مولاي والدي",
"ملاذي ومن أعددته في الملا ذخرا",
"أبو الهمم المعروف عند أولي العلا",
"بفضل وجود هاشمي يغلب القطرا",
"سليل الفتى الصياد وارث أحمد الر",
"رفاعي عريض الجاه شيخ ربا بصرا",
"وملحوظ مولانا القريشي خالد",
"أمير بني مخزومٍ أو سعهم صدرا",
"أخو الحزم سيف اللَه سيف رسوله",
"مذيق العدا من حر حربته جمرا",
"فذا زبدة الأشياخ أهل الصفا ومن",
"كراماته واللَه لم تقبل النكرا",
"وماذاك لا الشمس في عين حاذق",
"فلا غرو أن يكره ذو المقلد العورا",
"عنايته جلت وأحوال سره",
"شهيرة شأن لا تقوم بها حصرا",
"وللَه كم من مدلهم أحاطنا",
"فمزقه بالانكسار فما ضرا",
"وكم من عدوا جاس رحب ديارنا",
"بسوء فأولاه بهته قهرا",
"وفي عسكر الليل البهيم أباده",
"فجوعه جاهاً وأشبعه فقرا",
"وكم من ضعيفٍ لاذ صدقاً ببابنا",
"فأعقبه من بعد كسرته جبرا",
"وكم من مرادات علينا تعسرت",
"فأبدلها من سحب دمعته يسرا",
"وكم فل عزماً من رجال تجمعوا",
"علينا ببسط الكف فانقبضوا دهرا",
"وكم ذلة عمت بنا وبسره",
"أزيلت ولطفاً بدلت الرضى نصرا",
"وكم من عليل حين لاقاه عاجلاً",
"أتاه الشفا من فضل بارئنا جهرا",
"متى وجه القلب الرفاعي لحاجةٍ",
"قضاها له الرحمن من لطفه برا",
"لقد ترك الدنيا بميزان طبعها",
"وأهملها خلقاً وطلقها فكرا",
"ترى اليمن معقوداً ببطن يمينه",
"لمن جاءه يرجوه واليسر باليسرى",
"وثاره لا ريب فيه وأنه",
"تبرأ من بخل فسبحان من برا",
"كليث الشرى في غابة الشان بارز",
"وفي خلوة العرفان منكسرا سرا",
"عظيم لدى أهل الدنا وبطبعه",
"ذليل بباب اللَه في الحال والمسرى",
"يجود بنفس لا لأرضاء نفسه",
"بحق لوجه اللَه لم يقصد الفخرا",
"ويكشف أسرار الضمائر من خفا",
"جليس ويبدي ما توهمه فكرا",
"ورؤياه مجلاه عمود الضحى كما",
"يارها دجى يأتي بهيئتها ظهرا",
"نعظمه حالاً وشخاً ونه",
"عظيم لدى أهل الكمالات والمدرى",
"به في الحمى سدنا في رغم ضدنا",
"ودسنا العدى واللَه عوضنا خيرا",
"وكل يد بيضا لنا بالرضى انجلت",
"بسر دعاه قد منحنا بها جبرا",
"ولم نره يوماً أقام لشأنه",
"مقاماً ولا كنى بذاك ولا ورى",
"شفوق كثير العطف يبكي ترحما",
"لحال فقير شامه يشتكي أمرا",
"حزين لحزن المسلمين وضاحك",
"لأفراحهم ما ميز العبد والحرا",
"عروف بمقدار الكرام وغيرهم",
"ومن غيره في شأن تفريقهم أدرى",
"شهامته دلت على طيب أصله",
"شهامة مجد تكره العجب والكبرا",
"توله بالمختار قلباً ونيةً",
"فما احتاج من صدق النوله للذكرى",
"وأضحى لأعتاب النبي انتماؤه",
"وفي بابه المحمود قد ضرب الخدرا",
"وصار رفيع الجاه في ظل جاهه",
"ومن غيره في فيض حسانه أحرى",
"وحاز مقاماً أحمد يا ظله",
"أقمنا بأمن اللَه لم تختش المكرا",
"وأيدنا المولى بتأييد حاله",
"فطبنا به اسماً وطبنا به ذكرا",
"أمولاي شيخ الوقت يا حسن الرضى",
"وأستاذ من في رحبهم دور والخمرا",
"ويا زاكي الأخلاق يا وافر الثنا",
"ويا عزتي الطبع يا من سما قدرا",
"ويا خالدي الشان يا شبل أحمد",
"أغثني وارد كنى وكن مسعفي دهرا",
"فنك يا مولاي أنت وسيلتي",
"وباب رجائي حينما صحفي تقرا",
"وواسطتي العظمى على كل حالةٍ",
"لجدك هادينا وجدتك الزهرا",
"بسرك لاحظني ولا ننسني فما",
"سواك بهذا لوقت لي في الحمى ظهرا",
"وأزكى صلاة اللَه ما لاح كوكب",
"على ملجأ الأكوان وانتعمة الكبرى",
"محمد المحمود في كل حضرةٍ",
"ول وأصحاب وتباعهم طرا",
"وأهل طريق اللَه ما قال منشد",
"رعى اللَه أطلالاً بشهبائنا الغرا"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41734.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> رعى اللَه أطلالاً بشهبائنا الغرا <|vsep|> وحيا دياراً دون أنوارها الزهرا </|bsep|> <|bsep|> ويا حبذا الأرجاء من حلب ويا <|vsep|> سقى اللَه ذياك الحمى النهلة الوفرا </|bsep|> <|bsep|> ديار بها سكان قلبي ومهجتي <|vsep|> وأرجاء قومٍ ذكرهم في الجوى سرا </|bsep|> <|bsep|> معاهد أحباب كرام وسادة <|vsep|> عظام وأعيان سما شأنهم قدرا </|bsep|> <|bsep|> أفاضل قادات ثناهم وحالهم <|vsep|> ذا مر في حي روى أهله نشرا </|bsep|> <|bsep|> بلاد حماها اللَه من عين حاسد <|vsep|> وأمطرها من غيم حسانه برا </|bsep|> <|bsep|> بلاد بها التقوى بها العلم والتقى <|vsep|> بها الفضل والحسان والمشرب الأمرى </|bsep|> <|bsep|> بلاد هي الدنيا ولا بدع ن تكن <|vsep|> وكم من لبيب حولها حول الفكرا </|bsep|> <|bsep|> بلاد بها طيب المعاش لساكن <|vsep|> وطيب الهوى والماء والعيشة السرا </|bsep|> <|bsep|> بلاد بها اللذاتفي الدين والرضى <|vsep|> بكل يسير والرضى يصحب الشكرا </|bsep|> <|bsep|> بلاد بها الشرع المنير الذي هو الص <|vsep|> صراط لنجاح المقاصد في الأخرى </|bsep|> <|bsep|> بلاد بها أهل القناعة بالذي <|vsep|> أتى من جناب اللَه بالهمة البكرى </|bsep|> <|bsep|> بنحن قسمنا أيدوا السرفا كتفوا <|vsep|> بكسرة خبز عن رشيد وعن كسرى </|bsep|> <|bsep|> وقد أحرزوا صحرا المفازات وانزووا <|vsep|> فهم في لبان المدن كالقطن الصحرا </|bsep|> <|bsep|> وطابوا بمولهم فغابوا عن السوى <|vsep|> كما أصلحوا في اللَه طول المدى المسرى </|bsep|> <|bsep|> تعاموا عن الأكوان حتى كأنهم <|vsep|> سكارى وتلقى الناس من شأنهم سكرى </|bsep|> <|bsep|> راوا أنه الفعال في كل كائن <|vsep|> فما طلبوا زيداً ولا قصدوا عمرا </|bsep|> <|bsep|> وقد سلموا من دس خائنة الريا <|vsep|> فما عشقوا البيضا ولا حاولوا الصفرا </|bsep|> <|bsep|> وفي الليلة الدهماء أنوار ذكرهم <|vsep|> تصير بالعرفان ليلتهم قمرا </|bsep|> <|bsep|> وفي كل شيءٍ شاهدوا اللَه حاضراً <|vsep|> فما نظروا بدواً ولا شاهدوا حضرا </|bsep|> <|bsep|> بهم تغفر الزلات والكرب ينجلي <|vsep|> وتستحصل المال والحاجة العسرى </|bsep|> <|bsep|> تساوى لهم أمر الفخار وضده <|vsep|> فما كرهوا باباً ولا رغبوا صدرا </|bsep|> <|bsep|> وقد عرفوا الدنيا خيالاً فأعرضوا <|vsep|> بهمتهم عنها لضرتها الأخرى </|bsep|> <|bsep|> وقد بذلوا الدنيا لراج وطالب <|vsep|> فما أصلحوا بيتاً ولا شيدوا قصرا </|bsep|> <|bsep|> يرومون طعام الطعام ونهضة الظ <|vsep|> ظلام وفشاء السلام كما يدرى </|bsep|> <|bsep|> وقد قطعوا الأيام للَه بالصفا <|vsep|> فما استطولوا عاماً ولا استقصروا شهرا </|bsep|> <|bsep|> وقاموا لمولاهم بنصرة دينه <|vsep|> فاورثهم من فضل سلطانه نصرا </|bsep|> <|bsep|> وقد تركوا المال في لجة العمى <|vsep|> فما أملوا مالاً ولا رهبوا فقرا </|bsep|> <|bsep|> تراهم ذا جالستهم كنز حكمةٍ <|vsep|> وفي بابهم من صدقهم تنفع لذكرى </|bsep|> <|bsep|> فهذا تراه من القرى قام للقرى <|vsep|> وقد بذر الوجود في بابه بذرا </|bsep|> <|bsep|> وهذا تراه في القبائل ثاوياً <|vsep|> بخيمة شعرٍ لم يحط بالسوى خبرا </|bsep|> <|bsep|> وهذا تراه خاملاً في مدينةٍ <|vsep|> ذليلاً بها جهراً عزيزاً بها سرا </|bsep|> <|bsep|> وهذا بعنوان الظهور مطيلس <|vsep|> فظاهره الأولى وباطنه الأخرى </|bsep|> <|bsep|> وهذا بوسطى الحالتين مقنع <|vsep|> وقد جعل الأسباب في حالة سرا </|bsep|> <|bsep|> وهذا بمن يهوى بحق مولع <|vsep|> فلم يستطع عن حبه في الهوى صبرا </|bsep|> <|bsep|> كأن حشاء فوق جمر الغضا أنسلا <|vsep|> بفكرته ذهلى ومقلته عبرى </|bsep|> <|bsep|> تخافى بأنواع الثياب فواحد <|vsep|> يظن به شراً وثانٍ يرى الخيرا </|bsep|> <|bsep|> ذا رد طرفاً في المهمات ردها <|vsep|> بهمته العليا ومقلتها حسرى </|bsep|> <|bsep|> ون كسر القلب الشريف بمقصد <|vsep|> لذي أملٍ أو مطلبٍ يجبر الكسرا </|bsep|> <|bsep|> يرى حاضراً في رحبه وهو غائب <|vsep|> بمحبوبه حتى به ضيع العمرا </|bsep|> <|bsep|> فأيامه عين الليالي وليله <|vsep|> نهار ولم بدر الزمان متى مرا </|bsep|> <|bsep|> وساعاته مصروفةٌ في حبيبه <|vsep|> له الوقت يحلو فيه أن لذ أوامرا </|bsep|> <|bsep|> وقد جمع الأشتات في سلك حاله <|vsep|> فمقلته وسنا ومهجته حرا </|bsep|> <|bsep|> فذاك النجا للصدر أو رفقائه <|vsep|> وهذا التجا محضاً لذي القبة الخضرا </|bsep|> <|bsep|> وذا جاهه بالمال والأهل والحمى <|vsep|> وهذا بعليا خير من وطئ الغبرا </|bsep|> <|bsep|> وذا أمل الحاجات من باب حاكم <|vsep|> وهذا أجاب الظن في صاحب الأسرا </|bsep|> <|bsep|> فللَه در الشام حيث بأرضها <|vsep|> مدار رحى الأبدال والحضرة الكبرى </|bsep|> <|bsep|> وأرض فلسطين ذا ما ذكرتها <|vsep|> ذكرت كراماً جودهم يغلب البحرا </|bsep|> <|bsep|> أسود بميدان الوغى باع جدهم <|vsep|> طويل عنان يقطع البر والبحرا </|bsep|> <|bsep|> سلالة كرار الرجال الذي دحا <|vsep|> بخيبر باب الحصن فارتج وافترا </|bsep|> <|bsep|> وصى رسول اللَه حيدرة الذي <|vsep|> مناقيد في كل تكرمةٍ تقرا </|bsep|> <|bsep|> فقوم لعمري طيب الكون حالهم <|vsep|> وقد ملأ والأرجاء من نشرهم عطرا </|bsep|> <|bsep|> وقم بحب الل سادوا فالحقوا <|vsep|> بهم وعلوا قدراً وقد رفعوا ذكرا </|bsep|> <|bsep|> بالصدق والخلاص ضاعت قلوبهم <|vsep|> وقد عظموا شأناً وقد شرحوا صدرا </|bsep|> <|bsep|> أساتيذ هذا العصر سادات وقتنا <|vsep|> شموس الورى أهل التصاريف والأجرا </|bsep|> <|bsep|> طويل مديحي حين أثنى عليهم <|vsep|> فصبر فلا أحتاج أن أبسط عذرا </|bsep|> <|bsep|> ولا سيما بالشهم مولاي والدي <|vsep|> ملاذي ومن أعددته في الملا ذخرا </|bsep|> <|bsep|> أبو الهمم المعروف عند أولي العلا <|vsep|> بفضل وجود هاشمي يغلب القطرا </|bsep|> <|bsep|> سليل الفتى الصياد وارث أحمد الر <|vsep|> رفاعي عريض الجاه شيخ ربا بصرا </|bsep|> <|bsep|> وملحوظ مولانا القريشي خالد <|vsep|> أمير بني مخزومٍ أو سعهم صدرا </|bsep|> <|bsep|> أخو الحزم سيف اللَه سيف رسوله <|vsep|> مذيق العدا من حر حربته جمرا </|bsep|> <|bsep|> فذا زبدة الأشياخ أهل الصفا ومن <|vsep|> كراماته واللَه لم تقبل النكرا </|bsep|> <|bsep|> وماذاك لا الشمس في عين حاذق <|vsep|> فلا غرو أن يكره ذو المقلد العورا </|bsep|> <|bsep|> عنايته جلت وأحوال سره <|vsep|> شهيرة شأن لا تقوم بها حصرا </|bsep|> <|bsep|> وللَه كم من مدلهم أحاطنا <|vsep|> فمزقه بالانكسار فما ضرا </|bsep|> <|bsep|> وكم من عدوا جاس رحب ديارنا <|vsep|> بسوء فأولاه بهته قهرا </|bsep|> <|bsep|> وفي عسكر الليل البهيم أباده <|vsep|> فجوعه جاهاً وأشبعه فقرا </|bsep|> <|bsep|> وكم من ضعيفٍ لاذ صدقاً ببابنا <|vsep|> فأعقبه من بعد كسرته جبرا </|bsep|> <|bsep|> وكم من مرادات علينا تعسرت <|vsep|> فأبدلها من سحب دمعته يسرا </|bsep|> <|bsep|> وكم فل عزماً من رجال تجمعوا <|vsep|> علينا ببسط الكف فانقبضوا دهرا </|bsep|> <|bsep|> وكم ذلة عمت بنا وبسره <|vsep|> أزيلت ولطفاً بدلت الرضى نصرا </|bsep|> <|bsep|> وكم من عليل حين لاقاه عاجلاً <|vsep|> أتاه الشفا من فضل بارئنا جهرا </|bsep|> <|bsep|> متى وجه القلب الرفاعي لحاجةٍ <|vsep|> قضاها له الرحمن من لطفه برا </|bsep|> <|bsep|> لقد ترك الدنيا بميزان طبعها <|vsep|> وأهملها خلقاً وطلقها فكرا </|bsep|> <|bsep|> ترى اليمن معقوداً ببطن يمينه <|vsep|> لمن جاءه يرجوه واليسر باليسرى </|bsep|> <|bsep|> وثاره لا ريب فيه وأنه <|vsep|> تبرأ من بخل فسبحان من برا </|bsep|> <|bsep|> كليث الشرى في غابة الشان بارز <|vsep|> وفي خلوة العرفان منكسرا سرا </|bsep|> <|bsep|> عظيم لدى أهل الدنا وبطبعه <|vsep|> ذليل بباب اللَه في الحال والمسرى </|bsep|> <|bsep|> يجود بنفس لا لأرضاء نفسه <|vsep|> بحق لوجه اللَه لم يقصد الفخرا </|bsep|> <|bsep|> ويكشف أسرار الضمائر من خفا <|vsep|> جليس ويبدي ما توهمه فكرا </|bsep|> <|bsep|> ورؤياه مجلاه عمود الضحى كما <|vsep|> يارها دجى يأتي بهيئتها ظهرا </|bsep|> <|bsep|> نعظمه حالاً وشخاً ونه <|vsep|> عظيم لدى أهل الكمالات والمدرى </|bsep|> <|bsep|> به في الحمى سدنا في رغم ضدنا <|vsep|> ودسنا العدى واللَه عوضنا خيرا </|bsep|> <|bsep|> وكل يد بيضا لنا بالرضى انجلت <|vsep|> بسر دعاه قد منحنا بها جبرا </|bsep|> <|bsep|> ولم نره يوماً أقام لشأنه <|vsep|> مقاماً ولا كنى بذاك ولا ورى </|bsep|> <|bsep|> شفوق كثير العطف يبكي ترحما <|vsep|> لحال فقير شامه يشتكي أمرا </|bsep|> <|bsep|> حزين لحزن المسلمين وضاحك <|vsep|> لأفراحهم ما ميز العبد والحرا </|bsep|> <|bsep|> عروف بمقدار الكرام وغيرهم <|vsep|> ومن غيره في شأن تفريقهم أدرى </|bsep|> <|bsep|> شهامته دلت على طيب أصله <|vsep|> شهامة مجد تكره العجب والكبرا </|bsep|> <|bsep|> توله بالمختار قلباً ونيةً <|vsep|> فما احتاج من صدق النوله للذكرى </|bsep|> <|bsep|> وأضحى لأعتاب النبي انتماؤه <|vsep|> وفي بابه المحمود قد ضرب الخدرا </|bsep|> <|bsep|> وصار رفيع الجاه في ظل جاهه <|vsep|> ومن غيره في فيض حسانه أحرى </|bsep|> <|bsep|> وحاز مقاماً أحمد يا ظله <|vsep|> أقمنا بأمن اللَه لم تختش المكرا </|bsep|> <|bsep|> وأيدنا المولى بتأييد حاله <|vsep|> فطبنا به اسماً وطبنا به ذكرا </|bsep|> <|bsep|> أمولاي شيخ الوقت يا حسن الرضى <|vsep|> وأستاذ من في رحبهم دور والخمرا </|bsep|> <|bsep|> ويا زاكي الأخلاق يا وافر الثنا <|vsep|> ويا عزتي الطبع يا من سما قدرا </|bsep|> <|bsep|> ويا خالدي الشان يا شبل أحمد <|vsep|> أغثني وارد كنى وكن مسعفي دهرا </|bsep|> <|bsep|> فنك يا مولاي أنت وسيلتي <|vsep|> وباب رجائي حينما صحفي تقرا </|bsep|> <|bsep|> وواسطتي العظمى على كل حالةٍ <|vsep|> لجدك هادينا وجدتك الزهرا </|bsep|> <|bsep|> بسرك لاحظني ولا ننسني فما <|vsep|> سواك بهذا لوقت لي في الحمى ظهرا </|bsep|> <|bsep|> وأزكى صلاة اللَه ما لاح كوكب <|vsep|> على ملجأ الأكوان وانتعمة الكبرى </|bsep|> <|bsep|> محمد المحمود في كل حضرةٍ <|vsep|> ول وأصحاب وتباعهم طرا </|bsep|> </|psep|> |
من قال للشيخ لما | 2الرجز
| [
"من قال للشيخ لما",
"دهاه في السير العمى",
"طريقهم هو العمى",
"بشأنهم عن كلما"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41735.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_15|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> من قال للشيخ لما <|vsep|> دهاه في السير العمى </|bsep|> </|psep|> |
العارف المحض لا يخلو بسيرته | 0البسيط
| [
"العارف المحض لا يخلو بسيرته",
"وحاله طرفة من حكمة الأدب",
"فن تفاخر كان الفخر عن أدب",
"ون تذلل كان الذل عن سبب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41736.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> العارف المحض لا يخلو بسيرته <|vsep|> وحاله طرفة من حكمة الأدب </|bsep|> </|psep|> |
عارفنا جملة أيامه | 4السريع
| [
"عارفنا جملة أيامه",
"في خدمة الرحمن مصروفه",
"مجهولة عند أخ جاهل",
"لكر لدى العارف معروفه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41737.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عارفنا جملة أيامه <|vsep|> في خدمة الرحمن مصروفه </|bsep|> </|psep|> |
لابد للعارف من محنة | 0البسيط
| [
"لابد للعارف من محنة",
"في الخلق أو في المال أو في البدن",
"تلك على المؤمن مقضية",
"أنبأنا عن ذاك جد الحسن"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41738.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لابد للعارف من محنة <|vsep|> في الخلق أو في المال أو في البدن </|bsep|> </|psep|> |
سلوك طريق الرجال الأدب | 8المتقارب
| [
"سلوك طريق الرجال الأدب",
"وخوض الطريقة خوض العطب",
"فمن نازع الشيخ في أهله",
"بذم وأمل منه الأرب",
"كصاعد سطح بلا سلم",
"وطالب علم بقطع الحطب",
"وثاقب سيناء في برة",
"لعمرك أن نراك لا تعب",
"لأن يد القوم في أهلها",
"تسد على الغير باب الطلب",
"ضلوع الجهالة معوجة",
"تضيع الطريق على من ذهب",
"وسلك الطريق بلانية",
"عجب وجهل السلوك العجب"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41739.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_5|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سلوك طريق الرجال الأدب <|vsep|> وخوض الطريقة خوض العطب </|bsep|> <|bsep|> فمن نازع الشيخ في أهله <|vsep|> بذم وأمل منه الأرب </|bsep|> <|bsep|> كصاعد سطح بلا سلم <|vsep|> وطالب علم بقطع الحطب </|bsep|> <|bsep|> وثاقب سيناء في برة <|vsep|> لعمرك أن نراك لا تعب </|bsep|> <|bsep|> لأن يد القوم في أهلها <|vsep|> تسد على الغير باب الطلب </|bsep|> <|bsep|> ضلوع الجهالة معوجة <|vsep|> تضيع الطريق على من ذهب </|bsep|> </|psep|> |
يا جاهلاً قدر أهل البيت والمدد | 0البسيط
| [
"يا جاهلاً قدر أهل البيت والمدد",
"وذاهباً في الهوى الوهمي عن الرشد",
"شيخ العشيرة يحمي أهل عصبته",
"فكيف بالمصطفى علامة الأبد",
"ووعد ربك في تطهير عترته",
"بحكم الذكر لا يخفى على أحد"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41740.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا جاهلاً قدر أهل البيت والمدد <|vsep|> وذاهباً في الهوى الوهمي عن الرشد </|bsep|> <|bsep|> شيخ العشيرة يحمي أهل عصبته <|vsep|> فكيف بالمصطفى علامة الأبد </|bsep|> </|psep|> |
قال الصدور من الرجا | 6الكامل
| [
"قال الصدور من الرجا",
"ل ذا ولهت بنا تثبت",
"وافني بنفسك في عشي",
"رتنا ذا أملت تثبت",
"أوما علمت نبينا",
"يؤذيه أن داومت تبث"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41741.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قال الصدور من الرجا <|vsep|> ل ذا ولهت بنا تثبت </|bsep|> <|bsep|> وافني بنفسك في عشي <|vsep|> رتنا ذا أملت تثبت </|bsep|> </|psep|> |
حب سلمان حين صح لأهل ال | 1الخفيف
| [
"حب سلمان حين صح لأهل ال",
"بيت ذي المنصب العزيز المثنى",
"فالنبي الكريم عظم هذا السح",
"ب قدراً وقال سلمان منا"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41742.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حب سلمان حين صح لأهل ال <|vsep|> بيت ذي المنصب العزيز المثنى </|bsep|> </|psep|> |
أقول لقلبي حين ضاق مجاله | 5الطويل
| [
"أقول لقلبي حين ضاق مجاله",
"تأن ولا تعجل فأنت صبور",
"ويخلق ما لا تعلمون وأنه",
"على كل شيءٍ ما يشاء قدير"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41744.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقول لقلبي حين ضاق مجاله <|vsep|> تأن ولا تعجل فأنت صبور </|bsep|> </|psep|> |
بطرفة العين بارينا يغير ما | 0البسيط
| [
"بطرفة العين بارينا يغير ما",
"بعبده من شديد الخطب والحرج",
"وقبل ردة طرف العين من كرم",
"يقلب الأمر من ضيق لى فرج"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41745.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بطرفة العين بارينا يغير ما <|vsep|> بعبده من شديد الخطب والحرج </|bsep|> </|psep|> |
قالوا صبرت وقد أوذيت قلت لهم | 0البسيط
| [
"قالوا صبرت وقد أوذيت قلت لهم",
"صبرت والصبر للخيرات مفتاح",
"والأمر رديته للَه معتقداً",
"رد الأمور لى الرحمن صلاح",
"ني تبرأت من حولي ومن حيلي",
"تبرأ فيه للأحزان أفراح",
"وباتوكل أحمى من بني زمني",
"ففي التوكل مداد ونجاح"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41743.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قالوا صبرت وقد أوذيت قلت لهم <|vsep|> صبرت والصبر للخيرات مفتاح </|bsep|> <|bsep|> والأمر رديته للَه معتقداً <|vsep|> رد الأمور لى الرحمن صلاح </|bsep|> <|bsep|> ني تبرأت من حولي ومن حيلي <|vsep|> تبرأ فيه للأحزان أفراح </|bsep|> </|psep|> |
هذا كتاب منزل وزبور | 6الكامل
| [
"هذا كتاب منزل وزبور",
"فيه طروس شارةٍ وسطور",
"في ل عثمان الملوك بأنهم",
"خصوا برث الأرض وهو شهير",
"وهم العباد الصالحون كما أتى",
"في قول محي الدين وهو خبير",
"ورثوا الكتاب بقوة عملاً به",
"كل على نهج الصواب يسير",
"والدين والشرع المطهر عندهم",
"ما فيه صدع يبتغي وفطور",
"ولنصرة السلام شدوا أزرهم",
"فلهم على كل الملوك ظهور",
"ولزمرة العلماء في سلطانهم",
"شأن له التعظيم والتوقير",
"وتوارثوا هذا التوارث كابرا",
"عن كابر فحسامهم مشهور",
"من كل ذمر في العرمرم صائل",
"مثل العقاب جناحه منشور",
"يعتاد قنص الأسد في وثباته",
"درب بأحوال النزال خبير",
"حتى أتى ملك الملوك أمامنا",
"عبد الحميد الظافر المنصور",
"ورث الخلافة بانعقاد البيعة ال",
"غرا بها التهليل المنصور",
"وزهى به الكرسي وهو معظم",
"وبه تفاخر منبر وسرير",
"والملة السمحاء ملة أحمد ال",
"مختار بشر عمها وسرور",
"والكعبة الغرا وزمزم والصفا",
"والبيت حتى زائر ومزور",
"والجو والأقطار والاكتشاف وال",
"بر الفسيح وبحرها المسجور",
"بلسان حال للخليفة كلها",
"يدعو وكل حامد وشكور",
"كل غدا يسعى على مرضاته",
"سعى الخلوص وسعيه مشكور",
"ملك تطيلس بالعدالة والتقى",
"والحلم فهو موفق وصبور",
"قل للشقي الخارجي تعاندا",
"عن طاعة الخلفاء ليس يحور",
"أبدى العناد وقام بقصد حربه",
"ومع الفساد أتاه وهو جسور",
"يا غافلاً عن أصل حكمة شانه",
"ذا شبل ل بيتهم معمور",
"ومحقق أن الخلافة فيهم",
"حتى المعاد ويوم ينفخ صور",
"والسيد البستي صحح ذا وفى",
"ميزانه خبر أتى مشهور",
"في ل عثمان الأعاظم أنهم",
"أهل الحجى وعدوهم مكسور",
"ومن امتطى ظهر الخلاف لأمرهم",
"لازال وهو منكد مقهور",
"وعناية شملت لكل موحد",
"عطفاً وبأس في الأمور شهير",
"فتح به عم الأنام ونعمة",
"مذ جاء جاءت والسرور كبير",
"والنصر في كل الحروب يحفه",
"واللَه للعبد التقي نصير",
"مهلاً أمير المؤمنين فطب وكن",
"قرحاً فربك في الأمور قدير",
"خذ أنت بشرى عاجز مقصدوه",
"من مدحه وقصيده التبشير",
"فتح بقليد العناية فاتح",
"باب المسرة والنصير ظهير",
"لا بد من فتح قريب عاج",
"يطوى به من ربنا التدبير",
"ويقوم كل المسلمين لربهم",
"بالشكر وهو الواهب المشكور",
"ويقول داعي الحال منهم جهرةً",
"قد لاح من بطن الأمور أمور",
"فالحمد للَه الذي قد أذهب ال",
"أحزان عنا أنه لغفور"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41746.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> هذا كتاب منزل وزبور <|vsep|> فيه طروس شارةٍ وسطور </|bsep|> <|bsep|> في ل عثمان الملوك بأنهم <|vsep|> خصوا برث الأرض وهو شهير </|bsep|> <|bsep|> وهم العباد الصالحون كما أتى <|vsep|> في قول محي الدين وهو خبير </|bsep|> <|bsep|> ورثوا الكتاب بقوة عملاً به <|vsep|> كل على نهج الصواب يسير </|bsep|> <|bsep|> والدين والشرع المطهر عندهم <|vsep|> ما فيه صدع يبتغي وفطور </|bsep|> <|bsep|> ولنصرة السلام شدوا أزرهم <|vsep|> فلهم على كل الملوك ظهور </|bsep|> <|bsep|> ولزمرة العلماء في سلطانهم <|vsep|> شأن له التعظيم والتوقير </|bsep|> <|bsep|> وتوارثوا هذا التوارث كابرا <|vsep|> عن كابر فحسامهم مشهور </|bsep|> <|bsep|> من كل ذمر في العرمرم صائل <|vsep|> مثل العقاب جناحه منشور </|bsep|> <|bsep|> يعتاد قنص الأسد في وثباته <|vsep|> درب بأحوال النزال خبير </|bsep|> <|bsep|> حتى أتى ملك الملوك أمامنا <|vsep|> عبد الحميد الظافر المنصور </|bsep|> <|bsep|> ورث الخلافة بانعقاد البيعة ال <|vsep|> غرا بها التهليل المنصور </|bsep|> <|bsep|> وزهى به الكرسي وهو معظم <|vsep|> وبه تفاخر منبر وسرير </|bsep|> <|bsep|> والملة السمحاء ملة أحمد ال <|vsep|> مختار بشر عمها وسرور </|bsep|> <|bsep|> والكعبة الغرا وزمزم والصفا <|vsep|> والبيت حتى زائر ومزور </|bsep|> <|bsep|> والجو والأقطار والاكتشاف وال <|vsep|> بر الفسيح وبحرها المسجور </|bsep|> <|bsep|> بلسان حال للخليفة كلها <|vsep|> يدعو وكل حامد وشكور </|bsep|> <|bsep|> كل غدا يسعى على مرضاته <|vsep|> سعى الخلوص وسعيه مشكور </|bsep|> <|bsep|> ملك تطيلس بالعدالة والتقى <|vsep|> والحلم فهو موفق وصبور </|bsep|> <|bsep|> قل للشقي الخارجي تعاندا <|vsep|> عن طاعة الخلفاء ليس يحور </|bsep|> <|bsep|> أبدى العناد وقام بقصد حربه <|vsep|> ومع الفساد أتاه وهو جسور </|bsep|> <|bsep|> يا غافلاً عن أصل حكمة شانه <|vsep|> ذا شبل ل بيتهم معمور </|bsep|> <|bsep|> ومحقق أن الخلافة فيهم <|vsep|> حتى المعاد ويوم ينفخ صور </|bsep|> <|bsep|> والسيد البستي صحح ذا وفى <|vsep|> ميزانه خبر أتى مشهور </|bsep|> <|bsep|> في ل عثمان الأعاظم أنهم <|vsep|> أهل الحجى وعدوهم مكسور </|bsep|> <|bsep|> ومن امتطى ظهر الخلاف لأمرهم <|vsep|> لازال وهو منكد مقهور </|bsep|> <|bsep|> وعناية شملت لكل موحد <|vsep|> عطفاً وبأس في الأمور شهير </|bsep|> <|bsep|> فتح به عم الأنام ونعمة <|vsep|> مذ جاء جاءت والسرور كبير </|bsep|> <|bsep|> والنصر في كل الحروب يحفه <|vsep|> واللَه للعبد التقي نصير </|bsep|> <|bsep|> مهلاً أمير المؤمنين فطب وكن <|vsep|> قرحاً فربك في الأمور قدير </|bsep|> <|bsep|> خذ أنت بشرى عاجز مقصدوه <|vsep|> من مدحه وقصيده التبشير </|bsep|> <|bsep|> فتح بقليد العناية فاتح <|vsep|> باب المسرة والنصير ظهير </|bsep|> <|bsep|> لا بد من فتح قريب عاج <|vsep|> يطوى به من ربنا التدبير </|bsep|> <|bsep|> ويقوم كل المسلمين لربهم <|vsep|> بالشكر وهو الواهب المشكور </|bsep|> <|bsep|> ويقول داعي الحال منهم جهرةً <|vsep|> قد لاح من بطن الأمور أمور </|bsep|> </|psep|> |
أغث يا أحمد البدوي وأدرك | 16الوافر
| [
"أغث يا أحمد البدوي وأدرك",
"وكن عوني فأنت حمى الفقير",
"وبابك با جدك خير هاد",
"فجد بالعطف يا غوث الأسير",
"وقل حصل المراد ولا تدعني",
"رهين الضد بالخطب الخطير",
"بظلك لذت لوذة مستجير",
"لأنك أنت حصن المستجير",
"فساعدني بجبر الكسر عطفاً",
"بحرمة جدك القمر المنبر",
"أبا الفتيات يا غوث البرايا",
"ويا من سدت بالشأن الشهير",
"لرحب نداك قد الجأت ظهري",
"ومالي بين قومي من ظهير",
"وجئتك مخلصاً بسليم قلب",
"نحا لجنابك الرحب الكبير",
"وقبل في فم الخلاص فكراً",
"ثرى الأعتاب بالوجل الوفير",
"فحاشا أن أرد بلا مرادي",
"على وجلي ومالي من نصير",
"بجدك حيدر الكرار مولى",
"رجال الل والأسد الغيور",
"بأمك بضعة المختار ذات ال",
"وقار وشبلها الحسن الأمير",
"ومولانا الحسين أبي المعالي",
"وشمس صدور أبناء البشير"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41747.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أغث يا أحمد البدوي وأدرك <|vsep|> وكن عوني فأنت حمى الفقير </|bsep|> <|bsep|> وبابك با جدك خير هاد <|vsep|> فجد بالعطف يا غوث الأسير </|bsep|> <|bsep|> وقل حصل المراد ولا تدعني <|vsep|> رهين الضد بالخطب الخطير </|bsep|> <|bsep|> بظلك لذت لوذة مستجير <|vsep|> لأنك أنت حصن المستجير </|bsep|> <|bsep|> فساعدني بجبر الكسر عطفاً <|vsep|> بحرمة جدك القمر المنبر </|bsep|> <|bsep|> أبا الفتيات يا غوث البرايا <|vsep|> ويا من سدت بالشأن الشهير </|bsep|> <|bsep|> لرحب نداك قد الجأت ظهري <|vsep|> ومالي بين قومي من ظهير </|bsep|> <|bsep|> وجئتك مخلصاً بسليم قلب <|vsep|> نحا لجنابك الرحب الكبير </|bsep|> <|bsep|> وقبل في فم الخلاص فكراً <|vsep|> ثرى الأعتاب بالوجل الوفير </|bsep|> <|bsep|> فحاشا أن أرد بلا مرادي <|vsep|> على وجلي ومالي من نصير </|bsep|> <|bsep|> بجدك حيدر الكرار مولى <|vsep|> رجال الل والأسد الغيور </|bsep|> <|bsep|> بأمك بضعة المختار ذات ال <|vsep|> وقار وشبلها الحسن الأمير </|bsep|> </|psep|> |
ألقيت في باب أهل اللَه في حلب | 0البسيط
| [
"ألقيت في باب أهل اللَه في حلب",
"حملي وأملت أن تمحى بهم كربي",
"أني نزيلهم حاشا مكارمهم",
"ترضى انفصامي مهما ساءبي أدبي",
"هم للنزيل وهم أهل الدخيل وهم",
"عون الضعيف وأهل المن بالأرب",
"أهل الفتوة أسرار النبوة أص",
"حاب المروة أهل القدر والرتب",
"عبد بأعتابهم يرجو تفضلهم",
"نزيلهم وينادي يا ذوي حلب"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41748.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ألقيت في باب أهل اللَه في حلب <|vsep|> حملي وأملت أن تمحى بهم كربي </|bsep|> <|bsep|> أني نزيلهم حاشا مكارمهم <|vsep|> ترضى انفصامي مهما ساءبي أدبي </|bsep|> <|bsep|> هم للنزيل وهم أهل الدخيل وهم <|vsep|> عون الضعيف وأهل المن بالأرب </|bsep|> <|bsep|> أهل الفتوة أسرار النبوة أص <|vsep|> حاب المروة أهل القدر والرتب </|bsep|> </|psep|> |
ربطت بحبل عنقا الشرق حبلى | 16الوافر
| [
"ربطت بحبل عنقا الشرق حبلى",
"ومنه لجأت بالحصن الجليل",
"هو الكشاف للبلوى سريعاً",
"هو الجيلي فداه أنا وجيلي"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41749.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ربطت بحبل عنقا الشرق حبلى <|vsep|> ومنه لجأت بالحصن الجليل </|bsep|> </|psep|> |
من للفقير المشتكي من حاله | 6الكامل
| [
"من للفقير المشتكي من حاله",
"والمذنب المحزون من أفعاله",
"لا رجال الغيب أصحاب الحمى",
"أهل الهدى للحائر المتواله",
"يا سادتي عبد على أعتابكم",
"ضاق المقام به وضاع بحاله",
"لزم الخطايا في جميع أموره",
"واستصحب العصيان في أعماله",
"ركب الذنوب وسار في بحر الهوى",
"وأتى الرحاب مسربلاً بضلاله",
"خجل كئيب خائف من ذنبه",
"وجل حتى الظهر من أثقاله",
"سلك الطريق مقلداً بسلوككم",
"وأضاع خدمة سلككم بمقاله",
"وأتى بدعوى الحب يقرع بابكم",
"والجهل منعقد على أذياله",
"وأبى الياب بغير نيل نوالكم",
"مع علمه التقصير في منواله",
"وشدت بلابل ذنبه برياضكم",
"وحكت طيور غواه عن ماله",
"فبحقكم جودوا له بمراده",
"وتحننوا عطفاً على أحواله",
"وتكرموا لطفاً عليه بنظرةٍ",
"وصلوا حبال نوالكم بحباله",
"وخذوه في بحر الحناية واكشفوا",
"بلواه بالخراج من أوحاله",
"يا سادتي كرماً بعزة قدركم",
"فعبيدكم أضحى كشخص خياله",
"أمسى غريباً نازحاً عن أهله",
"ومشتتاً عن بيتهم وعياله",
"فصديقه يبكي عليه تشوقاً",
"وعدوه في فرحة لنكاله",
"حاشاكموا أن تتركوا طفلاً لكم",
"أبكاه بعد الدار عن أطفاله",
"لكم المروة لا لغير جنابكم",
"والفضل هيكلكم بنور هلاله",
"ولكم مقام الفخر يلمع في الورى",
"كالشمس لاح بحاله وبقاله",
"ولكم يد المدد التي من ربكم",
"منحنت بسر جماله وجلاله",
"ولكم عن الغيب التلقي في السرا",
"ولكم وصول بالرسول وله",
"يا سادتي وجل ببابكم التجا",
"متنصلاً عن أهله ورجاله",
"ترك الوسائط طائراً بجنابكم",
"وجنابكم كفؤ لحل عقاله",
"كم من فقيرٍ كان مذكنتم له",
"رقصت طيور الفخر تحت ظلاله",
"حنوا على العبد الضعيف بنظرة",
"يأتي الصلاح بها لمفسد حاله",
"فالناس في وصل وذاك بقطعة",
"فكفى الجفا منواله بوصاله",
"أمسى ذليل الحال وهو مؤمل",
"حسانكم فادنواه من ماله",
"فبنفحه أن تنظروه بعطفكم",
"يحيى ويسرى ذاك منه لله",
"حاشاكموا بعد الوقوف ببابكم",
"أن تمنعوا عنه الذي في باله",
"جعل الوسيلة أحمد الغوث الذي",
"ورث العناية عن أبيه وخاله",
"قطب الورى الأسد الرفاعي شيخنا",
"من تستظل الأوليا بظلاله",
"علم الرجال أمام كل طريقة",
"قطب الجميع وحالهم من حاله",
"تاج المشايخ في العراق وغيرها",
"وهو المام المقتدي بكماله",
"فبحقه وبحق أهل طريقه",
"وبحزبه وبجيشه وبله",
"وبحق بان اللَه قطب الأوليا",
"من أغرق الطلاب من أفضاله",
"شمس العراق حقيقة المدد الذي",
"أطواره دلت على أحواله",
"وبسيدي النبيو غوث زمانه",
"منجي أسير الذل من أغلاله",
"وبحضرة الشيخ الدسوقي من أقر",
"ر الأوليا بعلي كامل حاله",
"وبحضرة الصياد أحمد شيخنا",
"محي طريقتنا بنور جماله",
"وبكل قطب عارف في ربه",
"وبكل شيخ فاق عن أمثاله",
"وبجميع أهل اللَه بالقطب الذي",
"رجع الزمان لرأيه ومقاله",
"وبكم جميعاً سامحوا عبداً لكم",
"وتحملوا ما كان من أثقاله",
"وبعطفكم قوموا لنيل مراده",
"كرماً ولا تقصوه عن ماله",
"فله كلاب أذية فرحوا بما",
"نقر الفراق عليه من جلجاله",
"حسدوه مذ كنتم له وتطاولوا",
"من لؤمهم حسداً لبغض خياله",
"ظنوا بأن بساط عزكم انطوى",
"عنه وأصبح نادماً في حاله",
"هو طفلكم والسبع عيب أن يرى",
"أيدي الكلاب تصول في أشباله",
"هل غيرة من باب جانب جودكم",
"تبقى الحسود بغيظ كيد ضلاله",
"هل نفحة هل نظرة هل غوثةٌ",
"ترقى خويدكم لنيل مناله",
"فوحقكم ما حال عن أبوابكم",
"أبداً ولا وجهاً يرى لحاله",
"غوثاً وعوناً سادتي يا سادتي",
"فالدمع قد أعيا من رساله",
"حفر الخدود وجر أخدود العنى",
"بالوجه فالتف بضي زلاله",
"فهو الحقير الخالدي أبو الهدى",
"راجي نواله الفيض من أبطاله",
"ختم القصيدة بالصلاة مسلماً",
"فيها على الهادي الحبيب وله",
"وعلى جميع الصحب والقوم الذي",
"ن مشوا على منواله أمر كماله",
"وعلى رجال الغيب ما حادشدا",
"من للفقير المشتكي من حاله"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41750.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> من للفقير المشتكي من حاله <|vsep|> والمذنب المحزون من أفعاله </|bsep|> <|bsep|> لا رجال الغيب أصحاب الحمى <|vsep|> أهل الهدى للحائر المتواله </|bsep|> <|bsep|> يا سادتي عبد على أعتابكم <|vsep|> ضاق المقام به وضاع بحاله </|bsep|> <|bsep|> لزم الخطايا في جميع أموره <|vsep|> واستصحب العصيان في أعماله </|bsep|> <|bsep|> ركب الذنوب وسار في بحر الهوى <|vsep|> وأتى الرحاب مسربلاً بضلاله </|bsep|> <|bsep|> خجل كئيب خائف من ذنبه <|vsep|> وجل حتى الظهر من أثقاله </|bsep|> <|bsep|> سلك الطريق مقلداً بسلوككم <|vsep|> وأضاع خدمة سلككم بمقاله </|bsep|> <|bsep|> وأتى بدعوى الحب يقرع بابكم <|vsep|> والجهل منعقد على أذياله </|bsep|> <|bsep|> وأبى الياب بغير نيل نوالكم <|vsep|> مع علمه التقصير في منواله </|bsep|> <|bsep|> وشدت بلابل ذنبه برياضكم <|vsep|> وحكت طيور غواه عن ماله </|bsep|> <|bsep|> فبحقكم جودوا له بمراده <|vsep|> وتحننوا عطفاً على أحواله </|bsep|> <|bsep|> وتكرموا لطفاً عليه بنظرةٍ <|vsep|> وصلوا حبال نوالكم بحباله </|bsep|> <|bsep|> وخذوه في بحر الحناية واكشفوا <|vsep|> بلواه بالخراج من أوحاله </|bsep|> <|bsep|> يا سادتي كرماً بعزة قدركم <|vsep|> فعبيدكم أضحى كشخص خياله </|bsep|> <|bsep|> أمسى غريباً نازحاً عن أهله <|vsep|> ومشتتاً عن بيتهم وعياله </|bsep|> <|bsep|> فصديقه يبكي عليه تشوقاً <|vsep|> وعدوه في فرحة لنكاله </|bsep|> <|bsep|> حاشاكموا أن تتركوا طفلاً لكم <|vsep|> أبكاه بعد الدار عن أطفاله </|bsep|> <|bsep|> لكم المروة لا لغير جنابكم <|vsep|> والفضل هيكلكم بنور هلاله </|bsep|> <|bsep|> ولكم مقام الفخر يلمع في الورى <|vsep|> كالشمس لاح بحاله وبقاله </|bsep|> <|bsep|> ولكم يد المدد التي من ربكم <|vsep|> منحنت بسر جماله وجلاله </|bsep|> <|bsep|> ولكم عن الغيب التلقي في السرا <|vsep|> ولكم وصول بالرسول وله </|bsep|> <|bsep|> يا سادتي وجل ببابكم التجا <|vsep|> متنصلاً عن أهله ورجاله </|bsep|> <|bsep|> ترك الوسائط طائراً بجنابكم <|vsep|> وجنابكم كفؤ لحل عقاله </|bsep|> <|bsep|> كم من فقيرٍ كان مذكنتم له <|vsep|> رقصت طيور الفخر تحت ظلاله </|bsep|> <|bsep|> حنوا على العبد الضعيف بنظرة <|vsep|> يأتي الصلاح بها لمفسد حاله </|bsep|> <|bsep|> فالناس في وصل وذاك بقطعة <|vsep|> فكفى الجفا منواله بوصاله </|bsep|> <|bsep|> أمسى ذليل الحال وهو مؤمل <|vsep|> حسانكم فادنواه من ماله </|bsep|> <|bsep|> فبنفحه أن تنظروه بعطفكم <|vsep|> يحيى ويسرى ذاك منه لله </|bsep|> <|bsep|> حاشاكموا بعد الوقوف ببابكم <|vsep|> أن تمنعوا عنه الذي في باله </|bsep|> <|bsep|> جعل الوسيلة أحمد الغوث الذي <|vsep|> ورث العناية عن أبيه وخاله </|bsep|> <|bsep|> قطب الورى الأسد الرفاعي شيخنا <|vsep|> من تستظل الأوليا بظلاله </|bsep|> <|bsep|> علم الرجال أمام كل طريقة <|vsep|> قطب الجميع وحالهم من حاله </|bsep|> <|bsep|> تاج المشايخ في العراق وغيرها <|vsep|> وهو المام المقتدي بكماله </|bsep|> <|bsep|> فبحقه وبحق أهل طريقه <|vsep|> وبحزبه وبجيشه وبله </|bsep|> <|bsep|> وبحق بان اللَه قطب الأوليا <|vsep|> من أغرق الطلاب من أفضاله </|bsep|> <|bsep|> شمس العراق حقيقة المدد الذي <|vsep|> أطواره دلت على أحواله </|bsep|> <|bsep|> وبسيدي النبيو غوث زمانه <|vsep|> منجي أسير الذل من أغلاله </|bsep|> <|bsep|> وبحضرة الشيخ الدسوقي من أقر <|vsep|> ر الأوليا بعلي كامل حاله </|bsep|> <|bsep|> وبحضرة الصياد أحمد شيخنا <|vsep|> محي طريقتنا بنور جماله </|bsep|> <|bsep|> وبكل قطب عارف في ربه <|vsep|> وبكل شيخ فاق عن أمثاله </|bsep|> <|bsep|> وبجميع أهل اللَه بالقطب الذي <|vsep|> رجع الزمان لرأيه ومقاله </|bsep|> <|bsep|> وبكم جميعاً سامحوا عبداً لكم <|vsep|> وتحملوا ما كان من أثقاله </|bsep|> <|bsep|> وبعطفكم قوموا لنيل مراده <|vsep|> كرماً ولا تقصوه عن ماله </|bsep|> <|bsep|> فله كلاب أذية فرحوا بما <|vsep|> نقر الفراق عليه من جلجاله </|bsep|> <|bsep|> حسدوه مذ كنتم له وتطاولوا <|vsep|> من لؤمهم حسداً لبغض خياله </|bsep|> <|bsep|> ظنوا بأن بساط عزكم انطوى <|vsep|> عنه وأصبح نادماً في حاله </|bsep|> <|bsep|> هو طفلكم والسبع عيب أن يرى <|vsep|> أيدي الكلاب تصول في أشباله </|bsep|> <|bsep|> هل غيرة من باب جانب جودكم <|vsep|> تبقى الحسود بغيظ كيد ضلاله </|bsep|> <|bsep|> هل نفحة هل نظرة هل غوثةٌ <|vsep|> ترقى خويدكم لنيل مناله </|bsep|> <|bsep|> فوحقكم ما حال عن أبوابكم <|vsep|> أبداً ولا وجهاً يرى لحاله </|bsep|> <|bsep|> غوثاً وعوناً سادتي يا سادتي <|vsep|> فالدمع قد أعيا من رساله </|bsep|> <|bsep|> حفر الخدود وجر أخدود العنى <|vsep|> بالوجه فالتف بضي زلاله </|bsep|> <|bsep|> فهو الحقير الخالدي أبو الهدى <|vsep|> راجي نواله الفيض من أبطاله </|bsep|> <|bsep|> ختم القصيدة بالصلاة مسلماً <|vsep|> فيها على الهادي الحبيب وله </|bsep|> <|bsep|> وعلى جميع الصحب والقوم الذي <|vsep|> ن مشوا على منواله أمر كماله </|bsep|> </|psep|> |
قوم بذكرهم الحياة وحبهم | 6الكامل
| [
"قوم بذكرهم الحياة وحبهم",
"روح الحياة لهيئة الأحباب",
"وصلوا لى المقصود فاتصلت بهم",
"أسرار بارئهم بغير حجاب"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41752.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قوم بذكرهم الحياة وحبهم <|vsep|> روح الحياة لهيئة الأحباب </|bsep|> </|psep|> |
بسرطه وأم الآل فاطمة | 0البسيط
| [
"بسرطه وأم الل فاطمة",
"والمرتضى والرفاعي صاحب العلم",
"شيدت رحاب بني الصياد ثم سمت",
"مجداً بفضل له لواسع الكرم"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41753.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بسرطه وأم الل فاطمة <|vsep|> والمرتضى والرفاعي صاحب العلم </|bsep|> </|psep|> |
لبني الصياد صياد السباع | 3الرمل
| [
"لبني الصياد صياد السباع",
"جئت أرجو منهم الفضل الوفير",
"ولهم سر سري في كل قاع",
"ويد تجري بتصريف القدير",
"ولهم في الأوليا باع طويل",
"ولهم بين الورى قدر كبير",
"وأبوهم سيد القوم الجليل",
"أحمد الغوث الرفاعي الشهير",
"هم حماتي كلما شد الوثاق",
"ولهم ألجأ في كل الأمور",
"وهم غوثي ذا ضاق الخناق",
"وذا جار العدا نعم النصير"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41754.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_3|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لبني الصياد صياد السباع <|vsep|> جئت أرجو منهم الفضل الوفير </|bsep|> <|bsep|> ولهم سر سري في كل قاع <|vsep|> ويد تجري بتصريف القدير </|bsep|> <|bsep|> ولهم في الأوليا باع طويل <|vsep|> ولهم بين الورى قدر كبير </|bsep|> <|bsep|> وأبوهم سيد القوم الجليل <|vsep|> أحمد الغوث الرفاعي الشهير </|bsep|> <|bsep|> هم حماتي كلما شد الوثاق <|vsep|> ولهم ألجأ في كل الأمور </|bsep|> </|psep|> |
وإن بني الصياد عال مقامهم | 5الطويل
| [
"ون بني الصياد عال مقامهم",
"ومظهرهم سام بكل مقام",
"سلالة ل عظم اللَه قدرهم",
"وأعظمهم في البيت ل خزام",
"أساتيذ أعيان وأعيان سادة",
"عنايتهم باب لكل مرام",
"وقادة أقطاب وأقطاب قادة",
"وأكرم أخيار وخير كرام"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41755.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ون بني الصياد عال مقامهم <|vsep|> ومظهرهم سام بكل مقام </|bsep|> <|bsep|> سلالة ل عظم اللَه قدرهم <|vsep|> وأعظمهم في البيت ل خزام </|bsep|> <|bsep|> أساتيذ أعيان وأعيان سادة <|vsep|> عنايتهم باب لكل مرام </|bsep|> </|psep|> |
سيدنا الشيخ على الخزام | 4السريع
| [
"سيدنا الشيخ على الخزام",
"سليل ها ديناً عليه السلام",
"بضعة أصحاب العبا مرشد الوق",
"ت مام القوم حلو الكلام",
"الخالدي الأحمدي الذي",
"كان ولياً قبل عهد الفطام",
"العازف الأمي من قلبه",
"حول عن علم الغيوب اللثام",
"قطب رحى الوقت على أمره",
"دارت وفيها قام حين استقام",
"كأنه في عصره بالعلا",
"قام على طور علي المام",
"حبر شجاع ضيغم واصل",
"بحر خضم حين يدعى حسام",
"في الشرق والغرب كراماته",
"معروفة بين الرجال الكرام",
"من عترة طابت بأخبارهم",
"تهامة الفيحا وهند وشام",
"ووارث القطب الرفاعي من",
"ثاره تروي ليوم القيام",
"لاثم كف المفصطفى ملجأ الأق",
"طاب ذو الهمة غوث الأنام",
"وبضعة الصياد قطب الورى",
"سبط سراج الدين عالي المقام",
"صاد العلا من رحب أجداده",
"كرام أهل البيت أهل الهيام",
"أهل طريق اللَه أهل الوفا",
"أهل قيام الليل أهل الصيام",
"يا ابن حسين شيخنا الكامل الشه",
"م الكريم الهاشمي الهمام",
"ألفت عنان القلب نحوي وقل",
"أنت بأمن اللَه حاشا تضام",
"وأنت في الدنيا عزيزبنا",
"وبيننا منا بدار السلام",
"أدعوك يا جداه فانهض لما",
"أرجوه واسعفني بنيل المرام",
"فأنت مقبول الرجا في حمى",
"جدك تاج الأنبياء الحمام",
"وله والصحب والأوليا",
"ما عطر النظم بمسك الختام"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41756.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> سيدنا الشيخ على الخزام <|vsep|> سليل ها ديناً عليه السلام </|bsep|> <|bsep|> بضعة أصحاب العبا مرشد الوق <|vsep|> ت مام القوم حلو الكلام </|bsep|> <|bsep|> الخالدي الأحمدي الذي <|vsep|> كان ولياً قبل عهد الفطام </|bsep|> <|bsep|> العازف الأمي من قلبه <|vsep|> حول عن علم الغيوب اللثام </|bsep|> <|bsep|> قطب رحى الوقت على أمره <|vsep|> دارت وفيها قام حين استقام </|bsep|> <|bsep|> كأنه في عصره بالعلا <|vsep|> قام على طور علي المام </|bsep|> <|bsep|> حبر شجاع ضيغم واصل <|vsep|> بحر خضم حين يدعى حسام </|bsep|> <|bsep|> في الشرق والغرب كراماته <|vsep|> معروفة بين الرجال الكرام </|bsep|> <|bsep|> من عترة طابت بأخبارهم <|vsep|> تهامة الفيحا وهند وشام </|bsep|> <|bsep|> ووارث القطب الرفاعي من <|vsep|> ثاره تروي ليوم القيام </|bsep|> <|bsep|> لاثم كف المفصطفى ملجأ الأق <|vsep|> طاب ذو الهمة غوث الأنام </|bsep|> <|bsep|> وبضعة الصياد قطب الورى <|vsep|> سبط سراج الدين عالي المقام </|bsep|> <|bsep|> صاد العلا من رحب أجداده <|vsep|> كرام أهل البيت أهل الهيام </|bsep|> <|bsep|> أهل طريق اللَه أهل الوفا <|vsep|> أهل قيام الليل أهل الصيام </|bsep|> <|bsep|> يا ابن حسين شيخنا الكامل الشه <|vsep|> م الكريم الهاشمي الهمام </|bsep|> <|bsep|> ألفت عنان القلب نحوي وقل <|vsep|> أنت بأمن اللَه حاشا تضام </|bsep|> <|bsep|> وأنت في الدنيا عزيزبنا <|vsep|> وبيننا منا بدار السلام </|bsep|> <|bsep|> أدعوك يا جداه فانهض لما <|vsep|> أرجوه واسعفني بنيل المرام </|bsep|> <|bsep|> فأنت مقبول الرجا في حمى <|vsep|> جدك تاج الأنبياء الحمام </|bsep|> </|psep|> |
بمقري الباز مولانا حمانا | 16الوافر
| [
"بمقري الباز مولانا حمانا",
"سراج الدين من للقوم ساقي",
"ألوذ وألتجي بحماه جهرا",
"ليحمل حمالة شدت وثاقي",
"ون بقيت على ظهري فعاري",
"على شيخ المشايخ بالعراق"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41757.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بمقري الباز مولانا حمانا <|vsep|> سراج الدين من للقوم ساقي </|bsep|> <|bsep|> ألوذ وألتجي بحماه جهرا <|vsep|> ليحمل حمالة شدت وثاقي </|bsep|> </|psep|> |
هز منها النسيم خصراً رفيعاً | 1الخفيف
| [
"هز منها النسيم خصراً رفيعاً",
"غز حين التوى فؤاداً وجيمعا",
"وبكشف النقاب عنها ترأى",
"بدر وجه دعا الهلال وضيعا",
"ظبية تجعل الأسود أساري",
"والأمير الخطير عبداً مطيعا",
"فتكت في القلوب فتك مواض",
"وأسالت على الخدود دموعا",
"يستعير الخطار منها اختزازاً",
"والصباح الصافي الشعاع طلوعا",
"كلما أقبلت ولاح ضياها",
"أبدعت للعيون طرزاً بديعا",
"وذا أرسلت من الطرف سهما",
"صار شهم البيدا طعيناً صريعا",
"هيئة ركبت بخالص حسن",
"فجلت هيكلاً عظيماً منيعا",
"المام الغوث الحسيني الرفاعي",
"من سما موقعاً وقدراً رفيعا",
"كعبة العارفين قطب البرايا",
"سيد طاب مبدأ وفروعا",
"وعلاهمة وفاق كمالا",
"وانجلى مظهراً وجل صنيعا",
"علم في أكابر القوم فرد",
"وغمام أمضى الزمان خشوعا",
"مد فوق الأيام ذكراً وصوماً",
"والليالي سجوده والركوعا",
"سيد عارف ولي جليل",
"صار سر الولاية مجموعا",
"كان في وقته ماماً عظيما",
"ومغيثاً وفي الخطوب شفيعا",
"وهماماً ذا دعى لمهم",
"ومعيناً مراعياً من أريعا",
"كل من فيه لاذ نال الأماني",
"وغدا فيه سره مطبوعا",
"وثوت في فؤاده منه الطا",
"ف المعاني فرصعت ترصيعا",
"رضي اللَه عنه كم يوم قصد",
"سهمه شق في القلوب دروعا",
"ولكم سر بالعناية بالاً",
"كان من صادم الشر ورجزوعا",
"وكفى خائفاً وصان نزيلاً",
"وحمى لاجئاً وأغنى وقيعا",
"رحبه ملجأ الرجال ونادي",
"ه لأهل السلوك صار ربيعا",
"أمره نافذ وفي كل ن",
"لم يزل صوت سره مسموعا",
"أنا عبد له ولي فيه قلب",
"هزه الوجد منذ كنت رضيعا",
"يا ملاذي يا عين ذرية الصيا",
"د يا كثر الجميع خضوعا",
"يا عظيم المقام يا مرشد الس",
"لام يا غوث من دعاك ملوعا",
"يا ابن بنت الرسول يا عالم ال",
"فراد في كل ما خفى وأذيعا",
"يا نصيري يا سيدي يا سراج الدي",
"ن يا قدوة الشيوخ جميعا",
"ميل الطرف بالعناية نحوي",
"وتدارك طفلاً مع الفؤاد نقيعا",
"وصل الحبل بالقبول وانعم",
"بشفا الوصل عاجلاً وسريعا",
"وعليك الرضوان ما هطل المز",
"ن فأحيا مفاوزاً وربوعا"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41758.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_0|> ع <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> هز منها النسيم خصراً رفيعاً <|vsep|> غز حين التوى فؤاداً وجيمعا </|bsep|> <|bsep|> وبكشف النقاب عنها ترأى <|vsep|> بدر وجه دعا الهلال وضيعا </|bsep|> <|bsep|> ظبية تجعل الأسود أساري <|vsep|> والأمير الخطير عبداً مطيعا </|bsep|> <|bsep|> فتكت في القلوب فتك مواض <|vsep|> وأسالت على الخدود دموعا </|bsep|> <|bsep|> يستعير الخطار منها اختزازاً <|vsep|> والصباح الصافي الشعاع طلوعا </|bsep|> <|bsep|> كلما أقبلت ولاح ضياها <|vsep|> أبدعت للعيون طرزاً بديعا </|bsep|> <|bsep|> وذا أرسلت من الطرف سهما <|vsep|> صار شهم البيدا طعيناً صريعا </|bsep|> <|bsep|> هيئة ركبت بخالص حسن <|vsep|> فجلت هيكلاً عظيماً منيعا </|bsep|> <|bsep|> المام الغوث الحسيني الرفاعي <|vsep|> من سما موقعاً وقدراً رفيعا </|bsep|> <|bsep|> كعبة العارفين قطب البرايا <|vsep|> سيد طاب مبدأ وفروعا </|bsep|> <|bsep|> وعلاهمة وفاق كمالا <|vsep|> وانجلى مظهراً وجل صنيعا </|bsep|> <|bsep|> علم في أكابر القوم فرد <|vsep|> وغمام أمضى الزمان خشوعا </|bsep|> <|bsep|> مد فوق الأيام ذكراً وصوماً <|vsep|> والليالي سجوده والركوعا </|bsep|> <|bsep|> سيد عارف ولي جليل <|vsep|> صار سر الولاية مجموعا </|bsep|> <|bsep|> كان في وقته ماماً عظيما <|vsep|> ومغيثاً وفي الخطوب شفيعا </|bsep|> <|bsep|> وهماماً ذا دعى لمهم <|vsep|> ومعيناً مراعياً من أريعا </|bsep|> <|bsep|> كل من فيه لاذ نال الأماني <|vsep|> وغدا فيه سره مطبوعا </|bsep|> <|bsep|> وثوت في فؤاده منه الطا <|vsep|> ف المعاني فرصعت ترصيعا </|bsep|> <|bsep|> رضي اللَه عنه كم يوم قصد <|vsep|> سهمه شق في القلوب دروعا </|bsep|> <|bsep|> ولكم سر بالعناية بالاً <|vsep|> كان من صادم الشر ورجزوعا </|bsep|> <|bsep|> وكفى خائفاً وصان نزيلاً <|vsep|> وحمى لاجئاً وأغنى وقيعا </|bsep|> <|bsep|> رحبه ملجأ الرجال ونادي <|vsep|> ه لأهل السلوك صار ربيعا </|bsep|> <|bsep|> أمره نافذ وفي كل ن <|vsep|> لم يزل صوت سره مسموعا </|bsep|> <|bsep|> أنا عبد له ولي فيه قلب <|vsep|> هزه الوجد منذ كنت رضيعا </|bsep|> <|bsep|> يا ملاذي يا عين ذرية الصيا <|vsep|> د يا كثر الجميع خضوعا </|bsep|> <|bsep|> يا عظيم المقام يا مرشد الس <|vsep|> لام يا غوث من دعاك ملوعا </|bsep|> <|bsep|> يا ابن بنت الرسول يا عالم ال <|vsep|> فراد في كل ما خفى وأذيعا </|bsep|> <|bsep|> يا نصيري يا سيدي يا سراج الدي <|vsep|> ن يا قدوة الشيوخ جميعا </|bsep|> <|bsep|> ميل الطرف بالعناية نحوي <|vsep|> وتدارك طفلاً مع الفؤاد نقيعا </|bsep|> <|bsep|> وصل الحبل بالقبول وانعم <|vsep|> بشفا الوصل عاجلاً وسريعا </|bsep|> </|psep|> |
لأعتاب صياد السباع أمامنا | 5الطويل
| [
"لأعتاب صياد السباع أمامنا",
"أمام شيوخ العارفين ابن أحمد",
"رفعت أموري والتجأت بظله",
"ولا شك كنز الخير ل محمد"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41759.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لأعتاب صياد السباع أمامنا <|vsep|> أمام شيوخ العارفين ابن أحمد </|bsep|> </|psep|> |
لأحمد الصياد قد | 2الرجز
| [
"لأحمد الصياد قد",
"لجأت أرجو منه همه",
"فذاك نعم المرتجي",
"والغوث في وقت المهمه"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41760.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_15|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لأحمد الصياد قد <|vsep|> لجأت أرجو منه همه </|bsep|> </|psep|> |
يا أحمد الصبا يا منجد ال | 4السريع
| [
"يا أحمد الصبا يا منجد ال",
"عيان يا صدر صدور الرجال",
"يا بضعة المختار يا ابن الرفا",
"عي يا مام القوم أهل الكمال",
"أغث فني حول أعتابكم",
"أطوف يا مولاي في كل حال"
] | قصيدة قصيره | https://www.aldiwan.net/poem41761.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_16|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا أحمد الصبا يا منجد ال <|vsep|> عيان يا صدر صدور الرجال </|bsep|> <|bsep|> يا بضعة المختار يا ابن الرفا <|vsep|> عي يا مام القوم أهل الكمال </|bsep|> </|psep|> |
لمعت بوارق دولة الإرشاد | 6الكامل
| [
"لمعت بوارق دولة الرشاد",
"برحاب قطب الأوليا الصياد",
"غوث الزمان أبي علي صاحب الس",
"ر الجلي وكوكب الفراد",
"قطب الوجود سليل أشرف مرسل",
"صدر الكابر حجة الأوتاد",
"علم الشيوخ وكنز كل فضيلةٍ",
"فحل الرجال خلاصة الأسياد",
"عظمت مناقبه وجلت رتبة",
"أحواله ونمت عن التعداد",
"وبه انطوت أسرار غيب طلسمت",
"في كنزه مع نشأة الحاد",
"وله انجلت أنوار كل خفية",
"من فيض والده الرسول الهادي",
"فطغت بحار فيوضه وطمت فعم",
"مت بالندا غادي الورى والصادي",
"فالجأ لدولة عزه يا صاح ن",
"خفت العدا وشماته الحساد",
"فهو الغيور على الدخيل وناصر اللا",
"جي الذليل وملجأ القصاد",
"مولاي عز الدين أحمد هيكل ال",
"برهان كعبة جحفل الأمجاد",
"شبل الحسين ونجل موسى ال",
"كاظم الشهم الجليل وبضعة السجاد",
"سبط الرفاعي قطب أقطاب الورى",
"أستاذ أهل الذكر والأوراد",
"قمر تسلسل من أجل رقا",
"ئق النور القديم اللامع الوقاد",
"أسد له أحيا الله مريده",
"بعد الوفاة بصحبة النساد",
"ولقد قضى العام الطويل بسجدة",
"فوق الثرى الثرى ببطاح أطيب وادي",
"وأفاق بعد مرور ذاك العام من",
"غيب السجود لحضرة الأشهاد",
"وببصرة صاد السباع بلفتة",
"ولوى ببأس شوكة الساد",
"وأتت له الأسماك تسبح من شرا",
"ع البحر تقصد فيضة المداد",
"وعزيز مصر حين حاربه طوى",
"شأن العزيز فمات بالنكاد",
"وبجرف هبت أنبع المولى له ال",
"ماء الزلال وفاض للوراد",
"أخذ التفكر والتعبد ديدنا",
"وعلا الرجال بقوة استعداد",
"وأطال في اللَه الخضوع وغاب عن",
"غير وفارق فرقة الأضداد",
"وأنار محراب الجهاد بربه",
"ومحى الهوى معنى بخير جهاد",
"وأدار كأس الوصل للطلاب بال",
"عزم القوي وهمة وسداد",
"ترك السوى وأباد أستار الهوى",
"فسرت لوامعه بكل بلاد",
"وبه التجا أهل الطريق وقد نجا",
"حزب السلوك به من البعاد",
"فهو المغيث ذا الذميم سطا وجا",
"ر معاند واستل سيف معادي",
"وهو الهزبر المستعان بجاهه ال",
"عالي المنار على الزمان العادي",
"شيخي وأستاذي وغاية ملطبي",
"وحمايتي ووقايتي وعمادي",
"ومحل رابي وحامل حملتي",
"ومساعدي أبداً بكل مراد",
"جد ذا ضاق الخناق وجدته",
"نعم المجد لنصرة الأولاد",
"وأب أبى سلطان دولة سره",
"لا وصول بنيه للسعاد",
"فخري بعزة مجده السامي الذرى",
"أن يفخر الأحفاد بالأجداد",
"أرجو بفضل وصوله وأصوله",
"قطع البعاد ووصل حبل ودادي",
"فلقد كلفت من الزمان وغبت عن",
"أيامه وحلاوة الأعياد",
"ونسيت من همي وقلة همتي",
"وطني وأحبابي بذاك النادي",
"فعسى بجاه ابن الرفاعي أحمد الص",
"صياد يصلح بالرشاد فسادي",
"وعساه يسعف بالرضى فلقد قضى",
"زمني علي ببعده المتمادي",
"غوثاه يا صياد يا ابن السا",
"دة الأجواد ل السادة الأجواد",
"أدرك بجدك لوعتي وارحم ضنى",
"حالي ولاحظني وفك قيادي",
"وعليك رضوان الله ورحمة",
"تغشى ضريح حيطة الرشاد",
"وصلاة رب العالمين وجوده",
"يهدي لجدك علة اليجاد",
"وعلى بنيه وصحبه والتابعي",
"ن ذوي الهدى ما حن ليلاً حادي",
"وعلى جهابذة الطريق وحزبهم",
"أين انتحوا بالغور والأنجاد"
] | قصيدة عامه | https://www.aldiwan.net/poem41762.html | أبو الهدى الصيادي | محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم. | https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi | العصر الحديث | سوريا | null | null | <|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لمعت بوارق دولة الرشاد <|vsep|> برحاب قطب الأوليا الصياد </|bsep|> <|bsep|> غوث الزمان أبي علي صاحب الس <|vsep|> ر الجلي وكوكب الفراد </|bsep|> <|bsep|> قطب الوجود سليل أشرف مرسل <|vsep|> صدر الكابر حجة الأوتاد </|bsep|> <|bsep|> علم الشيوخ وكنز كل فضيلةٍ <|vsep|> فحل الرجال خلاصة الأسياد </|bsep|> <|bsep|> عظمت مناقبه وجلت رتبة <|vsep|> أحواله ونمت عن التعداد </|bsep|> <|bsep|> وبه انطوت أسرار غيب طلسمت <|vsep|> في كنزه مع نشأة الحاد </|bsep|> <|bsep|> وله انجلت أنوار كل خفية <|vsep|> من فيض والده الرسول الهادي </|bsep|> <|bsep|> فطغت بحار فيوضه وطمت فعم <|vsep|> مت بالندا غادي الورى والصادي </|bsep|> <|bsep|> فالجأ لدولة عزه يا صاح ن <|vsep|> خفت العدا وشماته الحساد </|bsep|> <|bsep|> فهو الغيور على الدخيل وناصر اللا <|vsep|> جي الذليل وملجأ القصاد </|bsep|> <|bsep|> مولاي عز الدين أحمد هيكل ال <|vsep|> برهان كعبة جحفل الأمجاد </|bsep|> <|bsep|> شبل الحسين ونجل موسى ال <|vsep|> كاظم الشهم الجليل وبضعة السجاد </|bsep|> <|bsep|> سبط الرفاعي قطب أقطاب الورى <|vsep|> أستاذ أهل الذكر والأوراد </|bsep|> <|bsep|> قمر تسلسل من أجل رقا <|vsep|> ئق النور القديم اللامع الوقاد </|bsep|> <|bsep|> أسد له أحيا الله مريده <|vsep|> بعد الوفاة بصحبة النساد </|bsep|> <|bsep|> ولقد قضى العام الطويل بسجدة <|vsep|> فوق الثرى الثرى ببطاح أطيب وادي </|bsep|> <|bsep|> وأفاق بعد مرور ذاك العام من <|vsep|> غيب السجود لحضرة الأشهاد </|bsep|> <|bsep|> وببصرة صاد السباع بلفتة <|vsep|> ولوى ببأس شوكة الساد </|bsep|> <|bsep|> وأتت له الأسماك تسبح من شرا <|vsep|> ع البحر تقصد فيضة المداد </|bsep|> <|bsep|> وعزيز مصر حين حاربه طوى <|vsep|> شأن العزيز فمات بالنكاد </|bsep|> <|bsep|> وبجرف هبت أنبع المولى له ال <|vsep|> ماء الزلال وفاض للوراد </|bsep|> <|bsep|> أخذ التفكر والتعبد ديدنا <|vsep|> وعلا الرجال بقوة استعداد </|bsep|> <|bsep|> وأطال في اللَه الخضوع وغاب عن <|vsep|> غير وفارق فرقة الأضداد </|bsep|> <|bsep|> وأنار محراب الجهاد بربه <|vsep|> ومحى الهوى معنى بخير جهاد </|bsep|> <|bsep|> وأدار كأس الوصل للطلاب بال <|vsep|> عزم القوي وهمة وسداد </|bsep|> <|bsep|> ترك السوى وأباد أستار الهوى <|vsep|> فسرت لوامعه بكل بلاد </|bsep|> <|bsep|> وبه التجا أهل الطريق وقد نجا <|vsep|> حزب السلوك به من البعاد </|bsep|> <|bsep|> فهو المغيث ذا الذميم سطا وجا <|vsep|> ر معاند واستل سيف معادي </|bsep|> <|bsep|> وهو الهزبر المستعان بجاهه ال <|vsep|> عالي المنار على الزمان العادي </|bsep|> <|bsep|> شيخي وأستاذي وغاية ملطبي <|vsep|> وحمايتي ووقايتي وعمادي </|bsep|> <|bsep|> ومحل رابي وحامل حملتي <|vsep|> ومساعدي أبداً بكل مراد </|bsep|> <|bsep|> جد ذا ضاق الخناق وجدته <|vsep|> نعم المجد لنصرة الأولاد </|bsep|> <|bsep|> وأب أبى سلطان دولة سره <|vsep|> لا وصول بنيه للسعاد </|bsep|> <|bsep|> فخري بعزة مجده السامي الذرى <|vsep|> أن يفخر الأحفاد بالأجداد </|bsep|> <|bsep|> أرجو بفضل وصوله وأصوله <|vsep|> قطع البعاد ووصل حبل ودادي </|bsep|> <|bsep|> فلقد كلفت من الزمان وغبت عن <|vsep|> أيامه وحلاوة الأعياد </|bsep|> <|bsep|> ونسيت من همي وقلة همتي <|vsep|> وطني وأحبابي بذاك النادي </|bsep|> <|bsep|> فعسى بجاه ابن الرفاعي أحمد الص <|vsep|> صياد يصلح بالرشاد فسادي </|bsep|> <|bsep|> وعساه يسعف بالرضى فلقد قضى <|vsep|> زمني علي ببعده المتمادي </|bsep|> <|bsep|> غوثاه يا صياد يا ابن السا <|vsep|> دة الأجواد ل السادة الأجواد </|bsep|> <|bsep|> أدرك بجدك لوعتي وارحم ضنى <|vsep|> حالي ولاحظني وفك قيادي </|bsep|> <|bsep|> وعليك رضوان الله ورحمة <|vsep|> تغشى ضريح حيطة الرشاد </|bsep|> <|bsep|> وصلاة رب العالمين وجوده <|vsep|> يهدي لجدك علة اليجاد </|bsep|> <|bsep|> وعلى بنيه وصحبه والتابعي <|vsep|> ن ذوي الهدى ما حن ليلاً حادي </|bsep|> </|psep|> |
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.