poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
جزاء أمير المؤمنين ثنائي
5الطويل
[ "جَزاءُ أَميرِ المُؤمِنينَ ثَنائي", "عَلى نِعَمٍ ما تَنقَضي وَعَطاءِ", "أَقامَ اللَيالي عَن بَقايا فَريسَتي", "وَلَم يَبقَ مِنها اليَومَ غَيرُ ذَماءِ", "وَأَدنى أَقاصي جاهِهِ لِوَسائِلي", "وَشَدَّ أَواخي جودِهِ بِرَجائي", "وَعَلَّمَني كَيفَ الطُلوعُ ِلى العُلى", "وَكَيفَ نَعيمُ المَرءِ بَعدَ شَقاءِ", "وَكَيفَ أَرُدُّ الدَهرَ عَن حَدَثانِهِ", "وَأَلقى صُدورَ الخَيلِ أَيَّ لِقاءِ", "فَما لِيَ أُغضي عَن مَطالِبَ جَمَّةٍ", "وَأَعلَمُ أَنّي عُرضَةٌ لِفَناءِ", "وَأَترُكُ سُمرَ الخَطِّ ظَمأى خَلِيَّةً", "وَشَرُّ قَناً ما كُنَّ غَيرَ رِواءِ", "ِذا ما جَرَرتُ الرُمحَ لَم يُثنِني أَبٌ", "يُليحُ وَلا أُمٌّ تَصيحُ وَرائي", "وَشَيَّعَني قَلبٌ ِذا ما أَمَرتُهُ", "أَطاعَ بِعَزمٍ لا يَروغُ وَرائي", "أَرى الناسَ يَهوَونَ الخَلاصَ مِنَ الرَدى", "وَتَكمِلَةُ المَخلوقِ طولُ عَناءِ", "وَيَستَقبِحونَ القَتلَ وَالقَتلُ راحَةٌ", "وَأَتعَبُ مَيتٍ مَن يَموتُ بِداءِ", "فَلَستُ اِبنَ أُمِّ الخَيلِ ِن لَم تَعُد بِها", "عَوابِسَ تَأبى الضَيمَ مِثلَ ِبائي", "وَأُرجِعُها مَفجوعَةً بِحُجولِها", "ِذا اِنتَعَلَت مِن مَأزِقٍ بِدِماءِ", "ِلى حَيِّ مَن كانَ الِمامُ عَدُوَّهُ", "وَصَبَّحَهُ مِن أَمرِهِ بِقَضاءِ", "هُوَ اللَيثُ لا مُستَنهَضٌ عَن فَريسَةٍ", "وَلا راجِعٌ عَن فُرصَةٍ لِحَياءِ", "وَلا عَزمُهُ في فِعلِهِ بِمُذَلَّلٍ", "وَلا مَشيُهُ في فَتكِهِ بِضَراءِ", "هُوَ النابِهُ النَيرانِ في كُلِّ ظُلمَةٍ", "وَمُجري دِماءَ الكومِ كُلَّ مَساءِ", "وَمُعلي حَنينِ القَوسِ في كُلِّ غارَةٍ", "بِسَهمِ نِضالٍ أَو بِسَهمِ غَلاءِ", "فَخارٌ لَوَ اَنَّ النَجمَ أُعطِيَ مِثلَهُ", "تَرَفَّعَ أَن يَأوي أَديمَ سَماءِ", "وَوَجهٌ لَوَ اَنَّ البَدرَ يَحمِلُ شُبهَهُ", "أَضاءَ اللَيالي مِن سَنىً وَسَناءِ", "مَغارِسُ طالَت في رُبى المَجدِ وَاِلتَقَت", "عَلى أَنبِياءِ اللَهِ وَالخُلَفاءِ", "وَكَم صارِخٍ ناداكَ لَمّا تَلَبَّبَت", "بِهِ السُمرُ في يَومٍ بِغَيرِ ذُكاءِ", "رَدَدتَ عَلَيهِ النَفسَ وَالشَمسَ فَاِنثَنى", "بِأَنعَمِ روحٍ في أَعَمِّ ضِياءِ", "وَكَم صَدرِ مَوتورٍ تَطَلَّعَ غَيظُهُ", "وَقَلَّبَ قَولاً عَن لِسانِ مِراءِ", "يُغَطّي عَلى أَضغانِهِ بِنِفاقِهِ", "كَذي العَقرِ غَطّى ظَهرَهُ بِكَفاءِ", "كَرَرتَ عَلَيهِ الحِلمَ حَتّى قَتَلتَهُ", "بِغَيرِ طِعانٍ في الوَغى وَرِماءِ", "ِذا حَمَلَ الناسُ اللِواءَ عَلامَةً", "كَفاكَ مَثارُ النَقعِ كُلَّ لِواءِ", "وَجَيشٍ مُضِرٍّ بِالفَلاةِ كَأَنَّهُ", "رِقابُ سُيولٍ أَو مُتونُ نِهاءِ", "كَأَنَّ الرُبى زَرَّت عَلَيهِ جُيوبَها", "وَرَدَّتهُ مِن بَوغائِها بِرِداءِ", "وَخَيلٌ تَغالى في السُروجِ كَأَنَّها", "صُدورُ عَوالٍ أَو قِداحُ سَراءِ", "لَها السَبقُ في الضَمّاتِ وَالسَبقُ وَخدُها", "ِذا غُطِّيَت مِن نَقعِها بِغِطاءِ", "وَلَيسَ فَتىً مَن يَدَّعي البَأسَ وَحدَه", "ِذا لَم يُعَوِّذ بَأسَهُ بِسَخاءِ", "وَما أَنتَ بِالمَبخوسِ حَظّاً مِنَ العُلى", "وَلا قانِعاً مِن عَيشِهِ بِكِفاءِ", "نَصيبُكَ مِن ذا العيدِ مِثلُكَ وافِرٌ", "وَسَعدُكَ فيهِ مُؤذِنٌ بِبَقاءِ", "وَلَو كانَ كُلٌّ خِذاً قَدرَ نَفسِهِ", "لَكانَت لَكَ الدُنيا بِغَيرِ مِراءِ", "وَما هَذِهِ الأَعيادُ ِلّا كَواكِبٌ", "تَغورُ وَتولينا قَليلَ ثَواءِ", "فَخُذ مِن سُرورٍ ما اِستَطَعتَ وَفُز بِهِ", "فَلِلناسِ قِسماً شِدَّةٍ وَرَخاءِ", "وَبادِر ِلى اللَذّاتِ فَالدَهرُ مولَعٌ", "بِتَنغيصِ عَيشٍ وَاِصطِلامِ عَلاءِ", "أَبُثُّكَ مِن وُدّي بِغَيرِ تَكَلُّفٍ", "وَأُرضيكَ مِن نُصحي بِغَيرِ رِياءِ", "وَأَذكُرُما أَولَيتَني مِن صَنيعَةٍ", "فَأُصفيكَ رَهنَي طاعَةٍ وَوَفاءِ", "أَعِنّي عَلى دَهرٍ رَماني بِصَرفِهِ", "وَرَدَّ عِناني وَهوَ في الغُلَواءِ", "وَحَلَّأَني عَمَّن أَعُدُّ بَعادَهُ", "سَقامي وَمِن قُربي ِلَيهِ شِفائي", "فَقَدتُ وَفي فَقدِ الأَحِبَّةِ غُربَةٌ", "وَهِجرانُ مَن أَحبَبتُ أَعظَمُ داءِ", "فَلا تَطمَعَن يا دَهرُ فيَّ فَِنَّهُ", "مَلاذِيَ مِما راعَني وَوِقائي", "أَرُدُّ بِهِ أَيدي الأَعادي وَأَتَّقي", "نَوافِذَ شَتّى مِن أَذىً وَبَلاءِ", "أَلَذُّ بِقَلبي مِن مُنايَ تَقَنُّعي", "وَأَحسَنُ عِندي مِن غِنايَ غَنائِيَ", "وَمَن كانَ ذا نَفسٍ تُطيعُ قَنوعَةً", "رَضي بِقَليلٍ مِن كَثيرِ ثَراءِ", "حَدَوا بِالمَطايا يَومَ جالَت غُروضُها", "وَيَومَ اِتَّقَت رُكبانُها بِرُغاءِ", "تَأُمُّكَ لا تَلوِي عَلى كُلِّ رَوضَةٍ", "يَصيحُ بِها حَوذانُها وَأَضاءِ", "وَلا تَشرَبُ الأَمواهَ ِلّا تَعِلَّةً", "ِذا عَثَرَت أَخفافُهُنَّ بِماءِ", "لَها سائِقٌ يَطغى عَلَيها بِسَوطِهِ", "وَيَشدو عَلى ثارِها بِحَداءِ", "غُلامٌ كَأَخلاءِ اللِجامِ تُجيزُهُ", "صُدورُ القَنا وَالبيضُ كُلَّ فَضاءِ", "ِذا بَلَغَت ناديكَ نالَ رِفاقُها", "عَريضَ عَطاءٍ مِن طَويلِ ثَناءِ", "وَمِثلُكَ مَن يُعشى ِلى ضَوءِ نارِه", "وَيُلفى قِراهُ عِندَ كُلِّ خِباءِ", "وَما كُلُّ فُعّالِ النَدى بِشِبائِهِ", "وَلا كُلُّ طُلّابِ العُلى بِسَواءِ" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem30783.html
الشريف الرضي
محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ء <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> جَزاءُ أَميرِ المُؤمِنينَ ثَنائي <|vsep|> عَلى نِعَمٍ ما تَنقَضي وَعَطاءِ </|bsep|> <|bsep|> أَقامَ اللَيالي عَن بَقايا فَريسَتي <|vsep|> وَلَم يَبقَ مِنها اليَومَ غَيرُ ذَماءِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَدنى أَقاصي جاهِهِ لِوَسائِلي <|vsep|> وَشَدَّ أَواخي جودِهِ بِرَجائي </|bsep|> <|bsep|> وَعَلَّمَني كَيفَ الطُلوعُ ِلى العُلى <|vsep|> وَكَيفَ نَعيمُ المَرءِ بَعدَ شَقاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَكَيفَ أَرُدُّ الدَهرَ عَن حَدَثانِهِ <|vsep|> وَأَلقى صُدورَ الخَيلِ أَيَّ لِقاءِ </|bsep|> <|bsep|> فَما لِيَ أُغضي عَن مَطالِبَ جَمَّةٍ <|vsep|> وَأَعلَمُ أَنّي عُرضَةٌ لِفَناءِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَترُكُ سُمرَ الخَطِّ ظَمأى خَلِيَّةً <|vsep|> وَشَرُّ قَناً ما كُنَّ غَيرَ رِواءِ </|bsep|> <|bsep|> ِذا ما جَرَرتُ الرُمحَ لَم يُثنِني أَبٌ <|vsep|> يُليحُ وَلا أُمٌّ تَصيحُ وَرائي </|bsep|> <|bsep|> وَشَيَّعَني قَلبٌ ِذا ما أَمَرتُهُ <|vsep|> أَطاعَ بِعَزمٍ لا يَروغُ وَرائي </|bsep|> <|bsep|> أَرى الناسَ يَهوَونَ الخَلاصَ مِنَ الرَدى <|vsep|> وَتَكمِلَةُ المَخلوقِ طولُ عَناءِ </|bsep|> <|bsep|> وَيَستَقبِحونَ القَتلَ وَالقَتلُ راحَةٌ <|vsep|> وَأَتعَبُ مَيتٍ مَن يَموتُ بِداءِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَستُ اِبنَ أُمِّ الخَيلِ ِن لَم تَعُد بِها <|vsep|> عَوابِسَ تَأبى الضَيمَ مِثلَ ِبائي </|bsep|> <|bsep|> وَأُرجِعُها مَفجوعَةً بِحُجولِها <|vsep|> ِذا اِنتَعَلَت مِن مَأزِقٍ بِدِماءِ </|bsep|> <|bsep|> ِلى حَيِّ مَن كانَ الِمامُ عَدُوَّهُ <|vsep|> وَصَبَّحَهُ مِن أَمرِهِ بِقَضاءِ </|bsep|> <|bsep|> هُوَ اللَيثُ لا مُستَنهَضٌ عَن فَريسَةٍ <|vsep|> وَلا راجِعٌ عَن فُرصَةٍ لِحَياءِ </|bsep|> <|bsep|> وَلا عَزمُهُ في فِعلِهِ بِمُذَلَّلٍ <|vsep|> وَلا مَشيُهُ في فَتكِهِ بِضَراءِ </|bsep|> <|bsep|> هُوَ النابِهُ النَيرانِ في كُلِّ ظُلمَةٍ <|vsep|> وَمُجري دِماءَ الكومِ كُلَّ مَساءِ </|bsep|> <|bsep|> وَمُعلي حَنينِ القَوسِ في كُلِّ غارَةٍ <|vsep|> بِسَهمِ نِضالٍ أَو بِسَهمِ غَلاءِ </|bsep|> <|bsep|> فَخارٌ لَوَ اَنَّ النَجمَ أُعطِيَ مِثلَهُ <|vsep|> تَرَفَّعَ أَن يَأوي أَديمَ سَماءِ </|bsep|> <|bsep|> وَوَجهٌ لَوَ اَنَّ البَدرَ يَحمِلُ شُبهَهُ <|vsep|> أَضاءَ اللَيالي مِن سَنىً وَسَناءِ </|bsep|> <|bsep|> مَغارِسُ طالَت في رُبى المَجدِ وَاِلتَقَت <|vsep|> عَلى أَنبِياءِ اللَهِ وَالخُلَفاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَكَم صارِخٍ ناداكَ لَمّا تَلَبَّبَت <|vsep|> بِهِ السُمرُ في يَومٍ بِغَيرِ ذُكاءِ </|bsep|> <|bsep|> رَدَدتَ عَلَيهِ النَفسَ وَالشَمسَ فَاِنثَنى <|vsep|> بِأَنعَمِ روحٍ في أَعَمِّ ضِياءِ </|bsep|> <|bsep|> وَكَم صَدرِ مَوتورٍ تَطَلَّعَ غَيظُهُ <|vsep|> وَقَلَّبَ قَولاً عَن لِسانِ مِراءِ </|bsep|> <|bsep|> يُغَطّي عَلى أَضغانِهِ بِنِفاقِهِ <|vsep|> كَذي العَقرِ غَطّى ظَهرَهُ بِكَفاءِ </|bsep|> <|bsep|> كَرَرتَ عَلَيهِ الحِلمَ حَتّى قَتَلتَهُ <|vsep|> بِغَيرِ طِعانٍ في الوَغى وَرِماءِ </|bsep|> <|bsep|> ِذا حَمَلَ الناسُ اللِواءَ عَلامَةً <|vsep|> كَفاكَ مَثارُ النَقعِ كُلَّ لِواءِ </|bsep|> <|bsep|> وَجَيشٍ مُضِرٍّ بِالفَلاةِ كَأَنَّهُ <|vsep|> رِقابُ سُيولٍ أَو مُتونُ نِهاءِ </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّ الرُبى زَرَّت عَلَيهِ جُيوبَها <|vsep|> وَرَدَّتهُ مِن بَوغائِها بِرِداءِ </|bsep|> <|bsep|> وَخَيلٌ تَغالى في السُروجِ كَأَنَّها <|vsep|> صُدورُ عَوالٍ أَو قِداحُ سَراءِ </|bsep|> <|bsep|> لَها السَبقُ في الضَمّاتِ وَالسَبقُ وَخدُها <|vsep|> ِذا غُطِّيَت مِن نَقعِها بِغِطاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَيسَ فَتىً مَن يَدَّعي البَأسَ وَحدَه <|vsep|> ِذا لَم يُعَوِّذ بَأسَهُ بِسَخاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَما أَنتَ بِالمَبخوسِ حَظّاً مِنَ العُلى <|vsep|> وَلا قانِعاً مِن عَيشِهِ بِكِفاءِ </|bsep|> <|bsep|> نَصيبُكَ مِن ذا العيدِ مِثلُكَ وافِرٌ <|vsep|> وَسَعدُكَ فيهِ مُؤذِنٌ بِبَقاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَو كانَ كُلٌّ خِذاً قَدرَ نَفسِهِ <|vsep|> لَكانَت لَكَ الدُنيا بِغَيرِ مِراءِ </|bsep|> <|bsep|> وَما هَذِهِ الأَعيادُ ِلّا كَواكِبٌ <|vsep|> تَغورُ وَتولينا قَليلَ ثَواءِ </|bsep|> <|bsep|> فَخُذ مِن سُرورٍ ما اِستَطَعتَ وَفُز بِهِ <|vsep|> فَلِلناسِ قِسماً شِدَّةٍ وَرَخاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَبادِر ِلى اللَذّاتِ فَالدَهرُ مولَعٌ <|vsep|> بِتَنغيصِ عَيشٍ وَاِصطِلامِ عَلاءِ </|bsep|> <|bsep|> أَبُثُّكَ مِن وُدّي بِغَيرِ تَكَلُّفٍ <|vsep|> وَأُرضيكَ مِن نُصحي بِغَيرِ رِياءِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَذكُرُما أَولَيتَني مِن صَنيعَةٍ <|vsep|> فَأُصفيكَ رَهنَي طاعَةٍ وَوَفاءِ </|bsep|> <|bsep|> أَعِنّي عَلى دَهرٍ رَماني بِصَرفِهِ <|vsep|> وَرَدَّ عِناني وَهوَ في الغُلَواءِ </|bsep|> <|bsep|> وَحَلَّأَني عَمَّن أَعُدُّ بَعادَهُ <|vsep|> سَقامي وَمِن قُربي ِلَيهِ شِفائي </|bsep|> <|bsep|> فَقَدتُ وَفي فَقدِ الأَحِبَّةِ غُربَةٌ <|vsep|> وَهِجرانُ مَن أَحبَبتُ أَعظَمُ داءِ </|bsep|> <|bsep|> فَلا تَطمَعَن يا دَهرُ فيَّ فَِنَّهُ <|vsep|> مَلاذِيَ مِما راعَني وَوِقائي </|bsep|> <|bsep|> أَرُدُّ بِهِ أَيدي الأَعادي وَأَتَّقي <|vsep|> نَوافِذَ شَتّى مِن أَذىً وَبَلاءِ </|bsep|> <|bsep|> أَلَذُّ بِقَلبي مِن مُنايَ تَقَنُّعي <|vsep|> وَأَحسَنُ عِندي مِن غِنايَ غَنائِيَ </|bsep|> <|bsep|> وَمَن كانَ ذا نَفسٍ تُطيعُ قَنوعَةً <|vsep|> رَضي بِقَليلٍ مِن كَثيرِ ثَراءِ </|bsep|> <|bsep|> حَدَوا بِالمَطايا يَومَ جالَت غُروضُها <|vsep|> وَيَومَ اِتَّقَت رُكبانُها بِرُغاءِ </|bsep|> <|bsep|> تَأُمُّكَ لا تَلوِي عَلى كُلِّ رَوضَةٍ <|vsep|> يَصيحُ بِها حَوذانُها وَأَضاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَلا تَشرَبُ الأَمواهَ ِلّا تَعِلَّةً <|vsep|> ِذا عَثَرَت أَخفافُهُنَّ بِماءِ </|bsep|> <|bsep|> لَها سائِقٌ يَطغى عَلَيها بِسَوطِهِ <|vsep|> وَيَشدو عَلى ثارِها بِحَداءِ </|bsep|> <|bsep|> غُلامٌ كَأَخلاءِ اللِجامِ تُجيزُهُ <|vsep|> صُدورُ القَنا وَالبيضُ كُلَّ فَضاءِ </|bsep|> <|bsep|> ِذا بَلَغَت ناديكَ نالَ رِفاقُها <|vsep|> عَريضَ عَطاءٍ مِن طَويلِ ثَناءِ </|bsep|> <|bsep|> وَمِثلُكَ مَن يُعشى ِلى ضَوءِ نارِه <|vsep|> وَيُلفى قِراهُ عِندَ كُلِّ خِباءِ </|bsep|> </|psep|>
يقولون أسباب الحياة كثيرة
5الطويل
[ "يقولون أسبابُ الحياة كثيرةٌ", "فقلت وأسبابُ المنونِ كثيرُ", "وما هذه الأيّامُ لّا مصائدٌ", "وأشراكُ مكروهٍ لنا وغُرورُ", "يُسارُ بنا في كلّ يومٍ وليلةٍ", "فكم ذا لى ما لا نُريد نسيرُ", "وَما الدّهرُ لّا فرحةٌ ثمّ تَرحةٌ", "وَما النّاس لّا مُطلقٌ وأسيرُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem47822.html
الشريف الرضي
محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده. وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبوية - ط) و (مجاز القرآن) باسم و (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل). طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل- ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفاً وبياناً وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر. وبي شوق إليك أعل قلبي
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alsharif-alradi
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يقولون أسبابُ الحياة كثيرةٌ <|vsep|> فقلت وأسبابُ المنونِ كثيرُ </|bsep|> <|bsep|> وما هذه الأيّامُ لّا مصائدٌ <|vsep|> وأشراكُ مكروهٍ لنا وغُرورُ </|bsep|> <|bsep|> يُسارُ بنا في كلّ يومٍ وليلةٍ <|vsep|> فكم ذا لى ما لا نُريد نسيرُ </|bsep|> </|psep|>
وللكفات في المجهول وجه
2الرجز
[ "وَللكَفّاتِ في المجهولِ وجهٌ", "ذا هُوَ قَد بَدا لم يُبقِ جَهلا", "فَخُذ عَدَدَين واسقِط فَهُما ما", "اَرَدتَ مُقابِلاً فَضلاً فَفَضلا", "فَتضنقُص أو تَزيدُ فَسَمِّ هذا", "خَطأَ الكَفّات لا أَخطََت فِعلا", "فَزايدُهُنَّ يُثبتُ فَوقَ خضطٍّ", "وَناقِصُهُنَّ يُثبتُ مِنهُ سُفلا", "فَأولى كَفَّتَيكَ اضرِب في الأَقصى", "مِنَ الخطأَين والأُخرى في الأعلى", "فَحَيثُ تَخالَفَ الخَطن فَاجمَع", "وَحَيثُ تَجَانسا حُطَّ الاَقَلاّ", "وَتَقسِم ما جَمَعتَ لَدى اختلاف", "عَلَى الخَطأَين مَجموعَين كَلاّ", "فَيَخرُج مالُكَ المجهول شَمساً", "يُرِكَ الجضهلَ عنه قَد تَوَلاّ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem2366.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_15|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وَللكَفّاتِ في المجهولِ وجهٌ <|vsep|> ذا هُوَ قَد بَدا لم يُبقِ جَهلا </|bsep|> <|bsep|> فَخُذ عَدَدَين واسقِط فَهُما ما <|vsep|> اَرَدتَ مُقابِلاً فَضلاً فَفَضلا </|bsep|> <|bsep|> فَتضنقُص أو تَزيدُ فَسَمِّ هذا <|vsep|> خَطأَ الكَفّات لا أَخطََت فِعلا </|bsep|> <|bsep|> فَزايدُهُنَّ يُثبتُ فَوقَ خضطٍّ <|vsep|> وَناقِصُهُنَّ يُثبتُ مِنهُ سُفلا </|bsep|> <|bsep|> فَأولى كَفَّتَيكَ اضرِب في الأَقصى <|vsep|> مِنَ الخطأَين والأُخرى في الأعلى </|bsep|> <|bsep|> فَحَيثُ تَخالَفَ الخَطن فَاجمَع <|vsep|> وَحَيثُ تَجَانسا حُطَّ الاَقَلاّ </|bsep|> <|bsep|> وَتَقسِم ما جَمَعتَ لَدى اختلاف <|vsep|> عَلَى الخَطأَين مَجموعَين كَلاّ </|bsep|> </|psep|>
الحمد لله على ما الهما
2الرجز
[ "الحمدُ للهِ عَلى ما اَلَهما", "وَمَنَّ مِن تعلِيمِه وفَهَّما", "وَصَلَوات اللهِ طولَ الأبَدِ", "عَلى النَّبِيِّ المُصطَفى مُحَمَّدِ", "والشكرُ لِلحَبَرِ الذكيِّ العالِم", "أُستاذِنا مُحمَّدِ بن قاسِمِ", "فهو الَّذي بينّ ما قَد اَشكَلا", "وَقَرَّبَ القَاصي حَتَّى سَهُلا", "جَزَاهُ رُبُّ النّاسِ عَنّا خَيرا", "وأجزَلَ الأجرَ لَهُ في الأخرى", "كَلَّفَ مَن لا بُدَّ مِن سعافِهِ", "وَلاَ أرَى وَجهاً لى خِلافِهِ", "أَن أُوضح الجَبريَّةَ المُقَدَّمَه", "في أَحرُفٍ قَلِيلةٍ مُنَظَّمه", "موزونَةٍ عَلَى عَروضِ الرَّجَز", "كثيرة المعنَى بلفظٍ موجَز", "فَلَم أًَزَل مُعتضذِراً عَن هَذا", "وَلَم أَجد عَن أمرِهِ مَلاذا", "فَقُلتُها قولاَ عَلى اعتِذاريَ", "فَليغفِر الزَّلَّةَ فِيها القاري", "عَلى ثَلاثَةٍ يدورُ الجَبرُ", "المالُ والأعدادُ ثُمَّ الجذرُ", "فالمالُ كلُّ عَدَدٍ مُربَّعِ", "وَجَذرُهُ واحِدُ تِلكَ الأضلُعِ", "والعَدَدُ المُطلَقُ مَا لَم يُنسب", "لِلمالِ أَو للجَذرِ فافهَم تُصِب", "والشَّيءُ والجَذرُ بمَعنَى واحِدٍ", "كَالقُولِ في لَفظِ أبٍ وَوالِدِ", "فَبَعضُها يَعدِلُ بعضاً عَدَدا", "مُرَكَّباً مَع غَيرِهِ أو مُفرَدا", "فَتِلكَ سِتٌّ نَصفُها مُركَّبَه", "وَنِصفُها بَسيطَةٌ مُرَتَّبه", "أَوَّلُها في الاصطِلاحِ الجارِي", "أَن تَعدِلَ الأموالَ للأجذارِ", "وَن تَكُن عَادَلتَ الأعدادَا", "فَهِي تَليها فافهَمِ المُرادا", "وَن تُعَادِل بالجذورِ عَدَدا", "فَتِلك تَتلوها عَلى ما حُدِّدا", "فَاقسِم عَلى الأموال ن وَجَدتَها", "واقسِم عَلَى الأجذارِ ن عَدِمتَها", "فَهَذِهِ المسائِلُ البَسيطَه", "خَارِجُها الجَذرُ سوى الوَسيطَه", "فَنَّما يَخرُجُ فِيها المالُ", "بِحَسبِ ما قَد اقتَضَى السُّؤالُ", "واعلَم هداكَ رَبُّنا أنَّ العَدَد", "في أوَّلِ المُرَكَّباتِ انفَرَد", "وَوَحَّدوا أيضا جُذور الثّانِيه", "وَأَفرَدوا أموَالهم في التالِيه", "فَرَبَّع النِّصفَ مِنَ الأشَياء", "وَاحمِل عَلَى الأعداد باعتِناءِ", "وَخُذ مِنَ الَّذي تَناهَى جذرُه", "ثمَّ انقصِ التَّنصيفَ تفهَم سِرَّه", "فَما بقي فَذاكَ جَذرُ المال", "وَهذِه رابِعَةُ الأحوال", "واسقِط مِن التَّربيع في الأخرى العدد", "وجَذرُ ما يَبقى عَلَيهِ يُعتَمَد", "فانقِصه من تَنصيفِك الأجذارا", "ون تَشَأ جَمَعتَهُ اختيارا", "فَذاكَ جذرُ المَالِ بالنُّقصان", "وَذاكَ جَذرُ المالِ بالحُملان", "وَن غَدا التربيعُ مِثلَ العَدَدِ", "فَجذرُه التَّنصِيفُ دونَ فَنَد", "وَن يكُن يُربى عَلَيهِ العَدَد", "أَيقَنتَ أنَّ ذاكَ لا يَنعَضِد", "وَذ فَرَغنا مِن بَيانِ الخامِسَه", "فلنُوضِّح النَ بَيانَ السَادِسَه", "فَاجمَع لى أعدادِكَ التَّربيعا", "واستَخرِجَن جَذرَهُما جَمِيعا", "وَاحمِل عَلى التَّنصيفِ مَا أَخَذتا", "فَذلِك الجذرُ الَّذي أرَدتا", "وَحُطّ الأموالَ ذا ما كَثُرت", "واجبُر كُسورَها ذا ما قَصُرَت", "حَتى يَصيرَ الكلُّ مالاً مُفرَدا", "وَخُذ بِذاك الاسمِ مِمّا قَد عدا", "أَو فاضرِب الأموالَ في الأعدادِ", "وكن عَلى ما مَرَّ ذا اعتِمادِ", "وَاقسِم نَظيرَ الجَذرِ من بَعد عَلى", "عَدَدِ الأموالِ وخُذ ما أُصِّلا", "وَكُلَّما استَثنيتَ في المسائِل", "صَيّره يجاباَ مَع المُعادِل", "وَبَعدَما تَجبُر فَلتُقابِل", "بِطَرحِ مَا نَظيرُهُ مُماثِل", "ثُمَّ أَقولُ بَعدُ في المنازِل", "مقالَ يجازٍ بِلفظٍ شامِل", "الجَذرُ في الأولى يَليه المالُ", "وبَعدَهُ كَعبٌ لَهُ استقلالُ", "وهكذا رَكب عَلَيهِ أَبَدا", "مَا بَلَغت ومَأ تَناهَت عَدَدا", "وَما ضَربتَه فَخُذ مَنازلَه", "تَعرِف بذَاك الأخذ أُسّاً لِحَاصِلِه", "ثلاثة لِكُلِّ كَعبٍ كرَّرا", "واثنان للمالِ مَتَى ما ذُكرا", "وواحدٌ للجَذرِ لا يَنحَرِف", "وَلَيسَ لللأعدادِ أُسٌّ يُعرف", "ون ضَرَبتَ عَدَداً في جِنس", "فالخارجُ الجِنسُ بِغَيرِ لَبسِ", "وَخارجُ القِسمَةِ في النَّوعَين", "مَقامُهُ عَد بِغَير مَين", "وَقِسمَةُ الأعلى مِنَ الجِنسَينِ", "خَأرِجُها زِيادَةُ الأسَّين", "أَعني بِهذا مالَهُ مِن مَنزِلَه", "وَعَكسُه جَوابُه كالمسأَله", "وَضَربُ كُلِّ زايِدٍ وَناقِصِ", "في نَوعِهِ زِيادةٌ للفاحِصِ", "وَضربُهُ في ضِدِّهِ نُقصانُ", "فَافهَم هَداكَ المَلكُ الدّيَان", "ثُمَّ صَلاةُ الله والسَّلام", "عَلَى النَّبِيِّ ما انجَلى الظَّلام" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem2368.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_15|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> الحمدُ للهِ عَلى ما اَلَهما <|vsep|> وَمَنَّ مِن تعلِيمِه وفَهَّما </|bsep|> <|bsep|> وَصَلَوات اللهِ طولَ الأبَدِ <|vsep|> عَلى النَّبِيِّ المُصطَفى مُحَمَّدِ </|bsep|> <|bsep|> والشكرُ لِلحَبَرِ الذكيِّ العالِم <|vsep|> أُستاذِنا مُحمَّدِ بن قاسِمِ </|bsep|> <|bsep|> فهو الَّذي بينّ ما قَد اَشكَلا <|vsep|> وَقَرَّبَ القَاصي حَتَّى سَهُلا </|bsep|> <|bsep|> جَزَاهُ رُبُّ النّاسِ عَنّا خَيرا <|vsep|> وأجزَلَ الأجرَ لَهُ في الأخرى </|bsep|> <|bsep|> كَلَّفَ مَن لا بُدَّ مِن سعافِهِ <|vsep|> وَلاَ أرَى وَجهاً لى خِلافِهِ </|bsep|> <|bsep|> أَن أُوضح الجَبريَّةَ المُقَدَّمَه <|vsep|> في أَحرُفٍ قَلِيلةٍ مُنَظَّمه </|bsep|> <|bsep|> موزونَةٍ عَلَى عَروضِ الرَّجَز <|vsep|> كثيرة المعنَى بلفظٍ موجَز </|bsep|> <|bsep|> فَلَم أًَزَل مُعتضذِراً عَن هَذا <|vsep|> وَلَم أَجد عَن أمرِهِ مَلاذا </|bsep|> <|bsep|> فَقُلتُها قولاَ عَلى اعتِذاريَ <|vsep|> فَليغفِر الزَّلَّةَ فِيها القاري </|bsep|> <|bsep|> عَلى ثَلاثَةٍ يدورُ الجَبرُ <|vsep|> المالُ والأعدادُ ثُمَّ الجذرُ </|bsep|> <|bsep|> فالمالُ كلُّ عَدَدٍ مُربَّعِ <|vsep|> وَجَذرُهُ واحِدُ تِلكَ الأضلُعِ </|bsep|> <|bsep|> والعَدَدُ المُطلَقُ مَا لَم يُنسب <|vsep|> لِلمالِ أَو للجَذرِ فافهَم تُصِب </|bsep|> <|bsep|> والشَّيءُ والجَذرُ بمَعنَى واحِدٍ <|vsep|> كَالقُولِ في لَفظِ أبٍ وَوالِدِ </|bsep|> <|bsep|> فَبَعضُها يَعدِلُ بعضاً عَدَدا <|vsep|> مُرَكَّباً مَع غَيرِهِ أو مُفرَدا </|bsep|> <|bsep|> فَتِلكَ سِتٌّ نَصفُها مُركَّبَه <|vsep|> وَنِصفُها بَسيطَةٌ مُرَتَّبه </|bsep|> <|bsep|> أَوَّلُها في الاصطِلاحِ الجارِي <|vsep|> أَن تَعدِلَ الأموالَ للأجذارِ </|bsep|> <|bsep|> وَن تَكُن عَادَلتَ الأعدادَا <|vsep|> فَهِي تَليها فافهَمِ المُرادا </|bsep|> <|bsep|> وَن تُعَادِل بالجذورِ عَدَدا <|vsep|> فَتِلك تَتلوها عَلى ما حُدِّدا </|bsep|> <|bsep|> فَاقسِم عَلى الأموال ن وَجَدتَها <|vsep|> واقسِم عَلَى الأجذارِ ن عَدِمتَها </|bsep|> <|bsep|> فَهَذِهِ المسائِلُ البَسيطَه <|vsep|> خَارِجُها الجَذرُ سوى الوَسيطَه </|bsep|> <|bsep|> فَنَّما يَخرُجُ فِيها المالُ <|vsep|> بِحَسبِ ما قَد اقتَضَى السُّؤالُ </|bsep|> <|bsep|> واعلَم هداكَ رَبُّنا أنَّ العَدَد <|vsep|> في أوَّلِ المُرَكَّباتِ انفَرَد </|bsep|> <|bsep|> وَوَحَّدوا أيضا جُذور الثّانِيه <|vsep|> وَأَفرَدوا أموَالهم في التالِيه </|bsep|> <|bsep|> فَرَبَّع النِّصفَ مِنَ الأشَياء <|vsep|> وَاحمِل عَلَى الأعداد باعتِناءِ </|bsep|> <|bsep|> وَخُذ مِنَ الَّذي تَناهَى جذرُه <|vsep|> ثمَّ انقصِ التَّنصيفَ تفهَم سِرَّه </|bsep|> <|bsep|> فَما بقي فَذاكَ جَذرُ المال <|vsep|> وَهذِه رابِعَةُ الأحوال </|bsep|> <|bsep|> واسقِط مِن التَّربيع في الأخرى العدد <|vsep|> وجَذرُ ما يَبقى عَلَيهِ يُعتَمَد </|bsep|> <|bsep|> فانقِصه من تَنصيفِك الأجذارا <|vsep|> ون تَشَأ جَمَعتَهُ اختيارا </|bsep|> <|bsep|> فَذاكَ جذرُ المَالِ بالنُّقصان <|vsep|> وَذاكَ جَذرُ المالِ بالحُملان </|bsep|> <|bsep|> وَن غَدا التربيعُ مِثلَ العَدَدِ <|vsep|> فَجذرُه التَّنصِيفُ دونَ فَنَد </|bsep|> <|bsep|> وَن يكُن يُربى عَلَيهِ العَدَد <|vsep|> أَيقَنتَ أنَّ ذاكَ لا يَنعَضِد </|bsep|> <|bsep|> وَذ فَرَغنا مِن بَيانِ الخامِسَه <|vsep|> فلنُوضِّح النَ بَيانَ السَادِسَه </|bsep|> <|bsep|> فَاجمَع لى أعدادِكَ التَّربيعا <|vsep|> واستَخرِجَن جَذرَهُما جَمِيعا </|bsep|> <|bsep|> وَاحمِل عَلى التَّنصيفِ مَا أَخَذتا <|vsep|> فَذلِك الجذرُ الَّذي أرَدتا </|bsep|> <|bsep|> وَحُطّ الأموالَ ذا ما كَثُرت <|vsep|> واجبُر كُسورَها ذا ما قَصُرَت </|bsep|> <|bsep|> حَتى يَصيرَ الكلُّ مالاً مُفرَدا <|vsep|> وَخُذ بِذاك الاسمِ مِمّا قَد عدا </|bsep|> <|bsep|> أَو فاضرِب الأموالَ في الأعدادِ <|vsep|> وكن عَلى ما مَرَّ ذا اعتِمادِ </|bsep|> <|bsep|> وَاقسِم نَظيرَ الجَذرِ من بَعد عَلى <|vsep|> عَدَدِ الأموالِ وخُذ ما أُصِّلا </|bsep|> <|bsep|> وَكُلَّما استَثنيتَ في المسائِل <|vsep|> صَيّره يجاباَ مَع المُعادِل </|bsep|> <|bsep|> وَبَعدَما تَجبُر فَلتُقابِل <|vsep|> بِطَرحِ مَا نَظيرُهُ مُماثِل </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ أَقولُ بَعدُ في المنازِل <|vsep|> مقالَ يجازٍ بِلفظٍ شامِل </|bsep|> <|bsep|> الجَذرُ في الأولى يَليه المالُ <|vsep|> وبَعدَهُ كَعبٌ لَهُ استقلالُ </|bsep|> <|bsep|> وهكذا رَكب عَلَيهِ أَبَدا <|vsep|> مَا بَلَغت ومَأ تَناهَت عَدَدا </|bsep|> <|bsep|> وَما ضَربتَه فَخُذ مَنازلَه <|vsep|> تَعرِف بذَاك الأخذ أُسّاً لِحَاصِلِه </|bsep|> <|bsep|> ثلاثة لِكُلِّ كَعبٍ كرَّرا <|vsep|> واثنان للمالِ مَتَى ما ذُكرا </|bsep|> <|bsep|> وواحدٌ للجَذرِ لا يَنحَرِف <|vsep|> وَلَيسَ لللأعدادِ أُسٌّ يُعرف </|bsep|> <|bsep|> ون ضَرَبتَ عَدَداً في جِنس <|vsep|> فالخارجُ الجِنسُ بِغَيرِ لَبسِ </|bsep|> <|bsep|> وَخارجُ القِسمَةِ في النَّوعَين <|vsep|> مَقامُهُ عَد بِغَير مَين </|bsep|> <|bsep|> وَقِسمَةُ الأعلى مِنَ الجِنسَينِ <|vsep|> خَأرِجُها زِيادَةُ الأسَّين </|bsep|> <|bsep|> أَعني بِهذا مالَهُ مِن مَنزِلَه <|vsep|> وَعَكسُه جَوابُه كالمسأَله </|bsep|> <|bsep|> وَضَربُ كُلِّ زايِدٍ وَناقِصِ <|vsep|> في نَوعِهِ زِيادةٌ للفاحِصِ </|bsep|> <|bsep|> وَضربُهُ في ضِدِّهِ نُقصانُ <|vsep|> فَافهَم هَداكَ المَلكُ الدّيَان </|bsep|> </|psep|>
أيها الفاسي أتى ريحك
3الرمل
[ "أَيُّها الفاسي أَتى ري", "حُكَ قَبلَ النَجو يَفغَم", "في قَريض حَسَن الصو", "رة بِالهَجو مُجذَّم", "فَقَبلناه وَقَد جا", "ءَ لَنا بِالمَدح مُعلَم", "ثُمّ قُلنا بِمزاحٍ", "مِنكَ يَوماً لَيسَ يُعدَم", "ِنَّما الشَأن فَقِيهٌ", "عالِمٌ لَيسَ يعلَّم", "لا تَراه الدَهرَ ِلّا", "بِغَريم الكَأس مُغرَم", "يَرفُضُ النفلَ مَع الفَر", "ض أَوانَ الزير وَالبَم", "وَِذا صَلّى رياء", "كانَ فيها مثلَ أَبكَم", "في ثِياب كَرَبيع", "قَد سَرى فيها المحرَّم", "ذا جَوابي وَهوَ ظُلمٌ", "لَكَ وَالبادئ أَظلَم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem2369.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_3|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أَيُّها الفاسي أَتى ري <|vsep|> حُكَ قَبلَ النَجو يَفغَم </|bsep|> <|bsep|> في قَريض حَسَن الصو <|vsep|> رة بِالهَجو مُجذَّم </|bsep|> <|bsep|> فَقَبلناه وَقَد جا <|vsep|> ءَ لَنا بِالمَدح مُعلَم </|bsep|> <|bsep|> ثُمّ قُلنا بِمزاحٍ <|vsep|> مِنكَ يَوماً لَيسَ يُعدَم </|bsep|> <|bsep|> ِنَّما الشَأن فَقِيهٌ <|vsep|> عالِمٌ لَيسَ يعلَّم </|bsep|> <|bsep|> لا تَراه الدَهرَ ِلّا <|vsep|> بِغَريم الكَأس مُغرَم </|bsep|> <|bsep|> يَرفُضُ النفلَ مَع الفَر <|vsep|> ض أَوانَ الزير وَالبَم </|bsep|> <|bsep|> وَِذا صَلّى رياء <|vsep|> كانَ فيها مثلَ أَبكَم </|bsep|> <|bsep|> في ثِياب كَرَبيع <|vsep|> قَد سَرى فيها المحرَّم </|bsep|> </|psep|>
جاء الربيع
9المجتث
[ "جاءَ الرَبيع وَهَذا", "أَولى البَشائر مِنهُ", "كَأَنَّما هُوَ ثَغرٌ", "قَد جاءَ يَضحك عَنهُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem2370.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_2|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جاءَ الرَبيع وَهَذا <|vsep|> أَولى البَشائر مِنهُ </|bsep|> </|psep|>
عجبت لمن يراك وبعد هذا
16الوافر
[ "عَجِبتُ لِمَن يَراك وَبَعد هَذا", "يُحاوِلُ أَن يَرى مَلِكاً سِواكا", "وَقَد جَمَعَ الِلَهُ لَدَيك ما قَد", "تَفرَّق في البَريّة مِن حُلاكا", "وَما أَحَدٌ يَؤمّ ذراك يَوماً", "فَيَختار التَرحّلَ عَن ذراكا", "فَسُبحان الَّذي أَعطاك مُلكاً", "عَلى مِقدار ما أَعلى عُلاكا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem2371.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_6|> ك <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> عَجِبتُ لِمَن يَراك وَبَعد هَذا <|vsep|> يُحاوِلُ أَن يَرى مَلِكاً سِواكا </|bsep|> <|bsep|> وَقَد جَمَعَ الِلَهُ لَدَيك ما قَد <|vsep|> تَفرَّق في البَريّة مِن حُلاكا </|bsep|> <|bsep|> وَما أَحَدٌ يَؤمّ ذراك يَوماً <|vsep|> فَيَختار التَرحّلَ عَن ذراكا </|bsep|> </|psep|>
أسيدنا قد وردتم بنا
8المتقارب
[ "أَسيدَنا قَد وَرَدتُم بِنا", "مَوارِدَ كَنّا عَلَيها نَحُوم", "نَبَذتُم مَقالَة هَذا وَذا", "فَزالَ المِراءُ وَقَلَّ الخُصوم", "وَأَثبتُّمُ قَولَ من لَفظُه", "هُوَ الحَقّ وَالشَرعُ مِنهُ يَقوم", "فَلا زِلتُم لِكَمال الهدى", "وَِحياءِ دارِس دَرس العُلوم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem2372.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_5|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أَسيدَنا قَد وَرَدتُم بِنا <|vsep|> مَوارِدَ كَنّا عَلَيها نَحُوم </|bsep|> <|bsep|> نَبَذتُم مَقالَة هَذا وَذا <|vsep|> فَزالَ المِراءُ وَقَلَّ الخُصوم </|bsep|> <|bsep|> وَأَثبتُّمُ قَولَ من لَفظُه <|vsep|> هُوَ الحَقّ وَالشَرعُ مِنهُ يَقوم </|bsep|> </|psep|>
يا أعرق الناس في نسل اليهود
0البسيط
[ "يا أَعرَق الناس في نَسل اليَهود وَمَن", "تَأَبى شَمائِلُهُ التَفصيل للجُمَلِ", "خُذها بِحُكم اِجتِماع الذَمّ واحِدَة", "تُغني عَن العَطف وَالتَوكيدِ وَالبَدَلِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem2373.html
ابن الياسمين
عبد الله بن محمد بن حجاج، أبو محمد المعروف بابن الياسمين. عالم بالحساب، من الكتاب. كان من رجال السلطان بالمغرب. بربري الأصل، من أهل مراكش. توفى بها ذبيحاً في منزله. له أرجوزة في (الجبر والمقابلة - خ) مع شرح عليها لسبط المارديني، و (أرجوزة في أعمال الجذور - خ).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alyasmen
null
null
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا أَعرَق الناس في نَسل اليَهود وَمَن <|vsep|> تَأَبى شَمائِلُهُ التَفصيل للجُمَلِ </|bsep|> </|psep|>
لعمري لقد كانت جلالة أصبحت
5الطويل
[ "لعَمْري لقد كانتْ جُلالَةُ أصبحتْ", "ضَنىً في الفراشِ ما تصرف حالا", "بِما قدْ أراها وهْيَ مُعْجِبةٌ لنا", "وللناظرينَ بهجةً وجمالا", "وكانتْ لنا سِتْرا ذا الريحُ أَعْصفتَ", "وجادتْ بِشَفّانٍ يكونُ شَمالا", "ألا قدْ أرى أنْ لنْ أُلاقِيَ مثلَها", "ولكنَّ أبْدالاَ يكونُ عِيالا" ]
null
https://www.aldiwan.net/poem632.html
الأشعث بن عابس
الأشعث بن عابس بن ثعلبة بن طفيل بن عمرو بن الحارث بن ضمضم بن عدي بن جناب. له شعر في رثاء زوجته جلالة بنت الربيع بن زياد بن سلامة بن قيس بن تويل بن عدي بن جناب. وهو من بني كلب وتنتسب قبيلة كلب إلى كلب بن وبرة بن تغلب من بني قضاعة بن معدّ بن عدنان. وهي إحدى جماجم العرب (والجماجم هي القبائل التي تجمع البطون وينسب إليها دونهم).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alohos-ben-aabs
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لعَمْري لقد كانتْ جُلالَةُ أصبحتْ <|vsep|> ضَنىً في الفراشِ ما تصرف حالا </|bsep|> <|bsep|> بِما قدْ أراها وهْيَ مُعْجِبةٌ لنا <|vsep|> وللناظرينَ بهجةً وجمالا </|bsep|> <|bsep|> وكانتْ لنا سِتْرا ذا الريحُ أَعْصفتَ <|vsep|> وجادتْ بِشَفّانٍ يكونُ شَمالا </|bsep|> </|psep|>
لم يبق من خبر الجعفي باقية
0البسيط
[ "لَم يَبقَ مِن خَبَرِ الجُعفِيِّ باقِيَةٌ", "ِلّا الأَمائِرُ وَالأَنطاعُ وَالدُرُسُ", "رُدّي ِلَيك جَمالَ الحَيِّ فَاِحتَمِلي", "فَِنَّهُم مِن نُفوسِ القَومِ قَد يَئِسوا", "لَمّا رَأَونا نُمَشّي في دِيارِهِمُ", "كَما تُمَشّي الجمالُ الجِلَّةُ الشُمُسُ", "مِثل اللُيوثِ عَدَت يَوماً لِمُعتَرَكٍ", "عِندَ اللِقاءِ وَتَقصيدِ القَنا خَرِسوا", "لا يُسمَعُ الصَوتُ مِنّا غَيرَ غَمغَمَةٍ", "بِالبيضِ نَضرِبُ هاماً فَوقَها القُنُسُ", "أَمّا حَليلَة ُذُبيانٍ فَقَد كَرُمَت", "في الفِعلِ مِنها فَلَم تَدنَس كَما دَنَسوا", "جادَت بِما سُئِلَت لَمّا رَأَت جَزَعي", "مِن فَوقِ أَعيَطَ في لَحَظاتِهِ شَوَسُ", "مَنَحتُ مَشجَعَةَ الجُعفِيَّ مُرهَفَةً", "كَأَنَّها حينَ جازَت صَدرَهُ قَبَسُ", "ظَلَّت كَرائِمُ جُعفي تَطيفُ بِها", "هَيهاتَ مِن طالِبيهِ ذاكَ ما التَمَسوا" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem1743.html
العقار بن سليل
العقار بن سليل بن ذهل بن مالك بن الحارث اليامي الحاشدي. شاعر جاهلي من همدان، وهو من شعراء الفخر والحماسة وكان يفخر بفروسيته وشجاعته حتى أن طعناته ( كما يصفها ) ما لها دواء وليس بعدها عيش، وقد وصف كيف أن هذه الطعنة إن أصابت عدواً فلن ترجى له الحياة بعدها مهما اتخذ من أسباب العلاج.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alakar-ibn-sleyl
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_4|> س <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> لَم يَبقَ مِن خَبَرِ الجُعفِيِّ باقِيَةٌ <|vsep|> ِلّا الأَمائِرُ وَالأَنطاعُ وَالدُرُسُ </|bsep|> <|bsep|> رُدّي ِلَيك جَمالَ الحَيِّ فَاِحتَمِلي <|vsep|> فَِنَّهُم مِن نُفوسِ القَومِ قَد يَئِسوا </|bsep|> <|bsep|> لَمّا رَأَونا نُمَشّي في دِيارِهِمُ <|vsep|> كَما تُمَشّي الجمالُ الجِلَّةُ الشُمُسُ </|bsep|> <|bsep|> مِثل اللُيوثِ عَدَت يَوماً لِمُعتَرَكٍ <|vsep|> عِندَ اللِقاءِ وَتَقصيدِ القَنا خَرِسوا </|bsep|> <|bsep|> لا يُسمَعُ الصَوتُ مِنّا غَيرَ غَمغَمَةٍ <|vsep|> بِالبيضِ نَضرِبُ هاماً فَوقَها القُنُسُ </|bsep|> <|bsep|> أَمّا حَليلَة ُذُبيانٍ فَقَد كَرُمَت <|vsep|> في الفِعلِ مِنها فَلَم تَدنَس كَما دَنَسوا </|bsep|> <|bsep|> جادَت بِما سُئِلَت لَمّا رَأَت جَزَعي <|vsep|> مِن فَوقِ أَعيَطَ في لَحَظاتِهِ شَوَسُ </|bsep|> <|bsep|> مَنَحتُ مَشجَعَةَ الجُعفِيَّ مُرهَفَةً <|vsep|> كَأَنَّها حينَ جازَت صَدرَهُ قَبَسُ </|bsep|> </|psep|>
لعمر أبي عمرو لقد ساقه المنا
5الطويل
[ "لَعَمرُ أَبي عَمروٍ لَقَد ساقَهُ المَنا", "ِلى جَدَثٍ يوزى لَهُ بِالأَهاضِبِ", "لِحَيَّةِ جُحرٍ في وِجارٍ مُقيمَةٍ", "تَنَمّى بِها سَوقُ المَنا وَالجَوالِبِ", "أَخي لا أَخا لي بَعدَهُ سَبَقَت بِهِ", "مُنَيَّتُهُ جَمعَ الرُقى وَالطَبائِبِ", "فَعَينَيَّ لا يَبقى عَلى الدَهرِ فادِرٌ", "بِتَيهورَةٍ تَحتَ الطِخافِ العَصائِبِ", "تَمَلّى بِها طولَ الحَياةِ فَقَرنُهُ", "لَهُ حِيَدٌ أَشرافُها كَالرَواجِبِ", "يَبيتُ ِذا ما نَسَ اللَيلَ كانِساً", "مَبيتَ الغَريبِ ذي الكَساءِ المُحارِبِ", "مَبيتَ الكَبيرِ يَشتَكي غَيرَ مُعتَبٍ", "شَفيفَ عُقوقٍ مِن بَنيِهِ الأَقارِبِ", "بِها كانَ طِفلاً ثُمَّ أَسدَسَ فَاِستَوى", "فَأَصبَحَ لِهماً في لُهومٍ قَراهِبِ", "يُرَوَّعُ مِن صَوتِ الغُرابِ فَيُنتِحي", "مَسامَ الصُخورِ فَهُوَ أَهرَبُ هارِبِ", "أُتيحَ لَهُ يَوماً وَقَد طالَ عُمرُهُ", "جَريمَةُ شَيخٍ قَد تَحَنَّبَ ساغِبِ", "يُحامي عَلَيهِ في الشِتاءِ ِذا شَتا", "وَفي الصَيفِ يَبغيهِ الجَنى كَالمُناجِبِ", "فَلَمّا رَهُ قالَ لِلَّهِ مَن رَأى", "مِنَ العُصمِ شاةً مِثلَ ذا بِالعَواقِبِ", "أَطافَ بِهِ حَتّى رَماهُ وَقَد دَنا", "بِأَسمَرَ مَفتوقٍ مِنَ النَبلِ صائِبِ", "فَنادى أَخاهُ ثُمَّ طارَ بِشَفرَةِ", "ِلَيهِ اِجتِزارَ الفَعفَعِيِّ المُناهِبِ", "وَلِلَّهِ فَتخاءُ الجَناحَينِ لِقوَةٌ", "تُوَسِّدُ فَرخَيها لُحومَ الأَرانِبِ", "كَأَنَّ قُلوبَ الطَيرِ في جَوفِ وَكرِها", "نَوى القَسبِ يُلقى عِندَ بَعضِ المَدِبِ", "فَخاتَت غَزالاً جاثِماً بَصُرَت بِهِ", "لَدى سَمُراتٍ عِندَ أَدماءَ سارِبِ", "فَمَرَّت عَلى رَيدٍ فَأَعنَتَ بَعضَها", "فَخَرَّت عَلى الرِجلَينِ أَخيَبَ خائِبِ", "تَصيحُ وَقَد بانَ الجَناحُ كَأَنَّهُ", "ِذا نَهَضَت في الجَوِّ مِخراقُ لاعِبِ", "وَقَد تُرِكَ الفَرخانُ في جَوفِ وَكرِها", "بِبَلدَةِ لا مَولىً وَلا عِندَ كاسِبِ", "فُرَيخانُ يَنضاعانُ في الفَجرِ كُلَّما", "أَحَسّا دَوِيَّ الريحِ أَو صَوتَ ناعِبِ", "فَلَم يَرَها الفَرخانِ عِندَ مَسائِها", "وَلَم يَهدَ في عُشِّها مِن تَجاوُبِ", "فَذلِكَ مِمّا يُحدِثُ الدَهرَ ِنَّهُ", "لَهُ كُلُّ مَطلوبٍ حَثيثٍ وَطالِبِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem20954.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لَعَمرُ أَبي عَمروٍ لَقَد ساقَهُ المَنا <|vsep|> ِلى جَدَثٍ يوزى لَهُ بِالأَهاضِبِ </|bsep|> <|bsep|> لِحَيَّةِ جُحرٍ في وِجارٍ مُقيمَةٍ <|vsep|> تَنَمّى بِها سَوقُ المَنا وَالجَوالِبِ </|bsep|> <|bsep|> أَخي لا أَخا لي بَعدَهُ سَبَقَت بِهِ <|vsep|> مُنَيَّتُهُ جَمعَ الرُقى وَالطَبائِبِ </|bsep|> <|bsep|> فَعَينَيَّ لا يَبقى عَلى الدَهرِ فادِرٌ <|vsep|> بِتَيهورَةٍ تَحتَ الطِخافِ العَصائِبِ </|bsep|> <|bsep|> تَمَلّى بِها طولَ الحَياةِ فَقَرنُهُ <|vsep|> لَهُ حِيَدٌ أَشرافُها كَالرَواجِبِ </|bsep|> <|bsep|> يَبيتُ ِذا ما نَسَ اللَيلَ كانِساً <|vsep|> مَبيتَ الغَريبِ ذي الكَساءِ المُحارِبِ </|bsep|> <|bsep|> مَبيتَ الكَبيرِ يَشتَكي غَيرَ مُعتَبٍ <|vsep|> شَفيفَ عُقوقٍ مِن بَنيِهِ الأَقارِبِ </|bsep|> <|bsep|> بِها كانَ طِفلاً ثُمَّ أَسدَسَ فَاِستَوى <|vsep|> فَأَصبَحَ لِهماً في لُهومٍ قَراهِبِ </|bsep|> <|bsep|> يُرَوَّعُ مِن صَوتِ الغُرابِ فَيُنتِحي <|vsep|> مَسامَ الصُخورِ فَهُوَ أَهرَبُ هارِبِ </|bsep|> <|bsep|> أُتيحَ لَهُ يَوماً وَقَد طالَ عُمرُهُ <|vsep|> جَريمَةُ شَيخٍ قَد تَحَنَّبَ ساغِبِ </|bsep|> <|bsep|> يُحامي عَلَيهِ في الشِتاءِ ِذا شَتا <|vsep|> وَفي الصَيفِ يَبغيهِ الجَنى كَالمُناجِبِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمّا رَهُ قالَ لِلَّهِ مَن رَأى <|vsep|> مِنَ العُصمِ شاةً مِثلَ ذا بِالعَواقِبِ </|bsep|> <|bsep|> أَطافَ بِهِ حَتّى رَماهُ وَقَد دَنا <|vsep|> بِأَسمَرَ مَفتوقٍ مِنَ النَبلِ صائِبِ </|bsep|> <|bsep|> فَنادى أَخاهُ ثُمَّ طارَ بِشَفرَةِ <|vsep|> ِلَيهِ اِجتِزارَ الفَعفَعِيِّ المُناهِبِ </|bsep|> <|bsep|> وَلِلَّهِ فَتخاءُ الجَناحَينِ لِقوَةٌ <|vsep|> تُوَسِّدُ فَرخَيها لُحومَ الأَرانِبِ </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّ قُلوبَ الطَيرِ في جَوفِ وَكرِها <|vsep|> نَوى القَسبِ يُلقى عِندَ بَعضِ المَدِبِ </|bsep|> <|bsep|> فَخاتَت غَزالاً جاثِماً بَصُرَت بِهِ <|vsep|> لَدى سَمُراتٍ عِندَ أَدماءَ سارِبِ </|bsep|> <|bsep|> فَمَرَّت عَلى رَيدٍ فَأَعنَتَ بَعضَها <|vsep|> فَخَرَّت عَلى الرِجلَينِ أَخيَبَ خائِبِ </|bsep|> <|bsep|> تَصيحُ وَقَد بانَ الجَناحُ كَأَنَّهُ <|vsep|> ِذا نَهَضَت في الجَوِّ مِخراقُ لاعِبِ </|bsep|> <|bsep|> وَقَد تُرِكَ الفَرخانُ في جَوفِ وَكرِها <|vsep|> بِبَلدَةِ لا مَولىً وَلا عِندَ كاسِبِ </|bsep|> <|bsep|> فُرَيخانُ يَنضاعانُ في الفَجرِ كُلَّما <|vsep|> أَحَسّا دَوِيَّ الريحِ أَو صَوتَ ناعِبِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَم يَرَها الفَرخانِ عِندَ مَسائِها <|vsep|> وَلَم يَهدَ في عُشِّها مِن تَجاوُبِ </|bsep|> </|psep|>
إني بدهماء عز ما أجد
13المنسرح
[ "ِنّي بِدَهماءَ عَزَّ ما أَجِدُ", "عاوَدَني مِن حِبابِها زُؤُدُ", "عاوَدَني حُبُّها وَقَد شَحَطَت", "صَرفُ نَواها فَِنَّني كَمِدُ", "وَاللَهُ لَو أَسمَعَت مَقالَتَها", "شَيخاً مِنَ الزُبِّ رَأسُهُ لَبِدُ", "مَبِهُ الرومُ أَو تَنوخُ أَو ال", "طامُ مِن صَوَّرانَ أَو زَبَدُ", "لَفاتَحَ البَيعَ عِندَ رُؤيَتِها", "وَكانَ قَبلُ اِبتِياعُهُ لَكِدُ", "أَبلِغ كَبيراً عَنّي مُغَلغَلَةً", "تَبرُقُ فيها صَحائِفٌ جُدُدُ", "المَوعِدينا في أضن تُقَتِّلَهُم", "أَفناءُ فَهمٍ وَبَينَنا بُعَدُ", "ِنّي سَيَنهى عَنّي وَعيدَهُم", "بيضٌ رِهابٌ وَمُجنَأٌ أُجُدُ", "وَصارِمٌ أُخلِصَت خَشيبَتُهُ", "أَبيَضُ مَهوٌ في مَتنشهِ رُبَدُ", "فَلَيتُ عَنهُ سُيوفَ أَريَحَ حَتّى", "باءِ بِكَفّي وَلَم أَكَد أَجِدُ", "فَهُوَ حُسامٌ تُتِرُّ ضَربَتُهُ سا", "قَ المُذَكّى فَعَظمُها قِصَدُ", "وَسَمحَةٌ مِن قِسِيِّ زارَةَ صَفرا", "ءُ هَتوفٌ عِدادُها غَرِدُ", "كَأَنَّ ِرنانَها ِذا رُدِمَت", "هَزمُ بُغاةٍ في ِثرِ ما فَقَدوا", "ذلِكَ بَزّي فَلَن أُفَرِّطُهُ", "أَخافُ أَن يُنجِزوا الَّذي وَعَدوا", "فَلَستُ عَبداً لِموعِدِيَّ وَلا", "أَقبَلُ ضَيماً يَأتي بِهِ أَحَدُ", "جاءَت كَبيرٌ كَيما أُخَفِّرَها", "وَالقَومُ صيدٌ كَأَنَّما رَمِدوا", "في المُزَنّى الَّذي حَشَشتُ بِهِ", "مالَ ضَريكٍ تِلادُهُ نَكِدُ", "تَيسُ تُيوسٍ ِذا يُناطِحُها", "يَألَمُ قَرناً أَرومُهُ نَقِدُ" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem20955.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_12|> د <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> ِنّي بِدَهماءَ عَزَّ ما أَجِدُ <|vsep|> عاوَدَني مِن حِبابِها زُؤُدُ </|bsep|> <|bsep|> عاوَدَني حُبُّها وَقَد شَحَطَت <|vsep|> صَرفُ نَواها فَِنَّني كَمِدُ </|bsep|> <|bsep|> وَاللَهُ لَو أَسمَعَت مَقالَتَها <|vsep|> شَيخاً مِنَ الزُبِّ رَأسُهُ لَبِدُ </|bsep|> <|bsep|> مَبِهُ الرومُ أَو تَنوخُ أَو ال <|vsep|> طامُ مِن صَوَّرانَ أَو زَبَدُ </|bsep|> <|bsep|> لَفاتَحَ البَيعَ عِندَ رُؤيَتِها <|vsep|> وَكانَ قَبلُ اِبتِياعُهُ لَكِدُ </|bsep|> <|bsep|> أَبلِغ كَبيراً عَنّي مُغَلغَلَةً <|vsep|> تَبرُقُ فيها صَحائِفٌ جُدُدُ </|bsep|> <|bsep|> المَوعِدينا في أضن تُقَتِّلَهُم <|vsep|> أَفناءُ فَهمٍ وَبَينَنا بُعَدُ </|bsep|> <|bsep|> ِنّي سَيَنهى عَنّي وَعيدَهُم <|vsep|> بيضٌ رِهابٌ وَمُجنَأٌ أُجُدُ </|bsep|> <|bsep|> وَصارِمٌ أُخلِصَت خَشيبَتُهُ <|vsep|> أَبيَضُ مَهوٌ في مَتنشهِ رُبَدُ </|bsep|> <|bsep|> فَلَيتُ عَنهُ سُيوفَ أَريَحَ حَتّى <|vsep|> باءِ بِكَفّي وَلَم أَكَد أَجِدُ </|bsep|> <|bsep|> فَهُوَ حُسامٌ تُتِرُّ ضَربَتُهُ سا <|vsep|> قَ المُذَكّى فَعَظمُها قِصَدُ </|bsep|> <|bsep|> وَسَمحَةٌ مِن قِسِيِّ زارَةَ صَفرا <|vsep|> ءُ هَتوفٌ عِدادُها غَرِدُ </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّ ِرنانَها ِذا رُدِمَت <|vsep|> هَزمُ بُغاةٍ في ِثرِ ما فَقَدوا </|bsep|> <|bsep|> ذلِكَ بَزّي فَلَن أُفَرِّطُهُ <|vsep|> أَخافُ أَن يُنجِزوا الَّذي وَعَدوا </|bsep|> <|bsep|> فَلَستُ عَبداً لِموعِدِيَّ وَلا <|vsep|> أَقبَلُ ضَيماً يَأتي بِهِ أَحَدُ </|bsep|> <|bsep|> جاءَت كَبيرٌ كَيما أُخَفِّرَها <|vsep|> وَالقَومُ صيدٌ كَأَنَّما رَمِدوا </|bsep|> <|bsep|> في المُزَنّى الَّذي حَشَشتُ بِهِ <|vsep|> مالَ ضَريكٍ تِلادُهُ نَكِدُ </|bsep|> </|psep|>
أرقت فبت لم أذق المناما
16الوافر
[ "أَرِقتُ فَبِتُّ لَم أَذُق المَناما", "وَلَيلي لا أُحَسِّنُ لَهُ اِنصِراما", "لَعَمرُكَ وَالمَنايا غالِباتٌ", "وَما تُغني التَميماتُ الحِماما", "لَقَد أَجرى لِمَصرَعِهِ تَليدٌ", "وَساقَتهُ المَنِيَّةُ مِن أَذاما", "ِلى جَدَثٍ بِجَنبِ الجَوِّراسٍ", "بِهِ ما حَلَّ ثُمَّ بِهِ أَقاما", "أَرى الأَيّامَ لا تُبقي كَريماً", "وَلا العُصمَ الأَوابِدَ وَالنَعاما", "أُتيحَ لَه أُقَيدَرُ ذو حَشيفٍ", "ِذا سامَت عَلى المَلَقاتِ ساما", "خَفِيُّ الشَخصِ مُقتَدِرٌ عَلَيها", "يَشُنُّ عَلى ثَمائِلِها السِماما", "فَيَبدُرُها شَرائِعَها فَيَرمي", "مَقاتِلَها فَيَسقيها الزُؤاما", "وَلا عِلجانُ يَنتابانَ رَوضاً", "نَضيراً نَبتُهُ عُمّاً تُؤاما", "كِلا العِلجَينِ أَصعَرُ صَيعَرِيٌّ", "تَخالُ نَسيلَ مَتنَيهِ الثَغاما", "فَباتا يَأمُلانِ مِياهَ بَدرٍ", "وَخافا رامِياً عَنهُ فَخاما", "فَراغا ناجِيَينِ وَقامَ يَرمي", "فَبَتَ نَبلُهُ قِصَداً حُطاما", "كَأَنَّهُما ِذا عَلَوا وَجيناً", "وَمَقطَعَ حَرَّةٍ بَعَثا رِجاما", "يُثيرانِ الجَنادِلَ كابِياتٍ", "ِذا جارا مَعاً وَِذا اِستَقاما", "فَباتا يُحيِيانِ اللَيلَ حَتّى", "أَضاءَ الصُبحُ مَنبَلِجاً وَقاما", "فَِمّا يَنجوا مِنَ خَوفِ أَرضٍ", "فَقَد لَقِيا حُتوفَهُما لِزاما", "وَقَد لَقِيا مِنَ الِشراقِ خَيلاً", "تَسوفُ الوَحشَ تَحسَبُها خِياما", "بِكُلِّ مُقَلِّصٍ ذَكَرٍ عَنودٍ", "يَبُذُّ يَدَ العَشَنَّقِ وَاللِجاما", "فَشامَت في صُدورِهِما رِماحاً", "مِنَ الخَطِّيِّ أُشرِبَت السِماما", "وَذَكَّرَني بُكايَ عَلى تَليدٍ", "حَمامَةُ مَرَّ جاوَبَتِ الحَماما", "تُرَجِّعَ مَنطِقاً عَجَباً وَأَوفَت", "كَنائِحَةٍ أَتَت نَوحاً قياما", "تُنادي ساقَ حُرَّ وَظَلَّتُ أَدعو", "تَليداً لا تُبينَ بِهِ الكَلاما", "لَعَلَّكَ هالِكٌ ِمّا غُلامٌ", "تَبَوَّأَ مِن شَمَنصيرٍ مُقاما" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem20956.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> أَرِقتُ فَبِتُّ لَم أَذُق المَناما <|vsep|> وَلَيلي لا أُحَسِّنُ لَهُ اِنصِراما </|bsep|> <|bsep|> لَعَمرُكَ وَالمَنايا غالِباتٌ <|vsep|> وَما تُغني التَميماتُ الحِماما </|bsep|> <|bsep|> لَقَد أَجرى لِمَصرَعِهِ تَليدٌ <|vsep|> وَساقَتهُ المَنِيَّةُ مِن أَذاما </|bsep|> <|bsep|> ِلى جَدَثٍ بِجَنبِ الجَوِّراسٍ <|vsep|> بِهِ ما حَلَّ ثُمَّ بِهِ أَقاما </|bsep|> <|bsep|> أَرى الأَيّامَ لا تُبقي كَريماً <|vsep|> وَلا العُصمَ الأَوابِدَ وَالنَعاما </|bsep|> <|bsep|> أُتيحَ لَه أُقَيدَرُ ذو حَشيفٍ <|vsep|> ِذا سامَت عَلى المَلَقاتِ ساما </|bsep|> <|bsep|> خَفِيُّ الشَخصِ مُقتَدِرٌ عَلَيها <|vsep|> يَشُنُّ عَلى ثَمائِلِها السِماما </|bsep|> <|bsep|> فَيَبدُرُها شَرائِعَها فَيَرمي <|vsep|> مَقاتِلَها فَيَسقيها الزُؤاما </|bsep|> <|bsep|> وَلا عِلجانُ يَنتابانَ رَوضاً <|vsep|> نَضيراً نَبتُهُ عُمّاً تُؤاما </|bsep|> <|bsep|> كِلا العِلجَينِ أَصعَرُ صَيعَرِيٌّ <|vsep|> تَخالُ نَسيلَ مَتنَيهِ الثَغاما </|bsep|> <|bsep|> فَباتا يَأمُلانِ مِياهَ بَدرٍ <|vsep|> وَخافا رامِياً عَنهُ فَخاما </|bsep|> <|bsep|> فَراغا ناجِيَينِ وَقامَ يَرمي <|vsep|> فَبَتَ نَبلُهُ قِصَداً حُطاما </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّهُما ِذا عَلَوا وَجيناً <|vsep|> وَمَقطَعَ حَرَّةٍ بَعَثا رِجاما </|bsep|> <|bsep|> يُثيرانِ الجَنادِلَ كابِياتٍ <|vsep|> ِذا جارا مَعاً وَِذا اِستَقاما </|bsep|> <|bsep|> فَباتا يُحيِيانِ اللَيلَ حَتّى <|vsep|> أَضاءَ الصُبحُ مَنبَلِجاً وَقاما </|bsep|> <|bsep|> فَِمّا يَنجوا مِنَ خَوفِ أَرضٍ <|vsep|> فَقَد لَقِيا حُتوفَهُما لِزاما </|bsep|> <|bsep|> وَقَد لَقِيا مِنَ الِشراقِ خَيلاً <|vsep|> تَسوفُ الوَحشَ تَحسَبُها خِياما </|bsep|> <|bsep|> بِكُلِّ مُقَلِّصٍ ذَكَرٍ عَنودٍ <|vsep|> يَبُذُّ يَدَ العَشَنَّقِ وَاللِجاما </|bsep|> <|bsep|> فَشامَت في صُدورِهِما رِماحاً <|vsep|> مِنَ الخَطِّيِّ أُشرِبَت السِماما </|bsep|> <|bsep|> وَذَكَّرَني بُكايَ عَلى تَليدٍ <|vsep|> حَمامَةُ مَرَّ جاوَبَتِ الحَماما </|bsep|> <|bsep|> تُرَجِّعَ مَنطِقاً عَجَباً وَأَوفَت <|vsep|> كَنائِحَةٍ أَتَت نَوحاً قياما </|bsep|> <|bsep|> تُنادي ساقَ حُرَّ وَظَلَّتُ أَدعو <|vsep|> تَليداً لا تُبينَ بِهِ الكَلاما </|bsep|> </|psep|>
وما إن صوت نائحة بليل
16الوافر
[ "وَما ِن صَوتُ نائِحَةٍ بِلَيلٍ", "بِسَبلَلَ لا تَنامُ مَعَ الهُجودِ", "تَجَهنا غادِيَينِ فَساءَلَتني", "بِواحِدِها وَأَسأَلُ عَن تَليدي", "فَقُلتُ لَها فَأَمّا ساقُ حُرٍّ", "فَبانَ مَعَ الأَوائِلِ مِن ثَمودِ", "وَقالَت لَن تَرى أَبَداً تَليداً", "بِعَينِكَ خِرَ العُمرِ الجَديدِ", "كِلانا رَدَّ صاحِبَهُ بِيَأسٍ", "وَتَأنيبٍ وَوِجدانٍ بَعيدِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem20957.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_6|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وَما ِن صَوتُ نائِحَةٍ بِلَيلٍ <|vsep|> بِسَبلَلَ لا تَنامُ مَعَ الهُجودِ </|bsep|> <|bsep|> تَجَهنا غادِيَينِ فَساءَلَتني <|vsep|> بِواحِدِها وَأَسأَلُ عَن تَليدي </|bsep|> <|bsep|> فَقُلتُ لَها فَأَمّا ساقُ حُرٍّ <|vsep|> فَبانَ مَعَ الأَوائِلِ مِن ثَمودِ </|bsep|> <|bsep|> وَقالَت لَن تَرى أَبَداً تَليداً <|vsep|> بِعَينِكَ خِرَ العُمرِ الجَديدِ </|bsep|> </|psep|>
لشماء بعد شتات النوى
8المتقارب
[ "لِشَمّاءَ بَعدَ شَتاتِ النَوى", "وَقَد كُنتُ أَخيَلتُ بَرقاً وَليفا", "أَجَشَّ رِبَحلاً لَهُ هَيدَبٌ", "يُكَشِّفُ لِلخالَ رَيطاً كَشيفا", "كَأَنَّ تَوالِيَهُ بِالمَلا", "سَفائِنُ أَعجَمَ ما يَحنَ ريفا", "أَرِقتُ لَهُ مِثلَ لَمعِ البَشي", "رِ يُقَلِّبُ بِالكَفِّ فَرضاً خَفيفاً", "فَأَقبَلَ مِنهُ طِوالُ الذُرا", "كَأَنَّ عَلَيهِنَّ بَيعاً جَزيفا", "وَأَقبَلَ مَرّاً ِلى مَجدَلٍ", "سِياقَ المُقَيَّدِ يَمشي رَسيفا", "وَلَمّا رَأى العَمقَ قُدّامَهُ", "وَلَمّا رَأى عَمَرا وَالمُنيفا", "أَسالَ مِنَ اللَيلِ أَشجانَهُ", "كَأَنَّ ظَواهِرَهُ كُنَّ جوفا", "وَذاكَ السِطاعُ خِلافَ النِجا", "ءِ تَحِسِبَهُ ذا طِلاءٍ نَتيفا", "ِلى عَمَرَينِ ِلى غَيقَةٍ", "فَيَليَلَ يَهدي رَبَحلاً رَجوفا", "كَأَنَّ تَوالِيَهُ بِالمَلا", "نَصارى يُساقونَ لاقَوا حَنيفا", "فَأَصبَحَ ما بَينَ وادي القُصو", "رِ حَتّى يَلَملَمَ حَوضاً لَقيفا", "لَهُ ما تِحٌ وَلَهُ نازِعٌ", "يَجُشّانِ بِالدَلوِ ماءً خَسيفا", "فَِمّا يَحيَنَنَّ أَن تَهجُري", "وَتَنأى نَواكِ وَكانَت قَذوفا", "فَِنَّ اِبنَ تُرنى ِذا جِئتُكُم", "أَراهُ يُدافِعُ قَولاً عَنيفا", "قَد اِفنى أَنامِلَهُ أَزمُهُ", "فَأَمسى يَعَضُّ عَلَيَّ الوَظيفا", "فَلا تَقعُدَنَّ عَلى زَخَّةٍ", "وَتُضمِرَ في القَلبِ وَجداً وَخيفا", "وَلا أَبغِيَنَّكَ بَعدَ النُهى", "وَبَعدَ الكَرامَةِ شَرّاً ظَليفا", "وَلا أَرقَعَنَّكَ رَقعَ الصَدي", "عِ لاءَمَ فيهِ الصَناعُ الكَتيفا", "وَماءٍ وَرَدتُ عَلى زَورَةٍ", "كَمَشيِ السَبَنتي يَراحُ الشَفيفا", "فَخَضخَضتُ صُفنِيَ في جَمِّهِ", "خِياضَ المُدابِرِ قِدحاً عَطوفا", "فَلَمّا جَزَمتُ بِهِ قِربَتي", "تَيَمَّمتُ أَطرِقَةً أَو خَليفا", "مَعي صاحِبٍ داجِنٌ بِالعَزاةِ", "وَلَم يَكُ في القَومِ وَغلاً ضَعيفا", "وَيَعدو كَعَدوِ كُدُرٍّ تَرى", "بِفائِلِهِ وَنَساهُ نُسوفا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem20958.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_5|> ف <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لِشَمّاءَ بَعدَ شَتاتِ النَوى <|vsep|> وَقَد كُنتُ أَخيَلتُ بَرقاً وَليفا </|bsep|> <|bsep|> أَجَشَّ رِبَحلاً لَهُ هَيدَبٌ <|vsep|> يُكَشِّفُ لِلخالَ رَيطاً كَشيفا </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّ تَوالِيَهُ بِالمَلا <|vsep|> سَفائِنُ أَعجَمَ ما يَحنَ ريفا </|bsep|> <|bsep|> أَرِقتُ لَهُ مِثلَ لَمعِ البَشي <|vsep|> رِ يُقَلِّبُ بِالكَفِّ فَرضاً خَفيفاً </|bsep|> <|bsep|> فَأَقبَلَ مِنهُ طِوالُ الذُرا <|vsep|> كَأَنَّ عَلَيهِنَّ بَيعاً جَزيفا </|bsep|> <|bsep|> وَأَقبَلَ مَرّاً ِلى مَجدَلٍ <|vsep|> سِياقَ المُقَيَّدِ يَمشي رَسيفا </|bsep|> <|bsep|> وَلَمّا رَأى العَمقَ قُدّامَهُ <|vsep|> وَلَمّا رَأى عَمَرا وَالمُنيفا </|bsep|> <|bsep|> أَسالَ مِنَ اللَيلِ أَشجانَهُ <|vsep|> كَأَنَّ ظَواهِرَهُ كُنَّ جوفا </|bsep|> <|bsep|> وَذاكَ السِطاعُ خِلافَ النِجا <|vsep|> ءِ تَحِسِبَهُ ذا طِلاءٍ نَتيفا </|bsep|> <|bsep|> ِلى عَمَرَينِ ِلى غَيقَةٍ <|vsep|> فَيَليَلَ يَهدي رَبَحلاً رَجوفا </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّ تَوالِيَهُ بِالمَلا <|vsep|> نَصارى يُساقونَ لاقَوا حَنيفا </|bsep|> <|bsep|> فَأَصبَحَ ما بَينَ وادي القُصو <|vsep|> رِ حَتّى يَلَملَمَ حَوضاً لَقيفا </|bsep|> <|bsep|> لَهُ ما تِحٌ وَلَهُ نازِعٌ <|vsep|> يَجُشّانِ بِالدَلوِ ماءً خَسيفا </|bsep|> <|bsep|> فَِمّا يَحيَنَنَّ أَن تَهجُري <|vsep|> وَتَنأى نَواكِ وَكانَت قَذوفا </|bsep|> <|bsep|> فَِنَّ اِبنَ تُرنى ِذا جِئتُكُم <|vsep|> أَراهُ يُدافِعُ قَولاً عَنيفا </|bsep|> <|bsep|> قَد اِفنى أَنامِلَهُ أَزمُهُ <|vsep|> فَأَمسى يَعَضُّ عَلَيَّ الوَظيفا </|bsep|> <|bsep|> فَلا تَقعُدَنَّ عَلى زَخَّةٍ <|vsep|> وَتُضمِرَ في القَلبِ وَجداً وَخيفا </|bsep|> <|bsep|> وَلا أَبغِيَنَّكَ بَعدَ النُهى <|vsep|> وَبَعدَ الكَرامَةِ شَرّاً ظَليفا </|bsep|> <|bsep|> وَلا أَرقَعَنَّكَ رَقعَ الصَدي <|vsep|> عِ لاءَمَ فيهِ الصَناعُ الكَتيفا </|bsep|> <|bsep|> وَماءٍ وَرَدتُ عَلى زَورَةٍ <|vsep|> كَمَشيِ السَبَنتي يَراحُ الشَفيفا </|bsep|> <|bsep|> فَخَضخَضتُ صُفنِيَ في جَمِّهِ <|vsep|> خِياضَ المُدابِرِ قِدحاً عَطوفا </|bsep|> <|bsep|> فَلَمّا جَزَمتُ بِهِ قِربَتي <|vsep|> تَيَمَّمتُ أَطرِقَةً أَو خَليفا </|bsep|> <|bsep|> مَعي صاحِبٍ داجِنٌ بِالعَزاةِ <|vsep|> وَلَم يَكُ في القَومِ وَغلاً ضَعيفا </|bsep|> </|psep|>
ليت مبلغا يأتي بقول
16الوافر
[ "لَيتَ مُبَلِّغاً يأتي بِقولٍ", "لِقاءَ أَبي المُثَلَّمُ لا يَريثُ", "فَيُخبِرَهُ بِأَنَّ العَقلَ عِندي", "جُرازٌ لا أَفَلُّ لا أَفَلُّ وَلا أَنيثُ", "بِهِ أَقِمُ الشُجاعَ لَهُ خُصاصٌ", "مِنَ القَطِمين ِذ فَرَّ اللُيوثُ", "سَمِتعُ وَقَد هَبَطنا مِن نُمارٍ", "دَعاءَ أَبي المُثَلَّمِ يَستَغيثُ", "يُحَرِّضُ قَومَهُ كَي يَقتُلوني", "عَلى المُزَنّي ِذ كَثُرَ الوُعوثُ", "وَكُنتُ ِذا سَمِعتُ دُعاءَ داعٍ", "أُجيبَ فَلا أَلَفُّ وَلا مَكيثُ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem20959.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_6|> ث <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لَيتَ مُبَلِّغاً يأتي بِقولٍ <|vsep|> لِقاءَ أَبي المُثَلَّمُ لا يَريثُ </|bsep|> <|bsep|> فَيُخبِرَهُ بِأَنَّ العَقلَ عِندي <|vsep|> جُرازٌ لا أَفَلُّ لا أَفَلُّ وَلا أَنيثُ </|bsep|> <|bsep|> بِهِ أَقِمُ الشُجاعَ لَهُ خُصاصٌ <|vsep|> مِنَ القَطِمين ِذ فَرَّ اللُيوثُ </|bsep|> <|bsep|> سَمِتعُ وَقَد هَبَطنا مِن نُمارٍ <|vsep|> دَعاءَ أَبي المُثَلَّمِ يَستَغيثُ </|bsep|> <|bsep|> يُحَرِّضُ قَومَهُ كَي يَقتُلوني <|vsep|> عَلى المُزَنّي ِذ كَثُرَ الوُعوثُ </|bsep|> </|psep|>
لست بمضطر ولا ذي ضراعة
5الطويل
[ "لَستُ بِمُضطَّرٍّ وَلا ذي ضَراعَةٍ", "فَخَفِّض عَلَيكَ القَولَ يا با المُثَلَّمِ", "وَخَفِّض عَلَيكَ القَولَ وَاِعلَم بِأَنَّني", "مِنَ الأَنَسِ الطاحي الجميعِ العَرَمرَمِ", "أَبَت لبي عُمَرٌو أَن أُضامَ وَمازِنٌ", "وَقِردٌ وَلَحيانٌ وَفَهمٌ فَسَلِّمِ", "ِذا هُو أَمسى بِالحِلاءَةِ شاتِياً", "تَقَشِّر أَعلى أَنفِهِ أُمُّ مِرزَمِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem20960.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لَستُ بِمُضطَّرٍّ وَلا ذي ضَراعَةٍ <|vsep|> فَخَفِّض عَلَيكَ القَولَ يا با المُثَلَّمِ </|bsep|> <|bsep|> وَخَفِّض عَلَيكَ القَولَ وَاِعلَم بِأَنَّني <|vsep|> مِنَ الأَنَسِ الطاحي الجميعِ العَرَمرَمِ </|bsep|> <|bsep|> أَبَت لبي عُمَرٌو أَن أُضامَ وَمازِنٌ <|vsep|> وَقِردٌ وَلَحيانٌ وَفَهمٌ فَسَلِّمِ </|bsep|> </|psep|>
ماذا تريد بأقوال أبلغها
0البسيط
[ "ماذا تُريدُ بِأَقوالٍ اُبَلِّغَها", "أَبا المُثَلَّمِ لا تَسهُل بِكَ السُبُلُ", "أَبا المُثَلَّمِ ِنّيس غَيرُ مُهتَضَمٍ", "ِذا دَعَوتُ تَميماً سالَت المُسُلُ", "أَبا المُثَلَّمِ أَقصِر قَبلَ فاقِرَةٍ", "ِذا تُصيبُ سَواءَ الأَنفِ تَحتَفِلُ", "أَبا المُثَلَّمِ قَتلى أَهلِ ذي خَنَبِ", "أَبا المُثَلَّمِ وَالسَيءَ الَّذي اِحتَمَلوا", "أَبا المُثَلَّمِ لا تُخفِرهُمُ أَبَداً", "حَتّى المَماتُ وَلا تَنسَ فَعَلوا", "أَبا المُثَلَّمِ مَهلاً قَبلَ باهِضَةٍ", "تَأَتيكَ مِنّي ضَروسٍ نابُها عَصِلُ", "أَبا المُثَلَّمِ ِنّي ذو مُبادَهَةٍ", "ماضٍ عَلى الهَولِ مِقدامُ الوَغى بَطَلُ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem20961.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ماذا تُريدُ بِأَقوالٍ اُبَلِّغَها <|vsep|> أَبا المُثَلَّمِ لا تَسهُل بِكَ السُبُلُ </|bsep|> <|bsep|> أَبا المُثَلَّمِ ِنّيس غَيرُ مُهتَضَمٍ <|vsep|> ِذا دَعَوتُ تَميماً سالَت المُسُلُ </|bsep|> <|bsep|> أَبا المُثَلَّمِ أَقصِر قَبلَ فاقِرَةٍ <|vsep|> ِذا تُصيبُ سَواءَ الأَنفِ تَحتَفِلُ </|bsep|> <|bsep|> أَبا المُثَلَّمِ قَتلى أَهلِ ذي خَنَبِ <|vsep|> أَبا المُثَلَّمِ وَالسَيءَ الَّذي اِحتَمَلوا </|bsep|> <|bsep|> أَبا المُثَلَّمِ لا تُخفِرهُمُ أَبَداً <|vsep|> حَتّى المَماتُ وَلا تَنسَ فَعَلوا </|bsep|> <|bsep|> أَبا المُثَلَّمِ مَهلاً قَبلَ باهِضَةٍ <|vsep|> تَأَتيكَ مِنّي ضَروسٍ نابُها عَصِلُ </|bsep|> </|psep|>
لو أن أصحابي بنو معاويه
2الرجز
[ "لَو أَنَّ أَصحابي بَنو مُعاوِيَه", "أَهلُ جُنوبِ نَخلَةِ الشَمِيَّه", "ما تَرَكوني لِلكِلابِ العاوِيَه", "وَلا لِبِرذَونٍ اَغَرِّ الناصِيَه" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem20962.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_15|> ي <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> لَو أَنَّ أَصحابي بَنو مُعاوِيَه <|vsep|> أَهلُ جُنوبِ نَخلَةِ الشَمِيَّه </|bsep|> </|psep|>
لو أن أصحابي بنو خناعه
2الرجز
[ "لَو أَنَّ أَصحابي بَنو خُناعَه", "اَهلُ النَدى وَالجودِ وَالبَراعَه", "الحامِلو السُيوفِ وَالقَرّاعَه", "لَمَنَعوا مِن هَذِهِ اليَراعَه" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem20963.html
صخر الغي
صخر بن عبد الله الخيثمي، من بني هذيل. شاعر جاهلي، قال الأصفهاني: لقب بصخر الغي لخلاعته وشدة بأسه وكثرة شره. وأورد أبياتاً من قصيدة تنسب إليه، قيل في سببها إن صخراً قتل جاراً لشاعر من هذيل يدعى "أبا المثلم" ودارت بين أبي المثلم وصخر الغي مناقضات وقصائد يطول ذكرها. وأغار صخر على بني المصطلق من خزاعة، فقاتلوه ومن معه، وقتلوه. ورثاه أبو المثلم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-sakhr-alkhthema
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_15|> ع <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> لَو أَنَّ أَصحابي بَنو خُناعَه <|vsep|> اَهلُ النَدى وَالجودِ وَالبَراعَه </|bsep|> </|psep|>
خانك من تهوى فلا تخنه
16الوافر
[ "خانَكَ مَن تَهوى فَلا تَخُنهُ", "وَكُن وَفِيّاً ِن سَلَوتَ عَنهُ", "وَاِسلُك سَبيلَ وَصلِهِ وَصُنهُ", "ِن كانَ غَدّاراً فَلا تَكُنهُ", "عَسى تَباريحُ تَجيءُ مِنهُ", "فَيَرجِعَ الوَصلَ وَلَم تَشِنهُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41262.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خانَكَ مَن تَهوى فَلا تَخُنهُ <|vsep|> وَكُن وَفِيّاً ِن سَلَوتَ عَنهُ </|bsep|> <|bsep|> وَاِسلُك سَبيلَ وَصلِهِ وَصُنهُ <|vsep|> ِن كانَ غَدّاراً فَلا تَكُنهُ </|bsep|> </|psep|>
شطر من الموت الفرا
6الكامل
[ "شطر من الموت الفرا", "ق فه من ألم الفراق", "تلقاه يحصد في الفؤا", "د بناره حتى التلاقي", "لا عيش ن قرب الرقي", "ب وفرقت فرق الرفاق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41477.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شطر من الموت الفرا <|vsep|> ق فه من ألم الفراق </|bsep|> <|bsep|> تلقاه يحصد في الفؤا <|vsep|> د بناره حتى التلاقي </|bsep|> </|psep|>
نقش الجمال على صحيفة خدها
6الكامل
[ "نقش الجمال على صحيفة خدها", "يا نار كوني وردة وسلاما", "والبرد حوله مروق ثغرها", "برداً بمبسمها اللطيف ترامى" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41478.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نقش الجمال على صحيفة خدها <|vsep|> يا نار كوني وردة وسلاما </|bsep|> </|psep|>
جرحتني بذي الفقار عيون
1الخفيف
[ "جرحتني بذي الفقار عيون", "رمشها يرمش الفؤاد بماضي", "باعت القلب واشترته اغتصابا", "ومحته والبيع لا عن تراضي", "وقضت أنه لها وعجيب", "بائع مشترٍ وخضم قاضي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41479.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جرحتني بذي الفقار عيون <|vsep|> رمشها يرمش الفؤاد بماضي </|bsep|> <|bsep|> باعت القلب واشترته اغتصابا <|vsep|> ومحته والبيع لا عن تراضي </|bsep|> </|psep|>
وعدت فأخلفت الوعود قود عدت
6الكامل
[ "وعدت فأخلفت الوعود قود عدت", "وعدت لشامخ طور سيناها السنى", "وكوت فؤاداً قد أضربه الجوى", "ظلماً وقالت لن تراني فاسكن", "فعجبت منها وهي تعلم أنني", "لم أثن عنها كيف عني تنثني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41480.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وعدت فأخلفت الوعود قود عدت <|vsep|> وعدت لشامخ طور سيناها السنى </|bsep|> <|bsep|> وكوت فؤاداً قد أضربه الجوى <|vsep|> ظلماً وقالت لن تراني فاسكن </|bsep|> </|psep|>
لقد أسمعتها سحر المعاني
16الوافر
[ "لقد أسمعتها سحر المعاني", "وصغت لها جمان الشعر نظما", "فكان جزاي أن فتكت بقلبي", "بسيف الصد عدواناً وظلما" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41481.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لقد أسمعتها سحر المعاني <|vsep|> وصغت لها جمان الشعر نظما </|bsep|> </|psep|>
أتت تختال في ثوبٍ رفيع
16الوافر
[ "أتت تختال في ثوبٍ رفيع", "أرق من الهبا يسعى وراها", "عجبت له فقبل قناع لهو", "ليشغل عن ضياها من رها", "فقلت أهل لذاك الثوب شأن", "بعين حين يلبسه سواها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41482.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أتت تختال في ثوبٍ رفيع <|vsep|> أرق من الهبا يسعى وراها </|bsep|> <|bsep|> عجبت له فقبل قناع لهو <|vsep|> ليشغل عن ضياها من رها </|bsep|> </|psep|>
فتاة مذ أردت القرب منها
16الوافر
[ "فتاة مذ أردت القرب منها", "برمز شارتي لا باللسان", "تخافت ضمن بردتها وقالت", "وحق سواد عيني لن تراني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41483.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فتاة مذ أردت القرب منها <|vsep|> برمز شارتي لا باللسان </|bsep|> </|psep|>
عجباً أتدري إنني
6الكامل
[ "عجباً أتدري نني", "فيها أتفكر لي بضاعه", "مستغرق في حبها", "ما فاتني في العمر ساعه", "ولقد كتمت غرامها", "ذا تلك تغضبها الشاعه", "ولها انفردت بخلوتي", "وبجلوتي بين الجماع", "ووقعت أن تدري بذ", "لك وأغنى المحض القناعه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41484.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عجباً أتدري نني <|vsep|> فيها أتفكر لي بضاعه </|bsep|> <|bsep|> مستغرق في حبها <|vsep|> ما فاتني في العمر ساعه </|bsep|> <|bsep|> ولقد كتمت غرامها <|vsep|> ذا تلك تغضبها الشاعه </|bsep|> <|bsep|> ولها انفردت بخلوتي <|vsep|> وبجلوتي بين الجماع </|bsep|> </|psep|>
طبعت بمرآة الفؤاد الذي محى
5الطويل
[ "طبعت بمرة الفؤاد الذي محى", "بها شكلها فاتعبدت دولة القلب", "فقرت بها عين الضمير وأصبحت", "تشاهدها بالطبع في البعد والقرب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41485.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> طبعت بمرة الفؤاد الذي محى <|vsep|> بها شكلها فاتعبدت دولة القلب </|bsep|> </|psep|>
قسما بأيام اللقا وبسر ما
6الكامل
[ "قسماً بأيام اللقا وبسر ما", "للوعد ضمن القلب من خفقان", "ني صديق صديقها ومحبها", "أبداً ون عاداني الثقلان" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41486.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قسماً بأيام اللقا وبسر ما <|vsep|> للوعد ضمن القلب من خفقان </|bsep|> </|psep|>
مر الحبيب ولم يكن بمسلم
6الكامل
[ "مر الحبيب ولم يكن بمسلم", "ويد الديه الصد والهجران", "لكن أراد من الرقيب تستراً", "قال العواذل أنه غضبان", "فاجتهم لست النبي محمداً", "من لاذ في أعتابه الأكوان", "وله تكلمت الوحوش بقفرها", "حتى على تسلم الغزلان" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41487.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مر الحبيب ولم يكن بمسلم <|vsep|> ويد الديه الصد والهجران </|bsep|> <|bsep|> لكن أراد من الرقيب تستراً <|vsep|> قال العواذل أنه غضبان </|bsep|> <|bsep|> فاجتهم لست النبي محمداً <|vsep|> من لاذ في أعتابه الأكوان </|bsep|> </|psep|>
صاحبت أهلك في هواك وهم عدا
6الكامل
[ "صاحبت أهلك في هواك وهم عدا", "وكظمت غيظاً منهم لا يكظم", "وألفت فيك بطانة مبغوضة", "وهجرت أهلاً حبهم لي الزم", "فلا جل نفس ألف نفس تفتدي", "ومقامها منهم أجل وأعظم", "ولحب محبوب تحب قبيلة", "ولأجل عين الف عين تكرم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41488.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صاحبت أهلك في هواك وهم عدا <|vsep|> وكظمت غيظاً منهم لا يكظم </|bsep|> <|bsep|> وألفت فيك بطانة مبغوضة <|vsep|> وهجرت أهلاً حبهم لي الزم </|bsep|> <|bsep|> فلا جل نفس ألف نفس تفتدي <|vsep|> ومقامها منهم أجل وأعظم </|bsep|> </|psep|>
أواه من ظلم جاغر
9المجتث
[ "أواه من ظلم جاغر", "علي بالبعد جارا", "عني توارى دلالاً", "وللأباعد دارا", "أقام في دار قلبي", "وعن طريقي دارا", "وقد أجار سوائي", "لكن علي تجارا", "متى أفوز بثاري", "منه قلبي ثارا", "وينطفي حر قلب", "مولع فيه حارا", "كذاك طير فؤادي له", "من الوجد طارا", "ن المحب ولوع", "ون تأجج نارا", "وللحبيب التعالي", "وغن عرفناه جارا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41489.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أواه من ظلم جاغر <|vsep|> علي بالبعد جارا </|bsep|> <|bsep|> عني توارى دلالاً <|vsep|> وللأباعد دارا </|bsep|> <|bsep|> أقام في دار قلبي <|vsep|> وعن طريقي دارا </|bsep|> <|bsep|> وقد أجار سوائي <|vsep|> لكن علي تجارا </|bsep|> <|bsep|> متى أفوز بثاري <|vsep|> منه قلبي ثارا </|bsep|> <|bsep|> وينطفي حر قلب <|vsep|> مولع فيه حارا </|bsep|> <|bsep|> كذاك طير فؤادي له <|vsep|> من الوجد طارا </|bsep|> <|bsep|> ن المحب ولوع <|vsep|> ون تأجج نارا </|bsep|> </|psep|>
عجبت لها هيفاء للاما تمايلت
5الطويل
[ "عجبت لها هيفاء للاما تمايلت", "دلالاً وعجباً ضاع في نفسه الغصن", "ذا مارمت سهماً من الطرف فانقضا", "رفيق له والدرع لا شيء والحصن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41490.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عجبت لها هيفاء للاما تمايلت <|vsep|> دلالاً وعجباً ضاع في نفسه الغصن </|bsep|> </|psep|>
جاءت فغبت ومذ غابت حضرت وقد
0البسيط
[ "جاءت فغبت ومذ غابت حضرت وقد", "شاهدت منها عيون الظبي في البشر", "وشمت في ذاتها سراً عجبت له", "غصن على رأسه شطر من القمر", "والليل يسبح في ديوان طرتها السو", "دا وفي طرفها سهم من القدر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41491.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جاءت فغبت ومذ غابت حضرت وقد <|vsep|> شاهدت منها عيون الظبي في البشر </|bsep|> <|bsep|> وشمت في ذاتها سراً عجبت له <|vsep|> غصن على رأسه شطر من القمر </|bsep|> </|psep|>
أخت الغزالة بنت الشمس ناعس ال
0البسيط
[ "أخت الغزالة بنت الشمس ناعس ال", "أجفان قتالة العشاق بالحور", "مياسة كقضيب البان كم فتكت", "بقلب مغرمها الولهان بالنظر", "خطافة العقل لكن لا وفاء لها", "فعالة كسهام الأمر والقدر", "كم بلة وعدت في وصلها وغدت", "تمر مر السحاب الوافر المطر", "وكم أشارت لميقات وما فعلت", "وأتلفت مهجة المشتاق بالسهر", "ن واعدت مطلت لو أوعدت وصلت", "فعل الوعيد وحبل الفتك بالخبر", "تهتز كالغصن لا أن هزتها", "لطعن في الصدر لا للمن بالثمر", "كالبدر في الأفق لكن في جلالتها", "محجوبة بمعاليها عن البصر", "أعارت الظبي لفتاً والصباح ضيا", "والبرق ميلاً ولمع الخد للقمر", "ضممتها والدجى امتدت عساكره", "والفكر يسبح بين الأمن والخطر", "شممت مسكاً لطيفاً من منقبها", "وتحته فاح ريح العنبر العبر", "وخلت شخص هلال فوق غرتها", "وذقت سكر ثغر طيب عطر", "هذا وقبل شفاء الصدر من ألم ال", "هجران بالوصل والوصلان للوطر", "وافى الرقيب فحل الرمز وانعقدت", "أيدي الشارة في وهم وفي فكر", "ومد ستر الحيا الرمزي مذ طويت", "سجادة القرب والخط الجلى قرى", "عاتبتها فأشارت للعادة وال", "حسنى بقرب ولاحت لمعة البشر", "حفظت وعد الميقات أواخره", "لى التلاقي وكانت ليلة السفر" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41492.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أخت الغزالة بنت الشمس ناعس ال <|vsep|> أجفان قتالة العشاق بالحور </|bsep|> <|bsep|> مياسة كقضيب البان كم فتكت <|vsep|> بقلب مغرمها الولهان بالنظر </|bsep|> <|bsep|> خطافة العقل لكن لا وفاء لها <|vsep|> فعالة كسهام الأمر والقدر </|bsep|> <|bsep|> كم بلة وعدت في وصلها وغدت <|vsep|> تمر مر السحاب الوافر المطر </|bsep|> <|bsep|> وكم أشارت لميقات وما فعلت <|vsep|> وأتلفت مهجة المشتاق بالسهر </|bsep|> <|bsep|> ن واعدت مطلت لو أوعدت وصلت <|vsep|> فعل الوعيد وحبل الفتك بالخبر </|bsep|> <|bsep|> تهتز كالغصن لا أن هزتها <|vsep|> لطعن في الصدر لا للمن بالثمر </|bsep|> <|bsep|> كالبدر في الأفق لكن في جلالتها <|vsep|> محجوبة بمعاليها عن البصر </|bsep|> <|bsep|> أعارت الظبي لفتاً والصباح ضيا <|vsep|> والبرق ميلاً ولمع الخد للقمر </|bsep|> <|bsep|> ضممتها والدجى امتدت عساكره <|vsep|> والفكر يسبح بين الأمن والخطر </|bsep|> <|bsep|> شممت مسكاً لطيفاً من منقبها <|vsep|> وتحته فاح ريح العنبر العبر </|bsep|> <|bsep|> وخلت شخص هلال فوق غرتها <|vsep|> وذقت سكر ثغر طيب عطر </|bsep|> <|bsep|> هذا وقبل شفاء الصدر من ألم ال <|vsep|> هجران بالوصل والوصلان للوطر </|bsep|> <|bsep|> وافى الرقيب فحل الرمز وانعقدت <|vsep|> أيدي الشارة في وهم وفي فكر </|bsep|> <|bsep|> ومد ستر الحيا الرمزي مذ طويت <|vsep|> سجادة القرب والخط الجلى قرى </|bsep|> <|bsep|> عاتبتها فأشارت للعادة وال <|vsep|> حسنى بقرب ولاحت لمعة البشر </|bsep|> </|psep|>
فتكت بي لواحظ الغزلان
1الخفيف
[ "فتكت بي لواحظ الغزلان", "وغزتي نواعس الأجفان", "ورمتني من العيون نبال", "فعلت في فؤادي الولهان" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41493.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فتكت بي لواحظ الغزلان <|vsep|> وغزتي نواعس الأجفان </|bsep|> </|psep|>
دع حب من ترك الوفا
6الكامل
[ "دع حب من ترك الوفا", "وتدللا أجرى الجفا", "وارجع لحب العارفي", "ن القدر أرباب الصفا", "واعمل بجفوة من جفا", "وزد الوفاء لمن وفا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41494.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دع حب من ترك الوفا <|vsep|> وتدللا أجرى الجفا </|bsep|> <|bsep|> وارجع لحب العارفي <|vsep|> ن القدر أرباب الصفا </|bsep|> </|psep|>
يا نازلين بوادي الأرقين لكم
0البسيط
[ "يا نازلين بوادي الأرقين لكم", "سر بوادي فؤادي والضمير طوى", "ولي حديث قديم في محبتكم", "بجامع الملأ الأعلى الرفيع روى" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41495.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ط <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا نازلين بوادي الأرقين لكم <|vsep|> سر بوادي فؤادي والضمير طوى </|bsep|> </|psep|>
قال النصوح كتمت الحب تحت خفا
0البسيط
[ "قال النصوح كتمت الحب تحت خفا", "سر الضمير ولم تجزع من الألم", "فقام بينة من عين مضمره", "به عليك عدول الدمع والسقم", "وقد نقشت بأقلام الغرام به", "مثل البهار على خديك والعنم", "فقلت ما الكتم والثار ظاهرة", "ظهور نار القرى ليلاً على علم", "فلا حقائق ما أكننت خافية", "عن الوشاة ولا دائي بمنحسم", "لكن كتمي كف العادلين بهم", "ن المحب عن العذال في صمم", "جعلت ذرعي وذخري في محبتهم", "محمداً وهو أوفى الخلق بالذمم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41496.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قال النصوح كتمت الحب تحت خفا <|vsep|> سر الضمير ولم تجزع من الألم </|bsep|> <|bsep|> فقام بينة من عين مضمره <|vsep|> به عليك عدول الدمع والسقم </|bsep|> <|bsep|> وقد نقشت بأقلام الغرام به <|vsep|> مثل البهار على خديك والعنم </|bsep|> <|bsep|> فقلت ما الكتم والثار ظاهرة <|vsep|> ظهور نار القرى ليلاً على علم </|bsep|> <|bsep|> فلا حقائق ما أكننت خافية <|vsep|> عن الوشاة ولا دائي بمنحسم </|bsep|> <|bsep|> لكن كتمي كف العادلين بهم <|vsep|> ن المحب عن العذال في صمم </|bsep|> </|psep|>
قد افترى عاذلي ظلماً على بلا
0البسيط
[ "قد افترى عاذلي ظلماً على بلا", "حق وأكثر بالبهتان والتهم", "وما درى ن صدقي في محبة من", "أحببتهم وعلو النفس من شيمي", "لذاك رتبة قدري لن تحط ولن", "يرى مناه حسودي قاصر الهمم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41497.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد افترى عاذلي ظلماً على بلا <|vsep|> حق وأكثر بالبهتان والتهم </|bsep|> <|bsep|> وما درى ن صدقي في محبة من <|vsep|> أحببتهم وعلو النفس من شيمي </|bsep|> </|psep|>
ومهاة ودعتني ومضت
3الرمل
[ "ومهاة ودعتني ومضت", "تقطع القلب بوصل الرحم", "أخذت روحي وارحت وارتضت", "طي نفسي مع طي القدم", "حسبي اللَه تعالى هكذا", "حالة المخلص راعي الذمم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41498.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ومهاة ودعتني ومضت <|vsep|> تقطع القلب بوصل الرحم </|bsep|> <|bsep|> أخذت روحي وارحت وارتضت <|vsep|> طي نفسي مع طي القدم </|bsep|> </|psep|>
قسما بها وبودها وبعدها
6الكامل
[ "قسماً بها وبودها وبعدها", "وبخدها وجبينها والخال", "ني على العهد القديم بحبها", "باقٍ ون لام العذول الخالي", "وبها تجرد جسم قلبي وانتحى", "عن حزب أعمامي ول الخالي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41499.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قسماً بها وبودها وبعدها <|vsep|> وبخدها وجبينها والخال </|bsep|> <|bsep|> ني على العهد القديم بحبها <|vsep|> باقٍ ون لام العذول الخالي </|bsep|> </|psep|>
لا منى عاذلي فميلني اللو
1الخفيف
[ "لا منى عاذلي فميلني اللو", "م ليها ومل سمعي النصيحه", "فأعجبوا من قبيحة لي تحلو", "وأرى تركها لدي قبيحه", "ما على ظاهر القوالب عيب", "ن تكن هيئة القلوب صحيحه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41500.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا منى عاذلي فميلني اللو <|vsep|> م ليها ومل سمعي النصيحه </|bsep|> <|bsep|> فأعجبوا من قبيحة لي تحلو <|vsep|> وأرى تركها لدي قبيحه </|bsep|> </|psep|>
صار الأنيس موحشي
2الرجز
[ "صار الأنيس موحشي", "وقد أقام في الحشا", "مقارب مباعد", "يفعل ربى ما يشا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41501.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> ش <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> صار الأنيس موحشي <|vsep|> وقد أقام في الحشا </|bsep|> </|psep|>
أعاب محبوبي عذولي كونه
2الرجز
[ "أعاب محبوبي عذولي كونه", "بياضه ممتزج بصفرة", "فقلت للعاذل هذا ذهب", "مسهم لحسنه بفضة" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41502.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أعاب محبوبي عذولي كونه <|vsep|> بياضه ممتزج بصفرة </|bsep|> </|psep|>
وأخت غزال كلما التفتت لها
5الطويل
[ "وأخت غزال كلما التفتت لها", "قنيل ومأسور بصارعة الحب", "براقعها مقلوبة فوق عينها", "لهد رسوم القلب بالطرد والقلب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41503.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأخت غزال كلما التفتت لها <|vsep|> قنيل ومأسور بصارعة الحب </|bsep|> </|psep|>
ولعت بها هيفاء ذات ظرافه
5الطويل
[ "ولعت بها هيفاء ذات ظرافه", "وأضف وقد مائس ومزاح", "خلوت بها والناس في جلوة الضحى", "أراهم ولا واش علي ولاح", "فقلت لها زيحي النقاب وواصلي", "فقالت نقلت الحسن غير مزاح" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41504.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولعت بها هيفاء ذات ظرافه <|vsep|> وأضف وقد مائس ومزاح </|bsep|> <|bsep|> خلوت بها والناس في جلوة الضحى <|vsep|> أراهم ولا واش علي ولاح </|bsep|> </|psep|>
وأسمر حمرته ممزوجة
2الرجز
[ "وأسمر حمرته ممزوجة", "بصفرة جامعة للعجب", "عز وجل اللَه هذا هيكل", "يا قوته صيغ بلوح الذهب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41505.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأسمر حمرته ممزوجة <|vsep|> بصفرة جامعة للعجب </|bsep|> </|psep|>
وأسمر عسلي اللون صادفني
6الكامل
[ "وأسمر عسلي اللون صادفني", "يوماً فذكرني عهداً ببغداد", "حيث الجذر في أطراف دجلتها", "تجول بالتيه من واد لى وادي", "وحيث كل رفيع الخصر وجنته", "يا قوتة لم يحطها فكر نقاد", "كأنه الرمح ذ يهتز لفتته", "كلفته الريم يرثو نحو صياد", "للسمر طعن كطعن السمر في كبد", "فاحذر أخا الذوق طعن الأسمر العادي" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41506.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وأسمر عسلي اللون صادفني <|vsep|> يوماً فذكرني عهداً ببغداد </|bsep|> <|bsep|> حيث الجذر في أطراف دجلتها <|vsep|> تجول بالتيه من واد لى وادي </|bsep|> <|bsep|> وحيث كل رفيع الخصر وجنته <|vsep|> يا قوتة لم يحطها فكر نقاد </|bsep|> <|bsep|> كأنه الرمح ذ يهتز لفتته <|vsep|> كلفته الريم يرثو نحو صياد </|bsep|> </|psep|>
يا ساكنين بقلبي
9المجتث
[ "يا ساكنين بقلبي", "لكم عليه عهود", "منوا علي بوصل", "فقد مرضت فعودوا", "وأكرموني بقرب", "كما قطعتم وعودوا", "لكم وعيد ببعدي", "ووعد منح فجودوا", "أنتم حقيقة روحي", "لولاكم ما الوجود" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41507.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا ساكنين بقلبي <|vsep|> لكم عليه عهود </|bsep|> <|bsep|> منوا علي بوصل <|vsep|> فقد مرضت فعودوا </|bsep|> <|bsep|> وأكرموني بقرب <|vsep|> كما قطعتم وعودوا </|bsep|> <|bsep|> لكم وعيد ببعدي <|vsep|> ووعد منح فجودوا </|bsep|> </|psep|>
أيام وصلك والربيع وكاسنا
6الكامل
[ "أيام وصلك والربيع وكاسنا", "سقا لهن من القلوب نجائبا", "من هيكل اللطف البديع ثلاثة", "لو كن في روض لكان عجائبا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41508.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أيام وصلك والربيع وكاسنا <|vsep|> سقا لهن من القلوب نجائبا </|bsep|> </|psep|>
محجوبة عن ناظري
2الرجز
[ "محجوبة عن ناظري", "ساكنة بخاطري", "هي الغزال نما", "تلفت لفت الغادر", "عادلة لكنها", "تظهر فعل الجائر", "قد ذيلت جبينها ال", "بدري بليل ساتر", "وأشغلت أهل الهوى", "بفك طرف ساحر", "وأصلتت من جفنها", "نصل حسام باتر", "وجرحت قلباً بها", "خالف رأي العاذر", "ويلاه منها ظبيةً", "تفعل في السرائر", "تحلو ولكن سهمها", "يمر في المرائر", "أشكو لها وما عسى", "لأن خصمي مري", "أواه من غرامها", "وقلة التزاور", "ومن اليم بعدها", "وضعف حظي القاصر" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41509.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_15|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> محجوبة عن ناظري <|vsep|> ساكنة بخاطري </|bsep|> <|bsep|> هي الغزال نما <|vsep|> تلفت لفت الغادر </|bsep|> <|bsep|> عادلة لكنها <|vsep|> تظهر فعل الجائر </|bsep|> <|bsep|> قد ذيلت جبينها ال <|vsep|> بدري بليل ساتر </|bsep|> <|bsep|> وأشغلت أهل الهوى <|vsep|> بفك طرف ساحر </|bsep|> <|bsep|> وأصلتت من جفنها <|vsep|> نصل حسام باتر </|bsep|> <|bsep|> وجرحت قلباً بها <|vsep|> خالف رأي العاذر </|bsep|> <|bsep|> ويلاه منها ظبيةً <|vsep|> تفعل في السرائر </|bsep|> <|bsep|> تحلو ولكن سهمها <|vsep|> يمر في المرائر </|bsep|> <|bsep|> أشكو لها وما عسى <|vsep|> لأن خصمي مري </|bsep|> <|bsep|> أواه من غرامها <|vsep|> وقلة التزاور </|bsep|> </|psep|>
وليلي ما كفاها الهجر حتى
16الوافر
[ "وليلي ما كفاها الهجر حتى", "ذ ابتنى وزاد لها أنيني", "وأشغلت الفؤاد بها وراحت", "لى قاضي المحبة تشتكيني", "فقلت لها ارحمي الأمي قالت", "ألا بلطافتي وسواد عيني", "دع الشكوى بأمر الحب واصبر", "وهل من الحب يا أمي لرحمن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41513.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وليلي ما كفاها الهجر حتى <|vsep|> ذ ابتنى وزاد لها أنيني </|bsep|> <|bsep|> وأشغلت الفؤاد بها وراحت <|vsep|> لى قاضي المحبة تشتكيني </|bsep|> <|bsep|> فقلت لها ارحمي الأمي قالت <|vsep|> ألا بلطافتي وسواد عيني </|bsep|> </|psep|>
طعنت فؤادي برمح القوام
8المتقارب
[ "طعنت فؤادي برمح القوام", "وقديت قلبي بسيف المقل", "وأحرقت لبي بجمر الخدود", "وأبقيتني تحت طول الأمل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41514.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_5|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> طعنت فؤادي برمح القوام <|vsep|> وقديت قلبي بسيف المقل </|bsep|> </|psep|>
مددت إليك أيادي الحشا
8المتقارب
[ "مددت ليك أيادي الحشا", "فقطعتها منك بالمهلة", "ألم تدر أن حياة الجوى", "وصال الحبيب على الغفلة" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41515.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_5|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مددت ليك أيادي الحشا <|vsep|> فقطعتها منك بالمهلة </|bsep|> </|psep|>
أرق من الصبا النجدي طبعا
16الوافر
[ "أرق من الصبا النجدي طبعاً", "والين من قضيب البان خصرا", "طوى في صبح صحن الخد شمساً", "فأطلع تحت ليل الشعر فجرا", "له جد الغزال وعين ريم", "وهزة سمهري ودلال حورا", "ذا ما افتر مبسمه أرانا", "صغار جواهر سورن خمرا", "لا للَه منه كحيل عين", "بكسر الطرف يكسر جيش كسرى" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41516.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أرق من الصبا النجدي طبعاً <|vsep|> والين من قضيب البان خصرا </|bsep|> <|bsep|> طوى في صبح صحن الخد شمساً <|vsep|> فأطلع تحت ليل الشعر فجرا </|bsep|> <|bsep|> له جد الغزال وعين ريم <|vsep|> وهزة سمهري ودلال حورا </|bsep|> <|bsep|> ذا ما افتر مبسمه أرانا <|vsep|> صغار جواهر سورن خمرا </|bsep|> </|psep|>
لطف طباع الحبيب أوهى
0البسيط
[ "لطف طباع الحبيب أوهى", "حملى وهذا من العجائب", "قد ذاب لطفاً فدبت لهفاً", "كذا كلا الصاحبين ذائب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41517.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لطف طباع الحبيب أوهى <|vsep|> حملى وهذا من العجائب </|bsep|> </|psep|>
يا أهل زينب اعلموا لي زينباً
6الكامل
[ "يا أهل زينب اعلموا لي زينباً", "كوني لزينب طائعاً منقادا", "ما ن رأيت ولا سمعت حقيقه", "ن الغزالة تقنص السادا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41518.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا أهل زينب اعلموا لي زينباً <|vsep|> كوني لزينب طائعاً منقادا </|bsep|> </|psep|>
ظن محبوبي بأني
3الرمل
[ "ظن محبوبي بأني", "نمت لما عنه نموا", "ورضيت الطعن فيه", "ن بعض الظن ثم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41519.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ظن محبوبي بأني <|vsep|> نمت لما عنه نموا </|bsep|> </|psep|>
لولا تعلل قلبي حين أذكركم
0البسيط
[ "لولا تعلل قلبي حين أذكركم", "لما قضيت من الأيام أوطارا", "ون لبي لولا ذكر ربعكم", "وضع كفي عليه جن أوطار", "لو قربوا النار من قلبي لأحرقها", "وزادها من لهيب الوجد مقدارا", "فهل رأيت فؤاداً أين منه لظى", "وهل سمعت بقلب أحرق النارا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41520.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لولا تعلل قلبي حين أذكركم <|vsep|> لما قضيت من الأيام أوطارا </|bsep|> <|bsep|> ون لبي لولا ذكر ربعكم <|vsep|> وضع كفي عليه جن أوطار </|bsep|> <|bsep|> لو قربوا النار من قلبي لأحرقها <|vsep|> وزادها من لهيب الوجد مقدارا </|bsep|> </|psep|>
أبكى إلى الشام والمحبوب في يمن
0البسيط
[ "أبكى لى الشام والمحبوب في يمن", "خوف العذول الذي بالعذل أحرقني", "وأكتم الوجد واللام تظهره", "بالرغم مني ودمع العين أغرقني", "والعش قيدني والحب أطلقني", "والوعد أغفلني والبعد أرقني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41521.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أبكى لى الشام والمحبوب في يمن <|vsep|> خوف العذول الذي بالعذل أحرقني </|bsep|> <|bsep|> وأكتم الوجد واللام تظهره <|vsep|> بالرغم مني ودمع العين أغرقني </|bsep|> </|psep|>
قلب غدا كالبعض من خاله
4السريع
[ "قلب غدا كالبعض من خاله", "وأنه كأن خلخاله", "ظبي على مسكينه حاكم", "وجأر في كل أفعاله", "معذب لكن عذيب اللمى", "حلو يذاق الصبر من حاله", "مصالح لغير خلانه", "محارب للعاشق الواله", "موادد لجاهلي قدره", "ولم يجيء مضناه في باله", "سقى الحيا وقتاً به أنعمت", "أيامنا بلثم أذياله", "وقت مضى لكن بكراه لل", "قلب الشفا من داء ماله" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41522.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_16|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قلب غدا كالبعض من خاله <|vsep|> وأنه كأن خلخاله </|bsep|> <|bsep|> ظبي على مسكينه حاكم <|vsep|> وجأر في كل أفعاله </|bsep|> <|bsep|> معذب لكن عذيب اللمى <|vsep|> حلو يذاق الصبر من حاله </|bsep|> <|bsep|> مصالح لغير خلانه <|vsep|> محارب للعاشق الواله </|bsep|> <|bsep|> موادد لجاهلي قدره <|vsep|> ولم يجيء مضناه في باله </|bsep|> <|bsep|> سقى الحيا وقتاً به أنعمت <|vsep|> أيامنا بلثم أذياله </|bsep|> </|psep|>
وله القلب بمن أحببته
3الرمل
[ "وله القلب بمن أحببته", "أشبع القالب ضرام وله", "كلما يشهد بي من ألم", "فعليه أن يحققه وله" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41523.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وله القلب بمن أحببته <|vsep|> أشبع القالب ضرام وله </|bsep|> </|psep|>
أظبية داريا تملكت مهجة
5الطويل
[ "أظبية داريا تملكت مهجة", "تلا لك يات المحبة تاليها", "ومن لهفها والوجد والشوق والهوى", "كواها النوى والهجر أرخص غاليها", "مضت أرباً من سفح جوفي كأنها", "مدينة قوم أصلها صار عاليها", "وفرقها جيش الفراق فشابهت", "عصابة جند خالفت أمر واليها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41524.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أظبية داريا تملكت مهجة <|vsep|> تلا لك يات المحبة تاليها </|bsep|> <|bsep|> ومن لهفها والوجد والشوق والهوى <|vsep|> كواها النوى والهجر أرخص غاليها </|bsep|> <|bsep|> مضت أرباً من سفح جوفي كأنها <|vsep|> مدينة قوم أصلها صار عاليها </|bsep|> </|psep|>
وعد الحبيب بزورة وتدللاً
6الكامل
[ "وعد الحبيب بزورة وتدللاً", "بالخلف قابلني وظلماً جارا", "فأتيته بتذلل وتواضع", "فعلاً بأجنحة الغرور وطارا", "الموت أهون من تدلل شادن", "عصب الفؤاد وشتت الأفكار" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41525.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وعد الحبيب بزورة وتدللاً <|vsep|> بالخلف قابلني وظلماً جارا </|bsep|> <|bsep|> فأتيته بتذلل وتواضع <|vsep|> فعلاً بأجنحة الغرور وطارا </|bsep|> </|psep|>
بكت السماء فأضحكت وجه الفلا
6الكامل
[ "بكت السماء فأضحكت وجه الفلا", "وأتت بشأن من شؤون غرامي", "أبكي فيضحك من أحب للوعتي", "وأنا بكاي لثغره البسام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41526.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بكت السماء فأضحكت وجه الفلا <|vsep|> وأتت بشأن من شؤون غرامي </|bsep|> </|psep|>
قلب تفطر من فراقك
6الكامل
[ "قلب تفطر من فراقك", "وشفاه ينتج من عناقك", "نزلت مطية قصده", "بين الأنام على رواقك", "فتكرمي عطفاً علي", "ه بشرب كاس من مذاقك", "فلقد اضر به الجفا", "ورماه في حر احتراقك", "جل الذي صبغ الهلا", "ل أخا العلو على انتساقك", "وأدار ميزان الزما", "ن أبي الشؤون لى وفاقك", "حتى غدت أرواح أه", "ل الحب تحسب من صداقك" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41527.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قلب تفطر من فراقك <|vsep|> وشفاه ينتج من عناقك </|bsep|> <|bsep|> نزلت مطية قصده <|vsep|> بين الأنام على رواقك </|bsep|> <|bsep|> فتكرمي عطفاً علي <|vsep|> ه بشرب كاس من مذاقك </|bsep|> <|bsep|> فلقد اضر به الجفا <|vsep|> ورماه في حر احتراقك </|bsep|> <|bsep|> جل الذي صبغ الهلا <|vsep|> ل أخا العلو على انتساقك </|bsep|> <|bsep|> وأدار ميزان الزما <|vsep|> ن أبي الشؤون لى وفاقك </|bsep|> </|psep|>
ولطيفة نشرت فؤادي في غضا
6الكامل
[ "ولطيفة نشرت فؤادي في غضا", "جمر الجفا وطوته تحت خيامها", "فحنينه وأنينه وجنونه", "لخيامها وكلامها ومدامها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41528.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولطيفة نشرت فؤادي في غضا <|vsep|> جمر الجفا وطوته تحت خيامها </|bsep|> </|psep|>
شعرها الليل جال فوق نهار
1الخفيف
[ "شعرها الليل جال فوق نهار", "من جبين عليه أظلم حاجب", "لا الدجى ينجلي ولا الصبح يمحي", "عن في الليل والنهار عجائب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41529.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شعرها الليل جال فوق نهار <|vsep|> من جبين عليه أظلم حاجب </|bsep|> </|psep|>
رقيقة الطبع أخت الظبي قاتلة ال
0البسيط
[ "رقيقة الطبع أخت الظبي قاتلة ال", "عشاق طعانة في أسهم المقل", "كأنها الرمح ذ ترنو وغرتها ال", "بدر المنير ومنها الثغر كالعسل", "فالنار والجنة الفيحاء سرهما", "باد لمنفصل عنها ومتصل", "تهتز كلابرق ن ماست فواخجل ال", "أغصان منها ويا بلوى ذوي الأمل", "محجوبة برداء الحسن طلعتها", "شمس وفي طرفها سيف المام على", "كيف التخلص منها والفؤاد لها", "أسير رق بلا حرب ولا جدل", "للَه أشكو تجنيها فن بها", "قلبي تشاغل عن علم وعن عمل" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41530.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> رقيقة الطبع أخت الظبي قاتلة ال <|vsep|> عشاق طعانة في أسهم المقل </|bsep|> <|bsep|> كأنها الرمح ذ ترنو وغرتها ال <|vsep|> بدر المنير ومنها الثغر كالعسل </|bsep|> <|bsep|> فالنار والجنة الفيحاء سرهما <|vsep|> باد لمنفصل عنها ومتصل </|bsep|> <|bsep|> تهتز كلابرق ن ماست فواخجل ال <|vsep|> أغصان منها ويا بلوى ذوي الأمل </|bsep|> <|bsep|> محجوبة برداء الحسن طلعتها <|vsep|> شمس وفي طرفها سيف المام على </|bsep|> <|bsep|> كيف التخلص منها والفؤاد لها <|vsep|> أسير رق بلا حرب ولا جدل </|bsep|> </|psep|>
نعم إن الجمال يهاب طبعاً
16الوافر
[ "نعم ن الجمال يهاب طبعاً", "ويرهب باس دولته الوجود", "وحال لقاه يجهل كل حد", "وتخضع عند رؤته الأسود" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41531.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نعم ن الجمال يهاب طبعاً <|vsep|> ويرهب باس دولته الوجود </|bsep|> </|psep|>
ولطيفة سكنت بوادي المنحنى
6الكامل
[ "ولطيفة سكنت بوادي المنحنى", "من أضلعي وتمكنت بفجاجه", "سكنت فثورت العجاج بمهجتي", "ما حال قلب ساكن بعجاجه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41533.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولطيفة سكنت بوادي المنحنى <|vsep|> من أضلعي وتمكنت بفجاجه </|bsep|> </|psep|>
كاس المحبة مر
9المجتث
[ "كاس المحبة مر", "حلو وهذا عجيب", "ما ذاك لا كحبي", "مني بعيد قريب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41534.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كاس المحبة مر <|vsep|> حلو وهذا عجيب </|bsep|> </|psep|>
عشقت لوجه الله بالكتم والصفا
5الطويل
[ "عشقت لوجه اللَه بالكتم والصفا", "وبالعفة المحض الغزال المهفهفا", "وعاملته بالصدق في كل حالةٍ", "فملا درى حالي نفى قلة الوفا", "وصار كلانا عارفاً قدر خله", "على حسن حال حسبنا ربنا كفى" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41535.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عشقت لوجه اللَه بالكتم والصفا <|vsep|> وبالعفة المحض الغزال المهفهفا </|bsep|> <|bsep|> وعاملته بالصدق في كل حالةٍ <|vsep|> فملا درى حالي نفى قلة الوفا </|bsep|> </|psep|>
يا قلب لولا اللوى والساكنون به
0البسيط
[ "يا قلب لولا اللوى والساكنون به", "ما غبت عن عهد جيران بذي سلم", "ولا رقصت لأخبار النقا طربا", "ولا أرقت لذكر البان والعلم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41536.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا قلب لولا اللوى والساكنون به <|vsep|> ما غبت عن عهد جيران بذي سلم </|bsep|> </|psep|>
غابوا فغلب فؤادي في محبتهم
0البسيط
[ "غابوا فغلب فؤادي في محبتهم", "ملقى على ساحر التلاف والعدم", "لذاك يا بحر عبني يوم فرقتهم", "مزحت دمعاً حرى من مقلة بدم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41537.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> غابوا فغلب فؤادي في محبتهم <|vsep|> ملقى على ساحر التلاف والعدم </|bsep|> </|psep|>
أقبلت ظبيا ومرت بارقا
3الرمل
[ "أقبلت ظبياً ومرت بارقاً", "وسطت عضباً وماست خيزران", "جل مولانا فلا عبرةً في", "نكتة لضدان لا يجتمعان" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41538.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_3|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقبلت ظبياً ومرت بارقاً <|vsep|> وسطت عضباً وماست خيزران </|bsep|> </|psep|>
لسعت حية الذوائب قلبي
1الخفيف
[ "لسعت حية الذوائب قلبي", "فشفته برشف خمر لماها", "وأعادت روحي براحة ثغر", "سرماء الحياة مازج ماها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41539.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لسعت حية الذوائب قلبي <|vsep|> فشفته برشف خمر لماها </|bsep|> </|psep|>
لعبت مهاة الأخضرين بمهجة
6الكامل
[ "لعبت مهاة الأخضرين بمهجة", "تلفت بها ونأت عن الأغيار", "ولرشف ماء حاية عاطر ثغرها", "ذابت وقد ذاقت حريق النار" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41540.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لعبت مهاة الأخضرين بمهجة <|vsep|> تلفت بها ونأت عن الأغيار </|bsep|> </|psep|>
سمحت بالوصال والليل قد أس
1الخفيف
[ "سمحت بالوصال والليل قد أس", "دل ثواباً وقد أمنا الرقيبا", "فشهدنا بدراً بصورة شخص", "يدمي بهز غصناً رطيبا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41642.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سمحت بالوصال والليل قد أس <|vsep|> دل ثواباً وقد أمنا الرقيبا </|bsep|> </|psep|>
خاف الحبيب من العذول وزوره
6الكامل
[ "خاف الحبيب من العذول وزوره", "ومن الرقيب وظلم طائفة الحسد", "خابوا بذن اللَه ن اللَه لل", "عبد التقي مظاهر ببد المدد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41643.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خاف الحبيب من العذول وزوره <|vsep|> ومن الرقيب وظلم طائفة الحسد </|bsep|> </|psep|>
خاض العذول بحبهم ظلما كما
0البسيط
[ "خاض العذول بحبهم ظلما كما", "هجم الرقيب تعنداً والمانع", "حكم طواها صنع أمر نافذ", "في العالم الأزلي فجل الصانع" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41644.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_4|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خاض العذول بحبهم ظلما كما <|vsep|> هجم الرقيب تعنداً والمانع </|bsep|> </|psep|>
أخذت قلبي العليل وسارت
1الخفيف
[ "أخذت قلبي العليل وسارت", "فانطوى القلب تحت ذيل رداها", "جذبت عقلي الكليل وطارت", "فمضى يقطع الفجاج وراها", "حكمت بي فعذبتني وجارت", "وأنا لم أزل أسير هواها", "كم لغيري بدولة اللطف جارت", "وكوتني ظلماً بنار جفاها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41645.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أخذت قلبي العليل وسارت <|vsep|> فانطوى القلب تحت ذيل رداها </|bsep|> <|bsep|> جذبت عقلي الكليل وطارت <|vsep|> فمضى يقطع الفجاج وراها </|bsep|> <|bsep|> حكمت بي فعذبتني وجارت <|vsep|> وأنا لم أزل أسير هواها </|bsep|> </|psep|>
أتاني هواها قبل أن عرف الهوى
1الخفيف
[ "أتاني هواها قبل أن عرف الهوى", "فصادف قلباً خالياً فتمكنا", "وأورثني الأشجان لكنها غدت", "كنومي ن فارقته مسنى الضنى" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41646.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أتاني هواها قبل أن عرف الهوى <|vsep|> فصادف قلباً خالياً فتمكنا </|bsep|> </|psep|>
ولعت بها قبل الرضاع وإنني
5الطويل
[ "ولعت بها قبل الرضاع ونني", "على عهدها باقٍ ون مسني العنا", "أتاني هواها قبل أن عرف الهوى", "فصادف قلباً خالياً فتمكنا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41647.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ولعت بها قبل الرضاع ونني <|vsep|> على عهدها باقٍ ون مسني العنا </|bsep|> </|psep|>
أهيم بخود عندها القلب قد فنى
5الطويل
[ "أهيم بخود عندها القلب قد فنى", "وعن غيرها في سير لوعته ثنى", "ظريفة طبع زاد فيها تفنني", "ولعت بها قبل الرضاع ونني", "على عهدها باقٍ ون مسني العنا", "غزالة سرح حبها الجوى", "ورسم محياها بلوح الحشا انطوى", "وحق الهوى والخوف من ألم النوى", "أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى", "فصادف قلباً خالياً فتمكنا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41648.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أهيم بخود عندها القلب قد فنى <|vsep|> وعن غيرها في سير لوعته ثنى </|bsep|> <|bsep|> ظريفة طبع زاد فيها تفنني <|vsep|> ولعت بها قبل الرضاع ونني </|bsep|> <|bsep|> على عهدها باقٍ ون مسني العنا <|vsep|> غزالة سرح حبها الجوى </|bsep|> <|bsep|> ورسم محياها بلوح الحشا انطوى <|vsep|> وحق الهوى والخوف من ألم النوى </|bsep|> </|psep|>
مهفهفة كالبرق يهتز خصرها
5الطويل
[ "مهفهفة كالبرق يهتز خصرها", "وللبرق في فن التلوي رقائق", "بهيكل نسان من النور صيغت", "وما الشكل شيء حين تبدو والحقائق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41649.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_13|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مهفهفة كالبرق يهتز خصرها <|vsep|> وللبرق في فن التلوي رقائق </|bsep|> </|psep|>
مهفهفة ما الريم إلا رقيقها
1الخفيف
[ "مهفهفة ما الريم لا رقيقها", "وما البدر لا دونها حين ينجلي", "تساق لها الأرواح من أهل ودهما", "لرؤيتها في شكل مهر معجل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41650.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مهفهفة ما الريم لا رقيقها <|vsep|> وما البدر لا دونها حين ينجلي </|bsep|> </|psep|>
سبيتم بلساني
9المجتث
[ "سبيتم بلساني", "وحبهم بجناني", "ما ذاك عيبي ولكن", "ذلك عيب الزمان" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41651.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_2|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سبيتم بلساني <|vsep|> وحبهم بجناني </|bsep|> </|psep|>
ترك الوفا بدر وعامل بالجفا
6الكامل
[ "ترك الوفا بدر وعامل بالجفا", "واستل روحي بالدلال وما اكتفى", "وأطار قلباً طالما لوصاله", "قد قلبته يد الرجاء على شفا", "ورمى بسهم الطرف طرف حشاشة", "من حرها طرفي المؤلم ماغفا", "وأذلني بدلاله فجميع أو", "فأتى عنا فيه ومدته صفا", "مهما أساء أراه حساناً ون", "يرني هفوت ولو بسهوماً عفا", "جعل التكبر ديدناً وطبيعة", "فقطعت وقتي لوعة وتلهفا", "ولقد تظاهر بالتعالي عدوةً", "فلبست جلالاً له درع الخفا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41652.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ف <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ترك الوفا بدر وعامل بالجفا <|vsep|> واستل روحي بالدلال وما اكتفى </|bsep|> <|bsep|> وأطار قلباً طالما لوصاله <|vsep|> قد قلبته يد الرجاء على شفا </|bsep|> <|bsep|> ورمى بسهم الطرف طرف حشاشة <|vsep|> من حرها طرفي المؤلم ماغفا </|bsep|> <|bsep|> وأذلني بدلاله فجميع أو <|vsep|> فأتى عنا فيه ومدته صفا </|bsep|> <|bsep|> مهما أساء أراه حساناً ون <|vsep|> يرني هفوت ولو بسهوماً عفا </|bsep|> <|bsep|> جعل التكبر ديدناً وطبيعة <|vsep|> فقطعت وقتي لوعة وتلهفا </|bsep|> </|psep|>
روحي الفدا لحبيبة قتالة
6الكامل
[ "روحي الفدا لحبيبة قتالة", "عني تخافت خوف واش يفتري", "قبضت لدى العذال نطق لسانها", "باسمي وعني قلبها لم يفتر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41653.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفدا لحبيبة قتالة <|vsep|> عني تخافت خوف واش يفتري </|bsep|> </|psep|>
روحي تروح إلى رحاب غزالةٍ
6الكامل
[ "روحي تروح لى رحاب غزالةٍ", "غزت الفؤاد بطرفها القتال", "فتريح ملقاة على أعتابها", "وتقول ضاعت حيلة المحتال" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41654.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي تروح لى رحاب غزالةٍ <|vsep|> غزت الفؤاد بطرفها القتال </|bsep|> </|psep|>
حسد الدهر ساعة جمعتنا
1الخفيف
[ "حسد الدهر ساعة جمعتنا", "ابغلزال الظريف بين الرياض", "فاستحى أن يرى حسوداً فأخفى", "مكره خائفاً من الاعتراض", "دس فينا خط الفراق كما قد", "قرق الحاجبين خط البياض" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41655.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حسد الدهر ساعة جمعتنا <|vsep|> ابغلزال الظريف بين الرياض </|bsep|> <|bsep|> فاستحى أن يرى حسوداً فأخفى <|vsep|> مكره خائفاً من الاعتراض </|bsep|> </|psep|>
مرض الطرف زاد لي أمراضي
1الخفيف
[ "مرض الطرف زاد لي أمراضي", "ورنا ساخطاً بسيمة راضي", "وأعنائي من جؤيذر شيخ", "مكثر العتب مكثر الأعراض", "كلما زدته خضوعاً تعالى", "ورماني بعضب طرف ماضي", "ليس لي غير ذلتي وانقيادي", "لمعالي جنابه وانخفاضي", "وله أن يجول بالعجب", "ودلالاً كذا ظباء الرياض" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem41656.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مرض الطرف زاد لي أمراضي <|vsep|> ورنا ساخطاً بسيمة راضي </|bsep|> <|bsep|> وأعنائي من جؤيذر شيخ <|vsep|> مكثر العتب مكثر الأعراض </|bsep|> <|bsep|> كلما زدته خضوعاً تعالى <|vsep|> ورماني بعضب طرف ماضي </|bsep|> <|bsep|> ليس لي غير ذلتي وانقيادي <|vsep|> لمعالي جنابه وانخفاضي </|bsep|> </|psep|>
فتكت عيون الغيد بالألباب
6الكامل
[ "فتكت عيون الغيد بالألباب", "وسطت بشوكتها على الأحباب", "ورمت قلوباً قد أضربها الهوى", "وتأملت من بعدها بحراب", "اللَه من فتك العيون وفعلها", "هي للمصيبة أعظم الأسباب", "طعانة فعالة قتالة", "لكن لى الصدقاء والأصحاب", "مرض الجفون أعانها فتسلطنت", "وغزت وقد أسرت سباع الغاب", "جراحة لكن بغير جوارح", "سحارة لكن بغير كتاب", "كسرت بكسرتها الملوك وكم فتى", "قد حارتبه وهو في المحراب", "فالغدر طبع ثابت في ذاتها", "ولها التعاظم عن سماع عتاب", "للَه فيها قدرة مع ضعفها", "تلقى صدور الناس من الأعتاب" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41657.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> فتكت عيون الغيد بالألباب <|vsep|> وسطت بشوكتها على الأحباب </|bsep|> <|bsep|> ورمت قلوباً قد أضربها الهوى <|vsep|> وتأملت من بعدها بحراب </|bsep|> <|bsep|> اللَه من فتك العيون وفعلها <|vsep|> هي للمصيبة أعظم الأسباب </|bsep|> <|bsep|> طعانة فعالة قتالة <|vsep|> لكن لى الصدقاء والأصحاب </|bsep|> <|bsep|> مرض الجفون أعانها فتسلطنت <|vsep|> وغزت وقد أسرت سباع الغاب </|bsep|> <|bsep|> جراحة لكن بغير جوارح <|vsep|> سحارة لكن بغير كتاب </|bsep|> <|bsep|> كسرت بكسرتها الملوك وكم فتى <|vsep|> قد حارتبه وهو في المحراب </|bsep|> <|bsep|> فالغدر طبع ثابت في ذاتها <|vsep|> ولها التعاظم عن سماع عتاب </|bsep|> </|psep|>
نقشت في جبينها والمحيا
1الخفيف
[ "نقشت في جبينها والمحيا", "سطر حسن يصير الميت حيا", "ما رأينا من قبلها سار في الأر", "ض بشكل النسان نجم الثريا", "أخت شمس تبرقعت بدجى الشع", "ر فأبدت للناس سراً خفيا", "مذ رها السها سها وتوارى", "خجلاً وانتحى مكاناً قصيا", "خدها والهلال سيلن لكن", "خدها للفؤاد أسرع كيا", "عبدته المجوس طوعاً وكرها", "فرأوا في الهوى صراطاً سويا", "جمعت في وجودها برزخ ال", "حسن وشادت للفتك ركنا قويا", "قلدت طرفها حسام قضاء", "وطوت في قوامها سمهريا", "ونبال الأجفان تلعب منها", "في خفايا القلوب لعبا جليا", "ولها من عقارب الصدغ لدغ", "كم به عاشق غدا مرميا", "سنة قد خلت بأهل هواها", "أين من شامها وراج خليا", "علة للغرام والوجد جاءت", "فرقت في البها مكناً عليا", "ظبية تجعل الملوك أسارى", "وكفى بالجمال جيشاً جريا", "أقبلت تنجلي ببرقع خز", "فجلت كوكباً لنا دميا", "نشرت من خفي طي قباها", "عند كشف الغطا شذى عنبريا", "ورأينا من الخد ورداً جميلاً", "يذكر اللَه بكرة وعشيا", "سكرتنا عند التبسم لما", "أكرمتنا بفض خثم الحميا", "وأعنائي منها غزالة سرح", "أخذت مذهب الهوى مالكيا", "هي النقا انعطافاً ولكن", "طرزت وعدها من اللين ليا", "وذا كان وعد بعد وصد", "تلق في الحال وعدها مأتيا", "يا لقومي أتلفت عمري فيها", "ولقد كنت قبل ذاك نجيا", "ن أمر الله حتم على المر", "ء ولا بد أن يرى مفضيا", "أنصف الدهر باللقا نصف يوم", "ثم وافى بالبعد نشراً وطيا", "أين أغدو ونارها في فؤادي", "أشبعته من الصدود صليا", "رب أني سرا أناجيك أدعو", "كمناجاة سيدي زكريا", "ودعائي دعاء خير وني", "لم أكن بالدعاء رب شقيا", "فأثبني منها وصالاً وجدلى", "برضاء واجعلني عنك رضيا", "وارض يا بارئي بفضلك عني", "واكفني بالقبول ما دمت حيا", "وتكرم على بعد مماتي", "كي أرى حين محشري أحمديا", "ثم قل لي بجاه عبدك طه", "قد كتبناك راضياً ووليا", "وتفضل بكل ن وصل", "بصلاة تجر فضلاً وفيا", "وتمد السلام من غير قطع", "لحبيب أرسلته أميا", "أحمد الحامدين ولال طرا", "وصحاب ما فاح للطيب ريا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41658.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_0|> ي <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> نقشت في جبينها والمحيا <|vsep|> سطر حسن يصير الميت حيا </|bsep|> <|bsep|> ما رأينا من قبلها سار في الأر <|vsep|> ض بشكل النسان نجم الثريا </|bsep|> <|bsep|> أخت شمس تبرقعت بدجى الشع <|vsep|> ر فأبدت للناس سراً خفيا </|bsep|> <|bsep|> مذ رها السها سها وتوارى <|vsep|> خجلاً وانتحى مكاناً قصيا </|bsep|> <|bsep|> خدها والهلال سيلن لكن <|vsep|> خدها للفؤاد أسرع كيا </|bsep|> <|bsep|> عبدته المجوس طوعاً وكرها <|vsep|> فرأوا في الهوى صراطاً سويا </|bsep|> <|bsep|> جمعت في وجودها برزخ ال <|vsep|> حسن وشادت للفتك ركنا قويا </|bsep|> <|bsep|> قلدت طرفها حسام قضاء <|vsep|> وطوت في قوامها سمهريا </|bsep|> <|bsep|> ونبال الأجفان تلعب منها <|vsep|> في خفايا القلوب لعبا جليا </|bsep|> <|bsep|> ولها من عقارب الصدغ لدغ <|vsep|> كم به عاشق غدا مرميا </|bsep|> <|bsep|> سنة قد خلت بأهل هواها <|vsep|> أين من شامها وراج خليا </|bsep|> <|bsep|> علة للغرام والوجد جاءت <|vsep|> فرقت في البها مكناً عليا </|bsep|> <|bsep|> ظبية تجعل الملوك أسارى <|vsep|> وكفى بالجمال جيشاً جريا </|bsep|> <|bsep|> أقبلت تنجلي ببرقع خز <|vsep|> فجلت كوكباً لنا دميا </|bsep|> <|bsep|> نشرت من خفي طي قباها <|vsep|> عند كشف الغطا شذى عنبريا </|bsep|> <|bsep|> ورأينا من الخد ورداً جميلاً <|vsep|> يذكر اللَه بكرة وعشيا </|bsep|> <|bsep|> سكرتنا عند التبسم لما <|vsep|> أكرمتنا بفض خثم الحميا </|bsep|> <|bsep|> وأعنائي منها غزالة سرح <|vsep|> أخذت مذهب الهوى مالكيا </|bsep|> <|bsep|> هي النقا انعطافاً ولكن <|vsep|> طرزت وعدها من اللين ليا </|bsep|> <|bsep|> وذا كان وعد بعد وصد <|vsep|> تلق في الحال وعدها مأتيا </|bsep|> <|bsep|> يا لقومي أتلفت عمري فيها <|vsep|> ولقد كنت قبل ذاك نجيا </|bsep|> <|bsep|> ن أمر الله حتم على المر <|vsep|> ء ولا بد أن يرى مفضيا </|bsep|> <|bsep|> أنصف الدهر باللقا نصف يوم <|vsep|> ثم وافى بالبعد نشراً وطيا </|bsep|> <|bsep|> أين أغدو ونارها في فؤادي <|vsep|> أشبعته من الصدود صليا </|bsep|> <|bsep|> رب أني سرا أناجيك أدعو <|vsep|> كمناجاة سيدي زكريا </|bsep|> <|bsep|> ودعائي دعاء خير وني <|vsep|> لم أكن بالدعاء رب شقيا </|bsep|> <|bsep|> فأثبني منها وصالاً وجدلى <|vsep|> برضاء واجعلني عنك رضيا </|bsep|> <|bsep|> وارض يا بارئي بفضلك عني <|vsep|> واكفني بالقبول ما دمت حيا </|bsep|> <|bsep|> وتكرم على بعد مماتي <|vsep|> كي أرى حين محشري أحمديا </|bsep|> <|bsep|> ثم قل لي بجاه عبدك طه <|vsep|> قد كتبناك راضياً ووليا </|bsep|> <|bsep|> وتفضل بكل ن وصل <|vsep|> بصلاة تجر فضلاً وفيا </|bsep|> <|bsep|> وتمد السلام من غير قطع <|vsep|> لحبيب أرسلته أميا </|bsep|> </|psep|>
غرام لا يقابل غرام
16الوافر
[ "غرام لا يقابل غرام", "وعين من بعادك لا تنام", "وقلب قد تقلب فوق جمر", "وعقل قد أحاط به الهيام", "سقى المولى زماناً كنت فيه", "جليسي والحديث له انتظام", "وكاسات السرور تدور فينا", "بمعنى لا يماثله مدام", "وأوقات صفت ووفت بائس", "ولطف لا العتاب ولا الملام", "وحيا مربعاً كنا قعوداً", "لديه وللهوى فيه قيام", "وأطيار المحبة فيه تشدو", "ونيران الشجون لها اضطرام", "ولام يزينها أنين", "به نخرت من الجسد العظام", "وحراق لها لهفات قلب", "يحاربها من العين انسجام", "وغيبة فكرة وذهول لب", "يقابلها وقار واحترام", "وساعات لعمري ما أحيلي", "مجالسها وسكر واصطلام", "وأيام لها منها ليالٍ", "تطول ذا بك انعقد الكلام", "حبيبي نني لك مت لهفاً", "وشوقاً والفراق له حسام", "وجرح البعد قرح لب قلبي", "فهل بالقرب يدركه التئام", "وهل بعد الجفا يحيا بوصل", "تكون به السلامة والسلام", "لعمري نما الدنيا خيال", "وكل بداية فلها ختام", "وكل قضية فلها انقضاء", "وكل نهاية فلها تمام", "فسامحني وأنعم لي بقرب", "وواصلني ون أعداي لاموا", "ولا تقطع بسيف الهجر ظهري", "على أن الفؤاد لك المقام", "فن يك قطع حبلي عن ذنوبي", "فهذا العمر عفو وانتقام", "ومثلك سيدي للعفو أهل", "ومثلي من يساعده الكرام", "كلفت ضنى وذوبني غرامي", "وأنت وحق طلعك المرام", "سكنت فؤادي المشغوف لكن", "تنحت فيك عن عيني الخيام", "وقد أبكيتني وضحكت مني", "فكيف وأنت جانبك الحرام", "ولست بظالم وظلمت مضني", "لعشقك راح يرحمه الأنام", "عليك مولع باك نهارا", "وفيك يجن ذ جن الظلام", "ليك يموت أشجاناً ويحيا", "وذا عجب وجود وانعدام", "ذا ذكر التباعد والتلاقي", "أحاط به بكاء وابتسام", "يقطع بالهموم سبيل فكر", "عليل فيك أمرضه الغرام", "وعنك لصبره خيل ورجل", "يشتتها الجوى فلها انهزام", "لى اللَه أشتكي من مكروقت", "خؤون ما لصحبته دوام", "وساعات تقد حبال وصل", "لأحباب وهم عمد عظام", "بلا خجل تصيرهم فرادى", "وكم قومٍ ببابهم تراموا", "وتلقاهم على فرش التأسي", "سكارى والأنين لهم طعام", "ألا ليت الزمان كما تعامى", "عن الأخيار يعرف ما اللئام", "لأهل الجهل حسان ووصل", "وللفضلاء فقرٌ وانفصام", "كذا حظ الأماجد ما عليه", "بهم عتب على الحظ الملام", "فهل حظ يقوم بوصل فن", "لمن يهوى ويندفع الضرام", "وتسكن زفرة وتطيب نفس", "مولعة ويحصل ما يرام", "ويعطف غاية المقصود فضلاً", "وألا فالبعاد هو الحمام", "وحق هواك يا من أنت روحي", "وذا قسم له عندي ذمام", "غرامك قد تسلطن في ضميري", "وأشغلني فها أنا مستهام", "ومن لهفي أغرا عليك مني", "وأدهش حين يلثمك اللثام", "وأذهل ن صدفتك في طريق", "لى أن يستقر بي المقام", "فجل كرماً بقبلة شمس خد", "علي كأنها بلد حرام", "ون تممتها بشرابٍ ريق", "أقول تمامها مشك ختام" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem41659.html
أبو الهدى الصيادي
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى. أشهر علماء الدين في عصره. ولد في خان شيخون "من أعمال المعرة" وتعلم بحلب وولي نقابة الأشراف فيها. ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ. وحظي عنده فكان من كبار ثقاته. واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة. ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في "رينكيبو" فمات فيها. كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف. وصنف كتباً كثيرة أشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين. فمن كتبه (ضوء الشمس في قوله، صلى الله عليه وسلم، بني الإسلام على خمس - ط) و (قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر - ط) و (فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط) و (الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط) و (تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار - ط) و (السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط) و (ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط) و (الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي. وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (دواوين) مطبوعة. ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه. وهجاه بعضهم.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-al-huda-ash-shayadi
العصر الحديث
سوريا
null
null
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> غرام لا يقابل غرام <|vsep|> وعين من بعادك لا تنام </|bsep|> <|bsep|> وقلب قد تقلب فوق جمر <|vsep|> وعقل قد أحاط به الهيام </|bsep|> <|bsep|> سقى المولى زماناً كنت فيه <|vsep|> جليسي والحديث له انتظام </|bsep|> <|bsep|> وكاسات السرور تدور فينا <|vsep|> بمعنى لا يماثله مدام </|bsep|> <|bsep|> وأوقات صفت ووفت بائس <|vsep|> ولطف لا العتاب ولا الملام </|bsep|> <|bsep|> وحيا مربعاً كنا قعوداً <|vsep|> لديه وللهوى فيه قيام </|bsep|> <|bsep|> وأطيار المحبة فيه تشدو <|vsep|> ونيران الشجون لها اضطرام </|bsep|> <|bsep|> ولام يزينها أنين <|vsep|> به نخرت من الجسد العظام </|bsep|> <|bsep|> وحراق لها لهفات قلب <|vsep|> يحاربها من العين انسجام </|bsep|> <|bsep|> وغيبة فكرة وذهول لب <|vsep|> يقابلها وقار واحترام </|bsep|> <|bsep|> وساعات لعمري ما أحيلي <|vsep|> مجالسها وسكر واصطلام </|bsep|> <|bsep|> وأيام لها منها ليالٍ <|vsep|> تطول ذا بك انعقد الكلام </|bsep|> <|bsep|> حبيبي نني لك مت لهفاً <|vsep|> وشوقاً والفراق له حسام </|bsep|> <|bsep|> وجرح البعد قرح لب قلبي <|vsep|> فهل بالقرب يدركه التئام </|bsep|> <|bsep|> وهل بعد الجفا يحيا بوصل <|vsep|> تكون به السلامة والسلام </|bsep|> <|bsep|> لعمري نما الدنيا خيال <|vsep|> وكل بداية فلها ختام </|bsep|> <|bsep|> وكل قضية فلها انقضاء <|vsep|> وكل نهاية فلها تمام </|bsep|> <|bsep|> فسامحني وأنعم لي بقرب <|vsep|> وواصلني ون أعداي لاموا </|bsep|> <|bsep|> ولا تقطع بسيف الهجر ظهري <|vsep|> على أن الفؤاد لك المقام </|bsep|> <|bsep|> فن يك قطع حبلي عن ذنوبي <|vsep|> فهذا العمر عفو وانتقام </|bsep|> <|bsep|> ومثلك سيدي للعفو أهل <|vsep|> ومثلي من يساعده الكرام </|bsep|> <|bsep|> كلفت ضنى وذوبني غرامي <|vsep|> وأنت وحق طلعك المرام </|bsep|> <|bsep|> سكنت فؤادي المشغوف لكن <|vsep|> تنحت فيك عن عيني الخيام </|bsep|> <|bsep|> وقد أبكيتني وضحكت مني <|vsep|> فكيف وأنت جانبك الحرام </|bsep|> <|bsep|> ولست بظالم وظلمت مضني <|vsep|> لعشقك راح يرحمه الأنام </|bsep|> <|bsep|> عليك مولع باك نهارا <|vsep|> وفيك يجن ذ جن الظلام </|bsep|> <|bsep|> ليك يموت أشجاناً ويحيا <|vsep|> وذا عجب وجود وانعدام </|bsep|> <|bsep|> ذا ذكر التباعد والتلاقي <|vsep|> أحاط به بكاء وابتسام </|bsep|> <|bsep|> يقطع بالهموم سبيل فكر <|vsep|> عليل فيك أمرضه الغرام </|bsep|> <|bsep|> وعنك لصبره خيل ورجل <|vsep|> يشتتها الجوى فلها انهزام </|bsep|> <|bsep|> لى اللَه أشتكي من مكروقت <|vsep|> خؤون ما لصحبته دوام </|bsep|> <|bsep|> وساعات تقد حبال وصل <|vsep|> لأحباب وهم عمد عظام </|bsep|> <|bsep|> بلا خجل تصيرهم فرادى <|vsep|> وكم قومٍ ببابهم تراموا </|bsep|> <|bsep|> وتلقاهم على فرش التأسي <|vsep|> سكارى والأنين لهم طعام </|bsep|> <|bsep|> ألا ليت الزمان كما تعامى <|vsep|> عن الأخيار يعرف ما اللئام </|bsep|> <|bsep|> لأهل الجهل حسان ووصل <|vsep|> وللفضلاء فقرٌ وانفصام </|bsep|> <|bsep|> كذا حظ الأماجد ما عليه <|vsep|> بهم عتب على الحظ الملام </|bsep|> <|bsep|> فهل حظ يقوم بوصل فن <|vsep|> لمن يهوى ويندفع الضرام </|bsep|> <|bsep|> وتسكن زفرة وتطيب نفس <|vsep|> مولعة ويحصل ما يرام </|bsep|> <|bsep|> ويعطف غاية المقصود فضلاً <|vsep|> وألا فالبعاد هو الحمام </|bsep|> <|bsep|> وحق هواك يا من أنت روحي <|vsep|> وذا قسم له عندي ذمام </|bsep|> <|bsep|> غرامك قد تسلطن في ضميري <|vsep|> وأشغلني فها أنا مستهام </|bsep|> <|bsep|> ومن لهفي أغرا عليك مني <|vsep|> وأدهش حين يلثمك اللثام </|bsep|> <|bsep|> وأذهل ن صدفتك في طريق <|vsep|> لى أن يستقر بي المقام </|bsep|> <|bsep|> فجل كرماً بقبلة شمس خد <|vsep|> علي كأنها بلد حرام </|bsep|> </|psep|>